قصتى مع إبنة خالتى التى فتحت لها كسها الهايج

قصتى مع إبنة خالتى التى فتحت لها كسها الهايج
قصة اول نيكة مارستها في حياتي كانت شيقة جدا و لن انساها فقد شعرت بلذة جنسية كبيرة جدا و حرارة ممتعة حيث دخل زبي لاول مرة في كس حقيقي و كان ذلك مع سوسن ابنة خالتي التي كنت احبها كثيرا منذ الصغر و حين كبرنا عرفنا معنى النيك و الجنس فبدانا نمارسه مع بعض حتى فتحتها بزبي و مزقت غشاء بكارتها و هي الان زوجتي و ام ابنائي لكني ساحكي لكم قصص النيك قبل الزواج و في ذلك اليوم الذي لا ينسى وجدت نفسي معها لوحدنا في بيتنا و قد كنت هائجا جدا و شهوتي ساخنة الى اقصى حد و كانت عفاف تلبس امامي تنورة قصيرة و حين جلست تقابلني ظهرت كيلوتها و فخذها فانتصب زبي بقوة و تمحنت عليها و تمنيت لاول مرة لو اني انيكها و ادخل زبي كسها حتى اكتش حلاوة و لذة الجنس معها و بدات اتقرب منها و بما اننا نحب بعضنا منذ الصغر و نعرف بعضنا جيدا فاني بدات احكي معها على الجنس و لذته و لم اجد اي مقاومة او ممانعة من طرفها بل وجدتها على اتم الاستعداد للنيك معي . ثم قبلتها قبلة ساخنة جدا من فمها احسست ان انفاسي فيها ستتوقف من كثرة ضربات قلبي التي كانت مرتفعة جدا ثم لمست ظهرها و نزلت يدي حتى لمست طيزها الجميل و كان طريا جدا و ادخلت يدي تحت تنورتها فلمسته و مررت اصابعي بين فلقتيها حتى لمست فتحة طيزها التي كانت ساخنة جدا قبل ان انيكها نيكة كاملة ساخنة . و بعد ذلك فتحت لها قميصها حتى رايت احلى بزاز في حياتي و كانت انذاك بزازها صغيرة نوعا ما و كنت امص حلمتها المنتصبة بحرارة كبيرة و هي تلمص رقبتي و اذناي و انا احس بشهوتها عالية جدا و هنا تسارعت الامور كثيرا حيث اخرجت لها زبي الذي راته لاول مرة رغم اننا كنا نتعارف منذ الصغر و لكن الفرصة لم تحن وقتها كي انيكها و استمتع بجسمها . بدات سوسن ترضع زبي و شعرت بمتعة و حلاوة خيالية جدا الى درجة اني قذفت حليب زبي داخل فمها بسرعة كبيرة و انا اذوب من الشهوة التي كنت عليها و الغريب في الامر ان زبي لم يرتخي بل بقي منتصبا بطريقة قوية جدا و قد كانت احلى لحظات النيك قبل الزواج و هذا ما جعل زبي يبقى مستعدا للنيك مرة اخرى حيث بقيت الشهوة مرتفعة و بدات افركه على وجهها و احاول ادخاله بين شفتيها الممتلئتين بالمني الذي قذفتها في فمها و انا انيكها في المرة الاولى و كانت تتعمد محاولة اخفاء وجهها و ابعاد فمها عن زبي حتى تهيجني اكثر و تبقيني مشتهي النيك معها لكني امسكتها و انا ارتعد من الشهوة ثم جذبتها بقوة من شعرها حتى صرخت و قالت اح اه من الالم و هنا ادخلت زبي في فمها و انا اضحك و بدات ترضع زبي بقوة و بمتعة كبيرة و انا كنت احس ان هذه المرة الامور اكثر حلاوة و لذة لاني كنت مستمتع جدا بفمها و لحظات المص و الرضع التي كنت عليها عكس المرة الاولى التي قذفت فيها بسرعة كبيرة جدا