ملخص الفيلم : كانت سلمى (جوليا جيمس) تُمارس الجنس مع صديقها براين (جونار بيشوب) عندما مر زوج أمها، ديف (ريان دريلر)، بغرفتها ولاحظ وجودهما. لم يسمح ديف بأي تحرش جنسي تحت سقفه، لذا أخبر براين باقتضاب أن يرحل. كانت سلمى منزعجة للغاية، ليس فقط بسبب قواعد زوج أمها المزعجة، ولكن أيضًا لأن رحيل براين غير المثير قد تركها في حالة من الشهوة الجنسية تمامًا. هذا يؤدي بها إلى التجول في المنزل واستخدام أشياء مختلفة خلسةً للاستمناء، تاركةً بقعًا لزجة ورطبة من عصير المهبل في كل مكان. يلاحظ ديف الفوضى ولا يستطيع معرفة مصدر السائل حتى يدخل غرفة ابنة زوجته ويتعرض للقذف! ديف بجانب نفسه، لكنه يشعر بالإغراء الشديد عندما تحاول سلمى الاقتراب منه. لا يمكنه المقاومة ببساطة، مما يؤدي إلى ممارسة الجنس الرطب والجامح مع الكثير من القذف!