ملخص الفيلم : كنت أسترخي في الحديقة بعد الركض، وأمد ساقي كما أفعل دائمًا عندما خرجت هذه الفتاة اللطيفة صوفيا من العدم. لقد مررنا ببعضنا البعض عدة مرات أثناء ركضنا في الحديقة، لكنها توقفت اليوم للتحدث معي. كانت تغازل وتضحك علانية عند كل كلمة قلتها، وتبين أن صديقها خدعها، ومن الواضح أنها كانت تبحث عن بعض الانتقام من الغبي المسكين. لم أتوقع أبدًا أن ينتهي بي الأمر في مكانها مع ديكي أسفل حلقها، لكنها توسلت إلي أن أضرب كسها الصغير والقذف في أعماقها. لم أكن على وشك تفويت فرصتي