قصتى مع والدتى وشقيقتها التوأم

قصتى مع والدتى وشقيقتها التوأم

إعلانللتحميل إضغط هنا

إعلانللتحميل إضغط هنا

إعلانللتحميل إضغط هنا

هاي أنا ياسر أنا أعيش أنا وماما نجوى لوحدنا وبابا متوفى منذ مدة وعمري 18 سنة وماما عمرها 36 سنة أجمل من الجمال نفسه ولا يظهر عليها أنها بعمر 36 بل بعمر 20 والبعض يظن أنها أختي . وكانت لأمي أخت وحيدة توأم متماثل لها اسمها سلوى ، تشبهها طبق الأصل الخالق الناطق ماما بشعرها ووجهها وجسدها المثير وصوتها وفتنتها وبنفس عمرها. وكانت سلوى مطلقة وتعيش وحدها وتدعوها أمي لزيارتنا من وقت إلى آخر. أنا وماما نحب بعض جدا جدا وأنا أنام معها في نفس الغرفة وفي أحد أيام الصيف ونحن نيام استيقظت على صوت ماما وهي تتكلم في منامها فأصغيت السمع قليلا وكانت ماما تقول ( آآآآآآه نيكني آآآآم آآآآآآآآه آآآآآآآم ) وتتحرك وتتعولق على الفراش وأنا أتسمع وزبي انتصب فورا فقد كنت أفكر بماما يوماً لكن هذه المرة لا أعرف ماذا حصل لي ثم توقفت ماما ونمت وأنا أحلم بها حتى قذفت . وفي الصباح صرت أراقب ماما وتحركاتها وأصبحت ملابسها تغريني جدا جدا وخصوصا أنها تلبس ملابس مش ممكن حد يتخيلها ماما أحياننا ترتدي المايوه فقط لوحده بالبيت وأحيانا لا ترتدي السوتيانة وبزازها يهبلوا هبل من الجمال والمتعة وكنت أهيج على منظرهم . لكن بعد هذه الليلة بدأت التخطيط .. بدأت ماما تطلب مني أن أدلك لها بزازها بالكريم وأحيانا جسدها كله عندما نكون في المزرعة لأنها تتمدد تحت الشمس بقرب حمام السباحة وكنت أدلكها وأثار جدا وأحاول كبح جماح زبي لكن بعد الآن يمكن أن أنيكها من مجرد ما ألمس بزازها وخصوصا أنني بدأت أصاب بالهوس وأتهيج على النت والمواقع السكس .. وبقيت حياتنا هكذا ماما كل يوم تتأنق بثوب جديد ومايوه جديد لكن لا أعرف إن كانت في الحقيقة متهيجة وتتمنى أن تناك لأنها لم تناك منذ وفاة أبى . وفي أحد الأيام الحارة طلبت من ماما أن نذهب إلى المزرعة لكي نقيم بضعة أيام هناك وأنا أريد السباحة أيضا وفعلا ذهبنا.. وكان الطقس أكثر من رائع وقالت لي ماما أنها تريد السباحة . فقلت لها : وأنا كذلك . وبدأنا نخلع ملابسنا لكن ماما ذهبت إلى غرفة أخرى وخلعت وخرجت بالمايوه السفلي فقط من غير سوتيانة فطار عقلي من منظر بزازها ، فقلت لها : ماما أنا ما عنديش مايوه كويس عايز أروح أشتري واحد . فقالت لي ماما : وأشتري واحد لي . فقلت لها : حاضر . وفعلا ذهبت بالسيارة واشتريت واحد لي وأخذت لها كولوت بدل المايوه ولكن هذا الكولوت يهبل من الشهوة لأنه شفاف ورفيع وأبيض جدا ويظهر منه الكس بالتأكيد وذهبت وقلت لها: هذا المايوه لك يا ماما . فقالت : يا حبيبي هذا كولوت داخلي مش مايوه . فقلت لها وتصنعت الغباء : مش عارف صاحبة المحل أعطتني هذا . وأضفت : أنا آسف لكن أنا أحسست أنه جميل طيب ليه ما تلبسيهوش وتخليني أشوفه عليكي . فقالت: لكن ..... طيب حسنا . وخلعت المايوه ولبست الكولوت وعندما خرجت من حمام السباحة طار عقلي . كان كس ماما ظاهرا بشكل واضح من الكولوت وطيزها كلها باينة أنا هنا انتصب زبي وماما أحست بأن زبي إنتصب فتوقعت أنها تعرف أنني هايج عليها وبدأنا السباحة فعلا وزبي يكاد يشق المايوه وماما تتدلع أمامي وبزازها تتأرجح أمامي وكسها مبين من الكولوت وعندما خرجنا قالت لي : ماما حبيبي تعال دلكني واعمل لي مساج بالكريم الواقي . فقلت لها : من عينيا يا ماما .. وبدأت المساج بالكريم والزيت وهي على بطنها . ثم قلبت على ظهرها وأنا بدأت المساج ببزازها وزبي يكاد يشق الكولوت وأصبحت متأكدا أنها تعرف أنني أشتهيها وهايج عليها .. ثم قالت لي وأنا ألعب ببزازها : ماما خليني أدلكك وأعمل لك مساج. فقلت لها وأنا مستغرب : حسنا . وبدأت بظهري وهي تنزل إلى أن وصلت إلى طيزي فقالت لي : خليني أدلك لك طيزك يا حبيبي أنا مامتك ما تتكسفش مني . فقلت لها : لا يا ماما أنا لا أخجل أو أستحي منك . وأنزلت الكولوت عن طيزي وبدأت بالمساج حتى انتهت بأسفل أقدامي وزبي متصلب وفجأة قالت لي : اتقلب على ظهرك يا ماما . فصعقت لهذا الطلب وزبي منتصب لكن إحساسي كان يقول لي أنها تعرف وأنها