قصتى مع حماتى وكيف حملت بطفل منى

قصتى مع حماتى وكيف حملت بطفل منى

إعلانللتحميل إضغط هنا

إعلانللتحميل إضغط هنا

إعلانللتحميل إضغط هنا

بدأت قصتي منذ حوالي 6 سنوات ، عندما قررت الخطبة و الزواج حيث أني شاب أمتاز بشخصية مثيرة و جمال مبهر و ذكاء و جاذبية على حد قول حماتي ، كما و أني لا ينقصني شيء ، بالطبع و بعد أن وجدت الفتاة المناسبة و اتمام العادات و التقاليد تزوجنا. و بعد عدة أشهر حملت زوجتي و مرت الشهور لتصبح في الشهر التاسع … واقع العلاقة بحماتي كان غريب مذ أن ذهبت في المرة الأولى لبيت الزوجة لخطبتها ، حيث كانت تنظر لي بطريقة غريبة خصوصا “زبري” كما أنها كانت تقبلني كلما ذهبت إليهم و لم أكن أعير الأمر اهتماما كبيرا لأنها و من المفروض حماتي ، كما أنها كانت تجلس معي و تحادثني و تسألني عن أمور كثيرة بعض منها جنسي أمام زوجتي ، كما صدف ان لمحتها في مرة تراقبني بعد منتصف الليل حين نمت عندهم بعد الزواج انا و زوجتي ، و أنا كنت أسايرها حرصا على علاقتي بزوجتي ، ومرات تتعمد للمرور امامي بقميص نومها ، لم أكن أفكر فيها بطريقة غير ودية إطلاقا و للصدق مرة تعمدت هي المرور من أمام غرفتي حيث خرجت من الحمام بعد الدش في الصباح بالكلسون و السنتيانة لونهما كان احمر ، حماتي صغيرة في السن لم تبلغ الثامنة و الثلاثون في ذلك الوقت جسمها ممشوق ناصع البياض و هي جميلة جدا كما انها ممحونة جدا … حينها احسست بشعور غريب انطفىء فورا لأنها حماتي !!! كل ذلك لأني كنت أنام عندهم أحيانا عند زيارتهم أنا و زوجتي لبعدهم عن بيتي ، حماي ينزل للعمل باكرا و أنا أنزل الساعة التاسعة و النصف و اصحو و لكني ابقى في السرير. و تواترت الأحداث لحين ترسخ الأمر بأني يجب أن افعل شيء للتخلص منها و من عاداتها السيئة و لكن اللحظة الحاسمة التي لم تكن لتحصل إلا بمشيئة القدر كانت يوم ولادة زوجتي لطفلي الأول ، حين ذهبت للمستشفى “هداسا” في القدس ، حوالي الساعة الثالثة بعد الظهر و طبعا جاءت حماتي للمستشفى و بقيت زوجتي في المخاض لم تلد حتى الساعة الثانية من منتصف الليل ، و هنا حصل الأمر المهم حيث تزامن و قوع عملية انتحارية في شارع يافا في تلك الليلة و أصبح الممرضون و الطاقم الطبي الإسرائيلي يتعامل معنا بطريقة لئيمة مزرية و طلبو منا الذهاب للبيت حيث أعلنت حالة الطوارىء في المستشفى ، طبعا حماتي تسكن في منطقة تبعد عنا و عندما أردنا الذهاب لم استطع ايصالها لبيتها فأخذتها معي لبيتي بواقع أنها حماتي ، و طبعا هي نامت في الصالون و أنا في غرفة نومي … من كثرة التعب رحت في نوم عميق سمعت صوت باب الحمام ؟؟ الظاهر حماتي تأخذ دش … و لكني لم اتزحزح كوني منهك و لكن بعد لحظة اذا بيدها تنزل على زبي و فورا سحبته من تحت بنطلون البجامة و أخذت تمص به و أنا ما زلت لم أصحو من الصدمة ، و لكني قلت ما هذا قالت أحبك أحبك أحبك من شان **** خليني أفش قلبي أنا بخط لهذا اليوم منذ زمن خليني و هي تمص حتى ان زبي التهب و أصبح مثل علبة الكوكا كولا لم تعد قبضة يدها كافية لتمسك به ، و هي طبعا شالحة و يا لهذا الجسد لم أر مثله إلا في اعلانات التلفزيون انها تعتني بنفسها لدرجة الجنون !!! فاق جمالها كلوديا شيفر لم تترك شعرة واحدة على جسدها ، و ضعت الروش بلون زهري يميل قليلا للحمرة كذلك المناكير على يديها بنفس اللون حتى على أصابع قدميها لبست خلخالا ووضعت حجر مرصع في صرتها كأنها عروس أعدت على أيدي عشرات الوصيفات لليلة دخلتها ، أحسست بقلبي يهوي و كأن جسدي قذف بكل ما يملك من ادرنيلين في عروقه و أخذت تلحس بيضي و تعض رأس زبي و تمسك بطيزي كأنها ستلتهمني صفعتها على خدها ولم تبالِ لم أستطع المقاومة و لا حتى إبعادها