المراهقه الممحونه وزوج والدتها المنحرف

المراهقه الممحونه وزوج والدتها المنحرف
هي فتاة صغيرة شقراء و جميلة ، في الثامنة عشر من عمرها ، ترتدي بنطلونها الأسود القصيرالمثير و التشيرت الوردي وهي جالسة على الفراش وردي اللون تتصفح مجلة جنسية في غرفتها ، و تحاول أن تكتشف بذلك عالم الجنس خصوصا و أنها فقدت عذريتها منذ شهور مع البوي فريند عشيقها الفتى الصغير..ولم يدخل في كسها منذ ذلك الحين ذب رجل..و كسها الذي أخذت عضلاته تلتحم مجددا. فأعجبها مشاهدتها صور السكس الساخنة ، و هامت في التخيل أنها تتناك بقوة و بشدة فأخذت تتزحزح ببطنها على الفراش و تضغط بقوة على كسها كأنها تدفعه إلى النيك..و تتذكر كيف كان عشيقها يدخل زوبره الصغير جدا في مقدمة كسها ، ولم يعجبها زوبره لصغره فأخذت تقلب بالمجلة حتى وجدت رجل كبير زوبره أضخم و أطول و أكبر من زوبر عشيقها يعرضه في المجلة فإستهواها ذلك الزوبر و أخذت تتخيله كزوبر كبير و طويل يدخل في كسها كاملا بعنف شديد و يمتعها و يجعلها تشعر بالنيك الحقيقي .. و إندمجت ونزعت عنها بنطلونها وأخذت تلعب في بظرها وتدعك في كسها ثم أدخلت أصبعها داخل كسها وأغمضت عيناها وتخيلت أنها تتناك بزوبر كبير حقيقي ..فأخذت تتأوه من شدة الشهوة و ساعتها طرق زوج أمها باب غرفتها ولم تشعر به ودخل ليطمئن عليها ، و هو رجل مفتول العضلات في الخامسة والأربعين من عمره . يتمتع بجسد قوي.. و حين لم تستجب الفتاة الهائمة بمخيلتها ..فتح زوج أمها الباب قليلا ليتأكد أنها موجودة أم لا..فتفاجأ حين رأى الفتاة تنيك نفسها بصباعها في تلذذ عميق خصوصا حينما وقعت عيناه على طيزها المربربة و كسها الوردي المنتفخ ..فتحركت شهوته و هاج وانتصب زبه ، و أخذ يتخيل أنه ينيك في كس صغير جدا و جديد..خصوصا و أنه مل من نيك كس أم الفتاة المتسع كثيرا و أنها لم تعد فاتنة و ساخنة كما كانت من قبل..فقرر أن يينيك الفتاة الملهوفة و أن يفاجئها بظهوره..حينئذ دخل زوج الأم و قال لها بعد أن وضع يده على فلقتيها بصوت عال مرحبا.. فإحمر وجه الفتاة الشقراء خجلا..و أخرجت أصبعها من كسها بسرعة و أغلقت المجلة الجنسية..و قالت له مرحبا.. آسفة لم ألاحظ قدومك لأني.. فقاطعها قائلا لا..لا بأس. ثم عم الصمت بينهما قليلا.. أخذ فيه الرجل يفكر فيما سيفعل..عندئذ نظر إلى المجلة التي كانت الفتاة تتصفحها .. و قال لها :آوه..كم هذا مشوق! فخجلت الفتاة ثم سألها إن كانت تريد ممارسة الجنس معه قبل مجيء أمها.. ورحبت البنت فها هو رجل كبير في السن وزبه قطعا سيكون كبير وليس كزوبر البوي فريند .. و بدأت الفتاة الصغيرة في نزع التشيرت الوردي حتى تكشفت بزازها الصغيرة فأععجبت الرجل بزازها الصغيرة.. و تأوه .. و هو يقول :آوه كم هي رائعة! ثم لامسها و لحس حلمتيها وأخذ يرضعهما كطفل صغير .. بعد ذلك سخنت الأحداث بينهما لهيجان الفتاة التي بسرعة نزعت السترينچ الأبيض..