ملخص الفيلم : إلى مكتب البنك، مصممة على معرفة سبب ارتفاع سعر قرضها فجأة. كانت مرتبكة ومنزعجة ومطالبة بإجابات. زاد غضبها من رقة ملامحها، وخدودها المتوردة، وصوتها المرتجفة، وعيناها المتوقدتان. بدأ مدير القروض باحترافية مهذبة، لكنه سرعان ما وجد نفسه منغمسًا في التوتر بينهما. ازداد الحديث شخصيةً وتوترًا. كانت النظرات المتباطئة، والصمتات الوجيزة، والأنفاس الثقيلة أبلغ من الكلمات. دعاها إلى مكتب خاص لتوضيح الأوراق. خلف الأبواب المغلقة، تحول النقاش حول شروط الائتمان إلى شيء أكثر حميميةً من مجرد توقيعات على ورق.