مشتهية أكثر مني وفعلا قلبت بعد أن قالت لي : لا تخجل أنا ماما .. وانقلبت على ظهري وزبي منتصب بشكل كبير جدا جدا .. وبدأت تدلكني وتعمل لي مساج وهي تنظر إلى زبي بشهوة وأنا أدعي أنني مغمض عيوني وعندما وصلت إلى أسفل بطني بدأت نبضات قلبي بالتسارع فقلت في نفسي : معقول ماما تدلك زبي . وبينما أنا أفكر مسكت ماما زبي بيدها وأخذت تدلكه وتلاعبه وأنا أكاد أجن وهي لا تتكلم لكن لم يمضي على مسكها له 10 ثواني لا أكثر ولا أقل إلا وكنت أقذف الحليب على جسمي وعلى جسمها وعلى وجهها وأنا أرتعش ولا أعرف ماذا أقول. وبعد 6 ثواني من الصمت الذين أحسستهم دهرا كانت المفاجأة الكبرى وضعت ماما زبي في فمها وبدأت ترضعه وأنا أكاد أجن وبدأ زبي بالإنتصاب من جديد وهي تلعب به في فمها حتى قذف مرة ثانية ثم قامت ونامت بجنبي وقالت لي : ماما قوم ودلكني أنا يا حبيبي . فقمت وهي مغمضة عينيها خجلانة مني ومسكتها وخلعت كولوتها وظهر كسها الرائع الذي حلمت به كثيرا وبدون مقدمات بدأت اللعب به والمص والرضع منه ومن بزازها وهي تتلوى وتتأوه تحتي ثم قبلتها عميقا في فمها وأدخلت زبي في كسها وهي تتأوه : آآآآه آآآآم آآآآي آآآآه آآآآم . وأنا أكاد أطير من الفرح حتى قذفت في كسها وهي تصرخ من المتعة وأنا أهتف باسمها مجردا ولم تعترض : بحبك يا نجوى .. بموت فيكي يا نوجا. كسك عسل نحل يا نجوى. بقك طِعِم يا نوجا. ثم قمت خجلان من أمامها إلى الداخل ولم أقدر على وضع نظري في وجهها كل النهار إلى الليل . دخلت هي الغرفة وأنا أتصنع نفسي بأنني لا أهتم ولكن خجلان وهي كذلك ونمنا ونحن لا نعرف ماذا وكيف ولماذا حصل هذا إلى أن أتى الصباح . وضعت ماما الإفطار ولكن لم تناديني لأنها كانت خجلانة وعندما انتهت خرجت إلى الخارج وأنا ذهبت وأكلت . بقينا هكذا لمدة 3 أيام وبعدها بدأنا نتكلم مع بعض لكن بنوع من الخجل وماما لم تعد ترتدي ملابسها المعتادة لكن بعد أسبوع تغير الوضع قالت لي ماما أنها تريد السباحة . فقلت لها : وأنا كذلك . ونزلنا ولبست ماما الكولوت الذي أحضرته لها فطار عقلي فعرفت أنها تريد أن تتناك اليوم وأنا كذلك أريد أن أنيك حبيبتي نجوى لأن زبي لم يعد يتحمل الشبق والشهوة وفعلا قالت: تعال يا ماما ودلكني . وفعلا ومن غير مقدمات خلعت لها الكولوت وأنا كذلك خلعت كولوتي وهي تغمض عيونها وبدأت النيك بها وأخذت أدخل زبي في كسها وأخرجه بقوة وبالزيت وهي تتلوى تحتي وأنا أمووووت من الشهوة إلى أن قذفت حليبي في كسها وقمت أنا وهي . وفي الليل نمنا ونحن نتكلم وتعودنا على ذلك ولكن في الليل أحسست أن زبي يريد النيك أكثر لكن لا أعرف كيف أنيك ماما وهي لم تنم بعد فقلت لها : النهارده يا نوجا حابب أنام من غير ملابس مش أحسن ؟ فقالت : على راحتك . فقلت لها : وانتى كمان يا نجوى نامي من غير ملابس لأن الطقس حار جدا جدا . فقالت: حسنا . وفعلا استلقينا وبمجرد أن أغمضت عيونها ذهبت إلى قربها وبدأت اللعب بجسمها والرضع والمص بنهديها الكاعبين الجميلين الممتلئين وبسائر أنحاء جسدها الأنثوي الفتان ثم أدخلت زبي في كسها وبدأت النيك بقوة وهي تصرخ بشدة من الشبق والشهوة : آآآآه آآآآم آآآآي آآآآم كمان يا روح قلبي . وأنا أتأوه مثلها وهي تتلوى إلى أن قذفت شهوتها وأنا قذفت حليبي في كسها ثم نمت ووضعت زبي في فمها وهي ترضعه مثل الطفل الصغير .. بقينا هكذا من غير مصارحة كل يوم أنيكها وأمصمصها هي ونائمة أو هي وواقفة أو هي ومستلقية لكن من غير كلام وهذا ما كان يثيرني أكثر وخصوصا أننا نخجل النظر إلى بعض لأنه مش ممكن أن أتصور أنني أكلم ماما أو هي تكلمني وأنا أنيكها ومن يتوقع أنني أنا ممكن أن أنيك هذه الملكة الرائعة .. أحياننا أستيقظ في الصباح وزبي لا يزال على جسمها أو على كسها أو بين بزازها أو على فمها . وأصبحنا بعد كل ممارسة نتكلم وكأن شيئا لم يكن وحياتنا أصبحت سعيدة جدا جدا وبمصارحة كاملة عن السكس والنيك وماما أصبحت تغريني كثيرا في البيت فترتدي الملابس الشفافة جدا جدا وأنا أحيانا لا أرتدي شيئا وأبقى أشاهد أفلام السكس أو على النت وكلما أشتهيها أمسكها وأبدأ النيك بها والمص والرضع حتى أرتوي وأقذف وأتركها