صديقى المنحرف يهدننى بسلاح نارى لكى ينيك زوجتى أمامى ولكنى أنتقم منه فيما بعد

صديقى المنحرف يهدننى بسلاح نارى لكى ينيك زوجتى أمامى ولكنى أنتقم منه فيما بعد
قبل ان احكي لكم كيف ناك زوجتي امامي حتى ارتعشت ثم قذف حليبه على وجهي حيث اذلني و جعلني ارى زوجتي تتناك امام عيناي و هي تصرخ بقوة حيث كان ينيكها بلا رحمة من كسها و من طيزها و كل ذلك لانه كان قد اعارني مبلغا من المال و لم استطع تسديده . بدات القصة حين اقترضت من صديقي مبلغا من المال كنت بحاجة اليه و اتفقنا على ان ارد له الدين في اجل لا يتعدى ستة اشهر لكني لم اشعر كيف مرت الايام بسرعة كبيرة و مرت الستة اشهر و كانها اسبوع و لم انتبه الا حين رن هاتفي لاجد على الخط صديقي و هو يذكرني بانتهاء المهلة . لم اجد ما اقوله له و بدات اترجاه كي يمدد المهلة و بالفعل قام بتمديد المهلة لشهرين لكن الشهرين مرا بسرعة الربق لتبدا معاناتي مع صديقي الذي كان رجلا عنيدا جدا و لم يرحمني حيث هددني بالقتل و باختطاف ابني و رغم توسلاتي الا انه لم يرحمني و اكبر خطئ ارتكبته هو حين عزمته على بيتي كي يتعشى معي و نتفق حول طريقة دفع الدين بالتقسيط . و في ذلك اليوم دخل معي البيت و بما اني كنت اراه مثل اخي فقد تركت زوجتي تقدم له الطعام و لم الاحظ انه ينظر لها بطريقة مريبة ساخنة بل مرت الامور بطريقة عادية جدا في تلك الليلة و اتفقنا على الدفع بالتقسيط عند نهاية كل شهر . و بدات اسدد الدين و بقيت ادفع له عند نهاية كل شهر جزءا من الدين لكنه نقض العهد و جاء الى البيت يطلبني و اخبرني انه محتاج الى المال و يجب على الدفع مهما كان الامر لم اجد ما الذي افعله فقد هددني بالمسدس و لم اتوقع ان تصل به الوقاحة ان يطلب زوجتي لينيكها علما ان زوجتي امراة حسناء و جميلة جدا و خوفا على حياتي و على حياة ابني و زوجتي اتفقت معه ان اتحدث معها في الامر و احضرها له قبل ان يفعل فعلته . و بصعوبة كبيرة اقعنت زوجتي فقد كانت الامور معقدة جدا و اخبرتها اني احبها ثم ان نيكة واحدة لا يمكن ان تنسينا الحب الذي عشناه مع بعض و تمنيت لو تنشق الارض فادخل فيها على ان ارى احدا ناك زوجتي امامي لكن لم يكن لدي اي خيار رغم اني اقر بخطئي في التعامل مع ذلك الصديق الخائن . و جاءت الليلة التي لم اتمنى ابدا ان اعيشها فقد جاء صديقي او الذي كنت اعتبره صديقي و دخل البيت و هو في قمة اناقته لانه رجل ثري جدا و ادخلته الى غرفة النوم المتواضعة التي املكها ثم طلب من زوجتي ان تقترب منه و هي تحبو على اطرافها الاربعة و رغم اني كنت ابكي في داخلي الا اني تشجعت و تمالكت نفسي و انا ارى صديقي ناك زوجتي امامي . ثم اخرج زبه امامي و امام زوجتي و كان زبه كبيرا جدا جدا و امسك زوجتي من شعرها ليذلها و طلب منها ان ترضع فما كان منها الا ان بدات ترضع زبه و انا انظر ثم طلب مني