كيف تحولت إلى نيك المحارم

كيف تحولت إلى نيك المحارم

إعلانللتحميل إضغط هنا

إعلانللتحميل إضغط هنا

إعلانللتحميل إضغط هنا

لم أتزوج و أعيش مع أهلي ولي أخت أكبر مني ... ركبت أحد الباصات المزدحمة للذهاب لمنزلي وعندما كنت واقفا فجأة وقفت امرأة أمامي والتصقت بها من الخلف صدفة ومن شدة الزحام.. فاضطررت إلى الوقوف ضاغطا قضيبي بين أردافها ، أحست بقضيبي يتمدد ويقسو في انتصابه غليظا بين أردافها ، يدفع ثوبها الرقيق الناعم بين فلقتيها ، فأغمضت عينيها وارتخت ساقيها ، واستندت بأردافها على قضيبي تضغطه مستلذة به ، حتى أنها قد أراحت ظهرها على صدري، واستند رأسها إلى وجهي فتنسمت عبير شعرها الساحر ، ودون أن أدرى امتدت يدي لأمسكها من تحت إبطها وكأنني أحميها من السقوط تحت شدة الزحام ، وضغط لحم ذراعها فى أصابعي مستمتعا بطراوة أنوثتها ، فالتفتت إلي بعينين ساحرتين وابتسمت . ولا إراديا امتدت يدي لملامسة الجانب الأيمن من ردفها الطري الناعم ورفعت نفسها وأدارت بيدها للخلف ومسكت زوبري من فوق البنطلون وكأنها تطلب مني أن أحرره من محبسه ولبيت نداءها فأخرجته ووجدتها تمسكه وتتحسس رأسه وتقيس طوله وحجمه ثم رفعت نفسها قليلا وإنحنت للأمام ووجدت زوبري يلامس كسها ووجدتها ترفع لي طرف الجيبة من الخلف وأزحت طرف كلوتها لأجد فتحة كسها أمام رأس زبي مباشرة ولم أجد معاناة في إنزلاقه في كسها ومالت قليلا إلي مسند الكرسي الذي أمامها فدخل زبي وغاص فيها وأخذت أحرك نفسي وهي تحرك نفسها حتي سالت شهوتها علي زبي ولم أستحمل ووجدتني أقذف لبني بداخلها دون إرادة فهي أول مرة في حياتي أمارس فيها الجنس مع إمرأة وإرتخي زوبري ومسحت لبني من علي كسها بمنديل ورقي بيدي ثم أنزلت زيل جيبتها وأدخلت زوبري داخل بنطلوني وكأن شيئا لم يحدث... ورجعت إلى المنزل ولكن ليس كما خرجت رجعت إنسان آخر ووجدتني في قمة النشوة أتحسس عضوي التناسلي في غرفتي فإنتصب على آخره وأحسست بان خصيتاي ستنفجران واستمنيت وقذفت كمية كبيرة من سائلي المنوي حتى ارتحت ونمت بعدها .. و لم انعم بعدها بالراحة فقد دخل زوبري كس أنثي وأفرغ لبنه فيه ويا لها من متعة ليس بعدها متعة فإحتكاك الزوبر بجدران كس والإحساس بحرارة الكس متعة عظيمة لا يشعر بها إلا من جربها.. لقد دخلت عالم الجنس الرهيب والممتع بنفس الوقت.. وفي اليوم الثاني بدات اهتم بالبحث عن التجمعات المختلطة والباصات المزدحمة والذي يختلط فيها الحابل بالنابل والتي لم تثر اهتمامي يوما وأصبحت اقضي معظم أوقاتي في هذه الزحامات التي أصبحت مصدري الوحيد للذة والمتعة .. وكانت ممتعتي الكبرى في تحسس عشرات الاطياز باليوم الواحد وبعد ما أحس بان خصواتي على وشك الانفجار ارجع للبيت لأريح نفسي بالاستمناء وأحيانا عندما يحالفني الحظ أطيل في الالتصاق على طيز لأقذف على نفسي وارجع بسيارة الأجرة التاكسي بسرعة للمنزل .. أسكن بمدينة صغيرة محدودة بها سوق واحد ومواقف باصات محدودة جدا ، ومن كثرة ترددي في سوق المدينة و موقف الباصات