هي ترضع زبي وتمصه وتمص جسدي .. وكنت أهيج أكثر عندما تأتي هي وتداعبني فأحيانا أكون أشاهد التلفاز أو على النت فتأتي عارية وتخلع لي ملابسي وتبدأ المص والرضع واللعب بكسها وأنا أهيج عليها وأنيكها وبعد مدة أحببت أن أتكلم معها عن السكس فانتظرت لليل وذلك بعد خروجها من الحمام كانت تتألق جمالا نظرت لي وقالت : ماما ياسر ادخل استحم . وكانت عارية تماما فمسكتها ومصصت كسها ودخلت الحمام وبعد أن خرجت ذهبت إلى الغرفة كانت تشاهد فيلما كوميديا على التلفاز وترتدي ثوب النوم الشفاف فأطفأت الأنوار كلها في الغرفة ونمت فوقها وبدأت اللعب بها وهي لا تتكلم ولا بحرف كما هي العادة فقلت لها ولأول مرة : نجوى . فقالت لي : نعم يا حبيبي . فقلت لها : أنا أتمنى أن أبقى أنام معك طوال حياتي يا نوجا. قالت لي : يا حبيبي وأنا أيضا لكن أنت تعلم أنك لازم تتزوج وتسيبني وبعدين خالتك سلوى جاية بعد بكره. فقلت لها : بعد بكره قريب أوي. فقالت لي وزبي يدخل قليلا في كسها : آآآآه يا حبيبي أنت هتجنني . فقلت لها وأنا أنظر في عيونها لأول مرة وزبي يدخل في كسها : نجوى أنا مضايقك بأفعالي في حاجة. فقالت : لا لا لا يا عمري أنت حبيبي . فقلت لها : أتمنى أن لا تأتي خالتي . فقالت : لا وإذا أتت ؟ فقلت لها : مش هاقدر .. وتوقفت فقالت لي : مش هاتقدر إيه ؟ فقلت لها : مش هاقدر أنيك ملكة الكون كتير لما تيجي خالتو سلوى. فقالت لي وهي خجلانة وأنا خجلان : لا لا تقلق هنلاقي حل . وابتسمت وهي تتلوى من الشهوة وتنظر بخجل في عيوني فتواقحت أنا وبدأت أمصمص فمها وبزازها وقلت لها : مش كفاية ساكتين . فقالت لي : هو إحنا ساكتين ؟ فقلت لها : أيوه . فقالت : طب ما أنا بأكلمك أهوه . فقلت لها : أنا عايزك تكلميني في السكس يا عمري . فقالت وهي تضحك وتقبلني : أنت تهبل يا روح قلبي بموت فيك. وقالت: آآآآه كسي . فقلت لها : آآآآه الأن تكلمتي المطلوب . فقالت مبتسمة : زبك مووووت يا حبيبي وحليبك أغزر من حليب بابا . وقالت : أعطيني زبرك الغالي أمصه شوية . وبدأت تمصه وكان الجو رومانسيا جدا وهدووووء كبير جدا وأنا وماما عراة ونمارس النياكة الرائعة معا . ومن ذلك اليوم أصبحنا نتكلم ونستشير بعض من غير خجل وكانت أسعد وأمتع النيكات بعد أن تكون ماما قد أنهت الدورة الشهرية فأكون أنا على أحر من الجمر لأنيكها فأبقى الليل أنا وهي نتنايك معا وهي تتأوه مثل العاهرات وكسها مفتوح لزبي كل الليل وننام للظهر ونجلس وأنا أمصمصها وأنيكها وهي تمص زبي أحيانا كي أستيقظ من النوم كانت حياة جميلة جدا جدا . إلى أن أتى اتصال في صباح أحد الأيام في الصيف خالتي قادمة. جاءت خالتي سلوى ورحبتُ بها وعانقتها وقبلتها من وجنتيها. يا خبررررررررر كأنها نجوى ، كأنها أمي ، تذكرت فيلم مرسيدس وشخصية وردة وشخصية عفيفة . يا لها من امرأة شهية ! نفس القوام والعطر والجمال والفتنة بحذافيرها ! الخالق الناطق سبحان مين صور ! ما ليش أم واحدة إنما اتنين .. ماليش نجوى واحدة إنما اتنين. خالتي ولا أمي ، أمي ولا خالتي ، أتخيل أمي خالتي وأتخيل خالتي أمي . وانتحت بها أمي جانبا تهمس لها وتضحك وينظران إليَّ .. هل تخبرها بما جرى بيننا . لا أدري. لبست أمي نجوى كولوت وسوتيان السباحة هي وخالتي سلوى وجوم قالوا لي : يالا قوم يا مدرب علم أمك السباحة . وأنا بحجة تعليم السباحة جلست أحسس وأحط يدي واحدة على الصدر والثانية جنب الكس والفخذ بحجة أحملها فوق المية وهي تحرك يديها ورجليها بشكل اللي يسبح وكنت مدرب ناجح علمتها على سباحة البطن خلال أسبوع وكذلك سباحة الظهر وصارت سباحة ماهرة. بعد حمام السباحة كل يوم أعطي أمي وخالتي التوأمتين المتماثلتين المتطابقتين جلسة مساج وبعد ما أخلص معهما هم يدلكوني طبعا من غير ملابس مثل خالتي أول مرة بس بالكولوت ومشيت الأيام عادية إلا في يوم كانت خالتي لابسة قميص نوم مكان الصدر ضيق قامت رفعت القميص من تحت من عند الأفخاذ عشان تطلع بزها حسيت بشيء غريب إنها متعمدة تغريني وكانت لابسة بكيني بدون كولوت وهذي أول مرة أشوف فيها طيزها . قلت لماما : أنا عايز أنيك سلوى يا نوجا. قالت لي : وماله يا روح قلبي .. بس