قصتى مع زوجة صديقتى التى أشعلت لهيب زبى

قصتى مع زوجة صديقتى التى أشعلت لهيب زبى
ااااه ... كم احلم بتلك المرة التى التقيك فيها ... كنت انظر الى طيازك المستديرة كلما مررت من امامى و انا جالس خلف المكتب الكبير .. المكتب الذى يخفى ورائه .. زبى المنتصب داخل الاقمشه التى كادت تنفجر من هيجانه .. و الدم يغلى فى رأسى حينما تتمايل وراكك و تلتف على بعضها و ينحصر كسك المشدود تحت البنطلون الجينز و كأنه مارد جبار يريد ان يصرخ و يطلب النيك ... نهودك البارزة تحت البلوزة الضيقة تبرز خطوط السوتيان الذى يحمل بداخله اجمل فواكه الدنيا ... كنت ارى نظرة الحرمان فى عيونك .. لانى ارف زوجك .. فهو صديقى .. طبيب لا يكترث الا للمال و العمل و عيادته . و يترك ذلك الجمال الثائر الجامح وحده بالساعات فى البيت .. انتى ايضا طبيبه .. لكن عملك الادارى يعطيكى الفرصة كى تعطين لجسدك حقه .اااااااه و يا له من جسد ذلك الذى يشع بياضا و يصرخ انوثه و يلتهب من مجرد الشعور بعيون الاخريين تخترقه ... اشعر ان اوراكك تكاد تجن من احمرار كسك المتوهج المشتاق للنيك بقوة و بعنف و للصراخ بملئ فمه اريد المتعة .. اكاد اجن من المحنه .. اوراكك تجمح ذلك الحصان المتمرد داخل كيلوتك الاحمر الذى ظهر طرفه من تحت البنطلون حينما انحنيت لالتقاط شنطتك من على الكرسى . اووه .. الكيلوت الاحمر رمز للثورة .. ثورة كسك الذى ينتفض و يطلق مائه و يصرخ بالنيك و يطلبه .. انا لك ايها الكس .. لن اتركك ابدا ... كنت فى يومه اعرف ان صديقى ليس هناك .. ذهبت بجرأة مجنونه الى بيته اسألعنه .. و حينما فتحت لى الباب .. رايتها متوجسه مرتعشه .. ملابسها كانت كأنها ارتدتها فى سرعة و على غير ترتيب و كأنها كانت بدون كلابس تحتية اصلا .. لاحظت ذلك لما كانت تحاول شد ملابسها من كل جانب لتغطية صرها النافر .. و نفسها الذى كان يعلو صوته من الشهيق و الزفير ز كأنها كانت تبذل مجهود رياضى كبير ... اعرف ان هذا المجهود قد يكون مجهود لعب فى كسها و اهتياج جنسى كامل ... رأيت ذلك فى عينها و سيلان لعابها على جانب فمها .... أشعل ذلك ***** فى عينى و فى زبى ايضا الذى راح ينتفخ تحت بنطلونى ... اقتربت منها و سألتها بصوت خافت هلى الدكتور ..... موجود ؟؟ .. ردت و هى بتبلع ريقها .. لا ... و انا قربت اكتر و تقريبا دخلت الشقة .. و نفسى كان سخن ملتهب كنت باقرب من صدرها و يونى متثبته عليه و هى رفضت انها تزيحنى بعيدا عن ها .. و وجدت نفسى اركل البا برجلى و انا داخل الشقه .. و صوت غلق الباب جعلها تستفيق على انى تقريبا فى حضنها .. قالت لى .. انت هاتعمل ايه .. ارجوك انا جوزى صاحبك .. مش كده يا دكتور طارق ... انت عارف.. وتيها .. انا كنت استمع ليه كأنها تقول انا ليك تعال نيكنى عايزاك متلهفه ليك ... اقتربت اكتر و احتضنتها بقوة .. احسست بانها تحتاج ذلك الحضن .. و و جدتها تلف ذراعيها حول وسطى و تحتضنى بقوة ... و تفرك ضظرى و نظرت لوجهها فوجدتها تغلق عينيها .. و ترجع برأسها لورا .. و انا اعرف ان ذلك معنى انغماسها فى الشهوة .. مشيت بها ناحية الكنبة التى كانت خلفها .... كنبه وثيرة مثاليه للمارسة السكسية ... سقطت بها على الكنبه و كانت شبه غائبه عن وعيها .. بدأت املس على شعرها .. و ابوس خدوده و انفاسى تحرقها بلهفه .. و صلت لشفتيها .. بدأت امصها .. الحسها ... و يادى تفرك فى وركها .. كانت جالسة امامى و انا على ركبتى على الارض قدامها .. و بين وراكها و راسى امام صدرها و ايدى ملفوفة حول وسطها و تايهة بين وراكها و صدرها .. كنت اشعر بحلماتها منتصبه من تحت القميص الابيض الستان التى ترتديه .. كنت ادخل لسانى فى فمها و احركة فى لسانها و امص لسانها و اشرب من ريقها . و اخرج تانى و امص شفتيها سوا و امر عليها من بره لجوة و اشوف عينيها مغمضة و الشهوة بتاكل نفسها .. و صدرها بيعلى و يهبط من المحنه ... نزلت لرقبتها ابوسها و اعضها بخفه .. و ايدى بتزيح طرف القميص من كتفها و بسنانى كنت بازيح الكتف التانى .. و بدا صدرها ابيض شاهق يصرخ .. التهمته بلسانى و شفايفى امص و الحس و ارضع .. و هى تف رك راسها فى الكنبه و تتأوه تأوهات تجننى و تطلق شهوتى فى زوبرى الذى ما عاد يحتمل الانتظار ... شددت بعصبيه بقية القميص الستان ..