الزوجه الهايجه لا تشبع بنيك زوجها فتشتهى نياكة خالها

الزوجه الهايجه لا تشبع بنيك زوجها فتشتهى نياكة خالها
زوجي دفعني لممارسة سكس المحارم مع خالي لانه كان لا يرضيني في الفراش اثناء الجماع و نادرا ما كان زوجي ينيكني و لم اصل معه الى الرعشة ابدا فهكذا كانت حياتي الجنسية الباردة و اعرفكم بنفسي انا نورة سنى 26 سنه متزوجه من شخص بارد جنسيا ونا لا اعلم الا بعد الزواج كان ظروفى معقدة جدا جدا فى كل مرة احاول انا امارس الجنس مع زوجى . و لكن حين كان يقف قضيبه كان لمدة دقيقه او اثنان حاولت كثير ايقاف قضيبه بكل الطروق مص لحس كل الطرق و لكنى فشلت هيا دقيقه واحدة و لا اكتر كنت تعيسه فى جياتى و قلت له انى اريد ان اسافر الى اهلى قال لى انتظرى اسبوع واحد و سوف اتى معك و اسافر معك الى اقربائك قولت له سوف اسافر انا و انت لاحقنى فيما بعد . و قد كنت فى هذا الوقت لدى شعور غريب انا مش ناقصنى اى شى الا المتعه الجنسيه و لم اجدها مع زوجى قمت بتجهيز حقائبى و سافرت الى اهلى و هناك وجدت خالى و امراة خالى ايضا و اولادهم عند جدى استقبلونى جميعا و لكن شعرت شعور غريب جدا نحو حسام خالى الاوسط لم اراة منذ فترة بعيدة و قد تحركت رغبة سكس المحارم في نفسي معه لانه كان مغترب من فترة حين نظرت فى عينيه شعرت براحه نفسيه اتجاهه و لم استطيع ان اقاوم دخلتى الى غرفتى و خلعت ملابسى و سروالى و نمت عاريهمع العلم انا جسمي يجنن و املك بزاز شبه كبيرة و مدورة مغرية عليها احلى حلمات بلون وردي اما طيزي فهي شديدة البياض و بارزة جدا من الخلف حوالي عشرين سنتيمتر . استيقظت فى الصباح الباكر لافطر معهم . سالت اين خالى حسام فقالو لى انه فى الحمام يستحمى ذهبت لاناديه كان خارج من الحمام . وفجأه رات عيناى ما لم تراه من قبل رجوله فى نظراته و شهوه عاليه فى جسمه الملفوت. حاولت ان اطارد كل هذة الافكام و لكن قولت هذا خالى و لا بصح ذلك ذهبنا للافطار سويا و كان حسام جالس امامى و كان نظراته انه يريدنى جنسيا هذا كان شعورى و لم اعلم ما كان شعورة فى هذا الوقت و بقيت انظر بدون ارادة مني الى زبه المختفي تحت بنطلونه و الذي كان شبه منتصب و بارز و كان ظاهرا عليه انه اكبر من زب زوجي و زادت لهفتي الى سكس المحارم اكثر و اشتعلت نار الشهوة بداخلي بعد ذلك قمنا من الطاوله و ذهبنا الى الحديقه وتفرقنا جلست لوحدى اتخيل و انا حسام بجوارى فى سريرى يداعبنى فى بظرى و صدرى و انا العب فى قضيبه الطويل و نمارس سكس المحارم باحلى الطرق الممكنة و تخيلته نياك ساخن لا يشبع من الجنس عكس زوجي البارد جنسيا صاحب الزب الصغير المرتخي دائما . حاولت انا ايقظ نفسى وانا اتخيل اى احد مكانه. وايقظت نفسى وذهبت الى فراشى فى غرفتى وايضا اتانى الفكر ان حسام بجوارى يهيجنى ويلعب فى كسى وقضيبه واقف مثل الحديد مختلف تماما عن زب زوجى . وقمت من نظرت فى