سيبني أتكتك لك فكرة كده . أخذت لي دش وطوالي على السرير كانت علي منشفة قصيرة بالكاد تغطي طيزي واتفقت أنا وماما نمثل تمثيلية كده كأننا هنمارس الجنس مع بعض لأول مرة وكأن ماما هتغرينى عشان أنيكها عشان تسمعنا وتشوفنا خالتي سلوى وتهيج ونشركها معانا في متعتنا . ونمت بدون حواس بس راحت علي نومة وأنا كذا كنت منبطح على بطني جات أمي الصباح زي ما اتفقنا تدق الباب ما جاوبتها دخلت أمي تشوفني وسابت الباب متوارب تفاجأت بأن زبي طالع من الهدوم لما شافتني شهقت وأنا قلت خليني كده مش عايز أعدل نفسي وتحس إني صاحي ما رديتش. قالت بصوت عال عشان تلفت نظر سلوى في الأوضة القريبة : ماما حبيبي اصحى . ما رديتش عليها . قالت : **** حلو أوى وكبير يجنن موت **** عليك يا يسورة انت عندك زى ده يوم ما كنت صغير كان بحجم النملة **** عليكي يا نجوى إنك جبتي زب زى ده و**** إنه أكبر من أبوه. وهي جالسة تمسح بشويش على زبي وطيزي ، ضحكت على خفيف وقالت : ليه يا يسورة ما بتحلقش حوالين زبك شعرك كثير . نزلت راسها وباست القضيب والكيس وطيزي وأنا هنا عملت نفسي صحيت واني متفاجئ باللي أمي بتعمله . هي سكتت وما عرفتش ترد قلت لها : صباح الخير . ردت : صباح النور . قلت : فيه إيه يا ماما بتعملي إيه ؟ وشفت بطرف عيني خالتي سلوى واقفة عند باب الأوضة الموارب وبتتفرج علي أنا وأمي أختها التوأم نجوى ، وهي بتدعك بزازها وكسها من فوق قميص النوم . قالت : ما باعملش حاجة. قلت لها : يا ماما إنتي مسكتي زبي وأنا صحيت . بكت أو عملت إنها بتبكي وحضنتني وقالت لي : يا ماما زي ما انت شايف غصبا عنى مش بكيفي انت دلوقتي كبير وتعرف إزاي ابوك متوفي من سنين فلي حق إني أمارس حياة زي المتجوزة . ماما ما تضغطش علي أنا مش عايزة أخون أبوك في تربته ولا عايزة أعمل حاجة غلط بس احمد ربك إني مستحملة كده لأني محرومة ومش عايزة أتجوز كله علشانك يا حبيبي . حسستني إني مدين لها بكل شي وعذرتها بكل معنى الكلمة كنت حتى لو شفتها في حضن رجل غريب عذرتها على الكلام اللي قالته وقالت لي : أنا لازم اخلص معاك الموضوع دلوقتي لأني تعبانة . قلت لها : أؤمريني يا ماما. قالت : خليني في البيت بس في البيت على راحتي ألبس اللي ألبسه على كيفي . قلت لها : أوكيه . قالت : عايزة أشوف زبك وألعب بيه بس ما تقوليش حرام أنا عارفة إنه حرام بس حتى لو رحت لراجل غريب هيفضل برضه حرام ثانيا أي راجل ممكن يفضحني انت مش ممكن تفضحني لأنك من دمي ولحمي وثالثا انت أكثر واحد مقدر اللى أنا فيه . قلت لها : أوكيه بس لعب مش حاجة ثانية. بكت وحضنتني قالت لي : قوم جيب ماكينة الحلاقة و الشفرات وتعال . جبتهم وجيت لقيت أمي جالسة بس بالكولوت قلعت قميص النوم اللي كانت لابساه . قالت : قلعته عشان ما يتوسخ بالشعر . قلت لها : محدش سألك يا ماما يا روحي ليه قلعلتيه . قالت : انت بس اللي فاهمني . قالت : شيل الفوطة . نفذت الأوامر من غير ما أنطق بحرف . حلقت لي زبي وكيس البيضان ما خلتش ولا شعرة وزبي واقف زي الزرافة مع مجرد مسكة من يدها لزبي قذف الحمم البركانية على زبها ضحكت وقالت: عندك طاقة هائلة حرام تضيع بدون استثمار . وبعد ما خلصت حلاقة الزب قالت لي : فلقس قدامي في وشي عشان أحلق لك طيزك . ونفذت وإصبعها لامس طيزي وزبي ولع نار بعدها حلقت بطاطي (إبطي) وقالت لي : يالا على الحمام عايزة أحميك. ممكن يا حبيبي ؟ زي ما كنت صغير فاكر ؟ . قلت لها : لا كنت صغير أوى . قالت : مش مشكلة دلوقتى انت كبير هافكرك . مشيت خالتي بسرعة . قبل ما نخرج أنا ونجوى - ماما - على الحمام ودخلنا الحمام . أنا طبعا عاري كما ولدتني أمي ودخلت معايا أمي وهي بس بالكولوت وأنا تحت يدها في الحمام مثل الطفل الصغير تنظفني بالصابون وتغسل شعري وهي عارية مع طفل بريء لكن كان يملك زب كبير وواقف طول الوقت بعد ما ابتل الكولوت مية أصبح شفاف وبان ذلك الكس الحلو المنفوخ المحلوق بدون شعر اللي يشبه كس بنت البنوت وذلك الطيز المربرب كأنه طيز بنت العشرين . المهم بعد ما ابتل الكولوت قلعته وأصبحت قدامي عارية تماما وغسلت كل قطعة في جسمي وخصوصا زبي ، ولاحظت في المراية خالتي سلوى