فبان كسها الصغير الأحمر ، الناعم جدا ، و اتخذت هيئة الكلب فوق سريرها موجهة في ذلك طيزها أمام زوج أمها الذي وقف خلفها..وشرع يداعب كسها بيده و طيزها ذات الخرم الضيق ..ثم أدخل إصبعه في جوف كسها و بدأ في لحسه بفمه بشغف ..و تأوه وهو يقول :كم هذا رائع! و لم تستطع الفتاة أن تصبر على لهفة النيك .. فصاحت قائلة :أسرع و أدخل زوبرك في كسي!” الرجل النصف عاري يسدل بنطلونه القماشي و يداعب زوبره بيده و الفتاة على نفس الهيئة فوق الفراش تداعب بيدها بظرها المحمر جدا..ثم تتجه نحو زوبره وتبدأ في لحسه ومصه بسلاسة كي ينتصب فيتأوه زوج الأم كثيرا فيمسك خصرها و يطلب منها بحركة جنسية أن تعود على هيئتها السابقة..فتستدير الفتاة بفرحة و توجه طيزها أمام زوبره في إفراج قوي و مستفز فيمسك الرجل ذبه و يدخله في مقدمة كسها ثم يمسكها من خصرها و يجذبها نحوه فيتغلغل ذبه في جوف كسها مارقا عضلاته المتلاحمة..فتصرخ الفتاة من شدة الألم و تتلذذ بقوة.. بعد ذلك تتمدد الفتاة فوق الفراش على جنبها و الرجل خلفها يدخل ذبه في كسها الناصع ثم يسرع في الإدخال و الإخراج فيتأوه كثيرا للذة الإحساس بعد ذلك يتمدد الرجل فوق الفراش على ظهره والفتاة تصعد فوقه تدير له ظهرها وتدخل ذبه الثائر في كسها المشبع بالإفرازات الشفافة و تبدأ في الاهتزاز أعلى و أسفل بحرقة دون أن تكف عن التأوه و الصراخ.. و يقوم هو في نفس الوقت بدوره بخضها بقوة وهو تحتها ثم يسرعان فتصيح الفتاة و يتأوهان في ممارسة جنسية مثيرة.. بعد ذلك تمسك الفتاة ذبه وهي جالسة فوق الفراش حذوه و تبدأ في لعقه و لحسه بشراهة فيتأوه زوج الأم ..بعد ذلك تصعد الفتاة التي لم تشبع بعد بالنيك مجددا فوق الرجل لكن هذه المرة مقابلة له لتدخل قضيبه في كسها الثائر الصغير الذي احترقت جوانبه و احمرت بشدة ثم يسرع في إدخال و إخراج زبه وهو تحتها ة بسرعة و قوة فيتأوه .. ويقول:نعم..كم أنت مذهلة ..ما أضيق حجم كسك الصغير.. ثم تشرع الفتاة وهي ممددة على ظهرها فوق الفراش منفرجة الساقين تفرك بظرها يعنف .. و تقول :أرجوووك..نيكني..أريد المزيد.. فيقف الرجل أمامها و يدخل ذبه الضخم جدا في كسها المحترق بالنيك و يسرع في خضها فتصيح الفتاة صياحا وصل حد نبرة البكاء لشدة شعورها باللذة القوية و تتأوه .. و تقول :نعم..هذا ما كنت أريده..أن أشعر بالنشوة.. ثم يصرخ الرجل و يتأوه لروعة الإحساس الساخن فيخرج ذبه المحمر بشدة و يقذف المني على بطنها فيحمر وجهه و تنتفخ عروق رقبته.. ثم يسألها إن كانت تريد المزيد مرة أخرى فتجيبه بضحكات متتالية ... فيغادر الرجل غرفة الفتاة وهو سعيد الحال وهي في قمة الإنتشاء.