السيده الممحونه وأزواجها الثلاث

السيده الممحونه وأزواجها الثلاث
سيدة عمري 35 سنة وفعلا يقال عني انني جميلة بشكل ملفت للنظر بل اكثر من ذلك فلقد تعبني هذا الجمال وكنت احب سماع ذلك كثيرا ولا اعلم ما يخفية الزمن لي وتبداء حكايتي وانا في عمر 21 سنه عندما تخرجت من الجامعة علما باني لم يكن لي علاقة كاباقي زميلاتي وبعد التخرج تقدم لي دكتور من نفس كليتي وكان يشد انتباه اي بنت في الجامعة وكنت اسمع همس البنات كثيرا عليه ولم اعطي اهتمام حتي صدمت بتقدمه لي فلم اتردد وكان واضح موافقة اسرتي وفرحها جدا رغم اننا من الطبقة الغانية جدا ولن اصف منزلنا لكم ولكن كنت احلم ببيتي انا وزوجي ومرت فترة الخطوبة دون مشاكل تذكر نظرا لانه محترم جدا او كان يظهر هذا وبعد 9 شهور من الخطوبة تزوجنا وذهبنا الي اسبانيا لقضاء شهر العسل وكانت صديقاتي خلال فترة الخطوبة لهم تعليقات علي علاقتي بخطيبي من حيث القبلات والاحضان و..... ولكن لم يحدث هذا ولا مرة وعندما وصلنا الي الفندق الذي سنقيم فيه شهر العسل كنت سعسدة ومنتظرة بخوف ما سيحدث ومر اليوم حتي انفردنا ببعض ليلا في غرفتنا وكانت المره الاولي الذي ننفرد فيها وكنت متوترة جدا وبعد لحظات جاء العشاء وزجاجة شامبنيا وما شابه ذلك وكنت اتمني هذا اليوم وشربنا حتي سرت اضحك لوحدي ومن شدة الخجل دخلت الحمام وجلست حوالي 45 دقيقة تقريبا وانا احدث نفسي ماذا سيحدث الان ولبست اخلي قميص نوم فقد اوصتني به ماما وخرجت لاجد زوجي العزيز نائم نعم وحولت ان يستيقظ ولكن محاولتي فشلت فأنحرجت وخرجت الي البلكون لاري الجمال الخلاب من حولي وبيني وبينكم رغم الخوف الذي كان يملأني من هذا اليوم الا اني كنت عصبية جدا وقلت في نفسي هل انا ليس في ما يشده وانا وربى جميله بشكل غير طبيعي ومر الليل وفي الصباح كان لطيف جدا واخذ يضع الطعام في فمي واعطاني قبله علي خدي ثم فمي وانا لا اصدق ما يحدث ونتظرت واستسلمت له ولكنه قطع كل ذلك وتحدث في اين سنبداء الرحله وفعلا كنت سأموت من الغيظ وفي هذه اللحظة اتصلت ماما للأطمأنان علينا وطبعا لم أقل شيء وتحدثت اختي الكبري ورغم اننا ليس قريبا لبعض الا انها بدأت تسأل ماذا حدث وهذا الكلام وانا لا استطيع الرد وفهمت انه بجواري ووعدتني بأتصال اخر ونزلنا وقضينا وقتا سعيد وبعد عودتنا للفندق ذهب لمشوار قال انه مهم جدا وصعد لغرفتي وحدي وهنا قمت واتصلت بماما لكن اختي هي التي ردت علي ففرحت وبداءت احكي لها انه لم يحدث شيء وقالت عادي نتيجة الرحله وووو.وفي النهاية قالت البسي قميص عاري جدا وأظهري مفاتنك واعملي نفسك نايمه واظهري الاشيء الثمينه من جسدك فبعد ان تعرفي هذه المتعة ستشكريني وفعلا هو تأخر فقمت وعملت اكثر مما قالت اختي وعندما اتي كنت عامله اني نائمه ونمت علي بطني فاتحه رجلي حتي يظهر افخادي ووكان رؤية جسدي كافيه لان يتحرك وعندما احسست بأنه يقترب مني ذات جسدي حرارة ولم اتحرك فبداء يحسس علي قدمي ثم قام بتقبيلها وكان يتحرك بحيث لا يجعلني