أصبحت عرضة للمراقبة من قبل الأجهزة الأمنية وأصبحت مراقب من حيث لا اعلم ويوما من الأيام خرجت كعادتي لأمارس هوايتي المفضلة في رحلة صيد الاطياز تم إلقاء الفيض علي من قبل رجال الأمن حينها كنت ملتصق بواحدة من اللواتي تحمل طيز رائع وتفاجأت بيد تهز كتفي والتفت لأرى شاب كبير واسمر ذات شاربين كبيرين ووجه عابس ومرعب وقال لي بلهجة آمرة :أبو الشباب ممكن شوية ويانه ، ورحت معه أمام الأنظار فقلت في نفسي إنها نهايتي وكنت أرتعد من الرعب وبعدها تدخل رجل كان معه وقال له سيدي هذا الولد يتحرش بالنساء ولا علاقة له بأي تنظيم.. المهم خرجت من التحقيق وقال لي ان وجدتك مرة أخرى في الازدحامات سأوجه إليك قضية تسجنك مفهوم ..ورجعت للبيت بين الفرحان والحزنان فرحت بالخلاص من هؤلاء وحزنت لان مصدر اللذة قد فقدته والى الأبد وأصبحت لا أقف في أي تجمع .. وكانت نقطة تحول أخرى في البحث عن طريق آخر أسلكه في الجنس!! قلت ليس أمامي إلا التجارب العاطفية أو الجنسية بين بنات الجيران!!وكانت الصدمة باني فشلت فشلا ذريعا.. و ربما سبب هذا الفشل هو شكلي لا يعجب؟ أو أني لست جذابا أو ثقيل الدم وهذا مصدر آخر من مصادر الخسائر... وكانت نقطة تحول أخرى في البحث عن طريق آخر أسلكه في الجنس هي تجربة بيوت الدعارة و لم تكن المهمة سهلة لقلة معرفتي وعدم معرفتي بمن يوصلني إليهن فلا أصدقاء يعرفون لدي ولا مال كافي فخسرت هذا المصدر ايضا ... وفي احد الأيام رجعت إلى البيت ودخلت غرفتي ووجدت سرير آخر في غرفتي وتساءلت لمن هذا؟ وقالت لي أمي أن الشتاء حل علينا وغرفة أختك متهالكة وسقفها متهالك وأخاف أن يسقط عليها لذلك ستستضيفها في غرفتك حتى الإصلاح فأرجو أن تتقبلها ولا تتشاجر معها .. أختي سعاد تبلغ من العمر 25 عاما مطلقة لعدم الإنجاب فهي عاقر.. وزوجها المتعجرف تركها وتزوج بأخرى وسعاد جميلة ومتوسطة البدانة و تمتلك طيزا كبيرا ومكورة.. ولم أفكر بها مطلقا بأي تفكير جنسي .. بل كنت دائم الشجار معها واستمر الحال.. وفي احد الليالي القمرية ..نهضت من نومي قلقا من الحر .. وقمت اشرب ماءا.. وبمروري قرب سرير أختي سعاد وجدتها نائمة و الغطاء مرفوع من على أسفل منها وكانت طيزها كبيرة بشكل ملحوظ وكانت ترتدي قميصا للنوم قصيرا وواسعا و كانت متزحزحا و كاشفا عن فخذيها ومؤخرتها وكلوتها داخل بين شفرتيها الغليظتان وكأن طرف كلوتها جسر بين جبلين!! وتركتها وألف شيطان يلعب براسي وبعد ما رجعت ألقيت نظرة أخرى عليها وكان ضوء القمر ساطعا .. يا ويلي.. لقد إنتصب زبي!! هل بدأت أفكر بأختي؟ ..هل هذه نقطة تحول أخرى؟.. لم انم تلك الليلة !!قمت واقتربت منها وانحنيت عليها كلص.. وكانت غارقة بالنوم .. وإقتربت وتلمست طيزها وأحسست بحرارة في جسدي ولذة عارمة ذكرتني بفتاة الباص.. و لأول مرة أحس بتيار كهربائي يسري بحسدي ..أما قضيبي فكان هو الآخر متصلب على الآخر وكأنه صاروخ على وشك الانطلاق ..