وائل ووالدته وشقيقته

وائل ووالدته وشقيقته
وائل ووالدته وشقيقته

وصلنا البيت لقينا بابا ووائل قلقانين علينا .. كنا أتأخرنا شويه .. بص لنا وائل وهو بيقول أنتم كنتم واقفين فى الشمس طول اليوم ولا أيه .. قالت ماما بسرعه .. أيوه .. الحفله اللى كنا شغالين فيها عند البشوات كانت فى الجنينه..طول اليوم كنا واقفين فى الشمس .. ود ست يدها بمبلع كبير فى يد بابا وهى تقول .. خد دول ياأبو وائل .. بقشيش من صحاب الحفله .. كانوا مبسوطين مننا قوى .. نظر بابا فى أيده وهو يبتسم .. ولم يتكلم ... وضعهم فى جيبه وهو يسير ناحيه أوضته ... أنا داخل انام ...... كنت قلقان عليكم... ودخلت ماما ورائه وهى تقول وأنا كمان تعبانه داخله أنام .. تصبحوا على خير ... مشيت سها ناحيه وائل وهى تدعك صدرها بصدره وتمسح بأيدها على زبه من فوق الهدوم ... وتقول بصوت واطى ... أيه ياواد ده هوه واقف كده على طول يخرب عقلك..بصت حواليها وهى بتكمل كلامها..... بعد ما بابا وماما ما يناموا .. تعالى لنا فى الاوضه عندى لك مفاجأه ... وهى تقترب من شفايفه .. عضت شفته اللى تحت وتركتها بسرعه ...وسارت وهى تتلفت لترى وائل يأكل جسمها الشقى وهى تتمايل بدلع لتهيجه ..وأيده تفرك زبه المنفوخ من الهياج... مشيت وراها وانا أتعجب من هيجانها وشهوتها اللى لا تنطفئ ... قلعت سها عريانه خالص وهى بتتمدد على السرير .. و بتشاور لى بصباعها وبتقول .. يلا يابت أقلعى أنت كمان وتعالى فى حضنى عاوزه أسخن معاكى قبل ما ييجى وائل .. قلعت ومددت جنبها على السرير ... بمجرد ما أستلقيت على ظهرى .. لقيتها بتركب فوقى وهى بتدفس وركها بين فخادى .. تعصر كسى وتكبس فيه بركبتها ... وبتقرب منى تبوسنى من شفايفى ,كنت مش باأحب كده لكن أعمل فيها أيه....اللبوه هايجه على طول .. أنا كنت بأحب الرجاله وبأموت فيهم .. لكن سها مش سايبه حاجه خالص.... قامت بسرعه من فوقى زى ماتكون أفتكرت حاجه وهى بتمد أيدها فى شنطه أيدها ومسكت منها حاجه وهى بتقول لى .. كويس أنى جبت أمبوبه الكريم معايا .. قلت أمبوبه أيه ؟ قالت ألامبوبه اللى دهن لى فادى خرم طيزى قبل ما ينكنى يالبوه .. أنت مش ناكك طلال فى طيزك أنت كمان ... قلت .. أيوه .. لكن مش عارفه هو عمل أيه ... قالت طبعا .. أنت كنتى فى دنيا ثانيه مش حاسه هو بيعمل فيكى أيه ... ضحكت وأنا أقول .. أيوه .. هو بالصراحه يجنن .. عمل فيا عمايل ... تهوس ... أنا مشتاقه أروح عندهم بسرعه .. ضحكت سها وهى بتضربنى على كسى بكفها وهى بتقول .. بقى الكس ده يطلع منه ده كله .... وأحنا بنتكلم .. لقينا الباب بيتفتح بالراحه وراس وائل بتطل علينا .. عينه أتفتحت على وسعها لما شافنا عريانين خالص كده ... دخل بسرعه وهو بيقفل الباب وراه من غير صوت .... بصت له سها وهى بتقول .. يلا أقلع عريان خالص...عاوزه أشوف جسمك عريان .. قلع وائل الترننج وكان مش لابس تحته أى حاجه خالص ... كان زبه واقف جامد قوى بين فخاده .. بصينا أنا وسها وعينا حا تطلع عليه من جماله ... شاورت سها بصباعها وهى بتقول ... تعالى نام فى وسطنا هنا .. وهى تشير لمكان بينى وبينها على السرير ...