خالد ومحارمه الجزء الثانى

خالد ومحارمه الجزء الثانى
خالد ومحارمه الجزء الثانى

وفى ثالث يوم بعد انتقالها لبيتى تسللت الى حجرتها مساء ولم نكن قد اتفقنا على شئ ولكنها ابتسمت كانها كانت فى انتظارى وجردتها من ملابسها تماما وبدأت الحس نهديها ووجهها ورقبتها ولسانها ثم نزلت قليلا قليلا على بطنها ثم نزلت على كسها وهذه المنطقه بالذات هي اهم عندي من أي منطقه اخرى فقمت الحس كسها بشويش شيئا فشيئا بطرف لساني حتى تبلل كسها تما فانا احب ان الحس الكس حتى يتبلل تماما ثم احسست انها تنزل منيها على لساني فلحسته و بدأت ادخل لساني والعق المني الخارج من كسها والعب به بلساني ثم انتقلت به الى بطنها و فخذيها المتاسقان ثم بدات هي بتقبيلي ولحس رقبتي ثم نزلت على صدري ثم بطني ثم اخذت تلحس زبي قليلا وتدخله بفمها قليلا ثم امسكتها امامى ووقفنا امام بعض عرايا تماما و احتضنتها ثم قبلتها قبله طويله جدا جدا ويداى تتحسس كل ما تصل اليه من طيزها او ظهرها او بزازها وكنت احس فى تلك اللحظه اننى وصلت الى اقصى امالى فى الدنيا ثم نمنا مره اخرى فى السرير واخذت الحس بزازها الرائعه والحسها ثم من جمال جسمها احسست اننى لا اريد ان افقد مذاق اى جزء منه فبدأت اقبل و الحس كل جزء من جسمها بدء من اطراف اصابع قدمها الى اطراف شعرها و استغرقت تلك العمليه حوالى نصف ساعه غرقت بعدها هى فى اللعاب ثم اعتدلت على السرير و اعتدلت هى امامى وبدأت تمص زبرى مره اخرى وكانت ماهره جدا ثم انمتها على ظهرها وجلست فوق صدرها واضعا زبرى بيت بزازها وقامت هى بضغطهم عليه واخذت ادعكه بقوه شديده وهو ينزلق بينهم فى نعومه و لين وبعد ان احتقن زبرى تماما اعتدلت فوقها و قمت بفتح ارجلها ورفعتها فوق كتفى ووضعت زبي على كسها المبلل المحلوق الناعم الملاكى وبدأت احك زبري ببظر كسها وهي تنتفض تحتي من الرعشة ثم قمت بادخاله قليلا بهدوء وانا اتلذذ بمنظر و تعبيرات وجهها لحظة دخول زبري بكسها واتعمد التاخير بتدخيله حتى اتلذذ برؤيه عيونها حين دخوله حتى ضغطت زبري ضغطة قوية دخل معها كله بكسها دفعة واحدة أحسست معها بحرارته العالية وانقباضه على زبري .. صرخت بقوة على إثر ذلك وجحظت عيونها وأخذت تلتوي وتنتفض من الألم بينما ثبت رجليها بقوة على كتفي .. لم أكترث وتابعت أنيكها بسرعة وبعنف غير آبه بما كانت تصرخ وتقول (.. حرام عليك .. بشويش .. أنا هاموت .. بشوييييش ) بدأت تستلذ بهذا الألم والنيك العنيف بعد أن اتسع كسها قليلا فأخذت تتجاوب مع حركتي وأمسكت صدرها بيد تدعكه بينما وضعت أصابع الأخرى في فمها تمصها بشراهة .. استمريت بنيكها بهذه الوضعية فترة قصيرة كنت خلالها أدخل زبري وأخرجه بقوة وأحيانا كنت أدفعه بشكل مائل ليرتطم بجدار كسها يمينا وشمالا فينتفض جسمها وتشهق بأعلى صوتها لكن هذه المرة كانت تستلذ بعد أن راقها الأمر وطاب لها فتطلب المزيد (نيكني كمان .. أقوى ... حرقاااااان .....نااااااار ..)...