وترددت في لمسها مرة أخرى فذهبت للحمام أريح نفسي وندمت وحلفت باني لن أكررها.. واخذ مني الندم كل مأخذ.. وفي الصباح لم أجرؤ في النظر إليها.. وأحسست بخليط من المشاعر بالكره لنفسي والإحباط بفشلي الذريع لعدم حصولي على صديقة افرغ بها شهوتي!! ها أنا أفكر بأختي.. أي نعاسة هذه؟ هل فكرتي للمرآة أصبحت آلة لتفريغ الشهوات؟!!... وفي الليلة التالية لم انم ..فقد سبقتني أختي للنوم وبعد 3ساعات دخلت لأنام ولم أنم!!..لماذا تركبني وتتملكني شهوتي؟ ونظرت ناحية أختي النائمة في سبات عميق!! بجرأة عارمة زحفت إليها وهذه المرة بأكثر وقاحة و نمت بجانبها والتصقت بظهرها وطوقتها بذراعي وبدون الضغط عليها كي لا تحس.. ولكن المشكلة بقضيبي الذي إنتصب بشدة و إرتطم بها فتركتها لأقذف منيي في كيس بلاستك أحضرته لهذا الغرض!! وأثناء القذف لم أسيطر على نفسي فسقطت أرضا وأحدثت جلبة!!.. ولا اعرف ما افعل فخرجت من الغرفة وكنت في غاية الأسف على نفسي.. بعد فترة قليلة رجعت إلى الغرفة وكأن شيئا لم يحدث ولم تقلق أختي!! ولم ألاحظ عليها أي شي.. وقررت هذه المرة ان لا أكررها و بكل جدية .. ونجحت في الليلة الأولى بعد حادثة السقوط أن أجبر نفسي على النوم دون أي فعل ..وكنت فخورا جدا بنفسي.. ولكن في الليلة التالية وبعد فترة قليلة من الاستلقاء للنوم تفاجأت بأختي قد غيرت من وضع نومها قليلا و إقتربت من الحائط موفرة مساحة لا باس بها من السرير.. ولم تتغطى بالغطاء نهائيا!وكانت ترتدي ثوبها المعتاد.. ولكن الغير معتاد!! قميصها مرفوع أكثر وكلوتها فتلة مبينا بشدة كسها وفتحة طيزها!!وتشخر من غير إنتظام وهي غير معتادة الشخير إطلاقا ويدل علي إصطناعها للشخير!!فهل هي تتصنع النوم لتنصب لي فخا وتوقعني متلبسا ؟ أو تريدني رجل مع أنثى؟ وقمت من على سريري.. واقتربت منها ولم تكن لدي الرغبة في القيام بالأمر من شدة الخوف !!ولكن ماذا افعل؟ لا اعلم !!ورجعت إلى سريري نائما لفترة .. ومنظرها السكسي لا يفارقني!! لا ..لن أستطيع المقاومة و أسعفني تفكيري فتظاهرت باني أسير وأنا نائم.. وسأنام معها دون أي ملامسة فان نهضت من نومها فسوف أتظاهر باني لا اعلم ماذا أتى بي بسريرها ..وفعلا نفذت الخطة وبلا تردد أخذت بالدوران في الغرفة ووقفت قرب الشباك وبخطوات هادئة كي أتصنع السير أثناء النوم ..قمت بالاستلقاء قربها وكانت نائمة على جانبها الأيمن ونمت على ظهري بلا حراك ولم ألاحظ عليها أي تأثير!! رغم أنني لامستها وبعدها تجرأت أكثر فأدرت جسدي لأنام ملتصقا بها واضعا يدي على طيزها ويا للهول لقد خلعت عنها كلوتها الفتلة وظهر لي كسها بارزا بوضوح .. وأحسست بأنها مستيقظة لعدم انتظام تنفسها وشخيرها المصطنع .. لم أتمالك نفسي من الفرح والشهوة وخلعت عني كلوتي و قضيبي منتصبا على آخره وساخن فلامس راسه المنتفخ بين فلقتيها وأمسكته بيدي وفرشته صعودا ونزولا علي كسها المشعر.. فأحسست برطوبة وبلل في مقدمة رأس قضيبي فعرفت بأنها فرزت سوائلها من شدة شهوتها .. ثم مددت إصبعي إلى كسها فوجدته مبتلا على آخره ..