ملخص الفيلم : كانت ميرا لوف تسير في شوارع ميامي عندما توقفت الحافلة الشهيرة. استمروا في إعطائها أوراقًا نقدية من فئة 100 دولار كلما أعجبهم أحد إجاباتها. وعندما نفدت مواضيع الحديث، عرضوا عليها المال لرؤية ثدييها. ولأنها لاتينية، فقد أحبت المال. في لمح البصر، كانت داخل الحافلة تُظهر نهديها الصغيرين الجميلين. أُعجب كابي سنو بهما، وسحرها حتى أصبحت مهتمة بعضوه الذكري. أخرجه، وكان الأكبر الذي رأته في حياتها. في لحظات، كان في فمها، ومارسا الجنس حتى قذف في وجهها وفمها.