طابة الجامعه الممحونه تتعرض لنياكة الطيز من موظف أمن الجامعه

طابة الجامعه الممحونه تتعرض لنياكة الطيز من موظف أمن الجامعه
قصتي هذه حقيقة حيث ناكني بالقوة يومها و كنت انا المخطئة بسبب تصرفاتي الطائشة حيث كنت امر عليه و انا احرك طيزي امامه كي اهيجه و و كنت الاحظ نظراته الساخنة نحو طيزي و بزازي و هو ما كان يشعرني بالمتعة لكن مع مرور الوقت ضعفت امام وسامته و سلمته نفسي . انا اسمي هدى و عمري الان 25 سنة و كنت في تلك الايام طالبة جامعية و كان يعمل انذاك شاب وسيم جدا بعيون خضراء و جسم جذاب جدا عون امن في مدخل الجامعة و كل صباح امر امامه و مع مرور الوقت لاحظت انه يرمقني بنظرات ساخنة جدا مع العلم ان جسمي يشعل اي رجل فانا ام بزاز جميلة جدا و منتصبة اما طيزي فهو كبير و مدور جدا و بارز . و قد كنت البس عادة ثياب فضفاضة على الرجلين لكنها ضيقة على الطيز خاصة حين البس السترينغ حيث احس ان فلقتي طيزي ترتعد لما امشي و كل الرجال ينظروني في طيزي الى ان ناكني بالقوة ذلك الشاب الذي فتنني و سحرني و كنت اظن اني انا التي سحرته بجمالي و بطيزي . و كان اول لقاء بيننا في ذلك اليوم لما مررت من امامه و انا البس تنورة جديدة شبه شفافة و بمجرد ان وصلت اليه حتى حركت طيزي بطريقة رهيبة جدا و كانت بزازي مشدودة بستيان مخصص بجعل الصدر مغري و حين وصلت اليه همس بعبارات التغزل فاحسست انني اوقعته في شباكي و انني ساتدلل عليه كنت اريد ان اجعله صديقا حتى يغدق علي بالهدايا و المصاريف لكني لم اعرف ان من ناكني بالقوة شاب متمرس في فنون النساء و يعرف كيف يوقع الفتاة في شباكه فقد كانت نظراته و ضحكاته و حتى العطر الذي كان يستخدمه يجعلني امر من امامه و انا كالعصفورة الصغيرة . و بقيت في كل يوم ادخل الجامعة اسمع كلمات غزل تزيد من قربي اليه الى ان ناولني ورقة صغيرة مكتوب عليها رقم هاتفه الخلوي و بقيت في ذلك اليوم مترددة و حائرة هل اتصل به ام اتركه يحترق شوقي لسماع صوتي لكن الحقيقة انا من كنت محترقة لسماع صوته و بقيت اربعة ايام و انا مترددة الى ان قررت ان اهاتفه و ليحدث ما يحدث . شكلت رقمه ثم ضغطت على زر النداء و بمجرد ان رن الهاتف حتى قطعت الخط و بسرعة كبيرة جدا اعاد الاتصال بي و كانه كان يعلم ان المتصلة هي انا و فتحت الخط و بقيت اسمع صوته الرجولي الجذاب الو الو تحدثي يا عصفورتي انا اعرف انك انت المتصلة الى رددت عليه و كنت اتعمد الكلام بطريقة مغرية و ساخنة . و يومها تعارفنا و حكينا بطريقة سطحية جدا و في اليوم الموالي مررت من امامه فالقى علي التحية و رددت عليه و حين خرجت وجدته في انتظاري و هكذا صرنا اصدقاء الى ان طلب مني ان نلتقي في شاطئ البحر و كنت في ذلك اليوم في قمة انوثتي و جمالي . كنت ارتدي روب خفيف جدا و يجعل كل خطوة مني تهز جسمي و لحمي كاملا و انا اريد ان اهيجه و اغريه و هذا هو الخطئ الذي ارتكبته امامه