قصتي بدأت مع أختي رحاب المطلقة الجزء 3

قصتي بدأت مع أختي رحاب المطلقة الجزء 3
قصتي بدأت مع أختي رحاب المطلقة الجزء 3
فضلت عند ابويا عشر ايام وانا متجوز (سماح) نكتها اكتر من ابويا من لما اتجوزو وهي محترفة وعرفت ازاي تخليني مجيبش لما احس اني هجيب و انيكها اطول مدة (اخر يوم عند ابويا _الساعه 9:00 الصبح) كنت نايم و حسيت بسخونة علي بضاني فتحت عيني لاقيت (سماح) بتشفط بضاني في بوقها و بتلعب في زوبري قلتلها يبت المجنونة علي الصبح كده ردت و هي بتلحس زوبري مانت خلاص هتمشي وانا عايزة اعمل واحد يخليني اقدر اصبر علي فراقك قلتلها طيب اصبري افطر حتى قامت و اتعدلت و مسكت زوبري و كانت هتقعد عليه وردت يعني هو الاكل هيطير و بقيت تركب علي زوبري و توحوح (اح اح اووف مش عارفه هقدر اقعد من غير زوبرك ازاي اه دهو الحسنة الوحيدة اللي في حياتي اه اه) مسكتها من بزازها و قرصت حلميتها و حطيت ايدي علي وسطها و بقيت انزلها علي زوبري جامد و هي بتتأوه و في منتهي الشهوة و صوتها عالي شديتها عليا ابوسها عشان تكتم صوتها بعد ربع ساعة نيك متواصل جبت لبني في كسها و هي قامت من علي زوبري ونزلت عليه ببقها تنضفه من اللبن كويس، بعد ما نضفت زوبري علي الاخر قالتلي قوم خد دوش و انا هحضرلك الفطار قمت و دخلت الحمام اخدت دوش و طلعت بالبوكسر بس و قعدت علي السفرة و (سماح) قعدت جمبي و بقيت تأكلني و بعدين جابت كوباية عصير و قالتلي اشرب قلتلها مليش نفس بس هي صممت اني اشرب بعد الحاح شربت العصير و هي خلتني اشربه لاخر نقطة قامت هي و شدتني من ايدي علي الاوضة بتعتها -يبت الحيحانة مانا لسه نيكك -قلتلك انا مش هسيبك النهاردة لازم تنكني واحد يطلع من عيني انا مش هشوفك غير بعد مدة معرفش كد ايه زقتني علي السرير و شدت البوكسر بتاعي قلعتهوني و مسكت زوبري و نزلت علي مص و بتلعب في البضان بعد عشر دقايق مص في زوبري انا شدتها من شعرها و خليتها تنام علي ضهرها و قلعتها ملط و نزلت علي كسها لحس بقيت الحس و هي بتتأوه (اه ااااه كمان قطع كسي مترحمنيش اح اح قطع كسي نيك انا شرموتط و لبوتك قطعني احح اوف) بطلت لحس في كسها و نزلت علي بزازها مص و عضيت حلميتها جامد و هي بتصرخ من الألم و حضناني من ضهري و حسيت دوافرها غرزت في ضهري بعد ما قطعت بزازها مص و عض مسكت زوبري وبقيت افرش في كسها و اضربها علي كسها بزوبري و هي بتتلوي تحتي و بتترجاني انيكها (اه اوف دخلو بقي مش قادرة كسي نار طفيه حرام عليك اااح عشان خاطري دخلو اه اوف، وشخرت) حطيت زوبري علي باب كسها و زقيتو مرة واحدة صرخت و بقي تتمتم بكلام مش مفهوم بقيت انيكها و رفعت رجليها علي كتفي و بقيت انيك بعنف و هي بقيت بصالي فعيني و تقولي اكتر عيزاك تبوظ كسي اه كمان اح اح، غيرت الوضعية و نمت علي جمبي و خليتها قدامي علي جمبها بردو و ضهرها ليا و