قصتى مع والدتى ونيك المحارم

قصتى مع والدتى ونيك المحارم
قصتى مع والدتى ونيك المحارم

قصتي وانا في السابعه عشر من عمرياسمي أحمداسكن في بيت متواضع ومع اسره محترمه ومتواضعهتتكون العائله من ابي واميواختي ((ساره)) اللي تبلغ الحاديه والعشرين عاما وتدرس في الجامعه. انا شخص اشاهد افلام الجنس كثيراتقريبا كل ليله اقفل الباب واجلس امام الكمبيوتر في غرفتي وابدأ بتشغيل الافلام وتحميلها من الانترنت والاستمناء. وبعد مده بدأت بالضجر من هذه الافلام وتوقفت من تحمليها ومشاهدتها الا مرات قليله بالشهراختي دائما في غرفتها تدرس او تشاهد التلفاز وامي وابي في العمل او نائمان فليس لدي اي شي اعمله. بقيت على هذا الحال وانا اهتاج جنسيا ليله بعد ليلهفقلت في نفسي اريد ان اغير هذا الروتين و ان ابدا شيئا جديدافقررت التنصت على اهلي بالليل او الذهاب الى حمام اختى بعدم استحمامها والعبث بين ملابسها الداخليه وشمهاكل مره اخفق في التنصت على اهلي ولا اسمع شيئاولكن في ليله من الليالي رأيت ابي وامي يتعانقان ويقبل كل منهم الاخر في غرفه المعيشهفختبأت وانا العب بزبي واراهمامسك ابي امي بيدها واخذها الى غرفه النوم وقفل البابوضعت اذني على الباب وانا اسمع تأوهات امي وابي ولكن لم استطع سمع اي شي ينقال. حتى مرور الساعه تقريبا توقفت هذه التأوهات ونامواذهبت الى غرفتي وبدأت بالاستمناء وانفجر زبي بخروج الكثير من المنىلم اشاهد هذا المنظر من قبل مما جعلني اشتهي. لم استطع النوم تلك الليله وانا افكر لحل لمشاهده امي وابي يمارسان الجنس بدون ان يحسوا بشيفجاءتني فكره غريبه بعض ماسوف اقول لاهلي اني ذاهب الى بيت ولد عمي للنوم هناكواختبىء في غرفتهما ((في الخزانه اللتي يوضع فيها فساتين امي للاعراسلاتفتحها كثيرا)) ومشاهدتمهاوجاء اليوم المعهود ووافقوا اهلي على ذلكفأتصلت بأمي وابي لاودعهما بالهاتف بسبب خروجهم من المنزل لتناول العشاء وشكرت الهاتفذهبت الى غرفتهما واختبأت في الخزانهبعد ساعتان جاؤا امي وابيبدأوا يتكلمون عن العشاء وعن دراستي ودراست اختي وهم يخلعون ملابسهمخلعت امي عبايتها والبنطلون اللي تحت العبايهفرأيتها عاريه ولكن بثيابها الداخليهنهديها المدوران اللذان لا يمكنكم مقاومتهما والطيز الرائع للمس اللعب فيهكبر زبيولكن سرعان ما انقلب الوضعقبل ابي امي قبله ساخنه واطفؤا الانوار وناموا. بدات بالغضب وانا اقول في نفسي ضاع على الوقت ولم ارى شيئأفبقيت في الخزانه لمده الساعتان,المكان مظلم و يمكنني الاستمناء على شكل جسم امي بسبب الظلام مما جعلني اثور غضبابدأت بالتفكير وجائتني فكره عظيمهسرير امي وابي يتسع لثلاثه اشخاصفهو كبير ومريحوالفكره هي ان استلقي خلف امي عند دوران ابي للجهه الاخرى ومداعبه طيزها ونهديها مداعبه خفيفهوالاستمناء. فتحت باب الخزانه بكل بطىء وخرجت كالص منهافذهبت الى طرف السرير وانا احاول اددق اذا ابي استدارانتظرت لمده تقارب النصف ساعهحتى انقلب ابي الى الطرف الاخرولكن هناك مشكلهامي مستلقيه على ظهرها وخوفي وقت المداعبه ان تصحى وترانيفقلت في نفسي سوف اداعبها بشكل خفيف جدابكل بطىء جلست على