زوج ديوث بيحكي مغامرة مع زوجته والبائع في الشارع

زوج ديوث بيحكي مغامرة مع زوجته والبائع في الشارع

حماتي ساكنه في منطقه بعيده اوى عن باقي عائلتهم وشافت شقه تنقل فيها قريبه مني أنا وبنتها قبل متنقل كنت أنا ومراتي قاعدين في الشقه بتاعتها اسبوع بنساعدها. المهم مراتي كانت مره بتشتري عصير من كشك بعيد عن البيت والواد الي هناك عاكسها وجت حكتلي وانا قلتلها هتصرف وخليت الموضوع في دماغي. آخر يومين في الاسبوع كنت انا وهيا الي في الشقه وحماتي في البيت الجديد بتفرش واحنا بنجمع اخر حاجات. طبعا احنا متحررين جنسيا تخيلات وبس المهم الفكرة هيجتني و جت في دماغي قلتلها نفسي اشوفك بتتزنقي وواحد هيموت على الجسم الملبن والقمر ده ضحكت شويه عشان متعودة مني على الكلام ده طبعا كنت أنا مجهز الفكره بس كنت بسخنها جيت الساعه 12 بليل خلتها لبست عبايه سوداء ضيقة وبرموده وكت تحتيها من غير اندر وبرا ولسه مقولتلهاش كل ده المهم قلتلها خدي الهاند فري يركب من جواه الطرحه واربطي المايك عدل. قالتلى فى ايه فهمني وملبسني كده ليه فالوقت ده ومن غير داخلي. قلتها هتروحي الكشك. انصدمت وقالتلي ازاي انت بتهزر ولا بتفكر في ايه؟ قلتلها بقولك ايه فاضل يوم ونمشي من هنا نهائي خلينا نعمل حاجة مجنونة هتروحي تتدلعي عليه وانا ابقي سامع كل حاجه ومتمشيش من هناك لو ايه اللي حصل طول منا مقولتش امشي وكده كده سامعاني في الهاند فري وهتبقي مطمنه المهم بعيد عن باقي الشرح علشان الشرح طويل هحكي أما راحت ايه اللي حصل. راحت الكشك دخلت طبعا مش لابسه اندر ولا برا وباين اوي وكانت ماشيه براحه لحد متوصل علشان محدش ياخد باله دخلت قالتله بطريقه شرمووطه وطبعا انا معاها على التلفون وبمليها الكلام عايزه لبن. قالها في الثلاجة عندك قالتله اللبن اللي عندك حلو ولا؟ فالواد حس أن كلامها ممرقع راح قايم من مكانه وجه جنبها طبعا انا مكنش في دماغي كل ده يحصل انا كنت عايز الواد يلمسها بايده يقولها كلام يهيج يخبط فيها مثلا اكنه مش واخد باله بس الي حصل اوسخ من كده بكتير الواد أما جه جنبها وقرب منها لقيت مراتي صوتت فالتلفون اترعبت وفي نفس الوقت زبري هاج بس كنت خايف عليها اكتر. في ايه في ايه لقيتها بتقولي قطه دخلت الكشك وهيا من النوع اللي بيترعب بمعني الكلمة من القطط المهم اتطمنت وركزت في هيجاني لقيت الواد بيقولها خشي جواه لحد مهش القطط فبقولها يقصد جواه فين قالتلي كأنها بتكلمه هو علشان انا افهم. ايه المكان اللي في الجنب ده مخزن تبعكم قالها اه طبعا. انا اتفشخت هيجاان وقلتلها خشي خشييي خشي يابنت المتناكه يا شرموطه قالتله لا مشيهم علشان امشي وانا هتجنن وعمال ازعق في السماعه واقولها خشي يا كسمك عليا النعمه لتخشي فالواد خرج ورا القطط يطلعهم كلمتني في التليفون أول ما الواد خرج يبعد القطط برا خالص فيالشارع وفضلت اقولها اخر يوم لينا هنا خلينا نعمل حاجة مجنونة كلمتني في التليفون شخرتلها وقلتلها