احسست كانها تغتصبني ، الشيطان تملكني كنت أشتعل و لكنها حماتي … حسننا سأكسر عينها ، طلبت منها الهدوء و الصعود للسرير و الإستلقاء لم تتردد و بدء الاشتباك حيث تعمدت إدخال زبي فيها بطريقة عنيفة جدا … و هي تستمتع يا للهول جعلتها تستلقي على ظهرها و ضممت ساقاها الى كتفيها و أدخلته بالكامل و هي قلما احست به ، إختليت بها اخذت أدخله و أخرجه لدرجة أني احسست بكسها يبلعني و هنا قررت ان اجرب نيكها من طيزها فأدرتها و أدخلته بقسوة مع القليل من البصاق و صرخت بآهات هافتة أنا لم احس بطيز بيضاء لماعة كهذه يداي واحدة عل الطيز اليمين و أخرى على اليسرى و تارة أستلقي بثقلي على زبي في طيزها وتارة أخرة اصفعها بقوة ، حتى رسمت كفا يداي على طيزها، في البداية تألمت و لكنها كانت تستمتع حين أخرجته منها و كان خزقها يبقى مفتوح بقطر3 سنتمتر لم أعلم ماذا استعملت لتفضي على نفسها هذا العطر الفتان و كم كانت تتلذ كم احسست بخزقها يغلق على زبي يطوقه لم أبرحها حتى بدء ضوء الصباح يشقشق ، نكتها حتى جعلتها تبكي و انزلت دما من طيزها حيث جرحتها وهي تزداد متعة نزفت كأنها عروس تفقد بكارتها و لم افرغ سائل ظهري و بقي منتصبا و هي كالذي القى اكثر من 2 لتر من سائلها الأنثوي الذي غطى طيزها و إخطلت بدمائها لكنها لم تأبه و بقيت تقبلني و تلحس بيضي و تمص زبي لم تبقي ملمتر واحد في جسمي لم تلحسه يداها العذباوات قلصن آلام جسدي بمساجاتها و أناملها الملساء و غنجاتها الهامسة روحي المستأسدة احسستها بالنشوة أيقظت ذلك القط البري في أعماقها ، كانت تنظر لي بعيناها الزرقاوات تفترسني ، انا اشدها نحو زبري في طيزها و شعرها بلون العسل ناعم يلوح على ظهرها ، أحسست بأني و صلت حلقها كلما شهقت كانها ترتشف منه او تشردقت بزبي ، كم تفاجئت حين بالت على نفسها و لم استطع التوقف ارجعته الى كسها و لففت قدماها حول خصري و يداها حول عنقي و جلست هي على زبري الذي يحملها و انا واقف و بقيت تصعد تارة و تنزل تارة حتى انها لم تقوى على الحراك ثم انزلتها للأرض و وضعت إصبعي داخل فتحة كسها من الأمام من فوق و شددتها نحو صرتها و أنا آتيها وزبري في كسها من الخلف حيث أضقت فتحة كسها و بالطبع و بعد كل هذا النيك لم أتمالك نفسي لأفرغ كل ماء ظهري في كسها و حتى انها لم تتحرك بعدها قط و بقيت مستلقية. في الصباح قامت تجر نفسها طبعا اغتسلت و ذهبت معي ، للمستشفى قالت لي في الطريق انها تعاني من آلام في طيزها و كسها و أنها لا تقدر على المشي و أن حماي طول 20 عام لم ينيكها مرة و احدة كربع هذه النياكة و أنها لم تتخيلني بهذه الطاقة العالية بالطبع جسمي الرياضي هو الذي اتاح لي هذه الطاقة بحيث اني أمارس رياضة التايكوندو منذ زمن ، ثم أخذت تتقيء طول النهار في المستشفى لم أفهم السبب في البداية وراء ارتيابها حيث طلبت بسرعة ان تذهب للبيت … عرفت لاحقا منها انها لم تمارس الجنس مع زوجها لفترة اسبوع حيث انها كذبت و قالت انها في العادة الشهرية و لكن في الواقع لم تأتها العادة و كانت تخفي جراح طيزها و إحمرار كسها و بعد حوالي الشهر جاء الخبر الصاعق … حماتي حامل ؟؟ نعم انها حامل مني و الطفل الذي في احشائها مني ، حاولت ان اترجاها بأن تذهبه او ان تسقطالاضافه للنساء فقط من الارامل والمطلقات والعوانس من سكان مصر الجديده ومدينه نصر اعضاء نوادى اللوينز والروترى المولعين وبس ومش مهم السن بس شباب لاه و قالت انا اتمنى ان يكون توأما طبعا قللت من زياراتي لهم ، ولم أعد أنام عندهم و لكن لا استطيع المتابعة في وصف مدى حجم الغلطة التي ارتكبتها ، الولد جاء طبق الأصل كطفلي صورة طبق الأصل ، عندما يراني لا يبارح يلازمني يحبني كأنني أباه على قول حماي المعتوه