فإسترجعت في راسي كل قصص الجنس عن شهوة المرأة وكيف إذا أصبحت رطبة بمادة شبه لزجة؟ معناها إنها في قمة الشهوة ..فماذا أنتظر لقد أصبح الحلم حقيقة وأنا أمام الكس مباشرة .. فقمت بمحاولة إدخاله في كسها و لعدم خبرتي لم أتمكن!! بعدها تفاجأت بان شخيرها انقطع وتوقفت عن التنفس وفي لحظة من السكون والترقب بما هو آت رفعت طيزها إلى الأعلى قليلا وقوست ظهرها يا للهول إنها تريدني أن ادخله بفتحة كسها فوجدتها تنزل بكسها قليلا حتى أدخلت رأسه بكسها ثم كبسته حتى دخل كله وسمعت صوت خصواتي تضرب شفرتي كسها ..وها هو في الداخل دفعته بها وأخذا أحرك نفسي دخولا وخروجا .. وكان كسها رطب جدا وأحسست بغزارة افرازاتها ومن شدة الشهوة مددت ذراعي الأيسر لاحتضنها ولكن برقة إلى تحت إبطها في النية الوصول إلى القبض على ثديها الأيسر.. وتفاجأت بأنها سهلت المهمة لي برفع زندها قليلا لأتمكن من الوصول.. الآن أصبحت في قمة الشهوة والسعادة المطلقة وأنا أخوض ثاني تجربة لي في الجنس وبدأت ادخله وأخرجه بكل رقة وأنا أضع انفي بشعرها أشم الروائح الأنثوية المحروم منها وألاعب حلماتها بين أطراف أصابعي وهي صامته ومستمتعة وتتأوه وتتوحوح بصوت منخفض كأنها تشعرني أنها نائمة.. ووضعت فخذي على فخذها وذراعي يطوقها ومن شدة الشهوة كنت اسحبها إلي.. وبعدها انزل يدي لأمسكها من بطنها واقتربت من القذف وأحسست باني في عالم آخر.. فأخذت أسرع من نيكي حتى إنتفخ زبي وإنتفض فتأوهت.. و نطرت منيي الساخن في داخل كسها الساخن أيضا وبدفقات متتابعة حتى انتهيت واسترخى جسدي بالكامل ولم أخرج زبي من كسها حتي إنتفضت وإرتعشت وأفرغت عسلها مع رعشة شديدة وشبق وآهات .. وأخرجت زبي من كسها وتركتها وهي متصنعة النوم ورجعت لسريري متصنع النوم مثلها ..ووجدتها تلبس كلوتها وتتغطى وتعود للنوم .. وفي الصباح لم ألاحظ عليها أي تأثير وصبحت علي وفطرنا مع الأسرة ولم نتصارح على الإطلاق .. وفي الليل ذهبت لتنام مبكرا وبعد ساعة لحقت بها ووجدتها نائمة على سريري ومغطية نفسها بملاءة .. قلت ليلتنا عسل دي عاوزة تتناك وشرقانة ودخلت الغرفة وقفلت الباب من الداخل ثم نزعت عني كل ملابسي ودخلت معها تحت الغطاء وهي متصنعة النوم .. وفوجئت بأنها عارية تماما فلا كلوت ولا سونتيانة !! وإقتربت منها وعدلتها في حضني ..ودخلت في كأننا جسد واحد فصدري ملتصق بثدييها و زوبري ملامس كسها وشفتاي على شفتاها ..وأخذت أقبلها وأدخل لساني بفمها وأرتشف من ريقها بأحلى القبلات الفرنسية ..وهي مندمجة معي تماما ومتجاوبة بشبق و شهوة عارمة .. ثم نومتها على ظهرها وطلعت فوقها أقبلها على رقبتها وأعضها ثم نزلت بفمي على حلماتها بالمص والشفط والتحسيس ثم سوتها.. ثم جلست على ركبتي بين فخذيها ثانيا رجلاها ورافعا طيزها على مخدة حتي يبرز كسها أمام عيني.. و وجدتها قد أزالت كل الشعر الذي كان على عانتها وكسها و كسها وعانتها ناعمان و أملسان تماما .. و نزلت على بظرها البارز كزوبر طفل منتصب وأخذت ألحسه بلساني ثم أدخلته بفمي وأنا أشفطه وهي تتحرك بشدة من الشبق و الشهوة مع الأح والآه والأوف .. وأخيرا نطقت قائلة بالراحة حرام عليك ولم أرحمها حتى إشتدت شهوتها وإنتفضت وإرتعشت حتى سال عنها عسلها ثم إنتقلت لكسها وشفراته باللحس والمص والنيك باللسان ثم أمسكت برأس زوبري أفرش بها على بظرها وشفرات كسها بقوة وبإحتكاك شديد حتى أخرجتها عن شعورها وأصبحت كلبوءة تتلوى تحتي من الشهوة والشبق وإنتفضت مع رعشة مرة أخرى وأخرجت شهوها على رأس زوبري..