قصتى مع جارتى وشقيقتها الهايجه

قصتى مع جارتى وشقيقتها الهايجه
قصة حاسس أنها في قمة الجمال والغباء في وقت واحد القصة بدأت من حوالي سبع سنوات عندما تعرفت على إحدى الفتيات التي تقطن هي وعائلتها في نفس الشارع وكانت العلاقة في بدايتها عادية إلى أن تتطورت وبدأت العلاقة السكسية عن طريق الهاتف عندما كنت أكلمها فى الأوفات المتأخرة من الليل وكانت البداية منها عندما حدثتني عن الدورة الشهرية وعن جسمها الفتان فهي فتاة طويلة بيضاء أبيض من الثلج عيونها أه من عيننيها -- كبيرة وواسعة ويقتلني فيها لونهما الأسود الذي يشبه بسواده ليل النيل الجميل وهي من النوع المليان شوية ومنحكاية إلى أخرى بدانا في ممارسة الجنس عن طريق الهاتف ومن كثر ما كانت البنت مولعة كانت تتكلم على الهاتف وصوتها بيرتجف وبعد فترة قصيرة بان عليها الإرتياح فسألتها عن السبب فقالت أنها قد أنزت في كلوتها بعد ما كانت تفرك كسهابإصابع يدها وبديت أعلمها تعمل حاجات لترتاح من الحالة التي هي بيها وبصراحة أنا كنت رايد أني أخليها تلعب مع أختها الأصغر منها فهي أجمل منها من حيث الجسم وفعلاً بدات تتجاوب معي وفي مرة من المرات والتى كنت أتحدث معها قالت لى ان أختها بجانبها وتريد أن تحدثني فقلت لها - لماذا ؟ فقالت - لتعلمها كيف تقوم بإمتاعي فقلت لها - أعطيني إياها فتكلمتا وقلت لها على ماذا يجب أن تفعل لتصل لمتعنها هى الاخرى - وبدأت أنا بالكلام مع الأخت الأكبر وبدأت الصغرى بالعمل فكنت أنا أواليها انا فى كيفية وان تشتغل كل منطقة بجسمها وبالتتدريج من رقبتها وحتى كسها فبدأت بتقبيل رقبتها واللعب في صدرها ويدها الأخرة على كسها تدلكه وتعمل له مساج جميل وفي وقت قصير إرتعشت وكبت في يد أختها وهنا قلت لها - أعطيني أختك فاعطتنى اياها فقلت لها - الان حان دور اللسان يا صغيرتي وفعلت فقد نامت الاخت الكبرة على ظهرها وأنا أكلمها والصغرى تقبل وتلحس وتعض في اشفار وبظر و***** كس أختها الاكبر منها وجائتها الرعشة عدة مرات حتى وهي تكلمني بد ات تبكي من شدة الرعشة وفي أخر الامر طلبت من أختها أن تدس أحد أصابعها في كسها لكي ترتاح !! فمنعتها عن ذالك ودارت الايام على هذا النحو وفي يوم إنقطعت عنها بسبب سفري إلى تركيا لإنجاز بعض الاعمال هناك وطالت غيبتي لفترة شهر ونصف تقريباً وفي إثناء سفري لم تكتفى البنت بالعبث فقط وإفراغ الشهوة لنفسها بل اندفعت الى أن تقضي إحدى الليالي الحمراء مع أبن عمها وكانت النتيجة الزواج به وقطعت علاقتي بها وفي يوم من الايام رن موبايلي وكان رقم غريب رددت فكانت الاخت الصغرى على الطرف الاخر وطلبت مني ان تراني وفعلا تواعدنا في اليوم التالي وكان طلبا غريبا وان كان يدل الى أنها كانت تحسد اختها الكبرى على تلك الرعشات التي كانت هي السبب في انزالها وتريد مني ان امتعها فقلت لهاكلميني بالليل وبنشوف شو بنقدر نعمل مع بعض فجاوبت بالنفي بانها لا تريد الكلام فهي تري المتعة الحقيقية التي لم تعطيني اياها اختها الكبرى بسبب خوفها على نفسها مني وقالت انها غدا لا تريد الذهاب غلى المدرسة وسوف تقضي اليوم بكامله معي بشرط ان ابقي على عذريتها و ماكان مني إلا الموافقة وفعلا أستنيتها لما نزلت من البيت وأخذتها بالسيارة على المزرعة بتاعة والدي على الطريق السريع ودخلنا ومن اول ما دخلنا قالت ما بدي ضيع ولا ثانية وركضت إلي ورمت نفسها في حضني وبدات بتقبيل رقبتها وانا انتزع ملابسها إلى أن اصبحت عارية امامي بدون اية ملابس ما عدا ذلك الكلوت الابيض المبتل من ماء ها قمت بمسك صدرها وبدات ادلكه واعمل له مساج مما خلاها تروح في دنيا تانية وبدات بتقبيل صدرها الابيض فتخيلوا فتاة بعمر الورد كان عمرها ما يقارب الاربعة عشر عام وهي بين يدي الاعبها مثل الدمية كان صدرها نافر قليلا وبدات النزول إلى صرتها تلك التي تشبه حبة اللؤلؤ وشرعت فيها تقبيل وانا انزل إلى ان وصلت إلى من كان يعذبها فقابلته بقبلة رقيقة من فوق الكيلوت الابيض المبتل وقمت بلحس ما قد افرزته من عسلها ووضعت اصبعي بين شفرات كسها وبدات بالصعود والنزول عليها حتى بدات تتاوه أه أه أه أأأأأأه مما زاذ في إشتياقي لأقضي على هذا الجسد الجميل وأسحقه طلبت منها الوقوف امامي و نزعت الكلوت عنها فتدلت امامي اردافها طبعت قبلة على ردفها الايمن وادرتهالإرى ذلك الكس الاحمر الخجول وكان عليه القليل من الوبر الرائع ذات الملمس الناعم وضعت شفتي على اشفارها ونفخت فيهما نفسا دافئا وتركتها لتستلقي وثنت ركبتيها امامي وباعدت بين فخذيها ليظهر جمال كسها الرائع نزلت بها تقبيل من اشفارها وداعبت ***** كسها حتى افرغت اكثر من سبعة مرات في فمي وانا اطالبها بالمزيد حتى قالت لي ارجوك لا اقوى على الاحتمال اكثر من ذلك افعل شياء اخر فتجرددت من باقي ملابس لابقى امامها عاري ونامت على ظهرها وجلست انا فوقها بوضعية ستى وتسعون الرقود الاجنبى لإضع أيري في فمها ,نزلت انا على كسها لكي انهي عليه وكانت هي لا تستطيع ابتلاع ايري لشدة ثخانته وطولة فكانت تفتح فمها إلى الاخر لكي تدخل راسه المتحجر فقط وزدت في مداعبتي لكسها وبظرها حتى وهي تنزل رعشتها للمرة الثامنةو كانت تبكي من شدة المتعة عندها توقفت لانني لا اتحمل رؤيت دموع الفتيات ابدا فقلت لها اليوم ا نتهينا وكان الساعة ما تقارب الثانية عشرة ظهرا وكنت اريد ان ارجعها الى البيت كي لا تتاخر فقالت وانت يا عشيقي لا تريد المتعة فقلت لها اخاف ان اخل بوعدي لكي فقالت لك اردافي فهي من نصيبك يا حبيب عمري حتى ان زعجتني بهذا الاير الكبير فانك انت من سوف يغزوه لاول مرة واريد ان اجرب بعد ان سمعت من صديقاتي في المدرسة عن لذت الممارسة من الطيز احضرت علبة الكريم صعدت على السرير وجعلت ساقيها تحتها ونكست راسها للامام ورفعت مؤخرتها لتظهر اجمل صورة في حياتي رايتها تلك الفتحة الوردية بدات بمداعبتها وماحاولاتي لتي كانت تفشل في توسيع فتحتها حتى بدات فتحت طيزها تستوعب ثلاثة من اصابعي وعندها قمت بغرس ايري بعلبة الكريم ووضعته على فتحت شرجها وانزلته على فتحت كسها وضغت عليه قليلا فقالت كما تريد باعدت بين ساقيها لكي ادخله في كسها دعكته على كسها قليلا وبدأت الخيوط البيضاء تنسال على أيري عندها سحبته ووضعته على فتحة طيزها وضغطت قليلا فدخل راس أيري وبدات في الصراخ والبكاء وهي تتوسلني ان اسحب ذلك السيف من غمده وعندها قمت بسحبه وقلت لها لان تستطيعي ان تحتملي وضحكت ضحكة ساخرة لكي احرك مشاعر التحدي عندها فقالت لا اريدك ان تكمل وحاول مجددا وبدات في مداعبت فتحت شرجها واخيرا قمت بإدخال راس ايري في فتحت طيزها دخل بدون اية الم او محاولة منها لإخراجه مما جعلني ان ادفعه حتى النصف في قتحت طيزها وقلت لها استرخي قليلا يا حبيبيتي وفعلا وقفنا عن الحركة حتى استوعبت تلك الفتحة ايري وسحبته قليلا وبدات بادخاله مع زيادة الجرعة حتى بامست بيضاتي اردافها وكانت هي منهكة من هذه المحاولات واخيرا استقليت فوقها مثل الاسد الغاظب وبدات اسحبه وادخلة بسرعة كبيرة وهي تزيد من حدة الصراخ وانا احكمها واغزو طيزها بايري حتى قارب على القذف وعلا زئيري فقالت لي ارجوك دعني اتذوق طعمي وعندما قارب على القذف سحبته من طيزها واشرت لها بان تضع شفتيها على الراس وترضعه وبدات بسحب كل ما بداخلي من قطرات المني وقمت وكانت لا تقوى على الوقوف ساعدتها ولبست ثيابي وساعدتها في لباسها وانا اقوم برضع لسانها وشفتاي لا تفارق شفتيها وكانت الساعة تقارب الواحدة إلا عشر دقائق فخرجنا مسرعين للعودة قبل حلول الساعة الواحدة وربع موعد عودتها الى البيت بعد ان اوصلتا ارسلت لي مسج تشكرني فيه على هذا اليوم الجميل ووعدتني بان حينما يكون عندها وقت كافي لمقابلتي مرة اخرى في بيتهم تتصل بي