ان اخرج زبي ايضا ففعلت و بعد ذلك طلب مني الاقتراب و وضع زبي اما م زبه و طلب من زوجتي ان تتناوب على رضع الازبار و الحقيقة ان الشهوة لم تكن تسري في جسمي و انا ارى نفسي في ذلك الذل ثم طرح زوجتي على السرير و عراها و بدا يرضع حلمات بزازها و يمص بكل قوة و كان يقبلها بعنف شديد من رقبتها و احيانا يعضها حتى تصرخ . ثم طلب مني ان اتعرى و اتسطح امام زوجتي ففعلت فقرب زبه من وجهي و امرني ان ارضع له حتى اعيش قمة الذل بعدما ناك زوجتي امامي و رحت ارضع الزب لاول مرة في حياتي و كان زبه كبيرا جدا و يخنقني حين يدخله في فمي . و تحول مرة اخرى الى زوجتي حيث رفع رجليها و لفهما وراء ظهره و ادخل زبه الكبير حتى صرخت زوجتي و هي تبكي و كان يهزها بكل قوة فوق السرير و كلما احاول ابعاد نظري يصفعني و يقول انظر كيف تتناك مراتك الشرموطة فيخرج زبه الكبير و يقربه من وجهي و يمسح ماء كس زوجتي على وجهيثم يدخله مرة اخرى في كسها حيث ناك زوجتي و اراد ان يذلني معها و قد ظل في كل مرة ينيكها قليلا ثم يعطيني زبه كي الحس ماء كس زوجتي الذي كان مالحا جدا و بعد ذلك طلب مني ان انيك زوجتي و هو ينيكها من طيزها و رغم توسلاتي الا انه اصر على الوضعية فقد كانت تركب فوقي و صدرها ملتصق بصدري و هو ناك زوجتي من طيزها حتى جعلها تبكي من الالم و ظل يصفع طيزها امامي بقوة كبيرة و هو يضغط على حلماتها و من حين لاخر يعطيني زبه كي ارضعه . ثم استلقى على ظهره و طلب من زوجتي ان تركب فوق زبه بوضعية الفارسة و هنا صارت زوجتي تهتز فوق الزب بكل قوة فبعدما كانت تتالم احسست انها صارت تستمتع فقد اطال مدة النيك و لم اكن معتاد على النيك مع زوجتي كل تلك المدة فانا سريع القذف لكني تفهمتها و لم المها لانني كنت السبب فيما حدث لما ناك زوجتي صديقي و كان لابد ان اتحمل مسؤوليتي فيما حصل . و بعد تلك الوضعية قام و رفع زوجتي حيث كانت تضع رجليها على ظهره و هو يهزها بكل قوة من كسها و من طيزها احيانا حيث ناك زوجتي تقريبا بكل الوضعيات الجنسية و بدات انفاسه تكبر و هو يهيج اكثر حيث صار يضخ بطريقة سريعة جدا ثم امرني بالاقتراب منه و وضعها على الارض و طلب منها ان نجلس في وضعية القرفساء امام زبه ثم بدا يكب المني على وجهي و لاول مرة ارى المني ينزل من زب غير زبي و في اي ظرف فقد ناك زوجتي امامي و قذف حليبه على وجهي و حين اكمل القذف طلب منا ان نمسح زبه بلساننا حيث صار زبه منكمش جدا و هنا صفعني و صفع زوجتي و شتمنا ثم اخفى زبه و نظر الي و قال حسنا كلما انتصب زبي ساحضر كي انيك زوجتك الفاتنة و عرفت ان صديقي سيذلني مرات و مرات و رغم انه ناك زوجتي بتلك الطريقة و اذلني معها الا انه كان يريد المزيد و كان لابد ان اتصرف حتى لا اصبح عبدا بيد هذا اللئيم و احسست بتانيب شديد للضمير فلم اكن حزينا على ما حدث لي بل ما حازنني اكثر