فى ثوان كان وائل ينام بيننا يمسح جسمه العريان بجسمنا وزبه زى الوتد طالع منه لفوق ... مدت سها أيدها مسكته بشوق ولهفه وهى تدلكه وتعصره بكفها .... كان وائل يتأوه من النشوه وأيده تقفش شويه فى بزازى وشويه فى بزاز سها ... وشفايفه رايح جايه بيننا .. لما كان حا يتجنن من الهيجان ... قالت سها وهى بتبص على زبه .. تحب أجيب لك لبنك بأيدى ولا فى بقى ولا بين بزازى ... كان شفايف وائل بتتهز تترعش من غير ما نسمع منه صوت .. مالت سها وهى بتقرب من شفايفه وهى بتقول ,مش سامعه منك حاجه .. قول بصوت أعلى شويه ... كان المسكين لا يستطيع أن يخرج صوتا ... مالت سها وهى تتناول ألامبوبه من تحت مخدتها .. رفعت غطائها ووضعت كميه فى كفها وهى تدلك زب وائل وهى تقول ... تعرف أنا نفسى أحس بزبك ده جوايا ... تحب تدخله فيا وفى نها ... هز وائل راسه لفوق وتحت ... أيوه ... ضربتنى بكفها على كتفى وهى بتقول .. يلا يابت نامى على وشك .. علشان تتناكى فى طيزك يالبوه ... كانت عينا وائل تتحرك يمينا وشمالا لى ولسها كأنه يحلم ... ولكننى نمت بسرعه على وجهى وأنا أبص لهم ... وضعت سها فتحه ألامبوبه فى خرم طيزى ودفعت كتله من الكريم فيها ... وضعت الامبوبه من يدها وهى تفرك الكريم فى فتحتى وتدسه فيها بعقله أصبعها ... وقالت ل...وائل .. يلا أركب ... يلا دخل زبك الشقى ده فى طيزأختك اللبوه... .. يلا وهى تدفعه كأنه نائم توقظه .... كالمنوم مغناطيسيا ... مسك وائل زبه وهو يحشره بعنف فى طيزى ... كان عديم الخبره .. هايج... زبه جامد قوى ... حسيت بزبه يشقنى لنصين من شده دخوله .. وأنه عورنى أو شرخنى .. صرخت وأنا أعض فى المخده من الالم اللى سببه لى زب وائل فى طيزى ... كان طلال خبير وناعم وهو بينكنى فى طيزى .. لكن أجيبه دلوقتى منين .. مالت سها وهى تمسك زب وائل وهى تقول ... بالراحه .. النيك فى الطيز بالراحه مش كده حمارى ... أنت عاوز تموت البت ياجحش ... سحب وائل زبه وهو يقول لسها ... أعمل لكم أيه .. هيجتونى خالص ... وهو يمسح على فلقتى بيده يحسس ويطبطب عليها ومال يبوسها بشفايفه السخنه الناعمه بوسه جننتنى ... نسيت منها الوجع وهو يقول .. أنا أسف .. حا أدخله بالراحه ... ولقيته بيقرب براس زبه يمسحها فى خرمى وبيد فس بالراحه خااااااااالص لما دخل الراس كلها ... من نعومه فتحتى أتزحلق زبه بسهوله جوايا ... مالت سها تبوسه فى شفايفه وهى بتقول .. أيوه كده شاطر يلا نيك بالراحه كده ..