الأخ وأخته وأمه ونيك المحارم الساخن بسبب غياب الاب

الأخ وأخته وأمه ونيك المحارم الساخن بسبب غياب الاب
سافر الزوج مع زوجته وبنته وابنه الى الخارج كان الاب يعمل خارج البلاد واصطحب اسرته وبقوا معه 4 سنوات قرروا بعدها ان تعود الزوجه مع اطفالها الى وطنهم هروبا من حرارة الجو نرمين الزوجه الموظفه 34 عاما وبنتها لؤى 8 سنوات وابنها خليل 6 سنوات عادوا الى بلدتهم وتسلمت نيرمين الام عملها فهى موظفه والبنت التحقت بالصف الثالث الابتدائى وخليل بالصف الاول ومع مرور الوقت تعرضت الام الى تحرشات فالجميع يعرف ان زوجها بره وهى بدون زوج كالمطلقه فكانت مطمع لرجال الحته لؤى وخليل مدللين جدا وكل طلباتهم مجابه :لبس ..فسح ..الخ لهما اصحاب ومرت السنين والام حريصه الاتقع او تخطئ فهى محافظه وحافظه عهد زوجها لؤى تنام مع امها وخليل فى حجره واحده ولما بلغ بهم العمر واصبحت لؤى 22 عاما وخليل 20 ارادت الام فصل ابناها فى النوم خوفا من اى عواقب حيث جعلت حجره لها وحجرتين لابنائها منفصلين التحق الابناء بالجامعه واصبح لهما اصحاب من الجنسين وكل منهما له حجره هى مملكته الخاصه من رسيفر وكمبيوتر خاص وذات يوم طلب خليل ان يصطحب اصحابه للمزاكره معه فى حجرته وكذلك لؤى والحا على امهما حتى وافقت بالا يزيد عدد الصحاب عن صديقين لكل واحد هذا كانت الام تعد بعد المشروبات لابنائها وتنزوى الى حجرتها تتفرج على التليفزيون وتسترجع ذكرياتها حتى تنام وتندب حظها العسر فهى وحيده والاولاد مهمومين فى الكليات حتى انها محرومه من الجنس ومشغوله واصبت لا تعرف من هم اصدقاء ابنها خليل ومن هم اصدقاء ابنتها لؤى وطبعا الاولاد يسهرون ويتعرفون على بعض وذات ليله قامت الام متجهه الى الحمام ورات اشياء غريبه بان الست اصدقاء معا فى حجره واحده وكل اتنين جالسين مع بعض حيث قررت متابعتهم ومن خلال المتابعه تاكدت ان الاصدقاء يمارسون الجنس مع بعضهم البعض وان الاربع اصدقاء ثابتون لا يتغيرون وزادت من شكوكها وظنونها ان لؤى تنام مع اخيها خليل فهم ينامون ويتلذذون جماعى حيث قررت ان تطرد الاصدقاء وفعلا طردتهم بطريقه كويسه مما ادى الى استمرار العلاقه بين لؤى واخيها من وراء امهما احتارت الام فهى تنام وحيده ومحرومه وصابره وخافت على اولادها فاحضرتهم الى النوم جميعا فى حجرتها منعا من ممارسه الجنس كان هناك اتفاق ان ينتصر الاولاد فى معركه الام مهما حاولت مره تنام لؤى مع امها فى سريرها ومره ينام هو مع امه حيث فشلت الام وانهزمت واستسلمت حيث طلبت من ابنتها وصارحتها ان تحافظ على بكارتها لكن بعد فوات الاوان فقد فقدت البنت عذريتها خليل دخل مره وجد اخته نائمه ومتغطيه حتى راسها دخل عليها وقال اعمل ايه فيكى ماما مزنقه علينا اليومين دول وحضنها وردخل زبه فى ظيزها وهو لا يعلم انها امه وليست اخته حيث استمر الولد حتى افرغ حليبه واراد ان يحضن اخته فوجدها امه التى تصنعت النوم فاغشى عليه ظنت الام ان اصابه مكروه فاحضتنته حتى انتبه وزال جدار الخوف واصبح يمارس الجنس مع امه علنا بدون علم اخته مع ان امه تعلم مدى العلاقه مع لؤى فى الافطار ترى الام عيون لؤى وخليل وترى لؤى عيونا مها مع اخيها حيث اكتفى الثلاثه بعدم المكاشفه وابقاء الوضع على ما هو عليه