الطبيبه المنحرفه تجعلنى أعشق السحاق بالرغم من كونى متزوجه حديثاً

الطبيبه المنحرفه تجعلنى أعشق السحاق بالرغم من كونى متزوجه حديثاً
لم اصدق حين مارست السحاق الحار الساخن جدا مع الطبيبة في العيادة حين كشفت لي عن الحمل و كانت طبيبة سحاقية و عرفت ميولاتها الجنسية الشاذة بمجرد ان اظهرت لها كسي حيث كانت ردة فعلها غريبة جدا و لمست الشفرتين بطريقة توحي بانها تداعب كسي و ليست تكشف عنه . لا يمكن ان انسى تلك الحادثة فانا ذهبت كي اكشف عن الحمل و كنت في الشهر الثاني و انا جد فرحة لانني ساصبح ام و لم تكن بطني قد انتفخت و لا تظهر اعراض الحمل على جسدي و حين دخلت الى الطبيبة كانت جميلة جدا و انيقة و شعرها اشقر و كانت تلبس المئزر الابيض الطويل و بزازها منتفخة و ظاهرة و كانت تنظر الي بمحنة شديدة لكني تجاهلت الامر و لم افكر في امر السحاق الحار و النيك لانني امراة متزوجة و زب زوجي يقوم بدوره و زيادة اثناء الجماع . و بعد ذلك سالتني عن حالتي و كيف احس ثم قامت بعمل تصوير للحمل و اظهرت الجنين و عادت لتسالني عن اموري حتى تشرح لي عن طريقة العناية بالحمل لكنها صارت تسالني اسالة غريبة جدا مثا سالتني كم مرة ينيكك زوجك في الليلة و ما هو حجم زب زوجك و هل ترضعين زبه و هل ينيكك من الطيز و هل اسئلة كانت تبدو غريبة جدا بعد ذلك طلبت مني التمدد و نزع الكيلوت و كنت مضطربة جدا لانها اول مرة يرى شخص كسي باستثناء زوجي طبعا و و كنت انتظر ان تضع جهاز الكشف لكنها صارت تداعب كسي بطريقة ناعمة جدا و تلعب بالشفرتين و هي تحاول لمس البظر و لا اخفي انني احسست بلذة و هيجان جنسي . و لم اتفوه باي كلمة لكن حين نظرت اليها وجدتها ذائبة و لسانها خارج و الشهوة بادية على محياها و م اصدق ان الطبيبة ساخنة و شاذة و تمارس السحاق الحار مع زبوناتها علما ان جسمي جميل جدا و بزازي رائعة و طيزي بارزة و الطبيبة جسمها ايضا جميل و مغري و لم اعرف كيف سلمت نفسي لها و لم اقاوم او امنعها حيث تركتها تلعب بكسي حتى احسست انه ينزف بماء الشهوة . ثم خلعت مئزرها و اصبحت امامي بالستيان فقط و لم تكن تلبس كيلوت و دارت فرايت طيزها الابيض اجلميل جدا و الشهي و انحنت فوقي تقبلني بكل شهوة و انا بدات اتغنج و احسست بحرارة غريبة و لذة جنس مختلفة عن اللذة التي اشعر بها لما ينيكني زوجي و شيئا فشيئا صرت اتبادل معها قبلات حارة و نحن نمارس السحاق الحار بطريقة ساخنة و جنونية ملتهبة حتى عرتني و اصبح كلانا عاري و مستلقيين فوق السرير الطبي و كانت تمص فمي بطريقة ساخنة جدا و انا تجاوبت معها رغما عني من حلاوة السحاق الحار الذي كنا فيه و امسكت بزازها و بدات اعصرهما ثم مصمصت حلمتها الجميلة المنتصبة و هي تصيح بكل شهوة اه اه زيدي مصي و ادخلت اصبعها في كسي ثم امسكت قطعة مطاطية تشبه الزب كانت تستخدمها في الكشف عن فروج النساء الحوامل . و طلبت مني ان ادخل تلك القطعة في كسها كاملة و و بدات ادفعها داخل الكس و انا ارى الطبيبة تتلوى من الشهوة و حتى اجرب امسكت تلك القطعة التي تشبه الزب و ادخلتها في كسي الذي غرق في ماءه ثم اعطيتها لها و طلبت منها تنيكني بها و تمتعني و كانت الشهوة تحرقني و تمتعني في ان واحد مع تلك الطبيبة الفاتنة الجميلة . و لم اصدق ان جسمي كله يرتعش رغم اني لست سحاقية لكن الطبيبة عرفت كيف تشعل شهوتي اما انا فقد داعب تلك القطعة المطاطية التي تشبه الزب داخل كسها كاملا و هي تصرخ و تتغنج بطريقة حارة جدا الى ان رايتها ترتعش و كانها قد اتناكت من زب رجل حقيقي و فجاة اترخت على السرير و توقفت حركتها واهاتها و جسمها كلها عرقان بعدما مارسنا السحاق الحار و بعد ذلك صارت تضحك بطريقة هستيرية و هي تحكي عن لحظات التقبيل و المداعبة بالزب المطاطي و تحكي كيف كان حالنا و نحن هائجتين و اخبرتني الطبيبة ان جسمي سكسي و يهيج و عرضت علي ان احضر اليها بعد اسبوع حتى تكشف عن حملي و كنت متاكدة انها كانت تريدني ان احضر حتى تمارس معي السحاق الحار لانني اعجبتها و الصراحة اني لم اعد اليها رغم اني كنت معجبة جدا بممارسة السحاق و ذلك بسبب اني خفت ان تلتصق بي هذه العادة و اصبح سحاقية لانني لم اكن مستعدة ان افقد زوجي و ادخل في عالم الشذوذ و السحاق خاصة و انني حامل و في بداية زواجي