رفعت رجلها الشمال و دخلت زوبري في كسها و فضلت انيك و هي عجيبها الوضع و بتمص بزازها و بتفرك كسها و انا بنيكها في استغربت كل الوقت ده وانا لسه مجبتش، طلعت زوبري من كسها و قمت من علي السرير و خليتها تنزل من السرير هي كمان و ميلتها بنصها الفوقاني علي السرير و هي واقفة، مسكت زوبري و دخلته في كسها و فضلت انيكها و هي ساكتة و صوت خبط بطني في طيزها عمال يعلا حسيت اني هجيب مرديتش اقولها و بقيت انيك اسرع و جبت في كسها كمية لبن كتير و اترميت علي السرير و هي نامت عليا و فضلت تبوسني و مسكت زوبري و نزلت عليه تنضفه انا: انا طولت اوي في النيكة دي! سماح: ماهو انا حطيتلك فيجرا في العصير انا: عشان كده يا لبوة كنتي مصممه تخليني اخلص العصير سماح: ايوة مانا لازم اخليك تصفي كل لبنك مانت خلاص هتمشي و تسبني و تروح لالي بتنيكها و تمتعها، لاكن بالحق مين اللي بتنيكها دي؟ انا: واحد ساكنة في المنطقة بتعتنا سماح: متجوزه انا: لا مطلقه سماح: يبختها اكيد مكيفها انا: بوقلك ايه بقي خلاص كفاية كلام كتير و قومي حضريلي شنطة هدومي و انا هقوم اتصل بمكتب السوبر جيت احجز تذكرة، قمت اتصلت بمكتب السوبر جيت و كان فيه اتوبيس طالع الساعة 12 الضهر حجزت تذكرة.و عقبال ما سماح حضرت الشنطة انا كنت اتصلت بابويا و عرفته اني همشي النهارده و هو كان عيزني اقعد و استني الاجزة بتعته اللي بياجي فيها عندنا هناك بس انا قلتله لازم اسفر النهارده اشوف رحاب و امي، قفلت مع ابويا و علي الساعة (11:30 الضهر) سلمت علي سماح و هي كانت زعلانه اني همشي قلتلها يعني هروح فين هبقي ارجعلك طبعآ، شدتني عليها و دخلنا في بوسة طويلة و عنيفة و هي مش عايزة تسيب شفيفي فلت منها بالعافيه و نزلت ركبت تاكس و وصلت عند الاوتوبيس كان لسه فاضل عشره دقايق و يتحرك المهم وصلت المحافظة بتاعتنا و ركبت تاكسي و روحت بيتنا، (الساعه 5:00 المغرب) خبطت فتحتلي رحاب و اول ما شفتني فضلت بصالي وانا بصصلها فضلنا علي كده يمكن 3 دقايق قربت منها و شدتها في حضني و هي بقيت تضمني ليها اكتر و اقولها وحشتني وحشتني اووي وهي ساكته مش بترد عليا سبتني و دخلت اوضتها انا دخلت وراها الاوضة و قعدت جمبها علي السرير و قلتلها سمحيني يا رحاب عشان خاطري بصتلي كده و قالت انت عارف الطريقة اللي هتصلحني بيها و بصت الناحية التاني، انا قربت منها و نيمتها علي ضهراها و هي مش بصالي نزلت علي شفيفها و فضلت ابوسها و بقيت امسك بزازها افعص فيها و هي بقيت تتجاوب و بقيت تمص شفيفي و تدخل لسانها في بوقي، قلعتها العباية اللي كانت لابسها و فكيت البرا و بقيت امص بزازها و هي بتتأوه بصوت واطي و مكتوم نزلت علي كسها بوسته من فوق الكلوت و قلعتها الكلوت و لاقيتها منضفه و مهتمة بنفسها و مفيش اي شعر في جسمها شميت رحت كسها كانت لسه زي ما هي من اول مرة (ماهو