كنت شايفاها وانا نايمه على خدى الشمال وجسمى كله لاصق فى المرتبه وراكب فوقى وائل .. وزبه مرشوق فى طيزى بينيكنى زى ما يكون بيمثل فيلم بالتصوير البطئ ... وسها ماسكه بزها بتعصر حلماته بين شفا يف وائل اللى بيمصها بحنون عاوز يأكلها أكل من الهيجان ومن حلاوه حلماتها .... مد ت سها أيدها أخد ت أمبوبه الكريم .. وهى تفرغ منها على صباعها وتميل بأيدها تدفسها فى طيزها وهى تتأوه من صباعها لما دخل فى خرمها ... مالت تنام على وشها جنبى وهى بتقول .. يلا ياوائل .. أنا كمان عاوزه زبك فى طيزى .. فى طيزى شويه وفى طيز.... نها... شويه ... سحب وائل زبه من طيزى وهو يمسح حوالين فتحه طيز سها .. وبيدفعه بالراحه .. لما دخل كله فى جوفها .. شهقت وهى بتمسك أيدى بالجامد من النشوه وبتبص فى عينى وهى بتقول .. لما يتعلم أخوكى .. حايبقى .. حكايه ... حا يبردنا كل يوم ... مالت وهى توشوشنى فى ودنى .. وكمان لما يبدأ ينكنا فى كسنا ... أووووووه أموت أنا فى نيك الكس ... جنان ...جنان .. بدا وائل زى المجنون من الهيجان وكمان من وجود أثنين سخنين زينا أنا وسها نايمين له على وشنا وهو بيد فس زبه فى خرم كل واحده شويه .. من متعته كان مش عاوز يجيب لبنه بسرعه . أو هو كان عامل حسابه على نيكه طويله ... الظاهر انه كان مفرغ لبنه من شويه قبل ما يدخل علينا .. أنا أعرف أن الرجاله لما يكونوا عاوزين يطولوا المده فى النيك .. يقوموا يضربوا عشره لنفسهم أو تقوم المزه اللى معاهم بكده .. بعدين ينيك براحته .. ممكن يفضل ساعه من غير ما زبه ينام أو يجيب نقطه لبن .. مش عارفه الكلام ده صحيح ولا كلام بنات مجربه من اللى بنقوله لبعض وأحنا بنتكلم عن الرجاله والنيك والمتعه.. سها كانت بتصرخ من نيك وائل وزبه اللى بيختفى كله فى جوفها وبتتمايل من الهيجان وتقرص فى بزازى .. وشويه تبوسنى فى شفايفى تقطعها بشفايفها .. كانت شفايفى توجعنى قوى من عمايل سها فيها ... وبعدين تجيها شهوتها تترعش وتترفع بجسمها لفوق وهى تضغط طيزها فى زب وائل عاوزاه يدخل بيضانه كمان جواها من هيجانها ومتعتها... وتترمى على وشها بعد كده فاقده الحركه والنطق ... أأقوم أنا أمسك زب وائل أمسحه وأنا بأقربه من خرم طيزى الملهلب وأمسح راسه فيها مره أو مرتين .. وأرشق الراس فى فى خاتمى .. يقوم وائل ينام فوقى بجسمه .. يتزفلط الزب الشقى جوايا بنعومه تخبل ... وأشهق وأتأوه وأتمايل وأرقص وانا بأدلك الوتد اللى فى جوفى فى كل ناحيه شويه .. وأعصر فيه زى ما بيعمل الكبابجى وهو بيلف كتله اللحمه على السيخ الحديد .. ووائل بيشهق وهو ماسكنى من وسطى بيقربنى ويبعدنى بيدلك زبه فى طيزى المولعه نار من الهيجان ... وفجأه نلاقى باب أوضتنا بيتفتح وماما بتبص علينا حاول وائل يغطى نفسه بالملايه يدارى زبه اللى شادد قوى .. وسها أترمت فى حضنى نغطى جسمنا العريان ببعض... دخلت ماما وقفلت الباب وراها وهى بتتجه ناحيه وائل وتضرب فيه وهى بتقول .. بتنيك أخواتك ياخول ... أنا بصيت على فرشتك لقيتها فاضيه .. بس أخر حاجه كنت أتصورها أنك تكون نايم مع البنات اللبوا دول .. يلا قوم نام فى فرشتك .. الصباح رباح .. مش عاوزه أعمل دوشه أحسن أبوك يصحى ويموتك ... .. قام وائل وهو بيرمى الملايه وبيلملم هدومه وبينسحب من الاوضه .. فتح الباب وخرج .... كانت ماما بتبص على جسم وائل العريان وهى بتمسح تحت بطنها وعلى شفايفها أبتسامه بتحاول تداريها ... قعد ت ماما على طرف السرير