قصتى مع والدتى وشقيقتى

قصتى مع والدتى وشقيقتى
قصتى مع والدتى وشقيقتى

احلى بزاز عمتي و ما اضخمهما خاصة لما وضعت صدرها في فمي و انا على ظهري مستلقي و زبي في اوج طوله و انتصابه ويومها مارسنا اجمل سكس محارم و حدثت القصة بطريقة لم تخطر على بالي او تكن في تخطيطاتي ابدا . فعمتي بديعة امراة ممتلئة الجسم و بدينة نوعا ما و كل شيئ فيها كبير من الطيز و الصدر و فخذين و حين اكون في بيتها او تكون في بيتنا احيانا تلبس فساتين خفيفة جدا تظهر حلمات بزازها و فلقتي طيزها و لطالما كنت اشتهي جسمها و استمني عليه لكن حدث ما لم احلم به حتى حين كنت في بيتها في ذلك اليوم بسبب قرب بيتها من الجامعة و لم اكن املك سيارة و الوقت تاخر للعودة الى البيت علما اننا كنا في فصل الشتاء و النهار قصير جدا فقررت مباشرة ان اذهب الى بيتي عمتي كي امضي ليلتي هناك . و اول ما شدني حين دخلت هو بزاز عمتي و كيف كانت منتصبة حين فتحت لي الباب فسلمت عليها بقبلتين في خدها الناعم الدافئ ثم دخلت و وجدتها مسرورة جدا بزيارتي لها لانها اخبرتني ان زوجها غائب و كانت رفقة ابنها الصغير و بنتها و يومها تعشيت عندها ثم اخذتني الى الغرفة كي انام و تمنت لي ليلة سعيدة لم تمضي سوى ربع ساعة حتى عادت الي و انا مستلقي على السرير اشاهد فيلم اكشن فجلست بجنبي ثم بدات تسالني عن احوال ابي وامي و كل العائلة و كانت ترتدي روب نوم جميل جدا و مثير حيث كانت بزاز عمتي مكشوفة تقريبا و تكاد حلمتها تظهر و اشتهيت في تلك الليلة بزازها و بقيت انظر اليهما و زبي قد انتصب . و كانت عمتي ذكية جدا و عرفت اني انظر الى صدرها و هو ما جعلها تسالني بكل وقاحة قائلة هل اعجك فتظاهرت اني لم افهم سؤالها ثم كررت السؤال و هي تضحك ضحكة خبيثة و لمست صدرها فازداد هيجاني لكني بقيت اصر اني لم افهم السؤال حتى انفجرت في وجهي و قالت هل اعجبك صدري و شدته جيدا و رفعت بزازها الى اعلى حتى ظهرت هالة حلمتها و هنا احسست نفسي ارتجف من الشهوة . و تسمرت في مكاني و لم اعرف كيف اجيبها لكنها لم تمهلني بل ارتمت علي و وضعت صدرها على وجهي و احسست بنعومة و دفئ شديد و انا ارى بزاز عمتي على فمي مباشرة و لم اعرف كيف بدات امص و ارضع و الحس ثم اخرجت لها بزتها الكبيرة جدا و وضعت حلمتها على فمي و بدات امصها بكل قوة و كانت احلى بزاز اراها في حياتي كان طعم الحلمة لذيذ جدا و ساخن حيث كنت امص و الحسها و اضم صدر عمتي على وجهي بينما هي كانت تلعب بزبي حيث اخرجته من مخبئه و بدات تلعب لي به و انا جد هائج و اغلي من حرارة مص الصدر ثم مسكتهما جيدا و نظرت اليهما و كان شكلهما مثل شكل الطيز الكبير . و كنت ادخل لساني بينهما و احس بحرارة كبيرة بين ثديي عمتي الكبيرين و هي تضحك و تتفوه بعبارات جنسية حامية جدا جعلتني اهيج اكثر و طلبت من عمتي ان تركب فوق زبي كي ادله في كسها و انيكها بينما لم اتوقف عن رضع بزاز عمتي اللذيذن و كم كان كسها ساخن و حار حين غطس زبي باكمله في داخله حيث اصابتني قشعريرة قوية لم استطع معها كبح قنابل المني التي خرجت من زبي و رغم ذلك فانا لم اتوقف عن الرضع و المص . كنت اقذف داخل كس عمتي و انا الحس حلمات بزازها و هي عرفت اني اقذف حيث احست بالمني الحار الذي كان يخرج من زبي و قد عنفتني كثيرا و كانت تريد ان انيكها لمدة اطول لكن حرارة الكس الساخن جعلتني اذوب و اقذف بسرعة كبيرة و بقيت العب بالصدر و الحس بزاز عمتي حتى اكملت القذف و افرغت كل المني ثم اخفيت لها ثدياها تحت الروب و هي تضحك و متاسفة لانني لم انيكها لمدة اطول ثم قامت عمتي من فوق زبي الذي بقي منتصبا بقوة و راحت تمسحه بالمنديل و انا في قمة النشوة بعدما لحست بزاز عمتي و نكتها من كسها الساخن و قذفت المني بداخله و كانت احلى ليلة في حياتي و اروع نومة نمتها و مازلت اترقب فرصة اخرى كي اختلي بعمتي في تلك الغرفة و انيكها و اتمنى لو يسافر زوجها و تطلب مني ان اذهب اليها كي اتلذذ بجسمها و بزاز عمتي الكبيرة الشهية جدا و التي حتما لن انساها لانني كلما تذكرتها حلبت زبي