واقفة عند باب الحمام اللي سبناه موارب برضه ، تتفرج علينا وتراقبنا وهي شغالة دعك في بزازها وكسها من فوق قميص نومها ، وبعدها طلبت مني ماما أحميها زي ما حمتني وأنا غسلت كل شيء الطيز البز والكس بعدها وقفنا أنا مع أمي تحت الرشاش (الدُش) أنا مع أمي ولاحظت أنها توطي علي لغاية ما دخل زبي بين فلقة طيزها وهي تروح وتيجي بحركة خفيفة وقذفت على طيزها من غير إيلاج وضحكت وقالت : كبرت يا حبيبي . باستني الفم بالفم وأخذت زبي خلته بين أفخاذها قرب كسها ودخلته المرة دي في كسها ونفس الطريقة تروح وترجع وأسعدها أنا وأروح وأرجع معاها وبزها يضغط على صدري لغاية ما قذفت لبني للمرة الثالثة لكن المرة دي جوه كسها . قالت : ممكن أطلب طلب ؟ قلت لها : تؤمريني أمر يا نجوى . قالت : ممكن أمص زبك ؟ قلت لها : أنا قلت لك يا نوجا اعملي اللي إنتي عايزاه ما تسألينيش خلاص . قالت لي : حبيبي انت . نزلت تمص زبي زي المجنونة لغاية ما قربت أقذف بعدت راسها لكنها رجعت ومصت لغاية ما فرغت لبني في فمها قامت قالت لي : عسل يا روح قلبي انت مش عايز تلحس كس ماما ؟ عايز تلحس كس نجوى حبيبتك ؟ قلت لها : يا ريت . لحست لها كسها لغاية ما قذفت عسلها في فمي شربته كلها كأنه كان عسل وريحته حلوة أوى ورضعت من صدرها زى الطفل الصغير . بعدها جابت لي الكريمات اللي بتستخدمها للعناية بجسمها قالت لي : ماما ممكن تدلكني وتعمل لي مساج زي ما بنعمل عند حمام السباحة. قلت لها : حاضر . ورجعنا أوضتي . كنا بدون ملابس . انبطحت أمي على بطنها وبدأت أحط الكريم على ظهرها ودلكته. وصلت الطيز ودلكته وكان طري جدا بالكريم وحتى بزها وكسها المهم إني دلكت كل جسمها من فوق الراس إلى آخر صباع في رجلها وكان زبي فوق طيزها ومررت زبي بين طيزها . وكل ده وخالتي سلوى بتراقبنا في الحمام وفي أوضتي ، وهي هايجة جدا . وبعدين خلصنا ونادت عليها ماما عشان الغدا . اتغدينا كلنا وكانت خالتي تختلس النظرات إلي وإلى أختها التوأم المتطابقة أمي . وتكلمنا في أمور عادية . وبالليل بعدما تعشينا وودعتنا خالتي لتنام في غرفتها . وبدأنا نتنقل بالبيت من غير ملابس عندئذ وكنا زوج وزوجة ما عندهمش عيال في البيت وجات أمي تقول لي : أنا اليوم مبسوطة ممكن نسمع أغاني ونرقص . قلت لها : يالا . شغلت شريط أغاني رقص . المهم رقصنا - برضه تحت مراقبة وتلصص خالتي اللي كانت مترددة تشاركنا ونفسها تشاركنا - وإحنا عاريين وهي كل ما تتحرك يهتز كل شي في جسمها أخ على ذلك الصدر اللي ما بيوقفش عن الحركة لحظة وذلك الطيز . المهم كنت ألتصق بجسمها وألعب بزبي في طيزها وبعدين ربطت الشال على خصرها وبدأت تهز بذلك الطيز اللي زي الزبادي ولما رحنا عشان ننام ضمتني لصدرها وأنا أقول لها : بوسينى يا نجوى ، ضمينى ، احضنينى ، وشوشينى . وإحنا عراة لغاية ما نمنا بهذه الطريقة ولما صحيت الصباح ما لقيتهاش نايمة جنبي . رحت أشوفها في البيت لاقيتها جالسة بالمطبخ تعمل لنا الفطار . وكانت طيزها باينة يعني مش لابسة ملابس داخلية. المهم فطرنا إحنا وخالتي سلوى . المهم اتصل بيا واحد صاحبى وخرجنا رجعت حوالى الساعة واحدة بالليل وكنت نفسى أنام دخلت غرفتى وغيرت ملابسى وأنا متعود إنى أنام بالفانلة والشورت بس المهم جيت أنام فى سريرى لاقيت إن خالتى سلوى نايمة على السرير بتاعى المهم وأنا باخرج من الأوضة عشان أنام فى الأوضة التانية اللى فيها ماما أو الأوضة التالتة بتاعة خالتى أصلا لاقيتها بتنادى عليا بتقول لى : رايح فين تانى ؟ قلت لها : هانام فى الأوضة التانية. قالت لى : ليه تعالى نام على سريرك ولا فى مشكلة إنك تنام جمبى ؟؟ قلت لها : أخاف أزعجك أو ما تاخديش راحتك . قالت لى : تعالى نام فى سريرك وبعدين هو أنا جاية أزعجكم ولا إيه لو مش عاوز هاقوم أنام أنا فى الأوضة التانية. بس أنا جيت عشان خايفة أنام لوحدى وانت سيد الرجالة تونسنى. قلت لها : يا خالتى ده شرف ليا إنى أنام جمبك . قالت لى : طيب تعالى نام جمبى . ونمت جنبها قعدنا نتكلم فى أى حاجة تقريبا نصف ساعة وبعدين استأذنت منى علشان تنام وإدتنى ضهرها ونامت فات حوالى نصف ساعة وأنا لسه صاحى وطبعا هى كانت نايمة بهدومها العادية بتاعة البيت الجلابية وملحقاتها المهم وهى مديانى ظهرها وطبعا نايمة ورايحة فى النوم حضنتها من ظهرها لاقيت زبى واقف زى الحجر وكنا متغطيين ببطانية تقيلة شوية . من تحت البطانية رفعت الجلابية بتاعتها ونزلت الشورت بتاعى ورفعت قميص النوم بتاعها ونزلت الكولوت بتاعها كان لونه وردى وصغير وحطيت زبى وهو واقف حجر بين فخادها من غير ما أتحرك شوية ولما اتأكدت إنها نايمة بليت زبى بريقى وقعدت أدخله وأطلعه بين فخادها لحد ما نزلت بين فخادها وقلت كفاية كده وعدلت هدومى وهدومها وكأنى ما عملتش حاجة . مر حوالى ساعة وأنا لسه زبى واقف برضه شوية ولاقيتها بتتقلب وبقى وشها ليا فندهت عليها مرة بصوت واطى ما رديتش عليا قلت يبقى لسه نايمة قلت لما أجرب كده فكيت الزراير بتاعة الجلابية بتاعتها كانوا حوالى 4 زراير لاقيتها لابسة سوتيانة برضه نفس لون الكولوت وردى ، رفعت فردة من السوتيانة ، بان بزها ، طلعته وقعدت أرضع فيه شوية ولا هى هنا . رحت رافع البطانية من علينا ورافع الجلابية كلها والقميص ونزلت الكولوت بتاعها وبصيت لاقيت قدامى كس الخالق الناطق كس أمي اللى ما شفتش زيه ولا هشوف كان فى شعر للانها مش بتحلق الشعر ده لأنها زى ما قلت مطلقة هتحلقه لمين قلت دى فرصة إنى أنزل وألحس كسها حتى لو صحيت هتشتهينى زى ما أنا اشتهيتها . قمت نورت النور الصغير علشان أشوف ونزلت لحست فى كسها شوية ولا هى هنا قمت قلعت هدومى كلها ورفعت هدومها للآخر وفكيت السوتيانة بتاعتها ونمت فوقها زبى على كسها وبزها فى فمى حسيت إنها بدأت تصحى قمت بايسها فى شفايفها وقعدت أمص فى شفايفها إلا وهى بتصحى وبتزقنى من عليها بعدت شفتى عنها وبتقول لى : انت بتعمل إيه ؟ قلت لها : أنا بحبك يا خالتى ونفسى فيكى من زمان . قالت لى : لا عيب اللى إحنا بنعمله ده عيب وحرام أنا خالتك . قلت لها : بس أنا عارف إنك محرومة من زمان وأنا عاوز أريحك . قالت لى بلهجة مصطنعة لم تنجح في إقناعها هي نفسها وأنا أعلم أنها رأتني أنا وأنا أنيك أمي أختها التوأم ونحن في غاية الاستمتاع : بس أنا خايفة لأن ده حرام . قلت لها : الحرام إنك تكونى محرومة العمر ده كله . كل ده وأنا لسه زبى على كسها وفى أثناء كلامى معاها كنت بلعب بايدى فى حلمات بزها قالت لى : طيب بس المرة دى بس . قلت لها : موافق قالت : بس وعد ما تقولش لحد على اللى بيحصل بينا ده . ما رديتش عليها وسكتها . حطيت شفايفى على شفايفها ولسانى بيلعب فى بقها وعمال امص من ريقها اللى ما يتشبعش منه نزلت ورضعت فى حلماتها وقعدت أبوس فى جسمها كله لحد ما وصلت لكسها وقعدت الحس فيه وفى زنبورها اللى كان واقف زى الزبر الصغير وعمال ينزل عسل وأنا ألحس فى العسل ده اللى عامل زى العسل الأبيض الدرجة الأولى وهى كل اللى بتقوله : آه ه ه ه ه ه ه ه ه ه ه ه ه ه ه ه ه ه ه ه أوووووووووووووه أووووووف بالراحة الحس لى كمان بموت فيك نيكنى نيكنى . قمت من عليها وقلت لها : خالتو حبيبتى ممكن أطلب منك طلب . قالت : من عينى يا روحى اؤمرنى . قلت لها : نفسى تمصي لى زبى . قالت لى : بس كده . وقعدت تمص لى فى زبى حوالى خمس دقائق . وقالت لى : دخله فى كسى بقى . قلت لها : حاضر . فرشت بزبى أشفار كسها ودخلته وقعدت أنيك فيها وهى تتأوه آه آه آه آه آه آه حوالى نصف ساعة ونزلت لبني الوفير الغزير فى كسها . وبعدين قلت لها: خالتى خالتى . قالت : نعم يا عيون خالتك يا نايك خالتك يا روح خالتك . قلت لها : اعملى وضع القطة يا سلوى يعنى نامى على إيديكى وركبك زى السجود . نفسى أنيكك على الوضع ده. قالت لى : حاضر يا روحى . ووقفت وراها وراس زبى على خرم كسها . مسكتها من وسطها ودخلت زبى فى كسها وطبعا هى غنجت من المتعة غنج عالى وكانت ماما خرجت من أوضتها وواقفة تتفرج وتشاور لى وتشجعنى وخالتى سلوى مش واخدة بالها. وكان زبى دخل لحد نصه وسبته شوية علشان نتشرب الإحساس الجميل للمرة الثانية مع بعض وفى خلال ما زبى فى كسها كنت ببوسها فى شفايفها وأمص لها فى شفايفها وأرضع فى بزها وهى تتأوه وتغنج : آه آه آه أححححححححححححح نيكنى أكتر . بدأت أدخل زبي شوية كمان وشوية شوية لحد ما دخل كله وقعدت أنيكها فى كسها حوالى نصف ساعة ونكتها فى كسها ونزلت فيه لبنى مرتين كمان وقالت لى : كفاية كده النهارده أنا تعبت . وعدلت هدومها وأنا عدلت هدومى وقالت: هننام شوية بقى . قلت لها : ماشى . واتغطينا تانى وأنا نزلت الشورت بتاعى شوية ورفعت الهدوم بتاعتها شوية وكان وشها ليا ودخلت زبى فى كسها ونمت حاضنها وزبى فى كسها لحد الصبح صحيت ما لاقيتهاش جمبى باسأل والدتى نجوى: خالتى فين ؟ ضحكت وقالت : خرجت تجيب شوية حاجات . قلت لها : ماشى . ودخلت كملت نوم استعدادا للسهر بالليل مع خالتى وحبيبتى صحيت من النوم لقيت أمى وخالتى بيجهزوا الغداء يادوب كل اللى عرفت آخده من خالتى علشان وجود أمى بوسة بس واتغديت وهى عمالة تغمز لى وتضحك لى وتوكلنى بايديها ووالدتى بتضحك في سرها. المهم استأذنتهم فى الخروج مع صحابى وخرجت ورجعت متأخر تقريبا الساعة 1 ونص بالليل دخلت غرفتى لاقيت ماما نايمة برضه فى أوضتها وخالتى فى أوضتى قاعدة مستنيانى قالت لى : إيه اللى أخرك كده ؟ قلت لها : إيه بتسألى ليه يا سلوى مش إنتى قلتي لى إمبارح إنى دى آخر مرة نعمل كده رغم إنى مشتاق لك . قالت لى : طيب اطلع بره وتعالى تانى . قلت لها : ليه ؟ قالت لى : اطلع بس وتعالى كمان عشر دقائق . خرجت أكلت وأخدت دوش ورجعت ليها فى الأوضة تانى لاقيتها لابسة قميص نوم اسود بيبى دول من القصير ومش لابسة كولوت ولا سوتيانة بابص لاقيتها كده وكمان شايلة شعرتها اللى حوالين كسها قلت لها : إيه الجمال ده يا سلوى . عروسة فى ليلة دخلتها . قالت لى : اسكت بقى يا واد ما تكسفنيش . مسكتها وقعدت أمص فى شفايفها وقلعتها البيبى دول وبقت عريانة ملط وبتقول لى : هو انت هتنام بهدومك ولا إيه ؟ قلت لها : لا طبعا . وفى ثوانى كنت قالع هدومى وبقت عريان أنا كمان وقلت لها : تحبى ألحس لك الأول ولا تمصى لى زبى الأول . قالت لى : أمص لك زبك اللى باعبده وباحبه موت اللى رجع لى عمرى وروحى ده. وقالت لى إنها عاوزة تشرب اللبن بتاعى كمان وقعدت تمص فى زبى لحد ما نزل فى بقها وشربته كله قلت لها : تسمح لى مولاتى سلوى إنى أرضع فى بزها شوية . وقعدت أرضع فى بزها شوية وأنزل لحد ما وصلت كسها وقعدت ألحس لها فيه وأمص لها فى زنبورها قالت لى : دخله بقى بس بالراحة . قلت لها : تؤمرى يا سلوتى. ودخلته مرة واحدة من كتر الاستعجال قامت صرخت من الألم وقالت لى : بالراحة. وقلت لها : ما تصرخيش يا سوسو لحد من الجيران يسمعنا تبقى فضيحة . قالت لى : وانت كمان بالراحة ما هو وجعنى أعمل إيه . قلت لها : طيب يا جميل. وقعدت أنيك فيها شوية وحسيت إن باب الأوضة بيتفتح قلت اتفضحنا واللى كان كان بس ما قلتلهاش إن الباب اتفتح ولا حاجة قعدت أنيك فيها وكأن مفيش حاجة وأنا بابص على الباب لاقيت اللى واقف عند الباب أمى وبتتفرج علينا لتانى ليلة على التوالى بتمتع من نظرة عينيها قلت يا واد فرصة تشوف إيه اللى هيحصل قعدت أنيك خالتى جامد قوى لحد ما جبتهم فيها فى كسها وقلت لها : سلوى حبيبتى ممكن تمصى لى زبى ؟ قالت لى : من عينى يا روحى. ونزلت تمص لى زبى وأنا شايف ماما متابعة ده كله وهى لابسه قميص نوم أبيض طلعت بزها منه وقعدت تلعب فيه وإيديها التانية على كسها من فوق القميص شوية ونزلت كولوتها وقعدت تلعب فى كسها من غير أى حاجة وأنا شايفها ده كله وخالتى بتمص لى زبى شوية وامشى . قفلت الباب بالراحة زى ما فتحته وهى بتبتسم لى وأنا شغال مع خالتى عادى ونزلت فى كسها قلت لها: يلا بقى علشان ننام . قالت لى : ماشى . نمنا زى اليوم اللى قبله زبى فى كسها بس المرة دى من غير هدوم خالص . المهم صحيت الصبح بدرى لاقيتنى زى ما أنا نايم وزبى فى كس خالتى سلوى توأم أمى المتماثل ، أخت ماما التوأم ، حبيبتى وروحى صحيتها وقلت لها : أنا نفسى أنيكك على الصبح على غيار الريق كده يا سلوى . قالت لى : وإيه اللى منعك نيكنى أنا حبيبتك وروحك وبتاعتك وملكك تنيكنى وقت ما انت عاوز . كنا أساسا من غير هدوم نزلت لحست لها شويه فى كسها ودخلت زبى فى كسها جامد وخليت صوتها يعلى من غير ما تحس قاصد إن أمى تسمع اللى بيحصل وفعلا كانت سامعانا وشايفانا قلت لها : أنا هقوم