قصتى مع زميلتى بالعمل

قصتى مع زميلتى بالعمل
قصتى مع زميلتى بالعمل

أنا أسمي (خالد ) وهي أسمها ( هدى ) ونحن عاملان نعمل معا في احدى الشركات وكنا خلال فترة الغداء نجلس سوية فنشأت بيننا علاقة حب وكنت أخطط للزواج بها حالما نتمكن من ترتيب أمورنا المادية وتحولت تلك العلاقة بمرور الأيام الى شهوة جنسية جامحة متبادلة بيننا وفي أحدى لحظات أنفرادنا بعد الغداء في المخزن وكالعادة تبادلنا القبلات وأمتدت يدي تداعب حلمات صدرها الندي بشبق وشهوة وفيما كانت شفتاي تمتصان رحيق شفتيها أدخلت أحد أصابع يدي من خلف حافة لباسها الداخلي لتداعب شفري كسها الذي بدأ يتبلل من الشهوة التي ازدادت هذه المرة بشدة جعلتها تدفع بجسدها الى الاعلى بحركة سريعة غير متوقعة لتسمح لأصبعي بالدخول اكثر بين شفريها متغلغلة الى مهبلها ودون ان أتمكن من السيطرة على أصبعي لأنها فاجئتني بهذه الحركه حيث أنني معتاد على مداعبة بظرها وشفريها فقط وفجأة صدر عنها آآآآآآهة مكتومة لانني كنت أعتصر شفتيها بشفتي في تلك اللحظة فسحبت أصبع يدي من كسها لأرى آثار دم في طرف أصبعي وكانت هدى تنظر معي مرتعبة فنزلت ببصرها نحو لباسها الداخلي لتشاهد قطرات من الدم فصرخت قائلة ماذا فعلت وكانت مذهولة مثلي تماما” ثم نهضت ببطء ترتجف غير مسيطرة على حركات ساقيها تعدل ملابسها أما أنا فقد بقيت مذهولا” لأنني عرفت بأنني قد فتحتها ومزقت غشاء بكارتها وبعد ان تركتني تقدمت بأجازة من العمل لمدة أربعة أيام حاولت خلالها الاتصال بها ولكنها لم تكن ترد فأرسلت رسالة شفوية مع صديقتها المقربة ( كوثر ) قلت فيها ان كل شيء له حل …؟؟؟ وعلى أثر رسالتي تلك أتصلت بي (هدى ) فطلبت منها أن أراها في شقتي ليتم ترتيب الامور وتسويتها وبالفعل حضرت الى شقتي وكانت هذه هي المرة الاولى التي تزورني فيها في شقتي وجلسنا نتحدث فأخبرتها بأن ماحدث نتحمله نحن الاثنان ولأنني أحبها وأنوي الزواج بها فأن هذه الشقة ستكون عش الزوجية و ماحدث قد حدث …؟؟ وليس هناك من داع لأعطاء الموضوع حجم أكبر فأستكانت وهدأت لحديثي الذي جعلنا نعيش في حلم طالما تمنيناه معا” وخلال الحديث كنت أداعبها بالقبلات واللمس وبدأت بأنزعها ملابسها قطعة قطعة الا انها رفضت ان تنزع اللباس الداخلي لخوفها من تمادينا فهي لاتستطيع السيطرة على نفسها عندما نكون لوحدنا وأصرت على أن تبقى بلباسها الداخلي ولاتنزعه مطلقا” وبعد أن تعريت من كل ملابسي ونزعت حتى لباسي الداخلي شاهدت قضيبي وهوطويل ومتين وله رأس كبير رهيب فأكدت طلبها أن يلتزم كلانا بالاتفاق وأن لا أحاول أنزاعها لباسها وكانت تقول ذلك بطريقة وكأنها تريد قول العكس فوافقت وبدأت بمص حلمات صدرها الايمن ثم الايسر ونزلت الى كسها من خلف اللباس ألحسه وأبلله بلساني فأشتدت شهوتها وبدأت تتأوه آآآآآآآي آآآآه آه آوي آه آآآ ه ه ه آآآي ياعادل كفى آآآي آآآوي آآوه يكفي ياعادل لم أعد أسيطر على جسدي يكفي ي ي يا آآ عا عادل …وبدأت ترتعش من اللذة فصعدت فوقها وأدخلت ساقيي بين ساقيها وأحسست بأن كسها قد تبلل لأن لباسها كان رطبا” جدا” وكأنها قد تبولت فيه فعرفت أن كسها قد أصبح متهيئا” جاهزا” فوضعت قضيبي على كسها من فوق اللباس أحكه وأفرشه ومن كثرة بلله أحسست وكأنها لاترتدي شيئا” فقد كان لباسها أبيض ومن النوع الخفيف فدحست رأس قضيبي من خلف حافة لباسها من جهة باطن الفخذ ثم بدأت بحك أحد أشفار كسها وحاولت ان تدفعني عنها بطريقة فيها غنج ولذة وهذا ما أثارني بشدة فدفعت رأس قضيبي أكثر ليصل الى ما بين الشفرين وبدأت أداعب بظرها وأفرشه