عندها أسرعت من حركة زبرى ثم أخرجته وأمسكت به وأخذت أدخل رأسه وأخرجه هكذا عدة مرات لأني كنت أعلم أن أصعب جزء من زبري يدخل بكسها هو رأسه نظرا لكبر حجمه وكانت مع كل حركة تزداد أنينا وتأوه ... سحبت زبري من كسها ووجهته باتجاه فمها وفهمت على الفور ما أريد فأخذت تمصه وتضع بيضاتي بفمها بينما قمت بمداعبة كسها وطيزها بيدي ..أثناء ذلك قلت لها (عجبك ؟) .. (اوى... بس بيوجع اوى... بشويش عليا ..انا بقالى شهور...وكمان جوزى مكنش جامد اوى زيك كده.. ) ثم قبلتها من فمها و بزها و كثها ثم عدلت هى من وضعها وأدارت لي ظهرها وطيزها ورفعت رجلها فانفتح كسها وبدا شديد الأحمرار وفتحته أوضح من ذي قبل تحت تأثير ضربات زبري الموجعة .. وضعت زبري على فتحة كسها ودفعته بهدوء هذه المرة ورحت أنيكها ومددت يدي تحت خصرها حتى وصلت إلى كسها من الأمام حيث يدخل زبري ويخرج ورحت ممسكا ببظرها و أفركه بعنف ووضعت يدي الأخرى على صدرها أدعكه بشدة وأفرك حلمتيه .. نظرت إليها ورأيت على وجهها اجمل تعبيرات الالم الممزوج بالمتعه الشديده أشرت لها بشفايفى فرفعت رأسها وأدارته نحوي للوراء وأخذنا نمص شفاه بعضنا وألسنتنا ولعابنا يسيل بغزارة ثم استلقيت على ظهري بينما قامت ووضعت رجليها على جانبي بطنى وظهرها مقابل لي .. انحنت وأمسكت بزبري ووضعته على كسها ونزلت بقوة عليه ليدخل حتى أعماق كسها ولتصرخ صرخة مدوية كتمتها بيدى حتى لا يسمع احد ,و تعالت آهاتها بينما راحت تصعد وتنزل بقوة وهى تستند على فخذى وكانت منظر طيزها الطرية و ترتطم ببيضى منظر لا يمكن ان ينسى ابد العمروكنت احس بمتعة كبيرة وشعرت أني سأقذف وبنفس الوقت ازداد هياجها وأنينها وقررت ان اتحمل قليلا حتى لا اقطع متعتها وبعد ثواني لم أستطع كبح نشوتى وانفجر زبري داخل كسها الحار مفرغا كامل حمولته من المني بينما جلست هي بشكل تام على حوضي تتمايل وتتاوه معلنة بلوغها النشوة أيضا ...لفت حول نفسها و زبرى ما زال داخل كثها وسهل المنى المسال من مرونه الزبر فى كثها ورحنا نتبادل القبلات وضعت رأسها على كتفي وقالت ( انا مش مصدقه نفسى ... انا عمرى ما حسيت الاحاسيس دى قبل كده.. نفسى الوقت يقف ... و متمشيش من عندى ابدا) ثم احذت تقبلنى من فمى و خدى قبلات كثيره وانا ساكن تماما تاركها تتمتع بى كما تريد وبعد فتره نهضت وهي تضع يدها على كسها مغلقة فتحته لكي لايسيل المني منه واتجهت إلى الحمام ومرت الايام و الشهور وانا اعيش فى بيتى مع ست ستات هم زوجتى و حماتى و امى و عمتى و نيفين و ام ايمن وكنت انتقل بين كث مراتى و كث بنت خالى متمتعا بحياتى وان كنت لا انسى منظر عمتى و امى ابدا وكذلك ام ايمن التى تثيرنى بشده. وفى اواخر الصيف اخبرتنا نيفين انها حجزت لنا عن طريق عملها شاليه جميل فى قريه سياحيه فاخره فى شرم الشيخ والان هناك الجو هادئ بعد بدء العام الدراسى ولا يوجد الا السياح فقط ووافقنا جميها وحملت معى فى سيارتى الجيب نسائى السته واتجهنا الى شرم الشيخ فى رحله طويله ممله استغرقت سبع ساعات