شهوتى لإبنة عمى بعد أن شاهدت طيزها المثيره

شهوتى لإبنة عمى بعد أن شاهدت طيزها المثيره
شهوتى لإبنة عمى بعد أن شاهدت طيزها المثيره

لما رايت ابنة عمي بالمايوه في المسبح و لم تكن تغطي سوى طيزها و من شدة المحنة التي وجدت نفسي فيها سارعت الى الاستمناء داخل الحمام و اخرجت الحليب من زبي بطريقة غريبة وساخنة جدا . الغريب في الامر صرت كلما احس بالرغبة في الاستمناء استحضر صور ذلك الطيزالمكور الكبير و ذلك الكيلوت الاسود المبلل الذي كان يخفي الطيز و هكذا اصبح حلم حياتي هو ان انيك سمية ابنة عمي و لو مرة في حياتي و صرت اتقرب اليها و انا احلم بنيكها باي طريقة و صرت حتى اتحرش بها من حين لاخر . احيانا اجدها واقفة فالتصق بها من خلف حتى يلامس زبي طيزها و انا اشعر اني في محنة جنسية ساخنة جدا خصوصا لما يلامس زبي طيزها الكبير الطري و كانت تتهرب مني فهي فتاة خجولة رغم جمالها و لا تعرف الجنس في حياتها و ذات مرة حاولت ان انيكها بالقوة حيث ثبتتها على الحائط و حاولت تقبيلها من فمها و اخبرتها اني اريد ان انيكها باي ثمن و عاهدتها اني ساتزوجها لكنها كانت تصدني دائما و تخبرني انها تعتبرني مثل اخوها . و لم اجد الا طريقة واحدة لاجبارها على النيك معي و هي ان اختلي بها و اريها زبي عساه يعجبها و تقبل ان انيكها و الا فاني ساغتصبها و انال مبتغاي باي طريقة حتى و لوكان مصيري السجن او الموت لانني كنت في محنة جنسية جعلتني استمني احيانا اربعة مرات في اليوم على طيزها و بالفعل وجدت نفسي معها لوحدنا و كانها احست انني اريد ان انيكها و حاولت الهرب لكني امسكتها و ثبتتها مرة اخرى على الحائط و هممت باخراج زبي امامها و قبلتها من فمها و لمست صدرها لكني تفاجات حين اخرجت زبي انه بدا يقذف فقد كنت في محنة جنسية يستحيل وصفها . و حتى سمية لم تصدق انني اقذف حتى قبل ان انيكها حيث لطخت ثيابها بالمني و احسست انني استحرت حين قذفت و راتني اقذف و كانني نكتها و تركتها و خرجت من البيت و يومها استمنيت كالعادة عدة مرات لكني كنت اريد ان انيكها و اذوق النيك معها حتى اطفئ محنتي و صارت سمية تتحاشاني كلما راتني و كنا لوحدنا في بيتهم او في بيتنا علما ان البيتين متجاورين و كلانا يدخل الى بيت الاخر بطريقة عادية منذ الصغر . و جاءت الفرصة الثانية التي كانت احلى و افضل حيث دخلت البيت و وجدتها منحنية تمسح الارض بالمنشفة و لم تنتبه لوجودي و اسرعت نحوها و اخرجت زبي قبل ان اصل اليها و اقتربت و بحركة واحدة فقط رفعت لها الروب و وضعتزبي في فتحة طيزها و تفاجات انها كانت عارية حيث وضعت زبي على الفتحة اي اللحم على اللحم و كان طيزها ساخن جدا و الذ مما تخيلت . و حاولت سمية الصراخ و الانفلات مني لكنها لم تقدر فقد كنت انيكها و ادخل راس زبي في طيزها و احاول ادخاله كاملا لكني مرة اخرى كنت في محنة جنسية غريبة و قذفت بسرعة كبيرة و كمية مني عجيبة و و تركتها بعدما قذفت و هربت و انا اضحك و تركتها تبكي لانها تذوق الزب لاول مرة في حياتها و من يومها احسست انها صارت تكرهني و حتى اراضيها فقد تحدثت معها و عاهدتها انني اريد ان انيكها مرة و لن اعود للامر ابداو قطعت لها عهدا انها ستصبح زوجتي لانها احب الفتيات الى قلبي و ان طيزها لا يمكن ان اشبع منه . و بصعوبة كبيرة اقنعتها بعد ان احضرت لها خاتم اعتبرته عربون حب بيننا و اخيرا رضيت بالامر الواقع و دخلنا الى الحمام لوحدنا و بدات اقبلها من فمها الذي كنت احس انني الحس العسل و لمست صدرها الجميل الذي كنت ادلك فيه كما اشاء و هي كانت خجولة و لم اكن اسمع الا نبضات قلبها المتقطعة . ثم كشرت عن زبي مرة اخرى و وضعت يدها عليه حتى تلمسه و هكذا وجدت نفسي مرة اخرى في محنة جنسية اقوى و خفت ان اقذف حتى قبل ان انيك و لذلك اسرعت بتدويرها حتى رايت الطيز و حاولت ادخال زبي كاملا لكني لم ادخل الا النصف و نكتها بطريقة لن اصفها لكم لانني سوف اعجز عن وصفها و كانت هي النيكة التي جعلتني اصر على ان اجعلها زوجتي و الى اليوم انتظر اللحظة التي سادخلها عروسة في بيتي و انتظر بفارغ الصبر ان اكمل دراستي و اجد عمل مناسب حتى اتزوج من سمية و لم انكها مرة اخرى رغم اني دائما في محنة جنسية و اشتهاء لجسمها