استحمى بقى . وساعتها جريت ماما على أوضتها. وأنا قايم عديت على أوضة أمى نجوى وكان الباب موارب بابص كده من الحتة اللى مفتوحة لاقيتها نايمة على السرير وبتمارس العادة السرية قلت كده هى استوت . دخلت عليها وهى مندمجة ومغمضة عينيها ومن غير ما تحس نزلت الشورت بتاعى وطلعت زبى وبعدت إيديها فاقت من اللى كانت بتعملها ما إديتهاش فرصة ورحت مدخل زبى فى كسها وقعدت أنيك فيها وهى تقول لى : أيوووووووووووووووه أححححححححححححح نكنى كمان يا روح قلبى . قلت لها : أنا شفتك وانتى بتتفرجى عليا أنا وخالتى إمبارح . قالت لى : إحنا عايزين خالتك تسمع وتشترك معانا بقى . قلت لها : أنا كمان دى أمنيتى ونفسى في كده من زمان . كل ده وزبى فى كسها وإيدى بتفك القميص بتاعها والسوتيانة وأول ما شفت بزها قعدت أمص فيها وأقول لها : باعشقك يا نجوى. وهى تقول لى : وأنا كمان يا روح قلبى ونور عينى . فى خلال ما أنا بانيك أمى خالتى استغيبتنى لأنى قلت لها : هاروح أستحمى . جت ورايا على الحمام وما لاقيتنيش فتحت الباب بتاع أوضة ماما بالراحة وأنا بانيكها برضه بعد ما هديت وبدأت تندمج معايا لاقيت خالتى بتقول لى : **** **** هو انت شغال ومش عاتق نفسك . ماما اتصدمت لأن خالتى ما تعرفش إنها شافتها معايا وأنا بانيكها ، بس سرعان ما فرحت بتحقيق أمنيتنا. المهم قلت لها : تعالى شاركينا . قعدت أنيك أمى ونزلت فى كسها حوالى تلات مرات وخالتى تقول لى: نيكنى أنا كمان . قلت لها : لما أريح ماما نوجا الأول يا سوسو . قعدت خالتى - اللى هى نسخة طبق الأصل من أمى - تلعب فى كسها هجت على منظر خالتى سلوى وكانت ماما خلاص تعبت من كتر ما نكتها نيمت خالتى وبدأت أنيكها هى كمان قدام ماما وأطلع زبى من كس خالتى أحطه فى كس ماما وأطلعه من كس ماما أحطه فى كس خالتى وبين بزاز ماما وبين بزاز خالتى نكتهم فى اليوم ده حوالى 10 مرات ومن يومها وأنا بانيكهم هما الاثنين بس طبعا أمى أكتر لأنى قاعد معاها فى البيت لوحدنا . عرفت لاحقا أن ماما قالت لها كل شئ بيننا ساعة ما وشوشتها فى أول ما جات لزيارتنا وهم لوحدهم . وفي اليوم التالي لتلك الليلة قالت لي خالتي سلوى : أمك ما بتخبيش عني حاجة وكل حاجة حصلت بينكم أنا عارفاها بالتفصيل. وجت عندي نزلت الشورت وشالت التيشيرت وخلعت ملابسها أخ على هذا الجسم الرائع زي جسم أمي والطيز المتناسق زي طيز أمي والصدر الأبيض اللي زي القشطة زي صدر أمي المهم مصت لي زبي ولحست لها كسها وحطيت فمي على صدرها بامص لها زي أمي ضحكت علي وقالت لي : عايز ترضع ؟ قلت لها : آه . وفجأة رمتني على السرير وجلست فوق زبي بس كان كبير عليها - زى كس ماما بالضبط - وأخيرا قذفت لبني في كسها. دخلت علينا أمي في الغرفة وهي تضحك وتقول : خطفتي جوزي يا خطافة الرجالة . وجت تمقق فينا أنا وخالتي وتسأل خالتي : ها عجبك ابني حبيبي راجل ولا لا ؟ قالت : ده سيد الرجالة زبه أكبر من زب محمد طليقي . قالت أمي : وأكبر من زب أبوه **** يرحمه. أخذت راحة حتى الليل وكنا جالسين في البيت كلنا عراة خالعين ملابسنا وبالليل جوني خالتي وأمي وقالوا إنهم عايزيني أنيكهم هما الاثنتين تاني زي إمبارح. نكتهم وكنت تعبان بعد النيك ورحنا الحمام نستحمى إحنا التلاتة في الحمام خالتي وأمي يحموني وأنا بعدها أحميهم وبعدها رحنا ننام وإحنا عراة خالتي ترضعني شوية وأمي ترضعني شوية عشان أنام وهي تلعب بإيدها في زبي وبقيت أنا بعد كده أحلق لأمي نجوى كسها وطيزها وأنتف لها شعرتها وشعر رجليها وباطها وخالتي سلوى بعد كده أنتف لها وأمي تحلق لي زبي وطيزي وإبطي ومن يومها وأنا أنيك الاثنتين وكن يمارسن معي جميع أشكال وأنواع الجنس حتى عادت خالتي إلى بيتها وصرت أنا وأمي بالبيت وهذي قصتنا أنا و أمي وخالتي حتى اليوم وبقيت عند أمي الولد الشاب اللي بيخاف عليها والزوج اللي بينيكها في اليوم أكثر من ثلاث مرات والولد الصغير اللي بيرضع من صدر أمه. ومن وقت للتاني تزورنا خالتي سلوى ونعمل ثلاثية جنسية FFM مع بعض ، وأنال أنا متعة نيك فاتنتين وفي نفس الوقت محارم وفي نفس الوقت توائم متماثلة يعنى FFM و Twins و Incest وبقى لى على الحال ده 3 سنين.