احس به فتركته حتي كشف عني قميص النوم وظهر الكولوت وبداء يفعل ما لم اعلم عنه شيء فهو يقبل كسي من فوق الكولوت وانا جسمي يذداد نارا حتي انني جيبت لاول مره في حياتي ما الز ذلك فانقلبت علي وجهي لكي يقوم بما انا في انتظاره وبداء يتحسس جسمي حتي انني لم استطيع السكوت فملست علي شعره بيدي فأحتاضني وهو من فوقي وبداء تقبيلي بشكل قوي جدا لدرجة انني تألمت وبعده ا ضحك وقال لي لقد تأخرت عليكي واخرج علبه وقال لي زواج سعيد وكان فيها خاتم من الالماظ ولكني في هذه اللحظة اريد شيء اخر فكيف اتصرف فشكرته وذهبت الي الحمام واغلقت الباب جيد ودون ان اشعر امسكت كوسي بيدي وحسست عليه حتي علا صوتي وهو لم يدق الباب ويسأل وهنا توقفت وقلت هذا زوجي وهذا حقي وخرجت وتنا في ثاني ايام زواجي وما ذلت عذراء فماذا افعل وقبل ان اتحدث معه في شيء فوجأت به يبكي فصدمت وسألته هل حدث مكروه فقال لا ماذا بك اذا هل اغضبتك في شيء فأخذ بيدي 0وقام بتقبيلها كثيرا ثم قال عندي سر يجب ان تعرفيه قبل ان نبداء حياتنا معا فقلت خيرا فقال انا عندي مشكله طبيه من الناحية الجنسية ولكنه له حل طبعا بس محتاج بعض الوقت وهنا سرحت في تفكيري ولكني كنت حقا احبه فقلت له انت زوجي وانا زوجتك ولن يعرف احد عن هذا الموضوع وهنا تغير وجه وفرح وقال البسي احلي ما عندك حتي نسهر للصباح وبذلك انتهت حياتي مع الجنس فجهازه لا يقف نهائيا وبعد مدة عدنا ال بلدنا وانا اتقبل التهاني وانا عذراء لا يمكن ان يوصف هذا الشعور ولكن مرت الايام ومرت لايالي لا توصف من الهيجان وكنت امارس الجنس مع نفسي وفي يوم جأت لزيارتي صديقتي من الجامعة وكانت هي اقرب من اختي لي ودون ان اشعر حكيت لها ما انا فيه وبكيت وارتميت في حضنها ولم افق الا ونحن عاريان ونمارس الجنس لبعض كم هذا لذيذ وممتع للغايه وبعده ودون ان نتكلم كلمه واحدة ضحكنا ضحك لم اضحكه في حياتي وهنا تغيرت حياتي بسبب صديقتي وبعد فتره سافر زوجي في رحلة عمل وكانت صديقتي تبيت معي وفعلنا كل شيء لبعضنا حتي اقترحت علي ان اعرض علي زوجي ان يفتحني حتي بأيده ولكن كيف افعل ذلك ففكرنا بأن اتظاهر بالمرض واذهب للدكتور وهنا اقول له سوف يعلم الدكتور وهو صديق ابي وفعلا نجحت الخطه وفي هذه الليله فتحني وانا اتألم ولقد علمتني صديقتي الكثير وحاولت ان اشجعه وبدانا بالقبلات واخذ صدري الذي عندما وضعه في فمه صرخت من حرارة فمه الذي احسست عنده انني غرقانا من تحت واستمر الحال سنه وبعده كنت قد قررت الطلاق لاني لا استطيع ان استغني عن الجنس وعندما طلبت ذلك قام بالبكاء وقال انه يحبني كثيراولا يستغني عني نهائيا وكتب لي فيلا يمتلكها من ميراث ابيه وهي التي اكتب منها الان وبعد 12 سنه المهم اننا استمرينا بعد هذا 4 شهور وهنا كنت قد تعرفت علي زميل من زملاء الجمعه القدامه في احدي الحفلات وتذكرنا معا الكثير من الوقت وبدا ء يحدثني في التليفون ويحكي لي عن قسوة الحياه بعد التخرج والضيقة الماليه التي يمر بها لدرجة انني اعطيته