قصتى مع شقيقة زوجتى المطلقه

قصتى مع شقيقة زوجتى المطلقه
هذه حكايتي مع أخت زوجتي وهي حقيقيةحصلت من سنتين اعذروني على الإطالة : منذ زواجي وأخت زوجتي المطلقة تتجسسعلينا أنا وزوجتي عندما نمارس الجنس كلما زارتنا في مدينتنا وهي الأكبر من زوجتيبسنتين وعندما أحسست بها أخفيت الموضوع عن زوجتي وفي ذلك الوقت لم تكن لي رغبهفي الاقتراب منها و كنت انيك زوجتي بالقصد عندما تكون موجودة وانيك بقوه حتىتصرخ بصوت عالي لكي تسمع الأخت وتحترق ولكن بعد 15 شهر من الزواج وعندما حملتزوجتي وفي شهرها الأخير و أمر الطبيب الاستلقاء على السرير لحين الولادة وأختهاجالسه في البيت من دون عمل أو دراسة وبما أن والدتي كبيره في السن فقد تطوعت هيأن تأتي وتقضي الشهر الأخير مع أختها وتعتني بها وبعد أسبوع محروم من النيك بدأتانظر إلى الأخت برغبة لان جسمها رائع وقد كانت تستعرض جسمها بالملابس الضيقة لكييبين الطيز بشكل بارز و أحيانا بنطلون أو بدون ستيانات بفانله شاده على الجسموملابس سترتش إذا نامت أختها وقد كانت طويلة وأنا اعشق الطويلات ليس لأني قصيربل لأني احب أن انيك واحدة طويلة على الواقف ..... بدأت أنا بالاستعراض أيضافقد كنت أحيانا في الليل اخرج من غرفتي إلى المطبخ بالسروال القصير لأني اعرفأنها مستيقظة وتراقبني و أثناء النهار أقوم زبي لكي يبين من الثوب من اجل أنتنظر إليه وعندما تراه تغيب قليلا لكي تنقر كسها بيدها وتطفئ ما به من ناروتعود بعد عدة أيام في تالي الليل تركت هي باب غرفتها شبه مفتوح وهي تطفئنار كسها بيدها ( تجلخ ) وتصرخ لكي تسمعني وكنت أتردد ألف مره أن ادخل وأناعريان وادخل في الموضوع على طول ( الكس ) وكنت أقول لو أنها لا تتجاوب معي وتصرخو تصحي زوجتي وتقوم من السرير وهي بذلك الوضع ثم تسقط من الدرج وتتأذى هيوالجنين وتكتشف زوجها الخائن مع أختها لكم أن تتصوروا العواقب ولكن الشيطان شاطرو أدخلني الغرفة بصمت وهدوء واقتربت منها وقد كانت الإضاءة خافته وكنت أرى الكسوهو مكشوف واثنين من أصابعها من يدها اليمنى من أعلى الكس حول الفتحة وإصبعهاالأوسط من اليد اليسرى من اسفل طيزها في الفتحة لم اكن مجنونا ومهووسا أو مشتاقاللكس بل لذلك الطول الفارع بالنسبة لفتاه وطولها قد احتل السرير طولا وقدميهاكانتا على طرف السرير الخشبي فقد كانت 185 سم طولا و72 كغم وزنا كنت قد دخلتعليها بسروال قصير فقط وزبي يريد أن يخترق السروال مثل صاروخ قد ثبت هدفه وعندماأحست هي ( تظاهرت ) بوجودي حاولت أن تغطي جسمها من دون رغبه وبتكلف وقالت لي : ايش تبغى مني جاي هنا تتجسس علي مش عيب عليك وأنت زوج أختي . وقلت لها آسف بس اعتقدت أن هذا البرنامج المفتوح وحبيت أن أشارك . عندي مشاركة ممكن أشارك قلت هذا لأنها من محبي برامج التلفزيونالمباشرة وهي كثيرة المشاركة ، نظرا للفراغ الذي لديها وقد كان ذلك كلامهاللمذيعات فنظرت إلى وهي تنظر إلى الزب وقد كنت انزل السروال بطريقة إغراء وزبييبين من أعلاه إلى أسفله قليلا حتى تبين كله وقد كان متصلبا ثم أحسست أنها لنتتردد بمشاركتي المتواضعة ثم نظرت إلى الباب و فهمت منها أن تقول لي أغلقه بسرعةلكي نتنايك ثم أغلقت الباب واقتربت منها ووقفت على طرف السرير وقد كان كثير منجسمها بين ولم تغطه كله بل غطت كسها وبطنها وصدرها ولكن فخذيها والى أصابعرجليها كانت