خشي قلتلها أول ما يرجع اتشرمطي عليه واعملي خايفه قالتلي انت متخيل ممكن يحصل ايه انا مرعوبه قلتلها متخافيش انت بينك وبين الشارع صف كراتين لو في حاجه اطلعي المهم أول ما يجي وقوليله هستنا فالمخزن شويه لحد ما اتاكد انك مشتهم هيعرف لواحده انك شرموطه وهيدخل وراكي وفضلت اقولها اخر يوم لينا هنا خلينا نعمل الي يعجبنا و خشي بقي هيتحرش بيكي واحد اخيرا براحته ويقفشك واحد غريب هيمسكك ويحسس عليكي يا لبوه هاجت وقالتلي بجد هيحصل كده قلتلها اعملي زي مقولتلك وسيبي نفسك أول ما جه قالتله بطريقه شرمووطه انا خايفه منهم اوي هستنا عندك شويه مش همشي دلواقتي قالها براحتك يا بطل وراحت راقعه ضحكه وقالتله هو انتوا بتحطو ايه في المخزن ده؟ عندكم لبن جواه؟ متوقعتش الجمله دي ولا الأسلوب ده يطلع منها بس ولعت من كلامها الواد هاج وقالها تعالي اوريكي في لبن وحاجات كتير اوي أول ما دخلت جري على طول وهيا داخله وحضنها من ضهرها ومسك بزازها الكبيرة وعصرهم الواد بيقول احااا على كسم دي بزاز طريه وملبن وهيا بتقول ااااااه من العصره ومن المفاجاء وانا زبري كان هيفرقع من عروقه الي ناطره وفضل يبوس فيها وهيا تتأوه منه وتفلفص براحه فتح صدر العبايه وحط وشه فصدرها وفضل يبوس ويلحس وأيده على طيزها وانا سامع اهات الاتنين براحه وبمووت في هيجاني فجأه الصوت وقف ندهتلها في السماعه قالتلي في زبون جه والواد خرج جري على برا انا هطلع بقي كفايه كده قلتلها ايه اللي حصل اعرف قبل متتحركي حكتلي باختصار قلتلها طب مهو حلو والموضوع خفيف خليكي شويه واتحايلت عليها تقلع العبايه قبل ميدخل مرضيتش بالمناسبه الواد كان تخين واقرع وعرفت فالاخر أن بتاعه كان صغير جدا المهم الواد رجع تاني حضنها وفضل يبوس في شفايفها وفتح العبايه تاني خلاها زي الروب كده ورفع البدي الكت وطلع بزازها وفضل ياكل فيهم صوته وهوا بياكل في صدر مراتي خلاني اسيب زبري وجسمي اتنفض من الشهوه وكنت خايف لينزلوو من الهيجان وهيا بقت تتوجع باهات عاليه شويه وهوا يقولها هشش واسكتي ودخل أيده ودعك طيزها وانا سامع وكل اللي نازل عليا اني عمال اقولها خليه ينيكك متخافيش خليه علشان خاطري الواد طلع بتاعه وكان صغير زي مقولتلكم وخلاها مسكته وجه زبون تاني راح خرج وهيا كانت فاض بيها وقلقانه وهيجانه في نفس الوقت وكنت حاسس أنه بتاعه لو كان أكبر من زبري كانت ممكن متمشيش المهم هو خرج وهى لبست ومبقتش ترد عليا وانا مش فاهم ايه اللي بيحصل غير دقيقتين وسمعت دوشة الشارع وبتقولي خرجت ومشيت خلاص كنت متضايق وهايج عليها وعايز اشوفها فورا استنيتها ملط على باب الشقه ومن غير اي كلام حصل بنا مدعكه متتوصفش وخبطنا اكتر من شهر ونص بنفرهد بعض في السرير في كل علاقه بالذات أما بنجيب سيرة اليوم ده ونتخيله بجد ونتخيله أنه يكمل لحد ميركبها بس هيا مكنتش بتتمتع اوي علشان كان مش طايقه الواد علشان ريحته كانت وحشه وتخين وبتاعه صغير وكده وهنا التجربه خلصت.