برضو اول واحده في حياتك هتفضل هي احلا واحدة) نزلت علي كسها بلساني الحسه من الافرزات اللي عليه و بقيت امص بظرها و دخلت صباعي في كسها و هي هنا وصلت اقصي درجة من الهيجان و بقيت تتأوه (اه اه كسي ولع اه دخله اح دخل زوبرك يلا انا مش قادره) انا لسه مش مبطل لحس و نزلت بلساني علي خرم طيزها الضيق الحسه و صباعي لسه في كسها و هي بتتلوي من المتعة و جابت ميتها علي وشي قمت انا قعدت علي حيلي و مسكت زوبري و بقيت افرش كسها و هي بقيت تتأوه (اه اووووف يعم اخلاص انا بقالي شهر وانت سايبني انا هايجة لوحدي اح ااااه دخله يلا اه) انا مسكت زوبري و دخلته بالراحة و بقيت انيكها واحدة واحدة و انا باصص في عنيها و هي بقيت تبصلي في عيني نزلت علي شفيفها بشفيفي و بقيت ابوسها و انا بنيكها بالراحة و هي بقيت تحضني و تضمني سبت شفايفها و رفعت رجليها علي كتفي و بقيت انيك اسرع و اسرع و فلحظة حسيت نفسي هجيب طلعت زوبري بالعافية من كسها و جبتهم علي بطنها و بزازها و نزلت علي شفيفها بوس و علي رقبتها مص و عض و هي جسمها سايب خالص بعد خمس دقايق بوس قمت من عليها و كنا عرقنين خالص و بنقط عرق طلعت انا من الاوضة و كانت رحاب لسه علي السرير دخلت الحمام اخد دوش و طعلت كانت رحاب في الصالة بصتلي و متكلمتش و دخلت الحمام تاخد دوش هي كمان انا قعدت في الصالة علي الكنابة اللي قدام التلفزيون بعد عشر دقايق طلعت رحاب من الحمام و جات قعدت جمبي من غير ما تتكلم معاي انا مسكت اديها و قلتلها انا اسف يا رحاب سامحيني رحاب: مش هسامحك غير لما تقولي ايه اللي خلاك تعمل كده (طبعا انا مرديتش اقولها ان امي عرفت عشان مخوفهاش) انا: بصراحه ضميري انبني و قلت انا بعمل ايه مع اختي رحاب: وليه رجعت طيب؟! انا: بصراحه مقدترش ابعد عنك عشان انتي حبي الاول رحاب ابتسمت و قربت مني و دخلت معاي في بوسة رومنسية فرنسية جميلة و بصتلي و قالتلي انا حبك الاول رديت عليها ايوة انت حبي الاول و عمر ما حد هيفهمني و لا يحبني زيك يا رحاب ابستمت و بعدين قالتلي رحاب: و سماح عاملة ايه علي كده انا استغربت رحاب عرفت سماح منين؟! رديت عليها انا: سماح مين دي؟! رحاب بضحكة ساخرة: مرات ابوك انا: انتي عرفتي ازاي و امتي؟! رحاب: من شهرين تلاتة كده وانا كنت بلاحظ بابا كل اما بيجي عندنا ساعات كان تلفونه بيرن بشوفه يأما يكنسل او يبعد عنينا و يرد انا شكيت فيه انه يعرف واحدة انا حبيت أتأكد و استنيت وقت يكون بابا مشغول و سايب تلفونه و حطيت علي تلفونه برنامج تسجيل مكالمات و بعد يومين رجعت سمعت التسجيلات و عرفت كل حاجه بس كده؟ انا: إن كداهن عظيم دانتي خطر علي كده يا رحاب مش بعيد تكوني مفعلة الواتس بتاعي علي فونك (و بضحك) رحاب ضحكت و بقينا نرغي مع بعض و محستش بالملل خالص عشان كانت رحاب وحشاني بقالي فترة مش بنكلم بعض (الساعه 9:00 بالليل) رجعت امي بعد ما خلصت الدورس اللي كانت وراها، كنت انا في اوضتي و مولع النور قاعد علي السرير فاتح سوشيال و من غير تشرت من فوق عشان كنت خلاص هنام ، دخلت امي عليا الاوضة بتاعتي وشافتني قاعد علي السرير امي: ايه يا بودي امتي رجعت انا: رجعت من تلات ساعات كده امي: طيب تعال هات حضن عشان انت واحشني و البيت ملوش طعم من غيرك انا قمت من علي السرير و قربت من امي و دخلت في حضنها و ضمتها عليا اوي و بفتكر جسمها الملبن ده و زوبي بقي نص قايم و هي ضماني جامد و ايدها علي ضهري العريان بتحسس عليه بطيء و هي حست بزوبري و وشها حمر و ابتسمت و قالتلي خلاص تصبح علي خير اسيبك ترتاح رديت وانتي من اهله يا قمر، خرجت امي من الاوضه بتاعتي و انا كنت هيجان عليها بس مش قادر اعمل اي حاجه دلوقتي نكت سماح مرات ابويا مرتين الصبح فيهم مرة بفياجرة و رجعت نكت رحاب اختي و كنت في سفر يعني مفشوخ حيلي بس كنت عايز اعرف تحركات امي ايه، (جات في بالي فكرة حلوة، هحط برنامج تسجيل مكالمات علي فون امي و عندي فون قديم هفعل عليه الواتس بتاعها و اعرف ايه حكاية السحق دي) بس قلت مش دلوقتي انا هنام و الصبح اشوف هعمل ايه؟! (الساعه 10:00 الصبح) رحاب: بودي بودي اصحي يا حبيبي قوم يلا انا: صباح الخير يا حبيبتي رحاب: صباح النور يا حبيبي قوم يلا خد دوش و افطر انا: حاضر رحاب قامت دخلت المطبخ تحضر الفطار وانا دخلت الحمام اخد دوش طلعت كانت رحاب حضرت الفطار قعدت علي السفرة و فطرنا انا و رحاب و بصين في عيون بعض، طبعا بعد فراق مش طويل بس بالنسبالنا سنين خلاصنا فطار و طبعا عملت مع رحاب واحد جامد يعوضها الفترة اللي فاتت و بقينا نهزر و قلبت الشاشة بلايستيشن و خليت رحاب تلعب معاي و هي مبسوطة و فرحانه اوي (هي اي نعم مش بتعرف تلعب بس بتتعلم و مبسوطه جدا) بعد ما لعبنا شوية انا و رحاب كانت الساعه بقيت( 12 الضهر) قامت رحاب دخلت المطبخ تعمل الغدا و انا دخلت اوضتي طلعت تلفوني القديم حدثته و خليته جاهز و فتحت سوشال شوية رديت علي كام رسالة من الواتس و بعدين اتفرجت علي فيلم وبعد ساعتين جات امي من بره و انا طلعت قعدت في الصالة سلمت علي امي وكانت في ابتسمة علي وشها لما شافتني دخلت امي اوضتها تغير و بعدين دخلت الحمام تاخد دوش انا استغليت الفرصة و مسكت فون امي و حطيت عليه برنامج تسجيل المكالمات و فعلت الواتس بتاعها علي التليفون القديم و المحادثات اتعملها نسخ عندي يعني اقدر اشوف كل المحادثات اللي قبل كده طلعت من الواتس و لغيت التطبيقات في الخلفية من فون امي و سبته زي ما كان، طلعت امي من الحمام و جات قعدت جمبي في الصالة و بصاتلي و بصت علي المطبخ علي رحاب، انا فهمت قصدها،ان انا و رحاب عملنا حاجه مع بعض و هزيت راسي بلا، ابستمت تاني و قالتي امي: البيت كان كئيب من غيرك يا بودي انا: وانا