نيك كس إبنة خالى الممحونه

نيك كس إبنة خالى الممحونه
كان مبارح في بيتنا بيت خالي وكان خالي عندو بنتين واحده عمرها 19 واحده عمرها 22 لمهم جلسنا في الصالون وكنا كتير مبصوطين جلسنا طول الليل نضحك ونهزر وتاني يوم لصبح قررت العائله في الزهاب في رحله كنت انا في الشغل راحت لعيله كلها وضلت بنت خالتي لي عمرها 19 كان اسمها سوسن كانت تعبانه شوي وقت ما انهيت شغلي وجيت عل بيت فتحت الباب لقيت سوسن لوحدها كان جوا قلبي فرحه كبيره لمهم كانت لابسه عبايه شفافه وكانت كل ما تعمل حركه تبين ملامح طيزها وبزازها الكبيره انا بصراحه كنت اشيهيها وكنت حابب نكها قالتلي سوسن حطلك اكل قلتلها لا ما ليش نفس قالتلي ليش ما لك نفس قلتلها حد يشوف الجسم الحلو ده ويرجع ياكل صارت تضحك وحست عليه اني مشتهيها لمهم قالتلي انا فايته اتحمم قلتلها فوت معاكي صارت تضحك وقالتلي عيب استحي فاتت سوسن تتحمم وانا بص عليها من فتحه الباب شلحت كل تيابها فشفت اجمل منظر شفتو بحياتي كلها الطيز البيضه النافخه المشدوده والبزاز الكبيره والحلمات المنتصبات زي الصاروخ حست سوسن اني بتفرج عليها صارت تعمل حركات زي الممحونه زبي انتصب وصار زي القنبله لما خلصت سوسن طلعت انا رحت بسرعه عل مطبخ ولما طلعت فت عل حمام وصرت شم الكيلوت بتعها والحسو وحفو بزبي وسوسن كانت بغرفه النوم بتلبس خشيت وراها وهجمت عليها ونزلت عل كسها مص مص مص مص مص وهي تقول اه اه كمان مص نكني كمان اه اه اه وانا كل ما اسمع كلماتها الممحونه تشعل نار جوايه دخلت لساني في كسها وصار ينزل سائل بتمب اظيب سائل شفته بحياتي وصوابعي في خرم طيزها بعد ما خلصت مص كان زبي صار متل القنبله طلعتو سوسن وصارت تمصو تمصو لحد ما قربت جيب لبني حطيتو بطيزها وصرت نكها في خرمها الضيق وهي تقول اه اه مش قادره اه اه طلعو يا جاد وانا تزيد رغبه جوايا كل ما اسمه ل اه اه اه بتاعها فضلت نكها في طيزها لمده نصف ساعه لحد ما جبت لبني