هو لما ناك زوجتي بتلك الطريقة المتعمدة و لو انه ناكني انا لكان الامر اقل صدمة بعدما ناك زوجتي امامي بتلك الطريقة و اذلني حين طلب مني ان ارضع زبه و الحسه و قذف حليب زبه على وجهي احسست اني صرت عبدا له و كلما تمر يومين او ثلاثة الا و ياتيني الى البيت و يطلب مني ان احضر له زوجتي لينيكها . لم يكن لدي اي خيار فاما القبول بالذل و الخضوع لنزواته او الموت او السجن فقد كان يملك ارواق موثقة فيها اعترافات بالدين ممضية من طرفي و هذا ما جعلني اوافق على كل طلباته دون قيد او شرط رغم انه تجاوز كل الحدود فقد صار ينيك زوجتي احيانا مرتين و يبقى في النيكة الثانية اكثر من ساعة يذيقني و يذيق زوجتي اقصى الوان العذاب الجنسي و يجبرنا على بلع المني و لطالما ناك زوجتي حتى تصاب بالاغماء و رغم ذلك لم يكن يرحمها بل كان يستمر في نيكها حتى و هي مغمى عليها او يصب على وجهها الماء كي تصحو ثم يكمل نيكته و هي تبكي . و في احدى المرات بعدما ناك زوجتي و اذافقنا الوان الذل الجنسي طلبت منه ان يرحمنا و يتركنا و شئننا لكنه نهرني و صفعني واخبرني اني صرت ملكا له و لا يحق لي الاعتراض و عرفت اني وقعت في فم الاسد و ان صديقي النذل لن يرحمني مهما حصل و اذا لم اتصرف فاني سابقى طوال حياتي اعيش حياة الذل لذلك بدات افكر في طريقة تجعل هذا الحقير الجشع مذل الرجال يقع بين يداي و عند ذلك ساذيقه اضعاف ما كان يذيقني من الوان العذاب و الذل الجنسي و بدات في تنفيذ اولى خطوات الخطة حين مزقت غرفة نومي حتى صار لا يجد راحته اثناء النيك و عرضت عليه ان ياخذ زوجتي و ياخذني معها الى بيته كي ينيكها على راحته في غرفته الفاخرة و استطعت اقناعه بالفكرة و اتفقنا على ان ياتي الينا بسيارته وياخذنا الى بيته بعد ان ياخذ عائلته الى وجهة اخرى و في ذلك اليوم اقتنيت كمية كبيرة من الحبوب المنومة و اخفيتها في ملابسي . وصلنا الى بيت من اذلني و ناك زوجتي و كان بيتا راقيا باتم ما تحمله الكلمة من معاني و فيه كل انواع الرفاهية من اثاث عصري و تجهيزات فخمة الى درجة اني تمنيت العيش هناك و لو لاسبوع في حياتي و دخلنا ثلاثتنا الى غرفة النوم التي كانت مريحة جدا و تعرينا و بدات زوجتي ترضع زبه كالعادة و هو يتاوه و يلعب بشعرها و زبه الكبير يكبر اكثر داخل فمها و تعريت انا و جلست امامهما و طلب مني ان الحب بخصيتيه و كنت العب بهما و في نفسي اخطط ثم عرضت عليه ان نحضر كوب ويسكي كي تكتمل المتعة الجنسية فاخبرني ان القارورة في الثلاجة قمت بسرعة و لبست بنطلوني رغم اني كنت قادر على ان اذهب عاريا هناك لكني كنت اخفيه علبة الحبوب و لما وصلت فتحت القارورة ثم ملات 3 اكواب و وضعت في كوبه 3 حيات منوم و بمجرد ان اقتربت منه شربت قليلا من كاسي و هي اول مرة اشرب فيها الويسكي و فعلت ذلك حتى لا ينتبه للامر فكثيرا ما ناك زوجتي و انا اتحسر