بتاعنا وهى بتبص لنا وقالت .. يعنى ياوسخه منك ليها مش قادرين تصبروا يوم أو يومين لغايه لما تسافروا تتناكوا براحتكوا من الرجاله اللى مستنين هناك ... ولا مولعين كده على طول ... وأكملت .. أوعوا يكون ناكم فى كسكم ... قالت سها بسرعه.. لا .. لا ناكنا من ورا .. قالت ماما .. أوعى يابت منك ليها يكون عرف أنكم مفتوحين ... عاوزين نكسر عينه مش هو اللى يكسر عينا .. فاهمين يالبوه منك ليها ... وقفت وهى تمشى بالاوضه رايحه جايه .. زى ما تكون بتفكر .. سكتت شويه وبعدين قالت .. خايفه أروح أنام .. ييجى الخول يكمل معاكم .. المره عدت على خير ... لو أبوكم هو اللى كان صحى وشاف المنيكه دى ... مش عارفه ايه اللى كان حايحصل ساعتها .. ودفعتنى من صدرى وهى تقول .. يلا يالبوه أنت روحى نامى مع أبوكى .. ,انا حا أنام مع المنيوكه دى هنا ... لغايه لما أبوكى يروح شغله وليا معاكم شغل تانى ... أنسحبت أنا خارجه من الاوضه .. وأنا بأبص لسها اللى كانت حا تموت من الزعل والهيجان .. كان نفسها تكمل طول الليل تحت وائل يفرمها نيك ويهرى طيزها بزبه الحلو ... ونامت ماما على السرير وهى بتشاور على المكان اللى جنبها وهى بتقول يلا يابت نامى .. لو عاوزه تبردى كسك أنا حا ابرده لك ... ولا عاوزه زب هوه اللى يبردك .... أقتربت سها وهى تتمدد بجوار ماما على السرير .. حضنتها ماما وهى بتقول .. يابت أنا عاوزاكم تتمتعوا .. بس من غير فضايح ولا مشاكل ... فاهمه .. وهى تقفش بزازه سها بكفها و تقرص حلماته بأصبعيها .. شهقت سها وهى تلصق فى ماما وتمسك لها كسها بكل راحه يدها تخنقه ... شهقت ماما من اللى عملته سها وهى تدفن وشها فى رقبه سها تبوسها وتعضعضها ..... كنت لسه واقفه ورا الباب أبص عليهم من فتحه الباب الموارب ... لقيت وائل واققف ورايا هايج وخايف .. حسيت بزبه بينغرس فى لحمى من ورا وهو بيبص معايا .. وأنفاسه السخنه بتلسعنى فى رقبتى .. رجعت بظهرى لورا وأنا بأمسح ربه بين فلقتين طيازى .. كنت عاوزه أريحه وأستريح .. قال فى ودنى بصوت واطى .. هى ماما حا تقول لبابا سحبته من أيده ومشيت ناحيه مكان نومه وقلت.. ما تخافش .. نام أنت دلوقتى .. والصبح فيه تصرف تانى .. بس لوأخدت بكره أجازه يكون أحسن علشان نحل المشكله دى من غير ما يكون بابا موجود... مشيت ناحيه أوضه بابا وماما .. كنت لبست قميص النوم القماش الخفيف على اللحم .. لما ماما دخلت علينا ... رفعت طرف الغطاء وأنا أند س بجسمى أنام جنب بابا .. اللى كان نايم نوم عميق ... أديته ظهرى وحطيت أيدى تحت خدى ونمت ... يمكن أقل من عشر دقايق .. الا وحسيت بعامود ناشف بيرشق فيا من ورا .... أتنبهت ... عرفت أن بابا لصق فيا من ورا .. وهوه فاكرنى ماما وبيدفس زبه فى طيازى ... مش عارفه أن كان بيحلم ولا كان بيسخن علشان ينيكها .... عملت نفسى نايمه .. لقيته بعد شويه بيرفع قميص النوم بتاعى لغايه ظهرى وبيمسح زبه العريان بين شق طيازى من فوق لتحت .. بيفرشنى من ورا ... كان زبه للحقيقه .. ناشف قوى زى