سروالى الكلت رايته مبلول و افرازات كثيرة نزلت منه وكل هذا من الشهوة و الرغبة الى الزب و الشوق اليه و حب النيك و الجنس الحقيقي . قابلت حسام في الخارج يشاهد التلفاز نظر الى و رايت فى عينيه انه يعشق جمال صدرى و كان جالسا بمفردة . جلست بجوارة و قلت لعله يحسنى و يكون احساسه ان يمارس معى الجنس و سكس المحارم مثلما اتمنى . و عملت اشياء تهيجه لارى ما رد فعله ذهب لعمل له مشروب ساخن و انا اقدمه له طرحت نسى لالامام لاريه صدرى و لم اكن البس الستيان و بياض صدري و الشق ظاهر جدا و مغري و حتى الحلمات تكاد تظهر . فرايت حسام ينظر الى و لم يرفع عينيه حسيت انه يريدنى بعض الشى فقولت له سوف اذهب ال الحمام و مشيت امامه اهتز بموخرتى لاغراءة اكثر و كانت طيزي الكبيرة تتحرك و تتمايل امام نظراته الثاقبة الساخنة جدا نحوها . و نظرت فجاه الى الوراء رايت حسام ينظر الى موخرتى و كانه يتخيلنى عاريه و زبه قد اقام خيمة منتصبة تكاد تمزق بنطلونه . رجعت و جلست بجوارة لنشاهد التلفاز بمفردنا . و كان الوقت تاخر ليلا فقولت له اعطينى الريمود و انا اقلب فجاة ظهر فيلم به مشاهد ساخنه فيه رجل ينيك امراة و راكب فوقهاو زبه داخل في كسها الى خصيتيه و كلاهما يتاوه و يوحوح بصوت علي من الشهوة و هنا ازددت لهفة الى سكس المحارم و تحركت داخلي شهوة عميقة جدا و عالية فتركته و اعطيت الريمود لحسام فتركه ايضا و نظر الي و دقات قلبه كانت مرتفعة كثيرا . و تظاهرت بالخجل مع نظرات مغرية جدا في عينيه مليئة بالشهوة و انا اضع يدي على صدري و اتحسسه و كانني اقوم بهذه الحركات عن غير قصد . و كا ن الفيلم ساخن جدا و رايت ان حسام يزداد لهيب تجاهى فقولت له انى ذاهبه للنوم فقال لى تفضلى و هو ينظر في عيناي و صرنا ساخنين و نبحث عن سكس المحارم و لم يبقى بيننا الا بعض الخجل و الحياء من بعض و كنت امشي امامه و احرك طيزي بطريقة رهيبة و اكثر من اللزوم . دخلت الى غرفة نومى ولبست قميص نوم قصير جدا . وجلست على سرير مستلقيه على بطنى و لهيب جسمى بولع فى و حزينه جدا على زوجى المريض الذى لم يشبغ رغباتى الجنسيه خاصة و اني احبه و لم اتعود على خيانته و لم اذق في حياتي الازب زوجي من قبل و كنت اتمنى لو كان نياكاو يمتعني حتى لا اضطر الى خيانته و النيك مع رجل اخر و ممارسة سكس المحارم مع خالي . المهم بعد ذلك سمعت صوت حسام ذاهبا الى غرفته للنوم و حيما اقترب من غرفتى صرخت بصوت واطى كى لايسمعنى احد غيرة فطرق الباب فقولت قال حسام فقولت له انتظر قليل لانى عاريه فانتظر حسام و قد تعمدت ذكر كلمة عارية حتى ازيد زبه انتصاب و اهيجه اكثر رغم انه كان هائجا و يغلي من الشس وة . و فتحت له باب غرفتى وقالى لماذ كنتى تصرخين فقولت له لا انا لم اصرخ فقال هل يصيب شى فقولت له لا لا تقلق انا بخير و ازداد حركات الاثارة و التهييج امامه و انا اخرج لساني و