و نزحته عنها بعصبيه ..و فوجئت بصدرها عارى تماما شهى ,,و لكن مفاجأتى الاكبر حينما رأيت الكيلوت الاحمر الذى ترتديه كان لونه شبه غامق من شده الهيجان و كثرة المياه فيه .. نزلت رأسى ناحية كسها كانت له رائحة الفاكهة الطازجه ... مسكت القطعة فى المنتصف باصبعى و شددتها للخارج .. و رحت افرك بها *****ها عدة مرات مما زاد هياجها و جعلها تفرك طيزها فى الكنبه و كنت امر بيدى على وركها من الداخل ... و نزلت بلسانى ناحية كسها و انا اشد الكيلوت ليعصر راس *****ها بقوة و كأنها يقبض عليه و يزيد انتفاخه .. و بدأت الحس كسها بنهم شديد .. بكل لسانى .. و ادخل لسانى فى كسها عدة مرات ... و اشرب رحيق كسها الشهى .. و كانت يدى تلعب فى بزازها او تدخل فمها لتمصة بشوه و تصرخ ... تانى لحسته و لحسته و لحستها ... كلها وركها و كسها و بطنها و لعبت باصبعى فى طيزها .... كنت احتاج الى اكثر من ذلك .. نهضت عنها .. نزعت كل ملابسى ... و قفت عاريا و كان زبى واقف مثل الصقر ينظر اليها يريد اقتناصها .... وهى زهلت من ضخامة وطول زبى ..فانقضت عليه تمص فيه و تلحسه بعدم خبرة .. مسكت رأسها .. و وجهتها ... ادخلته كله فى فمها .. و اخرجتها .. و هى تمصه .. و تلحس رأسه ... و تلحس بيضانه .. مرة .. كمان .... كتير .. احسست بان زبى هاج .. و اقبل على اخراج حليبه ... رفعت رأسها .. و نظرت لها .. هجمت على تقبلنى فى فمى بشهوة و جنون .. احتضنتها و رفعتها على وسطى كالطفل الصعير و كان زبى يحك فيها فى طيزها من تحت .. ونمت بها على الاريكة .. بين ارجلها و يده ما تزال تحيط برأسى .. و امسكت برأس زبى .. و بدأت افرك بها *****ه .... أأأأأأأه اح ح اح اح .... هكذا صرخت .. و كانت ستموت من المحنه .. و انا افرك كسها كذا مرة و ادخل راس زبى فى مقدمة كسها ثم اسحبه .... صرخت . اااااااااااااه مش قادرة عايزاه ... دخله .. يلا .... تانى فركت كسها فقط كانت تموت من الشهوة .. و انطلقت مياة كسها بغزاره غريبه .. بدأت ادخل رأس زبى فى كسها .. و ارى وجهها و عليه علامات الالم الممتع من الشهوة و راس زبى الكبير .. ادخل راس زبى و الفه فى دائرة .. ثم اخرجه و اعود افركة على *****ها ثم ادخل راسه فى مقدمه كسها ثم اخرجه ..... ثم اعود ثانيه افك وركها و امص شفتيها و ارضع بزازها ... و فى مرة دخلت زبى كله فى كسها ؟؟....ااااااااااااااااه صرخت بقوة و شعرت بان كسها مولع ناااااااااااااارر من الداخل ظللت داخل كسها و اشغط بالحوض على كسها و افشخ وركها من الخارج .. ثم سحبته خارجا بسرعه .. و عدت أدخلته بقوة و بدأت فى تحريكة مرات ثلاثة بشويش .. ثم ثلاثة بسرعه ثم اسحبه خارجا بقوة .... اه اه اه .... فى مرة خروجه تكون الشهوة اكثر بكثير .. كررت الامر ثانية ... ثلاثة هادئه .... تعد معى ,,**** اتنين تلاته .. ثم ثلاثة ناااااااارر .. ثم خروج . ااااااااااهه ثم عدت الحس كسها .. و امصه .. و ارضع بزازها .. ثم عدت ادخل زبى تانى ..هذه المرة نيك متواصل دو ن ان اخرجه .. اح اااااه اح ااااااااااااااااه اح... احا احا ... احبك .. نفسى انيكك من زمان .... اتح اح ... و ظللت انيكها ..اه اه اه اه اه اه ,احححححححححححححححح.. اممممممممممممممممممممممممم ااااااااااااه .. الى ان افرغت شهوتى .... و نمت فى حضنها قليلا ... و حضنتنى بحنان لا انساه ..... قمنا اغتسلنا