التحول إلى ديوث بسبب شهوتي إلى أمي وأختي الجزء الأول

التحول إلى ديوث بسبب شهوتي إلى أمي وأختي الجزء الأول

( المقدمه )

( احمد ) شاب عادي زي كتير من الشباب من غير شغل عنده عشرين سنه ساكن في منطقه متوسطه في حى مش شعبي اوى مخلص دبلوم وطبعا بسبب ظروف البلد مش بيشتغل وبيقضي معظم وقته قدام تليفونه علي الفيس وباقي اليوم ياما نايم يا اما بيتفرج ع التلفزيون يا اما علي القهوة

عايشين في عمارة 7 ادوار ملك ليهم سابها ليهم ابوه بعد ما مات وعايشين من إيجارات الشقق اللي فيها

( الام مريم ) ست بيت عندها 44 سنه بس شكلها اصغر من سنها بكتير جسمها كيرفي بمعني الكلمه طيزها كبيرة جدا ومفرشحه بزازها متوسطه وسطها صغير بيضه زي القشطه بتقضي يومها علي التليفون والمطبخ لانها بتحب الطبخ وحياتها روتينية جدا بعد ما جوزها مات وهي 35 سنه وصغيرة

( الاخت سلوي ) 16 سنه بس كرباج طالعه لامها شبه ساره سلامه بس علي قصير في تانيه ثانوي بس مش بتحب الدراسة اوووي بتقضي يومها زي ما بنقول وشباب المدرسه كلهم يتمنوا بس يكلموها بس هي ولا في دماغها

وكانت الحياة في العيله دي عاديه جدا جدا زي اي اسره مصريه

(الجزء الاول )

يصحي احمد علي صوت زعيق امه مع سلوي اخته وبيخرج بسرعه من الاوضه

احمد : في اي يا ماما في اي

ماما : مفيش زفت انا زهقت من العيشه دي

احمد : اهدي بس وفهميني

تخرج الام وهي متنرفزه وتسيبهم وتمشي

احمد : في اي يا زفته مزعله امك ليه

سلوي : مفيش يا احمد ولا حاجه

احمد : هو اي اللي مفيش هو انا كل لما اسال حد يقولي مفيش

سلوي : خش بس اللبس هدومك وتعالي اقلك

هنا احمد اكتشف انه كان نايم بالبوكسر بس وزبه باين تحته قووي

رجع احمد اوضته لبس تيشرت كات وشورت بحر وراح لاخته الاوضه

احمد : سلوي

سلوي : ادخل يا احمد

احمد دخل وشاف اخته نايمه علي ضهرها علي السرير وماسكه التليفون ولابسه بيجامه لزقه علي جسمها كانها مش لابسه حاجه

احمد : ها مالك مزعله ماما ليه

سلوي : بسبب الدراسه والامتحانات

احمد : فهميني اكتر

سلوي : بسبب المذاكره وكدا

احمد :طب يا حيوانه مش تذاكري عشان امتحاناتك مهي ماما خايفه عليكي (وبيضربها علي كتفها ضربه خفيفه)

سلوي : اااه يخربيتك ايدك جامده

احمد : هو انا كدا ضربتك

سلوي : احيه امال كدا بتزغزغني

احمد : خلاص قوي صالحي ماما

وقاموا هما الاتنين وراحو اوضه امهم اللي كانت لابسه قميص نوم فوق الركبه اسود وتحته اندر وبرا نفس اللون ويعتبر مش شفاف قووي

احمد : اي يا مزه لسه زعلانه

امو بتشوفهم وتديهم ضهرها عشان زعلانه

وهنا احمد عينه بتروح علي طيز امه لاول مره فحياته شاف قشطه جبلين متحركين ابيض من اللبن

