ملخص الفيلم : فقد أكسل عقله بسبب جسد زوجة أبيه الجديدة ليندا اللطيف. كانت سكرتيرة والده لكنها تعيش الآن معهم، لذلك يتبعها في جميع أنحاء المنزل، ويكون فتى لطيفًا معها لمحاولة التقرب منها. ذات يوم، بينما كانت ليندا تنظف المنزل، ساعدها أكسل كذريعة لالتقاط بعض الصور المتسللة لها. في اليوم التالي، فاجأت ليندا ابن زوجها أثناء ممارسة العادة السرية على صورها. بعيدًا عن الغضب، تشعر ليندا أن زوجها أهملها، لذا اختارت الاستمتاع بالاهتمام وإعطاء ابن زوجها المفضل ما اعتاد والده اللعب به. عند إدراكها أن قضيب أكسل أكبر من قضيب والده، لا يمكنها إلا أن تمنحه يدًا حتى ينزل عليها. يصبح الموقف فوضويًا وقد يعود والد أكسل إلى المنزل ويفاجئهم في أي لحظة، لذلك قررت ليندا إخفاء الدليل من خلال اصطحاب ابنها إلى الحمام لتنظيف بعضهما البعض والذهاب لجولة ثانية.