ملخص الفيلم : قررت أديسون، التي شعرت بالجرأة والمرح، استغلال رحلة عمل زوجها. لقد خططت بدقة لموعد سري مع عشيقها، وكان الترقب مثيرًا. عندما حل اليوم، أعدت نفسها، ولم ترتدي شيئًا سوى مئزر وطهت وجبة خاصة لعشيقها. ومع ذلك، كان للقدر تحول قاسٍ في المتجر. بينما كانت أديسون تستعد لما كان من المفترض أن تكون سهرة لا تُنسى، دخل ابن زوجها أكسل إلى المنزل من الباب الخلفي وسمعها وهي تتخيل رجلاً ليس والده. مدللًا كعادته، أخرج هاتفه وصوّر مؤخرة زوجة أبيه المثيرة بينما يكشف عن خططها المشاغبة بصوت عالٍ. عندما أدركت أديسون ما كان يحدث، كانت بالفعل تحت رحمة أكسل، الذي لم يكن ليدع هذا الأمر يمر بسهولة. كان على استعداد لإبقاء الوضع برمته سراً طالما أنه يتذوق حيل زوجة أبيها بينما كان والده بالخارج. لكن أكسل ليس رجلاً مهبلاً، فهو يفضل المرح خلف الأبواب المغلقة! لم تجرب أديسون ذلك من قبل في حياتها، ومع ذلك لم يكن لديها خيار سوى إعطاء ابن زوجها ما يريده، حتى لو كان ذلك يعني الاستمتاع به أكثر بكثير مما كانت تتخيله.