سلوي تجري علي امها : خلاص بقي يا موزه متزعليش وتقرصها من دراعها

وهنا تهدا الام وتبتدي وصلة ضحك وهزار بين التلاته

ينتهي بأن كل واحد راح اوضته

وأحمد رجع اوضته وهو مش قادر ينسى منظر طيز امه وجسمها اللي خلاه يهيج وي بدأ  حوار بينو وبين نفسو

احمد : احااا انا ازاي ابص لامي كدا

نفسي : يبني عادي انت احسن من الغريب

احمد: غريب مين وزفت مين بس

نفسي : يبني امك لسه صغيرة وفي عز شبابها

احمد: بس دي امي

نفسي : وده احسن لانك عمرك مهتفضح امك ولا هي هنفضح نفسها وسركم فيكم وهي ترتاح وانت ترتاح

احمد :لالالالا مستحيل

نفسي :خلاص يبقي تسيبها لحد الايام متولعها وتروح للغريب

احمد : هو ده ممكن يحصل

نفسي : ايوة لو انت ملحقتهاش

وهنا احمد دخله في دماغه فكرة انه ينيك أمه وهو احسن من الغريب

ويروح في النوم من كتر التفكير في أنه ازاي يوصل لامه مريم وميصحاش الا على الساعه 4 العصر و امه بتصحيه عشان يتغدى

ماما : انت يا زفت اصحي كفايه نوم

احمد : يا ماما سيبني جسمي مكسر

ماما : قوم اتغدا

احمد : حاضر قايم اهو

ويقوم أحمد بعد ما امه ادتو ضهرها وخارجه ومره واحده بتلف عشان تتاكد انه صحي ولا لا وعينها تيجي علي زبه اللي كان واقف وبارز قوووووي تحت الشورت لانو كان حوالي 24 سم وتبص علي احمد وتقولو يلا يا ابو جسم مكسر بنظره كلها خبث

وهنا احمد اكتشف ان زبره واقف

احمد : طب اخرجي وانا جاي اهوو

ماما : متتأخرش يا حبيبي

وهنا احمد زبط لبسه واستنا زبه ينام وخرج علي الحمام وغسل وشو وهو خارج وحاطط الفوطه بيمسح وشو خبط في امه اللي كانت رايحه تشوفو

احمد : انا فوقت اهو فين الغدا

ماما : يلا

وراحوا قعدوا على السفره هما التلاته واتغدوا و مريم نزلت عشان كان وراها حصه الساعه خمسه ولبست بنطلون جينز ديق جدا مبين كل جسمها وتيشرت اسود ساده ونزلت وهنا احمد شاف كس اخته في البنطلون هاج و بدأ  ينقل الاطباق مع امه للمطبخ اللي بدأت تغسلهم وكانت واقفه علي الحوض ولابسه برمودا ازرق وتحته كلوت ابيض فتله وهنا احمد افتكر منظر طيز امه في القميص لما شافها وهاج اكتر وابتدأ يفتكر حواره مع نفسه وهنا بدأ خطة انه ينكها

وفضل كل شوية يناولها الأطباق ويلزق زبه في طيزها 3 او 4 مرات لحد ما امه خدت بالها وقالت له بس روح انت ارتاح وانا هكمل وهو هنا خاف لتكون أمه شكت فراح الحمام لقى كلوت امه اللي كانت لابساه تحت القميص لما صالحها هو واخته ولا اراديا مسك الكلوت وفضل يشم فيه ويلعب في زبه لحد ما جاب لبنه كله علي الكلوت وهنا امه خبطت علي الباب فرجع الكلوت مكانه بسرعه من غير ما يمسحه وغسل زبه وخرج راح اوضته نام من التعب صحي الساعه 9 على معاد العشا وامه كانت في الحمام ولسه خارجه ولما شافته بصتله بصه كلها خبث وقالت له أي جسمك لسه مكسر

وهنا عرف ان امه شافت لبنه اللي مغرق الكلوت

وهنا ينتهي الجزء الاول ....

إضغط هنا لقراءة الجزء التالي