وصلنا بعدها منهكين الى الشاليه و غرقنا جميعا فى نوم عميق. وبعد ان فقنا جاءت اولى المفاجات حيث ارتدت نيفين مايوه بيكينى جميل و نزلت البحر وكنت اول مره اراها بمايوه وطبعا خالى واخوتها لا يعرفون انها ترتدى مايوهات وطلبت زوجتى منى ان ترتدى مايوه و رفضت و لكن حماتى و امى و عمتى الحا حتى وافقت لما رأيت الشاطئ شبه خالى الا من بعض السياح ولاول مره ارتدت زوجتى مايوه بيكنى و تجلس هكذا فى الهواء الطلق اما عمتى فلقد ارتدت مايوه من قطعه واحده ونزلت مع زوجتى و نيفين البحر اما حماتى فلقد ارتدت بنطلون ضيق و عليه تشيرت وارتدت امى مثلها وظلت امى ايمن بلبسها وقضينا وقت جميل فى البحر وطلبت ام ايمن النزول للبحر ولكن عمتى لعبت معها لعبه واخبرتها ان النزول بالمايوهات فقط واتفق الجميع معها وهم يضحكون واحضرت عمتى مايوه بيكينى لها ورفضت بشده والح عليها الجميع وهم ياخذون الموضوع بهزار كأنهم يلبسون عروسه لعبه فستان جديد اما انا فلقد كان قلبى ينبض بشده وانا اتخيل جسمها الجميل فى ذلك المايوه الصغير واخيرا رضخت لهم و اخذتها عمتى للشاليه لتغيير ملابسها واخرجت انا الكاميرا حتى لا افوت تلك المناظر ابدا وبعد قليل سمعنا صوت عمتى وهى تجرجر ام ايمن خارج الشاليه وهى رافضه تماما وقامت زوجتى و نيفين بمساعدتها فى سحب ام ايمن خارج الشاليه وهنا قمت من مكانى فعلا وتصور الجميع ان قمت ضاحكا ولكنى قمت مذهولا مبهورا بها و بجسمها الرهيب ذى الانحناءات الناعمه القويه والجسم المشدود الفلاحى السمر الجميل ونجح الجميع فى اخراجها على البحر وكان لحيائها مفعول جميل فى اظهارها اكثرا اغراءا وجلست على الارض تحاول تغطيه جسمها بيديها او بفوطه ولكننا كنا نسحبها منها ثم سحبتها عمتى معنا الى المياه ثم بدأت تضحك و تندمج معنا فى الهزار و المرح و نسيت تماما انها شبه عاريه وانهم لو راوها كهذا فى البلد لاطلقوا عليها النار. وقضينا يوم جميل ثم رجعنا الشاليه وفى المساء قضينا سهره جميله فى الخارج واشترت عمتى لبس جديد للجميع حتى ام ايمن . وفى المساء تسللت الى حجره نيفين ووبدات اجامعها وطوال ساعه كامله غرقنا فيها عرق و حب كنت انيك فيها وفى لحظه غير متوقعه تماما دخلت امى علينا بعد ان سمعت صوتنا وكنا فى وضع محرج للغايه حيث زبرى حتى اخره فى كث نيفين ووقفنا جميعا مذهولين ولكنها لم يبدو عليها الغضب وقالت فى هدوء اننا يجب ان ننهى عملنا الان لان زوجتى فى الحمام وقد تحس بنا فقمت على الفور و ارتديت ملابسى وجلست مع امى فى البلكونه وخرجت زوجتى من الحمام فوجدتنى اجلس مع امى فجلست معنا قليلا ثم قامت لتكمل نومها وشكرت امى على انها انقذتنى وعرفت انها تعرف علاقتى بنفين منذ فتره وتحس بى عندما اتسلل اليها فى بيتى واحست بى اليوم ايضا وعندما قامت زوجتى و لم تجدنى جانبها قامت لتحذرنى واتت نيفين وجلست معنا وكانت تتوقع ان تجد امى غاضبه ولكننا فؤجنا انها تخبرنا ان نأخذ حذرنا فقط وانها لا تريد الا السعاده لابنها