السريروبدات الوصول الى امي وانا منتبه حتى لا المس ابي وافزعه واستلقيت عند امي وانا ارتجفاخرجت زبي اولا وهو قائم الا اخره وبدأت في خضهوضعت يدي على نهد امي ((امي نايمه بالملابس الداخليه)) وانا اتحسسه واخض زبيلا اريد ان العب بكسها حتى لا تصحى من النوماستمريت بالخص والمداعبه وتفكيري في مص ورأيت نهدي امي ولكنني لا اقدربدأت امي بالتأوه فنزعت يدي بسرعه وقالت امي بصوت خفيف جدا: (( أه سلمان شفيك؟ اليوم نايكني الظهر)) فسكتت ولو اجاوبفهي تعتقد انه ابي يتحسسهافأخذت امي يدي ووضعتها على نهدها وهي تحرك يدي وتتأوه بصوت خفيف جدااخرجب نهدها من الصدريه ووضعت يدي عليه وانا العب به ولكن لم اره بوضوح بسبب الظلامبدأت في مصه وبدأت امي بالتأووه بصوت اعلىفتوقفت وقلت: ((ششش!)) لم ارد ان اتكلم حتى لايفتضح امريضحكت امي ضحكه خفيفه جدا واخذت امصمص نهدها وهي تحاول حبس انفاسهانزلت الى زبي وبدأت تلعب فيهووضعت يدي على كسها المبلل والمكسو بالشعرفهذه اول مره المس كسا ولكن من كثره مشاهدتي الافلام كنت اعرف ما اعملكانت امي تتأوه وتحاول حبس انفاسهانزلت امي وبدأت مص زبي بالقوه وكالمجنونه وانا ايضا احاول حبس انفاسي حتى لا يفتضح امريرفعت امي نفسها كحركه ال69 فعرفت انها تريدني ان الحس كسهابدأت بلحسه والعب بلساني على ضرها كالمجنون ونحن نحاول حبس انفاسناارتعشت امي رشعه قويه وبدأت بالانزال وانا الحس كسهاقامت امي وبدأت بفرك زبيوجلست عليه بقوه وهي تتحرك بسرعه وانا احاول المسك بخصرها حتى لا يهتز السرير بسرعه وابي يشعر بشيءو فكانت تتحرك بسرعه وانا اداعب نهديها ويدها على صدي حتى لا تقعبدات ان ارتعشادخلت امي زبي في كسها المبلل وقمت بالقذف بكثره وانا احاول ان اوقف تأوهاتيحتى توقفت من الارتعاشقالت امي بصوت خفيف: ((حبيبي مدني الفاين)) سحبت برقه الكلينكس واعطيتهاووضعته على كسها وبدأت في تنظيفهرمت الفاين على الارض واستلقت بجانبي ونامت. انتظرت الى ان نامتقمت بهدوء وفتحت الباب بخفهوركضت الى غرفتي وانا خائفوقفلت الباب وانا اقول في نفسي: ((كيف قفذفت فيها؟ ماذا لو تحمل؟)) فبدأت اقنع تفسي انها تأخذ حبوب منع الحمل ونمت نوما عميقا. بعد ايام بدأت بالجوع بأن اتحسس وانيك امي مره اخرهولكن هذه المره ابي كان مسافرا فلا استطيع اعاده هذه الحركهفقلتي لامي قبل موعد النوم: ((يا مامالماذا لا انام عندك الليله؟)) فوافقت. جاء موعد النوم ولكن امي نامت اليوم بملابس النوم وليس بالملابس الداخليهاعتقد انها تفكر اني كبرت وانها ليست بفكره سديده النوم بهذه الطريقه اماميمرت الساعات لان نامت اميوانا بجانبها افكر بان اعيد الفكرهولكني رفضت وقلت سوف استمني بالحمامفكنت مشتهي الى اخر حد. قمت من على السرير ذهبت لحمام غرفه اميقفلت الباب وبدأت بالاستمناءوانا استمني واتأوهقرع البابواذا بأمي تقول: ((أحمد حبيبي شتسوي؟)) لبست بنطالي بسرعه وفتحت الباب ورأيتها واقفه تبتسم وقالت: ((شفيك؟ فيك شي؟)) فأجبت: ((لا يمه مافيني شي)) فسألتني لماذا كنت اتأوه بالداخل فقلت لها اني سقطت ولكني بخيرضحكت امي ورجعنا عالسريرهذه المره اقتربت امي مني ووضعت يدها علي وقالت: ((لا تعيد حركه الحمام مره ثانيه مو زين تسوي جذي)) ابتسمت وقلت انش**** يا مامافكنت اعتقد انها تقصد بأن اخذ الحذر مره اخرى. بعد مرور النصف ساعه نمت قرب اميولكن استيقظت بعد مده قليله لاحس بشي ما على زبيفتحت عيني ولم اتحرك لارى امي تستمني وهي تتحسسني بكل رقهقام زبي الى اخره فكانت تحاول الا تداعبه بقوه حتى لا اصحىوضعت يدها على يدها اللتي على كسهااخترعت امي وقالت شتسوي؟ قلت..لا..امم ولا شيقبلتني قبله حاره على فمي وقالت الا اذكر هذا الى احدفوافقت. خلعنا ملابسنا ونحن نقبل بعض كالمجانين ومسكت زبي وهي تمصه وانا اتأوه بقوهرفعت رأسها وقبلتها مره اخرىاستلقت على ظهرها وفتحت رجليها ضمتني بقوهفأدخلتي زبي بها وقمت بنيكها اقوى ماعندي وهي تتأوه بقوه وبدأت امي بالارتعاشاخرج زبي وانا الحس كسها وهي ترتعشلفت امي واستلقت على بطنها واخذت موضع الكلبادخلت زبي فيها وانا انيكها بالقوهفي نفس الوقت كنت اتحسس نهديها وطيزهابدات بالارتعاش وانا اقول: ((يمه راح اكت)) وانا مغمض عيونياخرج زبي بسرعه فائقه وبدات تمضه وانا اقذف في فمهاشربت كل قطره ونامت بقربي وانا اداعب كسها وراسي على نهدها وهي تلعب بشعريوذكرتني بأن لا ابوح لاحد هذا السر. سكتنا فتره كنا جالسين عاريان نتكلم ولا نقدر النومسالت امي عن وجود الفازلين قرب السريرومن اللذي يستعمله بكثره؟ فنصف العلبه فارغه! ضحكت امي وقالت لي ابوك ينيكني في الطيز معظم الوقتبمجرد سماعي هذه العباره بدأ زبي بالانتصابفقالت امي: ((أحمد مشتهي؟ ليش زبك واقف؟)) وهي تبتسمنزلت رأسي بالارض ووجهي محمرفأخذت علبه الفازلين وامسكتني من يديادخلتني الحمام وقالت: ((استلقي في البانيو)) فأستلقيتبدأت امي بمص زبي وانا اداعب كسها الرطب وامرر اصابعي بين شعر كسها الاسودبعد ما قام زبي الى اخر فتحت امي علبه الفازلين واخذت مقدار لابأس به على يدها وبدأت بفركه على زبي وانا اتأوه بشدهواجهت امي الجدار ووضعت زبي على فتحت طيزها وهي تجلس عليه برفقودخل وبدأت هي بالتحركه على زبي وانا اداعب نهديها ونحن نتأوهقامت امي من زبي وواجهتني ووجلست على زبي ووضعته في كسها وبدات بالتحركه وهي تمصمص شفايفي وانا اداعب نهديها او امصهمقربت من القذف فهمست امي في اذني: ((كت فينيانا اخذ حبوب)) ولكني امسكت امي من وسطها واوقفتها وقلتلها اني اريد ان اجرب حركه قبل ان اقذففسالتنى ماهي؟ فقلت لها النيك ونحن واقفون. وقفت امي في البانيو وفتحت رجليهاامسكت بزبي انا امص نهديها وادخلته بكسهاوبدأت انيكهابدأت امي بالارتعاشاخرجت زبي ومسكته بيد وهي تستمني باليد اخرى حتى انزلتوقالت تحب تشوفني استمني صح؟ فأجبتها بنعم وادخلت زبي مره اخرى وانا انيكها ونحن واقفون في البانيوقربت من القذف وصرخت وقلت راح اكتضمتني امي بقوه وبدأت بحراك حوضها بقوه وانا انيكهاوقذف زبي المنى داخل كسها وانا انيكها بالقوه والنمى يستاقط منها ونحن واقفونجلسنا قليلا وفتحت امي الدش وبدأنا بالاستحمام ولكن قبل الخروج طلبت من امي ان تستمنى اماميفرفضت وقالت بكرا راح اسويلك اللي تبي اليوم تعبت كثير. وغرقنا بالنوم ونحن متعانقان