حين ناكني بالقوة و مع ذلك فقد صبر في ذلك اليوم و توالت اللقاءات حيث صرت احيانا امارس معه القبلات الساخنة فم لفم و اسمع اهاته و نبضات قلبه ثم صار يقبلني و يتحسس جسمي و طيزي و ذات يوم طلب مني ان اتعرى امامه و ينيكني نيكة سطحية لكني رفضت رغم اني كنت اريد ان ارى زبه و اذوقه . ذات يوم اتذكر انا كنا في عيد المراة يوم 8 مارس و اصر على ان ياخذني الى حديقة جميلة جدا و كنت اعرف ان اسمها حديقة العشاق لان كل من يذهبون هناك يمارسون الجنس و النيك و لكن بطريقة سطحية دون تعري و ارتديت كالعادة ملابس مثيرة تلهب الزب و الشهوة و اخذني بين شجرتين كبيرتين و بدا يقبلني و هو يبعبص جسمي كاملا ثم راح يحك زبه و انا اسمع اهاته تعلو و لاحظت انه ساخن اكثر من اي وقت مضى و لا انكر انني كنت اذوب معه ثم طلب مني ان اخرج له بزازي ليرضعها حيث كنا في مكان معزول لكني رفضت و هنا تغيرت نبرة حديثه حيث جذبني بقوة كبيرة و احتضنني ثم رفع الروب من اسفل و لمس طيزي الكبير حيث ناكني بالقوة حين بدا يفتح سحاب بنطلونه. اخرج زبه الذي كان كبيرا جدا و محلوق و ابيض مع راس وردي و طلب مني ان ارضع لكني رفضت و ادارني بطريقة عنيفة نزع كيلوتي الى درجة اني خفت و ناكني بالقوة حيث صفع طيزي و بدا يحك زبه على فلقتي طيزي ثم انزل زبه حتى لمس شفرتي كسي الذي كان يقطر من ماء الشهوة و هددته ان ادخل زبه في كسي فاني سادخله السجن لكنه كان ذكيا جدا فقد بلل راس زبه بماء الكس ثم حوله الى خرم الطيز و ناكني بالقوة من الطيز . و احسست ان طيزي انشق لما ادخل راس زبه الكبير و امسكني من بزازي و ضغط على الحلمات و هو يقبلني من الرقبة و يدخل زبه اكثر حتى احسست ان زبه قد دخل كاملا حين لمست خصيتيه شفرتي كسي و صار ينيك كالمجنون بقوة كبيرة و زبه يذبح طيزي بلا توقف و كنت احس لاول مرة بلذة الزب و حرارته رغم الالم الكبير الذي كان في طيزي خاصة حين يدخل زبه كاملا و كنت اعرف اني هيجته اكثر من اللزوم لذلك ناكني بالقوة و لم يصبر على جمال جسمي و اقر اني كنت ذائبة و مستمتعة رغم اني لم اكن راضية عن النيك بتلك الطريقة . و بينما هو من خلفي ينيك طيزي بزبه الكبير حتى سمعته يتنفس بصوت عالي و احسست بشيئ اسخن من زبه داخل طيزي و حتى زبه صار يلعب داخل طيزي بحرية ففهمت انه قد قذف حليبه و ظل يقذف و يصرخ حتى صار زبه طريا و سحبه و قد قضى شهوته بعدما ناكني بالقوة و استمتع بجسمي و عرفت اني خسرت معركتي و حربي معه . و بقيت احبه و احب زبه الذي ناكني بالقوة به لكني عاهدت نفسي الا امكنه من جسمي و طيزي مرة اخرى لذلك بقيت امر عليه يوميا و انا احرك طيزي و فلقاتي بطريقة اكثر و هو في كل مرة يحاول الاعتذاء و التقرب لكني تركته يحترق اكثر بعدما ذوقته حرارة و حلاوة طيزي الكبير رغم اني احن الى ذلك الزب المنتصب الصلب الذي دخل كاملا في طيزي و ناكني بالقوة و ملا احشائي بالمني الساخن