امرره على شفتي السفلى ثم العليا في كل مرة كي اذبه اكثر و ينيكني في سكس المحارم بزبه الذي اشتهيته و تمحنت عليه . اعجبني زب خالي و ذوبني و تركني اعشق الزب و النيك مع الرجال رغم اني متزوجة و احب زوجي . المهم لحظتها توقف حسام فنظر الى نظرة جنسيه شديدة احسست من خلالها انه سينفجر من الشهوة و زبه قائم تحت ملابسه و لم يعد يستطيع الحديث من شدة الشهوة التي كان عليها . و قالى لى تامرينى بشى قولت له اة انا اريد التحدث معك فى مشكله مع زوجى . فحكيت له مشكلتى مع زوجى فاقترب حسام منى و مد يدة على راسى و حضن راسى و قبلنى فوق راسى شعرت انه يريد ان يريحنى جنسيا و يمتعني حين يمارس معي سكس المحارم و النيك الحقيقي . فالففت زراعى حول ظهرة و بكيت و قالى لى نورا لا تبكين. و داس على رقبتى جدا مما جعلنى لا ابكى و لكنى قد حسيت بقشعريرة فى جسدى فامددت يدى تجاه موخرته فلم يفعل شى و مباشرة اقترتب ناحيه قضيبه بوسطى و شعرت بوقوف قضيبه و الراس تقف رويدا رويدافامددت يدى تجاة قضيبه و لعبت له به و هو يقول لى ماذا تفعلين فقولت له لا افعل شيئا و تركني متعمدا العب بزه المنتصب الذي كان غليظا جدا و لم استطع لف اصابعي حوله رغم انه لم يخرجه بعد بعدها انتظر قليلا فغلقت الباب بالمفتاح و الترابيس فقال لى ماذا تفعلين و هو مستمتع بما افعل و انى خلعت العباءة امامه و راى جسمى بالقميص القصير فانبهر به و بصدرى و بطنى و موخرتى فامددت يدى تجاة زبرة و هو كان قد وقف و انتصب بالكامل و فتخت السوسته لحسام و طلعت زبرة الطويل الابيض و كان طويل فقولت له اتحب مص القضيب فاجانى بهدوء مصى قضيبى كما تشائين فشعرت بهيجان اكتر و ادخلت زب خالى فى فمى و هو يقلع فى البطلون و يتحرك و انا امص و دخل زب حسام كله الطويل الى عنقى مم اشعرنى بالغسيان. ثم عاودت الوضع مجددا و انا امص بزب حسام فقال لى قفي عن هذا لاخلع الملابس و فرحت لانه قد تجاوب معي و هاجت نفسه على جسمي الممحون المتعطش للزب و النيك بكل شوق في سكس المحارم الرائع مع احلى زب ذقته في حياتي وخلعت لحسام ملابسه ونام حسام على السرير مستلقيلا على ظهرة. و انا اتيت بجورا رجليه الحس بلسانى من اول اصابع رجليه وهو يتنهد وهذا يثير كسى اغراء اكثر و وصلت اخير الى زب حسام الواقف المتوهج نارا بداخلهحين اخرجه امامي و كان كبيرا جدا و لا يقارن بزب زوجي الصغير الذي يكون عادة منكمش و لا يتجاوز طوله عشرة سنتيمترات . و لحست بلسانى من اسفل اي من الخصيتين الى اعلى في الراس و يداى تجاه اسفل بيضانه ناحيه فتحت طيز حسام و العب و هو يتنهد و تنهيداته لوع بجسمى و تثيرنى جدا. ثم امص بزب حسام و هو متوهج و زاد توهجا بمتعه المص في سكس المحارم الساخن الذي كنا عليه ثم قام حسام و خلع هدومه العلويه و اخلى لى كل هدومى و نيمى على حافه السرير و دخل حسام تجاة كسى و راة مبلل قليلا فمد حسام يدة و مسح لى كسى و لعب بالبظر بيد و الثانيه فى الشرج طيزى.