و لم اشرب . المهم ظلت ترضع و هو مستمتع و يطلب مني ان اقترب ثم يخبط زبه في وجهي مرتين او ثلاثة ثم يرجعه الى زوجتي كي ترضعه ثم قربت منه الكاس و اوهمته اني اريد ان اشربه بيدي فبدا يشرب مثل البهيمة حيث شرب نصف الكاس دفعة واحدة و طلب من زوجتي ان تفع رجليها و تتسطح حتى يركبها لانه هاج و لاحظت ان عيناه بدات تذبل و هو ينيك و هنا بدات العب بخصيتيه و احيانا اقرب اصبعي من فتحة طيزه حتى اختبر مدى انتباهه و لاحظت انه بدا ينعس فحاولت ادخال اصابعي في طيزه فلم ينتبه و هنا امسكته و قلبته على ظهره و طلبت من زوجتي ان تبتعد عنه فرايت زبه قد تقلص حتى صار صغيرا جدا فعرفت انه نام و اول ما فعلته هو اني بصقت على وجهه ثم اخرجت زبي و وضعته على فمه بين شفتيه حتى اذله مثلما اذلني لما ناك زوجتي و صار ينيكها في كل مرة و حتى استرجع و لو جزءا من كرامتي المهدورة فتحت له فمه و ادخلت راس زبي فيه و انا استمني حتى قذفت الحليب على وجهه و طلبت من زوجتي ان تمسح المني من على وجهه حتى لا ينتبه حين يقول و هنا فتشنا ثيابه و فتحنا خزانة الغرفة حيث كانت المفاجاة . عثرنا على اوراق كثيرة يحتفظ بها و اغلبها مزورة و كان يذل الناس بتزوير الوثائق حتى يهددهم و عثرنا على كيس مملوء بالاموال و صندوق صغير لكني لم المس اي شيئ من المال لكن حدث ما لم يكن في الحسبان فقد وجدت كيس فيه ملف و كان يحتوي على عدة هويات كان يمشي بها فقد كان يستخدم اسماء مستعارة مزورة و هنا عرفت ان زمن العبودية و الاذلال قد ولي و انه قد ناك زوجتي يومها لاخر مرة فقد صار بين يداي و الامور قد انقلبت . اخفيت سبعة بطاقات مهنية مزورة في جيبي و بطاقة عسكرية برتبة ضابط سامي ثم عدت الى الغرفة و طلبت من زوجتي ان تحضنه و تعريت و انتظرناه حوالي ساعتين حتى صحى فقدمت له شاي ودردشنا قليلا و بمجرد ان صحى تركته يلبس بعدما اوهمته انه ناك زوجتي فقد كان يشعر بصداع ثم ذهبنا الى البيت انا و زوجتي و قد اقسمت ان اذيقه اضعاف ما اذاقني و قررت ان انتقم منه وحده رغم انه متزوج و له زوجة و بينت في العشرين و ولد مراهق لكني كنت اريد ان انتقم منهمثلما ناك زوجتي ليس حبا فيها او لان زوجتي شرموطة بل انه اراد اذلالي و اشباع رغباته عن طريق اخضاعي للذل و المهانة . غادرنا البيت بعدما ودعناه و اتفقنا على الالتقاء في نهاية الاسبوع على امل منه ان ينيك زوجتي و يذلني بزبه في وجهي مرة اخرى لكني كنت متاكدا في قرارة نفسي انه قد ناك زوجتي للمرة الاخيرة و لن يرى كسها او طيزها مرة اخرى و وعدت زوجتي ان تعيش معي حياة كريمة مثلما كانت تحلم بها دائما حيث قررت الانتقال الى الخطوة التالية التي نقلتني من حياة الذل الى العز بعدما اراد صديقي الذي ناك زوجتي يجعلني اعيش تحت رحمة زبه طوال حياتي .