مكشوفة ثم ثنيت ركبتي ووضعتهما على مؤخرة السرير مثل طريقة الجمل فيالجلوس وعندما اقتربت منها وقد كنت على مسافة خمسة أضعاف طول زي من كسها ثنت هيركبتيها إلى أعلى ثم التفت على جنبها الأيمن وطيزها على مرأى مني ومن ثم بدأتبلمس ساقيها إلى أن اقتربت إلى فخذيها وهي ترتعش من الحلاوة ثم شرعتبدغدغة فخذيها وانزل بيدي إلى ما بين الفخذين واذهب بإصبعي إلى أعلى ثم إلى اسفلوهي ترتجف وكأني أحس بها تقول يا له خلصني ونيك كسي شب علي ولكن لا إلى أن وصلتإلى طيزها وامسح على جبليها لكي تزيد اهتياجا إلى أن أزاحت الغطاء عنها ثمقلبت على بطنها وارتفعت طيزها إلى الأعلى وهي تضم فخذيها إلى بعض وبشده من الوضعالذي وصلتها إليه فأدخلت إصبعي في منطقة الطيز وهي ترخي لي إلى أن وصلت إلى كسهاوأنا المسه بلطف وحين لامسته شهقت هي شهقة أثارتني وهيجتني مما جعلتني انقضعليها من خلفها وارفع طيزها إلى أعلى ووضعتها في شبه هيئة السجود وباعدت بينركبتيها لكي أعوض لي عن طولها واجعل كسها موازيا لزبي وعندما وازنتها على زبيبدأت أدلك رأسه بلطف على فتحت الكس وهي تشهق ثم تظهر صوتا كأنه صوتسيارة سوبربان 450 .... أدخلت رأسه إلى أن اختفى ثم اسحبه قليلا وادفعه اكثر وهيتصرخ إلى أن دخل بكامله وبمجرد دخوله كله أحسست بتدفق سائل حار في كسها ثم خرجصوت السوبربان كصوت الرعد وكأنه في سباق سرعة 100 كم ضد الساعة وعلمت أنها أنزلتأول واحد فقط من أول إدخال وقد كان واحدا من 8 مرات تنزل في تلك الليلة وبعدثاني مره إنزال أعدتها على ظهرها و أدخلته مرة أخرى وأنا انظر إلى وجهها ولونهيتقلب مثل ألوان الطيف وكل مرة تنزل هي أمص حلمتيها إلى أن يصبحا أحمرين ثم اسحبلسانها و أمصه حتى كدت اقتلعه لكي يزيد اشتعالها وثم أعود إلى النيك وفيكل سحب ودفع تشهق وتزفر وكنت انيك بلا رحمه ولا هوادة . ثم أرادت أن ترانيانزل فقلت لا أستطيع أن انزل في كسها إلا في مكان واحد عرفت هي قصدي فترددتوقالت لقد داهمنا الوقت وانتهى وقت البرنامج في حلقه أخرى احسن فقلت أن حلقةاليوم عن حلقتين نظرا لانتهاء الدورة التلفزيونية الحالية ووافقت مكرهة لأني كنتفوقها إلى أن أعدتها على بطنها فأخذت علبة الكريم الذي تدهن به جسمها قبلالنوم وقد كان بجانب السرير ثم وضعت المخدة الأولى تحت بطنها لكي ترتفع طيزها والأخرى على فمها لكي تكتم الصراخ وبدأت ادهن الفتحة بإصبعي واكثر من الكريم فيهإلى أن توسعت ثم أدخلت اثنين من أصابعي واعمل به على شكل دوائر لكي يتسع لزبيوقمت بدهن زبي جيدا وقد بدأت بإدخاله شيئا شيئا وهي تصرخ يشده وكنت أحاولتهدئتها بأن الألم فقط عند الإدخال فقط ثم يختفي قليل لم أجد في حياتي لذه فيالنيك مثل نيكة الطيز وضيقه يحلي النيكه إلى أنزلت كل ما في في طيزها وازدادتحلاوته بعد أن أنزلت ثم انهرت على ظهرها وخرجت بعد فتره من عندها إلى الدش ثمنمت . وبعدها بأيام حققت حلمي و نكتها وقافي وكنت استمتع به كثيرا لكنه يهدحيل الركب والى أن أدخلت زوجتي المستشفى حتى الولادة بدأت انيكها على طاولةالطعام وفي كل مكان في البيت صارحتني أنها لم تناك في زواجها مثل ما كنت انيكهاوان زوجها زبه كبير ولكنه سريع القذف وينزل قبلها ثم ينام ويتركها تتعذب . انتهت المتعة عندما طلبت منها أمها المغادرة لأنه لا يجوز لها أن تقيم معزوج أختها وهي مطلقه عشان كلام الناس