الزوج الديوث يخسر فى القمار ويسمح لأصدقاءه بنياكة زوجته

الزوج الديوث يخسر فى القمار ويسمح لأصدقاءه بنياكة زوجته
كان رجلا فحلا عايش حياته بالطول والعرض ليس له مبادئ عمره 36 سنه يا دوب حصل على الاعداديه ومن رواسب الثانويه العامه لكنه ذكى لماح يفهمها وهيا طايره ..لا يعيش منعزلا لة شلة اصدقاء من مختلف الاعمار والثقافات وكان بذكائه يجعلهم يحبونه وكان يلبس اجود انواع الملابس ويعرف من اين تؤكل الكتف اراد الاستقرار فتزوج فتاه 22 سنه اموره خريجة معهد سنتين بعد الثانويه العامه وابوها متريش وغنى والبنت جميله بحق دخل بها وبعد اسبوع عاود السهرات مع الشله اياها فكانوا يسهرون طوال الليل فى لعب الكوتشينه والعاب القمار طبعا على مبالغ ماليه وكانوا يتناوبون السهر عند بعضهم ليله هنا وليله هناك حتى استقروا للسهر فى شقة سعدون صاحب القصه وبطلها وكانت هناء زوجته تتبرم وتشتكى لانشغاله عنها حتى اعتادت ضغطا منه على السهر وشرب الخمور والتحشيش بعد اللعب سعدون كان يكسب ويربح من القمار وفجأه بدأ يخسر خسارات متتاليه جعلته يفلس وهو يرفض الاستسلام فكيف يخسر؟ الحقيقه انه عندما كان يكسب ..اصدقاؤه غاروا منه وقرروا ان يكسبوه ..فكسبوه وهو عنيد لم يعرف الهزيمه باع الثلاجه والبوتاجاز والمكيف بعد خسارته رفض اصدقاؤه اللعب معه لانه فلس خلاص انه يريد ان يكسب فكيف التصرف؟؟ تفتق تفكيره ان يلعب معهم على ايصالات امانه ..فرفض الزملاء لكن احدهم همس فى اذنه قائلا له: سنلعب على زوجتك قال :ازاى قال الاخر: انت فاهم ..والحل بايدك انت حر قال: احاول اقنع مراتى رد الاخر: لاداعى لاقناعها بس انت وافق قال : س ا ..وافق بس لو كسبت انتهت مهمة زوجتى واذا خسرت فزوجتى لكم وبدا اللعب وانتهى بخساره مدويه لسعدون واصبحت زوجته هى مكسبهم وعلى سعدون ان يجلس فى ركن او يغادر الشقه تاركا زوجته الشابه للعصابه المجتمعه الا ان سعدون فضل ان يجلس فى ركن الصاله جاءت زوجته وسالته لماذا تجلس هكذا؟ قال لها اتركينى وخليكى مع الجماعه وشوف طلباتهم ايه انتى ملكهم الليله سحبها الاصدقاء وشدوها وقالوا لها نحن 3 وسنقضى الليله معك قالت :ما انتوا معانا كل ليله وبتقضوا لياليكم عادى العصبه: الليله سيختلف الوضع الزوجه: افهم العصبه :سنتزوجك احنا ال 3 لمده ليله واحده وهى الليله الزوجه: وزوجى موافق ؟؟ العصبه: نعم ..وانت سمعتيه يقول لك نفذى طلباتهم وطلباتنا هى ان نتزوجك بدون عقد الزوجه:مش فاهمه العصبه: نظروا لبعض وقام احدهم بحملها وهى تصوت وراح بها الى حجرة نومها وبرك عليها وقطع ملابسها وسمعهم من بالصاله تقول سيبنى ..ح اموت نفسى ..ااااه..الحقونى وبدأ الصوت ينخفض رويدا رويدا حتى بدات تتجاوب معه وتحس بالمتعه واصبحت تقول : نكنى نكونى ..ابن اللبوه زوجى ما يستهلنيش هو باعنى لكم الكلب ..دخله كله نكنى حبلونى هات زبك فى بقى ..اااااااه اوففف اممممممم حتى قذف منيه فى رحمها واعطى الاشاره لصديقيه الاخرين بالمجئ فجاءوا معا وناكوها واحد دخل زبه فى كسها والثانى حطه فى بؤها ثم طيزها وتبادلوا الادوار حتى اغمى عليها وقضول ليلتهم وراحوا الصاله يتسامرون افاقت الزوجه المسكينه وقامت وقالت زوجى منتظركم غدا