ثم اتى بلسانه يلعب فى كسى مما اصابنى برعشه خفيفه قى كل جسمى و قال لى حسام اتحبين النيك الخلفي قولت له انا احب اى شى من زبك و اريد ان تمتع كسي و طيزي في سكس المحارم الذي احلم به معاك .فالفتنى حسام على بطنى و قالى لى ارفعى ظهرك لاعلى ثم اتى حسام و بل اصبعه و دخله فى طيزى من الخلف و هذا كان يثير كسى جدا و جتى انزلت افرازات كثيرة ثم ادخل حسام كل اصبع بداخل شرجى كان مولم بعض الشى لانه اول مرة بالنسبه لى فدخل حسام اصبه يدخل و يطلع فيه برفق ثم اسرغاكثر في النيك و سكس المحارم و كان هائجا جدا . ثم بلل زبه الطويل و ادخل راس قضيه فى شرجى و قد كنت سوف اصرخ من الالم و لكن مع شهوتى العاليه تمتعت جدا ثم اخرجه حسام و دخل الراس مرة اخرى فرايت انها سهله جدا فكرر حسام هذا اكثر من 10 مرات ثم ادخل حسام زبه فى طيزى جزر اخر ثم اخرج و فضل على ذلك حتى ادخل كل زبرة فى طيزى و قال لى هل يؤلمك قولت له نعم و لكن تواصل انه ممتع فتواصل حسام و هو زبه بداخل طيزى يخرج و يدخل بقوة وانا شهوتى عاليه جدا جدا في سكس المحارم و حسام اهاته و انينه يمتعنى و انا العب ببظرى فى كسىمن شدة الشهوة و اللهفة على الزب و الجنس الذي افتقدته مع زوجي . ثم استكفى حسام فى النيك من الخلف و قذف في طيزي ماءه بقوة و انا اراه يتمحن و هو يقذف المني بكل قوة و شهوته تذوب داخل طيزي بعد سكس المحارم الساخن من الطيز . و استلاقانى على ظهرى و رفع رجلاى و ادخل بقضيه قليلا حتى لا يتعبنى لانه كان كبير و قولت لحسام ادخل زبك فى كسى كمان انا يريد زبك دخلو يا حسام فادخل حسام زبه و تغلغل داخل كسى المفتوح المنتظر الى زب حسام و ادخل و اخرج زبه مرات كثيرة جدا جدا حتى انتصب من جديد كالحديدة و صار في اجواء سكس المحارم كاملة و هو ينيكني مرة اخرى . فرايت انى فى كامل متعتى الجنسيه الى لم اراها من قبل ثم لقيت نفسى مرتعشه جدا جدا فحاولات اخراج زب حسام من كسى و فجاه رايت قذف من كسى كالماء فقالى حسام انتى شهوتك عاليه جدا ثم ادخل قضيبه مرة اخرى و هو يقول لى ازبى يولمك و انا اهاتى تهيج حسام اكثر و اكثر فدخل قضيبه بكل قوة و شعرت برعشه مرة اخرى و ماء ايضا تانى مرة ثم القانى حسام على بطنى و قالى لى ارفعى طيزك لفوق و دخلو حسام فى كسى من الخلف و كان هذا مولم جدا لان كسى كان طيق و زب حسام كبير جدا و اكبر من زب زوجي بمرتين او اكثر و ادخل و اخرج فيه بسرعه كبيرة جدا وعنف شديد فى كسى حتى اصبت بقشعرة فى كل جسمى و رعشه جنسيه شديدة جدا و نزلت ماء مندفعه من كسى سريعه جدا مع الرعشه الجنسيه ثم القانى حسام على ظهرى مرة اخرى و رفع ارجلى و دخل قضيبه الجميل و نزل حسام سائله على كسى و انا اشعر بارتياح جدا و هوا ينزل المنى فى كسى خاصة و اني عشت لحظات سكس المحارم لاول مرة فيح ياتي مع خالي .