المعلمه الهايجه

المعلمه الهايجه
المعلمه الهايجه

المعلمة إخلاص والتلميذ سعيد في احدى المدارس كانت المعلمة إخلاص وعمرها 26 سنة تقوم بتدريس مادة الرياضيات، وسعيد تلميذ في الصف لكنه ضعيف بالرياضيات، فتدخل اهله مع الادارة من اجل اعطائه دروس خصوصية، فكلفت الادارة المعلمة إخلاص التي عمرها 26 سنة والتلميذ الذي عمره 16 سنة ان تقوم المعلمة إخلاص باعطائه دروس للتلميذ سعيد في الرياضيات على ان تاتي ليليا عند السابعة مساء لتعطيه ساعة رياضيات. إخلاص معلمة جميلة وتلبس تنورة مفتوحة على سيقانها، وقميص رقيق لا يبرز مفاتنها لكنه من القمصان الجميلة، اتفقوا على اعطاء الدروس الخصوصية وها هي تأتي الساعة السابعة مساء وتدق المعلمة إخلاص باب المنزل لتدخل وتسلم على الاهل ثم تدخل على غرفة النوم، حيث المكتب لتدريس الرياضيات وتجلس قرب سعيد ويجلس سعيد قربها، وبدأت تعطيه دروس الرياضيات، لكن سعيد بدأ وجهه يحمرّ وهو يرى سيقانها وهو ضائع تماما بين الرياضيات وبين سيقانها، والمعلمة إخلاص شعرت بالوضع، فارتاحت له وشعرت بأن جسمه يقشعرّ بدنها، تابعت إخلاص الدراسة مع سعيد ثم رأت ان جسمه بدأ يتغير كليا، وضعت يدها على كتفه وهي تقترب منه من اجل الكتابة لكن جسمه بدأ يرتجف ويزداد احمرار وجهه فقالت له: كي لا يزعجنا احدا في الدرس الافضل ان تغلق الباب بالمفتاح. فقام سعيد الى الباب واغلقه بالمفتاح لكنه قال لاهله كي لا يزعجنا احد نريد ان نغلق الباب بالمفتاح فرحبوا بالفكرة واغلقوا الباب بالمفتاح. وبدأت الدقائق تمر ثم شعرت إخلاص ان عليها اخذ المبادرة لانها رأت امامها صبياً ولدا لكنه مليء بالعافية ، فغمرته قليلا فاذا به يستحي لكنها عرفت كيف امسكت وجهه ووضعت شفاهها على شفاهه، ثم قامت بعضّه بشفته فكاد يصرخ فكبست عليه وقالت له لا تصرخ، وقالت له انت شاب حلو يا سعيد، فقال لها شكرا معلمتي. ورأت المعلمة إخلاص في شفتي سعيد طعما لذيذا اما هو فرأى طعما اخر نقله من دنيا المراهقة بلحظة من عمر 16 الى الرجولة الكاملة. وسرعان ما طلبت منه ان يقف، فوقف ثم وقفت هي وغمرته بين يديها، وبدأت بتقبيل وجهه وتقبيل شفتيه، وقالت له ضع يديك على ظهري، واكبس بقدر ما تستطيع وشدّني صوبك فاذا بسعيد يضيع ذراعيه ولا يعرف ماذا يفعل، فشدّها شدّة قوية مثل رياضي، ومع ذلك فهي فرحت له مع انها تفاجأت بقوته لكنها ارتاحت بين يديه، وجاءت برأسه ووضعته على كتفها. ثم انزلت يديها نحو خواصره فبدأ سعيد في حالة هيجان اكثر ولم يعد يستطيع ان يفعل شيئا فقال لها اريد ان اذهب الى الحمام، قالت له لا يمكنك الخروج وانت وجهك احمر فأجلس وارتاح 10 دقائق ثم اذهب الى الحمام فقال لها لا استطيع اريد ان اذهب الى الحمام. فقالت له تعال معي واستلقت على السرير وقالت له نم الى جانبي، فنام سعيد قربها رجلا وطفلا في ذات الوقت رجلا في هيجانه وطفلا في خجله، وما ان نام قربها حتى استلقت عليه وبدأت بمصّ شفافه وقالت له اغمرني ضع يديك اينما تريد اريد ان تتحرك معي افعل شيئا يا سعيد سوف تنجح في الرياضيات، ولكن لاحقا تأتي نتيجة الدراسة، ثم لمحت ان انتصابا قويا حصل عنده، فلم تفعل شيئا وخافت ان تحرجه وان يخرج من الغرفة لعند امه، او يذهب الى الحمام ويقوم بعمل ما، فتوقفت عن كل شيء وقامت وجلست الى الطاولة وقالت له اجلس قربي لقد مضى ثلاثة ارباع الساعة ننتظر عشر دقائق وغدا نكمل الدرس الثاني. وافضّل غدا عندما اتي ان تكون قد اخذت حماما وان تلبس ثيابا رياضة، لانك تكون مرتاحا اكثر ومرت العشر دقائق وانفتح الباب وخرجت المعلمة إخلاص لتودّع الاهل وتشكرهم ويشكرونها جدا اما سعيد فإلى الحمام فورا.