الحديد .. سخن نار ... بيلسع زى المحموم ... هجت .. رجعت بجسمى لورا دخل زبه بين فخادى .. أطبقت فخادى عليه حضنته بينهم ... مد أيده مسكنى من بزازى يعصرهم ... أستغربت .. ليه هو مش حاسس .. كانت بزاز ماما كبيره قوى .. وأنا بزازى كبيره برضه بس مش بحجم بزاز ماما ... هو مش قادر يفرق بين بزاز ماما وأى بزاز ثانيه ولا أيه ... ولقيته بيبوسنى فى رقبتى وبيعضعض فى شحمه ودنى .. أنا أتجننت خالص ... مديت أيدى ورا ظهرى مسكت زبه وقربت بيه من فتحه شرجى اللى لسه مليانه كريم من نيك وائل ... ومسحت راس زبه السخنه المكوره على خرمى بحنيه ... كان بابا هايج .. لقيته بيدفع جسمه لقدام ... صرخت .. كان زبه كله فى جوفى مره واحده ... كان زبه كبير منفوخ ... وجعنى قوى وكنت عاوزه أهر ب بجسمى من قدامه .. علشان زبه يخرج من طيزى ... كان فاشخنى جامد .... بابا حس أنى عاوزه أهرب .. مسكنى من كتافى يشدنى ناحيته بأيديه ألاثنين ... وهو راشق زبه فيا ... من غير ما يتحرك خالص ..مرت فتره مش طويله . و بدأت طيزى تحن وتوسع شويه بشويه .. لما لقيت زب بابا مش بيوجع خالص ... أتمايلت أرقص بطيزى أدلك زب بابا فى جوفى .. عرف أن الوجع راح .. سحب زبه من جوفى بره خالص لغايه طرف راسه المكوره .. ودفعه بالراحه ليغوص فى جوفى نااااااعم لذيذ ......كل ده وأنا فاكره بابا نايم وفاكرنى ماما ... لكن الراجل كان صاحى وما صدق أنى أستجبت له .. لو كنت رفضت كان عمل نفسه نايم ... لكن أنا كنت هايجه ... وزبه جاء فى وقته بالضبط...مال بابا عليا وهى بيركبنى ... ملت بجسمى أنام على وشى ... لقيته بيسحب قيمص النوم بتاعى لفوق ... وبقيت عريانه خالص ... مش عارفه أزاى هو قلع عريان خالص هوه كمان .. لكن حسيت بجسمه فوقى عريان .. وزبه مرشوق لآخره فيا .... وبدأ ينكنى بمعلمه وخبره ... وأيده الاثنين نازله عصر فى بزازى من قدام ... لفيت وشى ناحيته .. كان صاحى مش نايم ... مال بشفايفه السخنه على شفايفى الوارمه المنفوخه ... مش عارفه أيه اللى كان بيوجعنى ساعتها .. شفايفى ولا بزازى ولا خرم طيزى الضيق وهو بيكافح علشان يوسع لزب بابا العريض الكبير .. سمعته وهو بيقولى.. أه أه أه بت يا نها .. طيزك ضيقه قوى وسخنه .. أه أه أه كان نفسى فيها من زمان ... أه أه أه ... وهو طالع نازل عليا ... وبطنه بيخبط قباب طيزى وبيضانه بتضربى من تحت زى كيس الكور لما يضرب فى الظهر ... لقيت نفسى من غير ما أحس بأأقول .. بابا .. بالراحه .. أحسن حا أصرخ .. بالراحه .. أوووووووه .... أووووووه .. وبشويه دلع حريمى .. كفايه .. كفايه .. وأنا عاوزاه يفضل كده لبكره ... أرجوك كفايه .. أحووووووه ,,أووووووف... وهو طبعا عارف أنى بأقول كلام فى الهوا ... لماااااا حسيت بجد بجد أن خرم طيزى بيحرقنى قوى .. كان أتهرى من زب بابا وهوه بيحك فيه قوى قوى ... تأوهت بصحيح .. بابا .. بابا .. كفايه .. بصحيح .. طيزى بتوجعنى قوى .. كفايه .. حاأتعور ... طيزى بتحرقنى أرجوك ... حسيت بيه بيترعش وزبه بيدفق