و حين جاء الموعد رن هاتفي فقرات اسمه على الشاشة و لم ارد الا بعد حوالي عشر اتصالات و لما رديت عليه طلبت منه ان ياتي الى البيت كي يستمتع بجسم زوجتي و حضرت له مفاجاة من العيار الثقيل بعدما ناك زوجتي صديقي عدة مرات حيث شبع زبه من كسها و كان ينيكها بطريق قوية جدا من الكس و الطيز حتى يسبب لها التهابات في بعض الاحيان اخيرا احسست انه وقع بين يداي و ان وقت الانتقام قد حان لكني صرت افكر فقط في الكيفية التي انتقم منه و اذيقه العذاب الجنسي الذي اذاقنيه لمدة حوالي ستة اشهر . اخذت المستندات و الوثائق المزورة الى بيتي و في نهاية الاسبوع هاتفني صديقي و لم ارد عليه سوى بعد ان رن هاتفي حوالي عشرة مرات و حين رددت عليه بدا يشتمني و يسبني لكني تمالكت اعصابي و طلبت منه ان يلتحقي بي في البيت . و لما دخل الى البيت قابلني و بدا يلمس زبه و يدلكه فوق بنطلونه و هو يشتمني ثم قال اين شرموطتي العزيزة و كان يقصد زوجتي و لم يكن يعلم انه ناك زوجتي في المرة الماضية اخر نيكة و عوض ان احضرها له مثلما اعتدت القيام به طلبت منه الجلوس امامي لكنه اقترب مني و شتمني مرة اخرى ثم قال قلت لك احضر لي شرموطتي القحبة الا تفهم لكني تمالكت نفسي مرة اخرى . و رغم اني كنت اريد الانتقام الا اني كنت اريد فقط ان اسمعه يعتذر مني و يبتعد عن زوجتي حتى اسامحه و رحت اتوسل اليه ان يبتعد عن زوجتي لكنه صفعني و اخرج زبه امامي و امسكني من شعري و حاول جذبني من راسي نحو زبه كي ارضعه و هو يسبني و يسب زوجتي هنا طلبت منه ان يطلق راسي دقيقة لاحضر له زوجتي كي ينيكها مثلما ناك زوجتي من قبل مرات و مرات و طلبت منه ان يبقي زبه متدلي ريثما احضر له زوجتي كي ينيكها و توجهت الى المطبخ و امسكت سكينا كبيرا جدا و اخفيته وراء ظهري ثم عدت اليه . وجدته ماسكا زبه الكبير و من حين لاخر يبصق عليه فاقتربت منه حتى وقفت عند راسه و كانت احلى لحظة انتظرتها في حياتي حين ركلته برجلي على كتفه و قلت تسطح يا ابن القحبة تفو عليك و يدي وراء ظهري و قد تفاجئ صديقي من فعلي و لم يصدق اني انا الشخص الذي يخافه و يرتعد امامه يسبه فحاول القايام كي يضربني لكني ركلته مرة اخرى على صدره ثم قلت له قلت لك يا ابن القحبة لا تتحرك و هنا اشهرت في وجهه السكين . وضعت له السكين على الرقبة و نظرت الى زبه فوجدته لا يكاد يظهر من الخوف ثم بصقت عليه مرة اخرى و اخرى حتى جف فمي من الريق فانا لم و لن انسى كيف ناك زوجتي بتلك القسوة كيف يعذبني نفسيا ثم فتحت سحاب بنطلوني امامه و هو غير مصدق و وجهت زبي نحو وجهه و السكين على رقبته ثم طلبت منه ان يلحس زبي الذي كان منكمشا فانا لم تكن غايتي النيك معه فانا لست من هواة اللواط لكن كنت اريد اذلاله فقط . ثم ناديت زوجتي و طلبت منها ان ترمي الوثائق امامه و قد كنا عملنا عليها نسخ طبق للاصل و طلبت منه ان يقرا و بمجرد ان راى الامر نزل يقبل قدمي و يترجاني ان ارحمه