برأس قضيبي ومع تعالي آآآهاتها وهي تتلوى تحتي دفعت رأس قضيبي ببطء ليدخل الى بداية مهبلها فصاحت آآآآآآآآه ه ه آي ي ي آآآآي آآوه آآآآه ومدت هي يدها بسرعة الى حافة لباسها وسحبته عن جسدها بقوة تمزق على أثرها وبقي متدليا” في أحد أفخاذها وأصبح كسها ظاهرا” بأكمله وهنا وبعد أن أصبح رأس قضيبي بين الشفرين بدأت بدفعه ببطء مع تفريشه ببظرها الهائج وهذا جعلها تتهيج فدفعت بطيزها الى أعلى لتسمح بولوج رأس القضيب أكثر فدفعته في مهبلها ولم نشعر الا وقد وصل الى أعماقها مع تعالي صرخاتها آآآه آآه ه ياخالد آآآآوه أكثر أدفعه أأأكثررر آآآه أدفعه آآآآي ومن فرط لذتها بدأت تتوسل بي أن أدفعه داخل كسها بقوة وهي تقول آآآه أريده أكثر آآه أأأوي أأأيه أكثر ياحبيبي مزق كسي أأي ي ي أأأأأيه أكثر أأأأأأأي آآه وقامت بتطويق ظهري بساقيها فقد هاج كسها طالبا” المزيد من اللذة وبدأت بأيلاج وسحب قضيبي بقوة وبسرعة حتى بدأت دفقات منيي الحار تتدفق في مهبلها وتنزل بداخلها فأمتلا كسها من الشفرين الى الرحم بحمم منيي الملتهبة كالبركان وهذا ماجعلها تهتز وترتعش تحتي كالسعفة يوم الريح وهي تتأوووه وآآآه آآآه ه وتحضنني بقوة تركت آثار أظافرها على ظهري وأرتخت أعصابها من فرط اللذه وغفت قليلا” ثم فتحت عينها بعد برهة وقالت لي لماذا قذفت داخل كسي فقد أحبل … ؟؟؟ فأجبتها لاتخافي فيمكن أن تتناولي حبوب منع الحمل وطالما سنتزوج فلا داعي للقلق فأطمئنت لذلك وأخذت تأتي معي الى الشقة كل يوم تقريبا” بعد أنتهاء العمل في المعمل كما أنها كذبت عدة مرات على أهلها بحجة أنها ستقضي الليلة عند صديقتها (كوثر) وكانت تقضي الليلة معي في فراشي كالازواج ويستمر قضيبي يدك أبواب رحمها حتى الصباح وبشتى الاوضاع وأملأ كسها بمنيي الذي أعتادت عليه ولاتتركني الا بعد ان أقذف حممي الحارة في اعماق رحمها أكثر من مرة وتطلب المزيد … وبقينا على هذا الحال قرابة الاربعة أشهر كنت خلالها أوفر كل مايزيد عن حاجتي لأقرب يوم الزواج حتى كان يوما” كلفني مدير المعمل بمهمة في أحدى المحافظات أستغرق ذلك مني شهرا” كنت بعيدا” عنها وكانت الطامة الكبرى عندما جائتني رسالة من أحد أصدقائي المقربين يخبرني فيها بأنه رأى (هدى) تدخل في شقة أحد عمال المعمل فجن جنوني وأتصلت بصديقي هاتفيا” وطلبت منه أن لايخبر أحد بعودتي غدا” لأنني أريد أن أراها بنفسي وفعلا” عدت ونزلت في فندق قريب حتى أتصل بي صديقي يعلمني بأنها قد دخلت شقة صاحبنا العامل فأسرعت معه ودفعت باب الشقة عنوة” ودخلت لأراها عارية بين أحضانه في فراشه يدك كسها دكا” وتفاجئوا الاثنان وحاولت الفرار من أمامي فمسكتها وأوسعتها ضربا” مبرحا” وأنا أقول حمدا” *** أنني لم أتزوجك يامتناكة وحاول صاحبنا أن يبرر فعلته فقلت لاعليك ياصاحبي فهي الخاسرة الوحيدة وخرجت عائدا” الى شقتي وبعد ساعات كانت تطرق بابي ففتحتها وأرتمت على ساقي تقبلها باكية تنتحب وتتوسل مني عدم التشهير بها فوافقت على أن تنسى عهدنا بالزواج ووافقت فبقيت أنيك فيها يوميا” تقريبا” حتى مللتها علما” أنها كانت تتهرب أحيانا” من مواعدتي بشتى الحجج لتنام مع أحد العمال حيث شاع خبرها في داخل المعمل وناكها أكثر العمال فكانت تصاحب عمال المعمل الواحد تلو الاخر وتنتهي الصحبة بنيكة في فراش ذلك العامل ..وبقيت (هدى) تبحث عن اللذة دائما وتنتقل من حضن الى حضن باحثة عن مايطفئ شهوتها الجامحة وكان بعض المقربين مني يتهموني بأنني المذنب وأنا أدافع بقولي لقد كنت جادا” وعازما” على الزواج بها ولم أخونها مطلقا” طيلة عهدي معها بالزواج