كنت حاسس اني تايه من غيرك امي: يا حبيبي وابوك عامل ايه (انا اتوترت لما سمعت سيرة ابويا وقلت ياتري ردت فعل امي ايه لو عرفت ان ابويا متجوز عليها) انا: كويس و مبسوط و كمان بسألني عليكم كتير امي: طيب كويس هو كده كده الاسبوع الجاي هينزل الاجازة، طلعت رحاب من جواه و قالت الاكل جاهز يلا عشان نتغدا قعدنا ناكل و بعد الاكل دخل كل واحد اوضته يرتاح شوية انا كنت فاتح نت علي الفون القديم عشان لو في اشعارات واتس اتبعتت مسكته بقيت اقراء المحادثة اللي بنها وبين الست التاني اللي بتمارس معاها السحق و عرفت انها مدرسا معاها في المدرسة اسمها عبير، وبقيت اقراء اخر مرة اتكلمه فيها ( المحادثة) عبير: يعني انتي بتهيجي لما بتحضني ابنك امي: ايوة و خصوصآ لما كان من غير تيشرت لما رجع من السفر عبير: يا شرموطة طيب مش خايفة الواد يحس بحاجه امي: طيب ايه رائيك اني بحس ان هو كمان هايج عليا عبير: يا سلام و ايه اللي عرفك امي: زوبره بيكون قايم و بيلمس كسي عبير: ايوة يا لبوة نفسك ابنك ينيكك امي: اه نفسي اوي في زوبره حساه كبير و هيمتعني عبير: طيب ما عندك حسن جوزك باجي كل شهر امي: ما انتي بتقولي اهو كل شهر و ياريت بينكني طول الاسبوع و اصلآ بيجبهم قبل ما اجيب انا و يسبني في ناري و ينام عبير: خلاص يا لبوة انا المرة دي هتوصي بيكي و هنيكك جامد امي: انا نفسي في وزبر حقيقي يا عبير يكون دافي و احس اللبن و هو بدخل في كسي و يكون سخن اه هيجتيني يخرب بيتك عبير: انا بردو يا شرموطة اللي هياجتك انتي اللي هيجانة و حيحانة علي ابنك بقولك ايه انا هقفل دلوقتي عشان لسه هنضف البيت و ورايا حاجات كتيره هعملها سلام انا سبت الفون من ايدي و انا زوبري بقي سيخ حديد (ياه امي هايجة عليا طيب ليه محسستنيش بكده من بدري، هو انا لازم اعمل كل حاجه بنفسي، مش مهم دلوقتي انا عايز اسمع التسجيلات بتعتها هي و عبير خرجت من الاوضة كانت الساعة بقيت (5:30 المغرب) كانت رحاب لسه نايمة في اوضتها سبتها نايمة ورحت عند اوضتة امي وكانت هتلبس عشان تروح الدورس اللي وراها او لعبير انا معرفش، كان باب اوضتها مفتوح سيكا دخلت عندها كانت بقمص النوم و كان مبين شق بزازها و قصير فوق الركبة انا شفت المنظر بلمت، امي شافتني و قالتلي عايز حاجه يا بودي قلتلها اص.. اصل كنت هقولك تستنيني اركب معاكي توصليني في طريقك، ابتسمت امي و قالتلي طيب روح اجهز عقبال ما اخلص لبس و هستناك، هزيت راسي بالموافقة و خرجت من سكات، اخ جسم الستات الكبيرة ده بيكون فاجر نيك، خلصت لبس و خرجت كانت امي لبست و مستنياني و رحاب جمبها كانت لسه صاحية، نزلت انا و امي ركبنا العربية بتعتها و انا جمبها و مركز في جسمها في كل مطب و حفرة كان بيتهز، نزلت عند بلايستيشن و كافيه كانو اصحابي فيه، امي قالتلي متتأخرش يا حبيبي بالليل ماشي رديت ماشي، ابتسمت