و هنا بصقت عليه مرة اخرى و صفعته بزبي مثلما كان يفعل لي حين ناك زوجتي من قبل . و طلبت من زوجتي ان تحضر كرسي كي تراني كيف اذله و اهينه حتى انتقم لها و لنفسي و اول شيئ قمت به هو اني تبولت على وجهه فقد فتحت زبي مثل الحنفية على وجهه و البول ينساب من على رقبته و ملابسه الانيقة الغالية و طلبت منه ان يشرب البول ثم مسحت زبي على وجهه و شعره و بعد ذلك عريته مثلما ولدته امه كي انيكه مثلما ناك زوجتي لكن بطريقة اقوى . و كما يعلم كل عشاق اللواط ان ادخال الزب في الطيز يكون بعد تهيئتها و دهنها حتى يسهل دخول الزب لكني وضعته ساجدا و انا ارى طيزه المشعرة امامي ثم مسكت زبي و مسحته جيدا بالمنشفة حتى يصبح جاف و ادخلت زبي بقوة كبيرة في طيزه و هو يصرخ مثل الشرموطة و تذكرت زوجتي التي كانت تصرخ حين ينيكها و تبكي و هو مستمتع و ادخلت زبي بقوة كبيرة كاملا حتى ان خصيتاي كادت تدخل في طيزه و كنت انيكه مثلما ناك زوجتي بل اقوى فانا كنت انيك و اصفع وجهه و خده و ابصقه و اعضه بقوة من كتفه و رقبته و و اطلب منه ان يفتح فمه و ابصق داخله و هو يبكي و يترجاني كي اتوقف و بقيت انيكه و امرس عليه اللواط بتلك القوة و انا افكر في كيفية اذلاله و اذلاله اكثر الى ان شعرت اني ساقذف و هنا حولت زبي الى وجهه و طلبت منه ان يبتلع كل المني و هددته ان سقطت قطرة واحدة على الارض فاني ساذبحه و مثلما توقعت فقد كان يلحس المني مثل الشرموطة و هو خائف حتى فرغ زبي من القذف و رغم اني نكته مثلما ناك زوجتي او اكثر لكن غليلي لم يشفى فانا اريد اكثر . و ركلته مرة اخرى و اخرجته من البيت مذموما مدحورا و اخبرته اني ان طلبته و لم يحظر مثل الحقير فان الاوراق ستصل الى الشرطة خلال نصف ساعة و هي المدة التي تفصل منزله عن منزلي اي لم اعطه حتى دقيقة كي يهيئ حاله و لم تمر سوى ثلاث ايام حتى طلبت منه ان يحضر و بمجرد ان عريته طلبت من زوجتي ان تعطيه شفرة حلاقة جيليت كي يحلق طيزه و فخذيه و الحيت عليه الا يترك اي شعرة على جسمه حتى انيكه براحتي و في الوقت الذي كان يحلق طيزه و بطنه و بقية جسمه كنت اقبل زوجتي و انا استحضر الايام التي ناك زوجتي فيها صديقي و عذبني و لم يرحمني . و بقيت اقبل زوجتي ثم قمت اليه و طلبت منه ان يفتح فمه و تولت مرة اخرى على وجههو كان فمه مفتوحا و انا اتلذذ بتعذيبه و اذكره و اخبره ان الايام دول بين الناس ثم صفعته و كنت احب صفعه فهو ممتلئ الوجه و الصراحة اني حين نكته احسست ببعض المتعة و صرت بالاضافة الى الانتقام فاني اجد متعة في طيززه الصغير خاصة حين يصرخ مثل الشرموطة التي يؤلمها الزب . و اخبرته انه حين ناك زوجتي في المرة الاولى كنت مستعدا ان اسامحه لو ابتعد عني و اقلع عن عادته السيئة لكنه تمادى في الامر و ما عليه الا تحمل المسؤولية و طلبت منه ان يتجهز الى نيكة لن ينساها ما عاش و