لبنه السخن جوايا ... زاد الحرقان أكثر من الاول ... صرخت وانا بأعض فى أيده اللى كانت بتقرب ناحيه بقى علشان تمنعنى من الصراخ ... كانت العضه جامده قوى قوى .. من الحرقان ومن هيجانى .. كنت بأجيب شهوتى ساعتها .. وميه بتدفق من كسى وجسمى كله بيتهز من شهوتى وبابا بيتهز فوقى من شهوته كمان ... كنت خايفه ماما تسمع اللى كان بيدور على سريرها .... ونمنا شويه على الوضع ده أنا تحت وبابا فوقى بيعصرنى بجسمه الثقيل العريان.. وزبه بيكش ويهرب من جوفى شويه بشويه .. باسنى بابا من ظهرى العريان وهو بيقوم علشان يدخل الحمام .. كان نور الصبح بيدخل من شراعه الشباك ... عرفت أننا بقينا الصبح ....و أنه كان طو ل الليل بينك فيا ... الوقت مر بسرعه .. مديت أيدى مسكت قميص النوم بتاعى لبسته بسرعه وانا بنام على وشى وحاسه بلبن بابا عاوز ينزل من جوفى .. وأنا قافله عليه أحسن يغرق السرير و الريحه تتعرف لما ماما تدخل الاوضه بعد كده ... ... كنت حا أتجنن وطيزى بتأكلنى من اللبن اللى فى جوفى ماشى زى النمل جوايا .... بعد شويه حسيت ببابا لبس هدومه وفتح الباب وخرج .. جريت بسرعه دخلت الحمام وقعدت على التوليت وفتحت الشطاف أغسل مكان اللبن فى طيزى زى ما تكون أول مره أتناك فى طيزى .. لكن المره دى أنا خايفه ماما تكتشف اللى حصل ... أخد ت دش بسرعه ومريت على أوضه بابا وماما فتحت الشباك علشان ريحه اللبن تطلع .. أحسن ماما تشمها .وتعرف اللى حصل من بابا فيا . .. كان وائل لسه نايم على الكنبه .. مشيت ناحيه أوضتنا .. فتحت الباب بالراحه .. كانت ماما نايمه حاضنه سها وهما عريانين خالص وعليهم ملايه .. بس كان اللى يشوفهم يعرف أنهم عريانين خالص والسرير متبهدل .. من أثر المعركه .. المسحقه اللى كانت بين ماما والشرموطه سها ... فتحت سها عينها وهى بتبتسم لى .. أبتسمت لها وأنا أقول يلا قومى بقى ياعروسه ... صحيت ماما وهى بتقول .. وطى صوتك يابت....وقاموا يتساندوا على بعض .. قالت ماما .. يلا ياسها خدى حمام لغايه لما أعمل الشاى والفطار .... وبصت ماما لى وهى بتقول .. أخوكى وائل نزل ... قلت لها .. لا .. لسه نايم ... الظاهر أنه مش حا يروح الشعل النهارده .. خرجت ماما .. مالت سها عليا وهى بتقول .. أمبارح مش حا أقولك على اللى حصل .. كنت هياجه وأنتقمت من كس ماما أكل ومص لما بقى كسها بيفور من الهيجان .. وكمان هى قطعت كسى وبزازى مص ولحس وعض ... تصد قى طول الليل من غير نوم ... كانت ليله هيجان على الاخر .. بس أمك صابحه هايجه وموحوحه قوى .. ومشيت خطوتين وهى بتقول .. حاأخد دش بسرعه وهى بتبعبصنى فى كسى .. نطيط من اللى عملته سها فيا لورا وأنا بأقول .. كفاياكى يالبوه ... وبعدين ... سمعت ماما وهى بتصحى وائل وهى بتدلعه .. يلا يالولى .. قوم علشان تأخد حمام .. وتفطر ... قام وائل يفرك فى عينيه وهو ينظر لها بأستغراب ... كنت أقف قريبا منهم ... عرفت أن ماما ناويه على حاجه مع وائل ... وقلت فى سرى ........................... . صباحنا لبن