وبصوت خفيض جدا منها سمعتها تقول لي دخله ..دخله.. ولم أستجب لها فوجدتها تقبض على زوبري وتدخله بكسها بقوة وأول ما إستقر زوبري داخلها أطلقت آهة عالية .. قربت منها و قلت لها بحبك وإنحنيت عليها وأخذتها في قبلة رقيقة ثم رفعت نفسي من عليها و زوبري ما زال بكسها وأخذت أخرجه منها وأدخله فيها وأحركه يمينا ويسارا ثم أدخله كل حتى تخبط خصواتي بشفراتها محدثة فرقعة لذيذة..ثم قلبت نفسي وجعلتها فوق مني و زوبري ما زال داخل كسها و ا قعدت كأنها فارسة راكبة حصان وقعدت أرفعها وأنزلها على زوبري .. وكل ما تأوهاتها تزيد أنا أزيد في السرعة والحركة ..ثم جلست و أخدتها في حضني و زوبري ما زال داخلها .. وأخذت أرضع من حلماتها وأمص بشفايفها .. ثم وقفت بها وأنا أحملها دون أن أخرج زوبري وأخذت أحركها قربا وبعدا على زوبري وهي في شدة الإستمتاع.. ثم نزلت على ركبي و وضعتها على السرير و زوبري ما زال بداخلها وأخذت أسرع من نيكي لها حتى جاءتني شهوتي برعشة شديدة مني وخرج مني لبني داخلها ولم أخرج زوبري من كسها حتى حلبته داخلها وحتى إنتفضت وتمتمت بكلمات غير مفهومة ثم إسترخت وأخرجت زوبري من كسها ثم قمنا وذهبت و إرتدت قميص نومها وكلوتها و سونتيانتها ثم نامت على سريرها وغطت نفسها بملاءتها و إرتديت أنا أيضا ملابسي ونمنا حتى الصباح.. وبقينا كل ليلة نكرر العملية الممتعة بكل طرق النيك حتى أنها كانت تعتليني وتضع زوبري بكسها كفارسة .. وكانت تأخذ وضع69 وتمص لي زوبري وأمص وأشفط وألحس وأعض بظرها وشفرات كسها .. وبعد إصلاح سقف غرفتها لم تتركني وتصارحنا وعبرت على إستمتاعها الشديد معي .. و قالت لي أنا عمري ما عشقت أحد مثلك .. و لا كنت أتخيل أن فيه متعة في الدنيا بحلاوة الجنس معك ..أنا أول مرة في حياتي الجنسية أحس إن فيه رعشة وعسل ينزل مني أنا أول مرة في حياتي حد يكشف لي إن ممكن تيجي شهوتي من بظري وشفرات كسي و ينيكني بلسانه ويرعشني .. وكأني لأول مرة بأمارس الجنس.. أنا سأكون ليك وملكك على طول ولن أسمح لنفسي بالإرتباط بأي رجل سواك ... وتخرجت من جامعتي وإلتحقت بأحد الأعمال بمدينة أخرى وإستأجرت منزلا وطلبت من والدتي أن تأتي أختي معي لرعايتي وخدمتي في الغربة ووافقت والدتي على ذهاب أختي الحبيبة لي .. وأصبحت المرأة التي تستطيع إشباعي وإشباع نفسها من شبق الجنس ولم أفكر بالزواج ولم تتزوج أختي وإستمرت علاقتنا الجنسية التي هي سر بينا إلى يومنا هذا وأخيرا إستطعت أن أحقق نجاحا مع الجنس الآخر وأختي هي كانت نقطة تحولي وإستقراري الجنسي الذي لم أتوقعه.