ملخص الفيلم : أمتلك صالون شعر، لكن بالكاد أستطيع تحمل تكاليف عملي! هذا هو السبب الوحيد الذي جعلني أسرق لأول مرة في حياتي. لم أكن أعتقد أن هذا سيجعل حارس الأمن الشهواني يتفقد كل شبر من جسدي. لم يكتفِ بإمساك صدري والبحث داخل مهبلي، بل رأى أيضًا سدادة مؤخرتي! ظننت أنه سيتركها هناك ويمضي قدمًا، لكنه جعلني أنحني على مكتبه، وأخرجها ببطء، وأدخل قضيبه الكبير السمين داخل فتحة شرجي. إذا لم أكن أريد الذهاب إلى السجن، كان عليّ أن أتركه يفعل ذلك. حتى أنني امتصصت قضيبه حتى نفد منه السائل المنوي. من كان يعلم أن مؤخرتي ستمنحني حريتي؟