في احدي المرات شيك بمبلغ 4000 دولار علي سبيل السلف وطبعا كان يرفض بشده حتي اقنعته ولكنه بعد شهر عاد ليطلب مني وانا لم اتردد حتي انني اذا لم يحدثني يوما كنت يظهر علي العصبيه وفي يوم سألته ان اتيحت الفرصة للزواج مني هل يوافق فقال طبعا ولكن كيف فهناك العديد من الموانع وهنا صممت علي الطلاق وطبعا اخذت اكثر من حقي لكي لا اجيب سيره عن السبب الحقيقي وهذا كان الزواج الاول وسوف اكمل لكم زواجي الثاني الذي كان عبارة عن 24 ساعة جنس. لم اعرفه في حياتي من قبل وبعد طلاقي الاول الذي لك اتذوق فيه طعم النيك وبعد مرور 7 شهور عذاب تزوجت انا وحبيبي التي تمنيت ان اجربه قبل الزواج لكي يطمأن قلبي ولكني كنت اخجل في مجرد الكلام ولقد كنت احس انه ينظر الي الفلوس اكثر وتزوجت منه بعد رفض من اهلي وكانت الدخله في احد الفنادق الكبري بالقاهرة وسوف اختصر الاحداث واصل معكم الي الغرفة التي عندما دخلتها تمنيت الا يخيب ظني هالمره وفعلا نظرت اليه فضحك وقال اخيرا واحتضني برفق ثم قبلني خلف اذني ونظرا الي عيني وقال لن ادع دقيقه في حياتك تنر دون السعاده وطبعا كانت سعادتي في الانتو عارفينه ثم عاد وقبلني في فمي قبله صغيره ثم قبلتان ثم قبله لم ادري بنفسي الا وانا احتضنه بشده وبحراره وكأني اقول له انتا فين ده انا نفسي ثم فتح السوسته وهو يقبلني وما ان وقع الفستان وانا بالكنبليزون وبداء يقبل كل رقبتي ووجهي بل ويعض في بعض الاحيان برفق خدودي وكان يلتهم اذني ووصل الي صدري الذي لم يلمسه احد من قبله غير صاحبتي العزيزه ولكن هذه المره احس احساس اخر فهويتعمل معه بلسانه برفق ثم يعضه ويلحس الحلمه ثموضعني علي حرف السرير علي ظهري وبداء يقبل بطني حتي وصل الي كسي وقبل ان يلمسه كنت قد غرقت نفسي وعندما وصل اليه قال لي رائحة كسيك جميله لم اشم رائحه اجمل منها فأستفذني بهذه الكلامات وبداء يلحسه من الخارج دون ان يفتح الشفتين ويعضعض فيه ثمنزل الي فتحة طيزي وقد استغربت الا يقرف ولكني احسست بلذه فتركته يعمل ما يشاء ثم بدا يحسس بيده علي كسي المببل الغرقان حتي ادخل اصبعه وبداء التأوه والصوت العالي فلقد انهار جسدي مع لمسة يده وكنت اتمني الا يخرجها وكان يلعب لعب رجل يعلم ماذا يفعل وكان ينزل بفمه واصبعه في احشائي ويلحس البزره فأتوه أه أه أه حتي اغرقته وبسرعه فأخذ يلحسهم ثم رفع قدمي لاعلي ووضع المخده تحت ظهري وامسك بقدمي وادخل قضيبه الذي هو اكبر مما كنت اتخيل وهو اكبر قضيب في ازواجي الثلاثه وغليظ وعندما ادخله احسست بدمار يحدث في كسي انهيار ولذه وبداء كل ما يذيد يدقه في كأنه يدك الارض وتأوهت حتي بداء يكتم في فمي بقبلاته ويداعب لسانه لساني وادخل لسانه ال حلقي وكان يلحس انفي وعلي فكره هذه اللحسه الانفيه هي شرار يحدث فقد احسست ان وجهي اتحرق من حرارته وكان سينفجر واغرقت نفسي وهو صامد ثم احس بي ونزل ال كسي ليلحسه ثم قلبني في وضع القرفصاء وكان يلحس كسي وطيزي معا ثم انزلني في هذا الوضع علي الارض الوضع الكلابي