قصتى مع جارتى الممحونه

قصتى مع جارتى الممحونه
انا شاب فى الخامسه والثلاثين من عمرى متزوج ولى من الاولاد اثنان بدات قصتى فى سن صغير جدا حيث كانت شهوتى دائما مشتعله ولم اراها حتى اليوم هادئه ولو لمره واحده زوجتى بنت الثلاثون عاما لم تستطع ان تشعر بى او باحتيا جاتى فاضررت ان انظر وابحث عن غيرها من الجيران او الاصدقاء واليكم احدى قصصى انا اسكن بقريه صغيره فى شارع عرضه واحد متر ونصف ولنا جاره جميله جدا لا يتعدى عمرها الثلاثون عاما امامنا مباشرتا ولضيق الشارع وقرب البلكونات من بعضها فنحن نسلم على بعض ونتبادل الادوات المنزليه من البلكونات بشكل سهل وسلس هى صديقه حميمه لزوجتى ولانى متعطش دائما للجنس فكنت انظر اليها بشكل دائم نظرات مليئه بلشهوه والسكس وكانت تلاحظ ذلك فقررت ان احاول الاقتراب منها خاصه انها امراه جريئه تحب الحوارات مع الرجال فوقفت ذات يوم فى البلكونه وكنت اعلم انها بتغسل فوقفت حتى خرجت لنشر الملابس وبدات الحديث معها وسالتها عن زوجها وايه اخباره وهذه الامور المعتاده وفى نفس الوقت عيناى لاتفارق صدرها ولو للحظه وكانت تلاحظ ذلك وبدات بلهزار معها عن بعض المناظر اللتى حدثت بلامس فى فيلم السهره وركزت على المشاهد الجنسيه اللتى بلفيلم ولاحظت احمرار فى وجهها من ذكرى لهذه اللقطات فسالتها بسرع ممكن اسالك سوال محرج فقالت ماذا فقلت ماذا تحبين اكثر المششاهد الدراميه ام المشاهد الرومانسيه فصمتت بابتسامه رقيقه احيت فى شهوه عارمه ودخلت بسرع لاحضار باقى الغسيل وغابت اكثر من خمسه عشر دقيقه لتخرج ثانيه اجمل من المره السابقه ونظرت لها فاذا هى انسانه اخرى ولم اصدق عينى فقد خلعت الايشارب اللتى كانت ترتديه وقد مشطط شعرها وفتحت ازرار صدرها لارى ثلث صدرها وهى واقفه امامى ولم اتكلم بكلمه واحه لشده جمالها وهول الموقف وعندما اخذت اول قطعه غسيل لتقوم بنشرها ومالت على البلكون فنفجر صدرها امامها ولم احتمل هذا المنظر السكسى وعرفت وقتها انا تقول بصوت عالى تكلم وقل كل ما عندك فقلت لها لماذا لم تجاوبينى على سوالى فقالت وما هو قلت ماذا تحبين اللقطات الرومانسيه ام غير ذلك فقالت عيب كده انا مش بحب الكلام ده فقلت وماذا قلت من عيب هما البشر مش عيشتهم فى الاصل تتحلى بلرومانسيه وانا شخصيا احب الرومانسيه بشكل عالى جدا وهنا خرج ابنها الصغير فحملته وبدات تلاعبه وهنا ايضا سنحت لى الفرصه حتى اتغزل فى ابنها وطبعا انتم فاهمين فقلت له ازيك يا حماده عامل ايه انت عمال تحلو يوم عن تانى فضحكت جارتى ضحكه خفيفه فسلتها ممكن طلب فقالت نع فقلت ممكن بوسه وسكت قليلا ثم قلت من خد محمد فصمتت مده ويكاد الدم ينفجر من خديها وضحكت ثم دخلت وهنا ادركت انها متجاوبه معى وكانت جارتى هذه متعوده لزياره زوجتى مره او اثنان فى الاسبوع للافطار معا وفى يوم من الايام وقفت فى البلكون فخرجت بابتسامه جميله لم اعهدها من قبل وقالت لى اين زوجتك قلت لها نائمه وحينها زوجتى لم تكن بلمنزل اصلا فقالت لى كيف كنا متفقين اننا هنفطر سوا اليوم قلت ليه تعالى صحيها بنفسك لانى خارج دلوقتى فلبت النداء وطلعت عندى فعلا وكاد قلبى يرقص من الفرحه وقابلتها على باب الشقه مبتسما وسلمت عليه ولم اترك يدها الا وهى مرتعشه ساخنه جدا وقلت لها انا سعيد جدا لانى اراكى مبتسمه اليوم فرحينى فى حاجه فقالت لا ابدا فقلت لها على فكره انت جميله جدا فابتسمت وقالت مراتك اجمل فقلت بل انتى واقتربت منها بجراه غير عاديه وقلت لها اريد ان اخبرك عن سر فقالت وهى تتنفس بسرعه غير عاديه وما هو فقلت شرط انك متزعليش منى وتوعدينى قبل ما تكلم فقالت وعد فقلت لها زوجتى ليست هنا قلت لكى ذلك لمجرد انى ارغب برؤيتك عن قرب فانا احلم بكى يوميا ولا استطيع النوم يوميا الا بعد التفكير فيكى وانا اقول كلماتى هذه فوجئت بها تغمض عينيها وتذهب لعالم اخر فوضعت يدى على كتفيها لاتلمسه برفق ونعومه واقتربت اكثر واكثر لالتهم اجمل واحلى شفاه قد تمنيتها طوال فتره كبيره وقد بادلتنى هذه القبله الحارقه اللتى جعلت من زبى وحش لا احد يستطيع الوقوف امامه فاخذ تها بين زراعى بقوه ونهم واخذت اقبلها فى فمها ورقبتها وهى تكاد ان تنهار امامى ودفعتها للداخل وقمت بادارتها لارى مؤخرتا الجميله وحضنتها من خلفها ثم قمت بنزع جلبابها لاجد قميص نوم جميل جدا ورايتها تنظر لزبى بشده فاجلستها امامه حتى ترينى مدى كفائتا فى المص واللحس فامطرتنى باجمل اللمسات اللتى لم اشعر بها فى حياتى كلها و فازحتها على السرير وقمت بلعق اجمل كس واحلى صدر واخير اطفات نار شهوتى بادخال زبى بها واخذت ادخل واخرج زبى لاكثر من ثلثى ساعه متتاليه وانا غير مصدق لما يحدث وةمن هذ اليوم وانا وهى اجمل حبيبن على وجه الارض اصدقائى اتمن ان تعطونى رايكم بقصتى المتواضعه هذه ويا ترى اسلوبى عامل ايه لو حسيت ان فى ردود عجبتنى اوعدكم انى هطلع ليكم كل اسرارى اللى انا حاسس انى مش عارف اشيلها لوحدى والف سلام على عيونكم