بمجرد ان ادخلت زبي في فمها كي ترضعه . و بعد ان رضعت زبي قليلا انزلت بنطلوني كاملا و رفعت التي شيرت حتى صرت عاريا تماما امامها و زبي مرفوع الى الاعلى استعدادا الى النيك مع عفاف و احلى جسم ثم عريتها و نزعت عنها روبها و ستيانها و كيلوتها و لحست كسها لمدة طولة جدا و انا ادخل لساني فيه و اداعبها من الكس الذي كان يفرز ماء كثيف حلو و رائع جدا الى ان صارت تطلب مني ادخال زبيو هي تقول حبيبي مش قادرة يلا نيكني ادخل زبك بليز و احسست انها تخاطب زبي مباشرة و انا غير معني الى درجة ان زبي استجاب الى ندائها و اهاتها و بحركة غير ارادية وجدت نفسي اضع زبي بين فخذيها و امرره على شفرتيها حوالي خمسة مرات ثم وضعت الراس على الفتحة و دفعت بكل جسمي و انا انيكها احلى نيك و الذ سكس . و كان زبي يدخل الى كسها بطريقة سريعة و ممتعة فيها لذة ساخنة و عالية جدا و لكن فجاة توقف زبي عن الدخول و احسست ان هناك جدارار في كسها يعيق زبي عن الدخول و بقيت احاول دفع زبي دون استخدام قوة كبيرة حيث لم اكن اعرف ان الفتاة العذراء لها غشاء بكارة لا يتمزق الا اذا اخترقه الزب في النيك و لذلك بقيت انيكها و ادخل زبي الى النصف فقط و هو ما جعل عفاف ترفع صوتها بقوة و هي تقول ادخلهههههههههه بقوووووووووة مزققققققققققق كسيييييييييييييي و وضعت يديها على طيزي و هي تضمني و تحاول جذبي نحو كسها كي امزقه بزبي و قد كانت لحظات ساخنة جدا مع سوسن حين كنت انيكها لاول مرة و تسارعت الامور اكثر حين ارتفع النشوة و الشهوة و ذبنا مع بعض و لم اشعر الا و انا ارمي بكل جسمي الذي كان ثقله في جهة الحوض فوق جسمها و شعرت و كاني طعنتها برمح حيث كان التمزق قويا جدا حين اخترق زبي كسها و بمجرد ان تحرر كس عفاف حتى وجدت زبي قد دخل كاملا الى كسها و تضاعفت شهوتي لان كسها كان ساخنا جدا و انا غير متعود على حرارة النيك و الجنس و ما هي الا ضخة او ضختين حتى احسست اني فقد السيطرة على الامور و ان زبي ان لم اخرجه فانه سيغرقها بالمني فسارعت الى اخرجه و وضعته فوق فخذها الايمن لاتفاجئ بزبي احمرا بدم كسها و اختلط الامور علي حين بقيت مندهشا باحمرار زبي بالمني و بطريقة القذف التي كانت قوية جدا و انا غير مصدق اني فتحت عفاف و نكتها نيكة ساخنة و رائعة . و نظفنا جسدينا بعد ذلك و صرت انيكها كلما تاقت شهوتي الى كسها و بكل الاوضاع التي احبها و تحبها هي ايضا و تعاهدنا على الزواج حين اكمل دراستي و احصل على وظيفة و ها انا افي بوعدي و هي معي في البيت حيث صارت زوجتي و ام اولادي و انيكها في بيتي نيك بلا انقطاع من حلاوة جسمها مع العلم انها امتلات اكثر و كبر طيزها و كبرت بزازها اكبر و لكن لحظات النيك الاولى ايام المراهقة لا تعوض و لا تنسى حيث ما زلت اتذكرها الى الان حتى عندما انيكها و نمارس الجنس في سريرنا الزوجي و هذا بعد سنوات من اول نيكة حصلت بيننا