كنت اركز في كل مرة على تذكيره بوجوب التاوه بقوة حتى يعطيني المتعة التي انشهدها حين انيكه بعد ان ناك زوجتي صديقي امامي بالقوة كنت ارغب فقط في الانتقام منه و لم اكن اعلم ان الطيز لذيذ الى هذه الدرجة حتى ذقت طيزه و نكته لاول مرة بعدما وقع بين يداي حيث طلبته بعد ثلاث ايام لانيكه مرة اخرى و هذه المرة كنت مشتهيه جدا رغم اني لست من مدمني اللواط . بعدما تبولت على وجهه و شتمته و شتمت امه ادرته مثل المرة الاولى و ادخلت له الزب في الطيز بكل قوة و هو يبكي من الالم و كنت اتعمد ابعاد زبي عن طيزه و دفعه بالقوة حتى اجعله يتالم مثلما تالمت انا نفسيا و عصبيا حين ناك زوجتي امامي . و قد اذقته اقصى درجات النيك في طيزه حيث حاولت ادخال يدي في طيزه و ادخلت له اربع صابع بعدما دهنت له فتحة الطيز و هو يصرخ باعلى صوته ثم ادخلت زبي في فمه حتى احسست ان زبي وصل الى معدته و كنت في كل مرة ابول في فمه و اقذف المني في حلقه حتى اراه يسعل بقوة و يختنق و كل هذا و انا انتقم لكن مع مرور الوقت تحول الامر الى متعة خاصة و اني احسست اني اتممت انتقامي منه . و في ذلك اليوم تركته يلبس ثايبه و جسمه ملطخ بالمني و البول حتى صارت رائحته كريهة و قبل ان يخرج عرض علي ان يمنحني مبلغ من المال كبير جدا زائد مسح الدين عند الموثق على ان اتوقف عن نيكه و اذلاله لكني رفضت و بعد مرور حوالي شهر من النيك و العذاب مع صديقي الذي ناك زوجتي اخبرته اني اقبل عرضه فاعطاني مبلغ اشتريت به منزلا جميلا و ذهبنا الى الموثق كي يعترف امامه اننا تصافينا في الدين و انه لا يدينني باي مبلغ و رغم ذلك فانني اصريت عليه ان انيكه لاني لا امل من اذلاه فقد ناك زوجتي عشرات المرات و انا لم اشبع من طيزه بعد . اخذته الى المنزل و عريته تماما و بعد ذلك رحت امسح زبي على وجهه و لسانه و انا اطلب منه ان يتاوه مثل الشرموطة و يقبل زبي و يدخل لسانه في فتحة الزب ثم ادخلته كاملا في حنجرته و نكته من الفم حتى صارت ريقه تنزل من فمه على زبي و خصيتاي ثم ادرته و مسحت زبي جيدا على ظهره و بين فلقتيه حتى صار زبي جافا و ادخلته فانا احب ان انيكه بقوة و اراه يتمحن من الزب مثلما ناك زوجتي و محنها في تلك الايام و لا اتوقف ابدا عن صفعه في كل مرة انيكه و كنت احس اني اذبح طيزه بزبي ثم ادخله كاملا و اترك حالة الهيجان و الرغبة في القذف تمر ثم احرك زبي و اهزه مرة اخرى في طيزه الى ان فقدت القدرة على التحكم في شهوتي و غلبني زبي حيث طارت قطرة مني داخل طيزه لكني اخرجت زبي بسرعة و اكملت القذف على وجهه و كالعادة لم تنزل اي قطرة مني على الارض و مثلما ناك زوجتي و كان يحب ان يفعله كنت افعله له حيث كنت الح عليه ان ينظف زبي بلسانه بعد كل نيكة و اتركه في فمه يمصمصه رغم افتقادي للشهوة الى ان صفعته مرة اخرى على خده و انا اشتمه و اقول له قم يا بن