ذي ما بيقولو وادخل قضيبه وهو في وضع الوقوف فكان يشرخني واصوت فعلا وهذه المره هو تاه معي فلم يدري غير بأنه ينيك وقد احسست بذلك وكان قضيبه يحك في طيزي وهو في كوسي ويخرج فيه ويدخله وصدقوني لم احس في هذه اللحظه الذي سمعت فيها كلمت اه اه اه منه وهو ينزل لبنه الساخن جدا في كسي لاول مره في حياتي وبعده ارتميت مكاني علي الارض لم اتحرك نمت علي بطني واغلقت قدمي وشدة الملايه وغطيط نفسي واغلقت قدمي لكي لا يخرج من كسي نقطة لبن واحده فكم انا مشتاقه له وارتمي هو علي السرير وجلسنا في هذا الوضع حوالي 20 دقيقه وبعده احسست بالخجل والفرحه معا فلقد تزوجت رجلا اخير وسوف استمتع به طول العمر وفي خجل ذهبت للحمام دون ان احاول النظر اليه ودخلت الحمام واستحميت احلي استحمام له طعم اخر ادعو كل النساء له وامسكت بلمنشفه حتي انشف جسدي الجميل وعنما نظرت في المراءه كان وجهي احمر شديد الحمار واكتشفت اول علامه في رقبتي نتيجة العض وكانت علامه لن تنسي وفي هذه اللحظه فتح باب الحمام ودخل حبيبي واحتضني من الخلف وظل يقبل في وفي جسدي وانا استسلمت له ووضعت يدي علي الحوض واستمر يلحس ظهري حتي وصل طيزي وبداء في لحسها ويضع اصبعه في كوسي وقد ساعده بأنحنأي للامام فكان يلحسهم معا ثم وقف واحتضني وبداء يقبلني واستند علي الحائط وما دريت الا وانا اجلس علي الارض وكل هذا وهو يقبلني ويلعب في نهدي ثم اوقفني علي قدمي واحتضني من الخلف وكانت يمسك ببزازي بيديه وهو خلفي وكان زبه يحك في طيزي ثم ادخله في كوسي في نفس الوضع وهنا توقف الصمت وتأوهت من قلبي كم هو لذيذ ودافيء اتمني الا يخرج من كسي عمري كله وبداء يضغط بيده علي بزازي بل امسكني منهم وبداء يدفع بمدفعه كوسي حتي اغرقت نفسي وانا في قمة السعاده ودون ان اشعر وجهت وجهي له وقبلته بحرارة شديدة جدا كأني اشكره وصدمت بأن زبه وصل لكوسي بين شفتيه وتركته وهذه المره سحبته من يديه الي السرير ودفعته علي ظهره وكأنني جن جنوني وجلست علي هذا الزب القوي المثير وكنت انزل ببطء شدشد فأنا ما ذلت لا اعلم جيدا ماذا افعل لكن عندما دخل تركت جسدي فدخل حتي انني احسست انه وصل الي حلقي وبداء ت امتع نفسي به وصدقوني لقد اغرقت نفسي 5 مرات في هذا الوضع الاذي كم انا احبه وااحتضني وقبلته وادخلت لساني في فمه كما فعل وبداءت الحس له وجه واذنيه حتي سمعت صوته هو هذه المره وقد استفذني صوته حتي انني قد اغرقت نفسي عند سماع صوته وبدا يأخذنهدي في فمه ويضغط علي جسدي ويضربني علي طيزي وتأوهت معه حتي احسست بذلك اللبن الدافيء اللذيذ التي اعشقه بداء ينزل في كوسي وقمت مسرعه لأستقبلهم في فمي كما يفعل معي فهو يستاهل ان افعل له كل ما يأمرني به وعندما فعلت ذلك ارتعش رعشه مفاجأه ولكني استمريت وكنت اسمع تأوهاته ويا ويلي علي لبنه الدافيء وهنا ارتميت في احضانه علي زرعيه مغمضين العين ولا ندري هل نحلم اما هذه هي الحقيقه وكانت فترة زواجي دامت معه بهذا الشكل 4 سنوات حتي توفي الي رحمة تعالى وحزنت عليه