امي و قالتلي يلا باي، و مشيت بالعربية، دخلت و لعبت مع اصحابي بلايستيشن وكنا بنلعب علي فلوس عشان يبقي اللعب مولع و طبعا كسبتهم عشان انا عندي جهاز في البيت و بقعد كتير العب عليه، خلصت قعدتي و روحت كانت الساعة بقيت عشرة بالليل دخلت كانت رحاب في الصالة سلمت عليها ببوسة في شفيفها و دخلت غيرت و اخدت دوش رجعت رحاب سألتني إذا كنت عايز اتعشي قلتلها لا اكلت برة مع اصحابي، دخلت اوضتي و النوم طاير من عيني عايز اسمع التسجيلات بتاعت امي هي وعبير، دخلت رحاب عليا الاوضة و طبعآ عملت معاها واحد تمام و قلتلها تروح اوضتها عشان مش هينفع ننام مع بعض في سرير واحد مفيش حجة نقولها لامي لو شفتنا نيمين مع بعض التكيف اتصلح من بدري طبعا رحاب اقتنعت بكلامي و راحت اوضتها، وانا فضلت سهران (الساعة 2:30 الليل) حسيت بامي طلعت من اوضتها و دخلت الحمام و سمعت صوت الدوش اتفتح طلعت من اوضتي بسرعة دخلت اوضتة امي و فتحت الفون بتاعها و خدت كل التسجيلات من فونها علي فوني و رجعت اوضتي تاني اسمعهم فتحت اخر تسجيل كان بنهم و اللي كان من عشر دقايق (المكالمة) امي: الو ايوة يا عبير اعملي حسابك بكرة سهرتنا عبير: ايوة يا لبوة ديمآ هايجة و كسك حرقك امي: بس لحسن انا النهادرة بالذات كسي وكلني اوي اه عبير: ليه يا شرموطة حصل ايه امي: بودي النهادره دخل عليا اوضتي و انا بقميص النوم و فضل باصص لبزازي و كان بيكولني بعينه عبير: طيب زوبه كان قايم ولا ايه؟؟ امي: ماخدتش بالي بس اكيد قام انت ما تعرفيش كان باصص في بزازاي ازاي عبير: طيب قومي طلعي الزوبر اللي عندك يا لبوة هنيكك فون امي: اوف حاضر قايمة اهو،..... جبته اهو عبير: مصيه يا شرموطة ده زوبر ابنك بودي مصيه واخنقي نفسك بيه امي: امم اهو طعمه حلو اوي اه امم جامد اوي عبير: يلا ماشي زوبر ابنك علي كسك يا شرموطة و ادعكي بيه بظرك امي: اهو اه اه البراحة زوبرك حلو يا بودي اه دخله عشان خاطري كسي نار عبير: لا هسيبك تتعذبي شوية يا لبوة افركيه في كسك اكتر يا احبة امي: اهو يلا بقي عشان خاطري نكني اه انا مش قادرة استحمل احححح اوف عبير: خلاص يا لبوة اهو انا بحطه في كسك بالراحة ادعكي بظرك يا لبوة وزوبر ابنك بودي في كسك امي: امم اه زوبرك حلو اه كمان عشان خطري نيك اكتر اه اه احححح عبير: ايه يا لبوة جبتي ميتك بزبر ابنك امي: ايوة و كسي لسه عايزه اكتر و عايزة لسانه في كسي عبير: مش بقولك لبوة قومي يلا خودي شور و نامي عشان بكرة هنيكك لما افشخك يا شرموطة امي: باي يا روحي انا كنت سامع المكالمة و زوبري علي اخره و بلعب في من كتر الهيجان اخ امي هايجة نيك و حيحانة عليا انا لازم اطفي نار كسها، قمت دخلت الحمام فكيت عشرة رغم اني لسه نايك رحاب من ساعة بس صوت امي وهي بتتأوه و بتتشرمط هياجني، رجعت اوضتي وانا حاطط في دماغي هنيك امي خلاص.. يتبع