الشرموطة و اكبر قحبة في العالم ثم اصفع فلقاته الطرية و اضع اصبعي بينهما و احك فتحته . و تركته و اتفقنا على ان يبتعدكل واحد منا عن الاخر و صرت بين ليلة و ضحاها بلا دين واملك بيتا جميلا و نسيت اخباره لمدة سنة تقريبا رغم اني كنت احن الى النيك معه و حين انيك زوجتي اتخيل نفسي انيكه فطيزه احلى من كس زوجتي الى ان التقيت باحد الاصدقاء الذي اخبرني ان الصديق الذي ناك زوجتي في السجن بتهمة الحتيال و انه تم مصادرة كل ممتلكاته و قد حكم عليه بالسجن لمدة خمسة سنوات . لم اشفق عليه فهو شخص نذل و حقير لكن تاكدت اني لن انيكه لمدة خمسة سنوات و تمنيت ان التقيه و لو مرة كي انيكه رغم اغن المدة طويلة جدا و في تلك المدة نسيته تقريبا و بقيت اعيش مع زوجتي حياة هادئة و اتذكره من حين لاخر و كيف كنت انيكه و اذيقه العذاب بزبي و ايضا لم انسى كيف ناك زوجتي و اذلني لكني كنت اشعر اننا متعادلين في النتيجة فبفضله صرت املك مسكن و بعت مسكني القديم و اشتريت محل تجاري و تحسنت اموري كثيرا لكني فقدت زوجتي العزيزة بعد مرض عضال و لم اتزوج عليها و بقيت وفيا لها و احسست ان المعاناة التي عاشتها بسبب ذلك الصديق كانت سببا مباشرا في مرضه و وفاتها و بعد حوالي ستة سنوات من اخر مرة رايت فيها صديقي الذي ناك زوجتي التقيته عن طريق الصدفة في شارع في قلب العاصمة و لم اصدق عيناي فقد صار مثل المتشرد يلبس ثياب بالية و حالته سيئة جدا و حاولت الاختباء لكنه لمحني و ناداني و طلب مني ان اعطيه بعض المال لانه في حاجة اليه و اخبرته ان ياتيني الى بيتي الجديد . و لما جاء ادخلته و طلبت منه ان يتحمم و يحلق كل جسمه و لكن بمجرد ان دخل الحمام حتى التحقت به و كالعادة تبولت على وجهه و بصقت عليه و شتمته ثم طلبت منه ان يشرب بولي و الماء الممزوج بالصابون و اخبرته بوفاة زوجتي فصار يبكي و شعر بالندم و احس ان ذنوبي هي السبب في الذل الذي يعيشه . ثم نكته بطريقة قوية حيث ادخلت في طيزه قارورة عطر بعدما دهنتها بالشامبو و انا اعذبه بالنيك و بلواط قوي و اتذكر كيف ناك زوجتي و كان سببا في وفاتها و قذفت في وجهه حتى هدات شهوتي ثم بقيت في كل مرة اقطر زبي بالبول على وجهه ثم اطلب منه ان يرضع الى ان انتصب زبي فنكته باذلال كبير و كنت انيكه بزبي من طيزه الذي توسع اكثر في السجن ثم ادخل قارورة العطر كاملة و هو يبكي ثم اعيد الكرة و انيكه من فمه و بقيت على تلك الحال لمدة نصف ساعة و قذفت هذه المرة على شعره و بقيت اسبه و اشتمه ثم اخرجت من البيت عاريا مثلما ولدته امه و انا اسبه و كان يجري في الشارع و هو يخفي زبه و طيزه و بقي متشردا في الطرقات لمدة اشهر قبل ان يدخل مستشفى المجانين . اما انا فصرت مرتاحا بعدما انتقمت من صديقي النذل الحقير الذي ناك زوجتي و تمادى في اذلالي لكن الايام اذلته و لم اسمع عنه اي خبر منذ ذلك اليوم