شهوتى لجارتى تجعلنى أتزوج إبنتها لكى أنيكها

شهوتى لجارتى تجعلنى أتزوج إبنتها لكى أنيكها

إعلانللتحميل إضغط هنا

إعلانللتحميل إضغط هنا

إعلانللتحميل إضغط هنا

بدات القصة عندما كنت فى الثانوية العامة فقد كنت اخرج الى السطوح للمذاكرة وفى يوم رايت جارتنا على السطح المجاور ورايتها وكانت شقراء وصدرها ممشوق وطيازها كبيرة نسبيا وكانت ايضا طويلة وتوالت الايام وانا اتسلل الى السطوح لارى جارتنا وظللت على هذا الحال اكثر من 8سنوات وانا اكاد ان اكتب فيها شعر من انوثتها الطاغية وسافرت الى العمل بالخارج ورجعت بعد عامين وكلى لهفة لاراها وعندما تسللت الى السطوح لاتذكر الماضى رايت انسانة اخرى تشبة معشوقتى لكنها اقصر واضعف اكتشفت انها بنتها ورايت انها ستكون الفرصة الذهبية كى انفرد بمعشوقتى التى انزلت عليها كل لبنى فى شبابى واكون بينى وبينها على الاقل بضعة امتار وليس بيوت وبالفعل تقدمت لخطبة بنتها وتم العرس بعدها بشهرين بحجة اننى سوف اسافر مرة اخرى واثناء الخطوبة كنت دائما انظر الى هذة المراة التى اصبحت حماتى واشم ملابسها الى ان جاء يوم وقالت لى ان اتى معها الى السطوح فى الليل كى تاتى بشىء من هناك وصعدت معها و قالت انها كانت ترانى وانا انظر اليها من هنا قلت لها كنت اراقب سماح بنتها قالت لا كداب انا عارفة وعندما قالت ذلك تسمرت مكانى وقلت لها قصدك مين فسكتت قليلا وضحكت وقالت اسم جارة لنا كانت سيئة السمعة وعند ذلك بدا الشك بداخلى وبدا زبى فى الانتفاخ من كلامها وكانت عندما تتكلم كانت لهجتها مثل لهجة نجوم الإغراء هذة طبيعتها بدون كذب وعدى اللقاء على هذا الحدث وانا احدث نفسى على مادار بيننا وقبل الفرح بيومين كنت انا وهى وبنتها نشترى بعض الاغراض وكنا فى محل ملابس ودخلت انا وهى المخزن ووقع منها شى ونزلت على الارض لتأتى بة وانا خلفها حيث كنت دائما احاول ان اكون قريب منها كى اتلذذ بقربها ورائحتا وايضا عنما اكون معها اجد زبى دائما منتفخ وفجأة رايت طيزها على زبرى بحجة انتشال الشى الذى وقع على الارض وكنت ورائها تماما فاذا بزبرى اجدة فى طيزها مباشروكانة فى انتظار هذة اللحظة ثم نهضت وانا خلفها تماما لان المكان ضيق جداواذا بزبرى لازال بين فلقتيها وهى واقفة امامى قالت ماهذا كل هذا لابنتى وضحكت ورجعنا الى الشراء مرة اخرى ويوم الدخلة قالت لى خليك مع ابنتى على قدها لانى متاكة انك ممكن تشقها نصفين وعندما قالت ذلك قلت لها ياريتك مكانها فضحكت بإغراء شديد وتركتنى ومرت الدخلة وشهر العسل بسلام وكل يوم كانت تاتى الى المنزل لابنتها وكنت دائما اجدها كأنها ذاهبة الى عشيقها كانت تلبس وتتزين وتكون احلى من بنتها وفى يوم من الايام اصريت ان افعل معها شىءحتى لو كلفنى الامر طلاق بنتها اشتريت منوم وفياجرا وعندما جا ءت وجلست قلت اننى سوف اعمل لكم العصير ووضعت فى كوب زوجتى المنوم وشربنا وبعدها بنصف ساعة راحت زوجتى فى سابع نومة وادخلتها الى غرفة النوم الثانوية وجلست مع حماتى ومعشوقتى وحلم حياتى المكبوت منذ اكثر من تسع سنين وجلست معها نتكلم عن ايام زمان واصريت ان اذكر السطوح وماكان يدور فيها قالت انت كنت دايما بتبص عليا وانا كنت عارفة قلت مانتى اصلا شىء يهبل واحلى واحدة فى العالم اعمل اية قالت انتى لسة بتقول دة من زمان قلت انتى احلى واحدة حتى الان قالت وانت مفيش زيك وانتهزت الفرصة وفى لمح البصر كنت جوارها تماما ومسكتها من وسطها قالت البنت تصحى قلت لها مديها منوم قالت انا كنت عارفة انك حتحط حاجة فى العصير وعارفة انك اتجوزتها علشانى وفى نفس لحظة الكلام انقضضت على شفايفها امصها وهى تبادلنى المص الحار حتى انى كدت انزل من سخونتها وظللت اقبلها واعصر فيها اكثر من ساعة وقلت لها تعالى ندخل اوضة النوم قالت مش قادرة امشى قلت لها لية قالت حتعرف بعد شوية ورفعتها الى اوضة النوم وكانت ممتلئة وسكسية جدا الا اننى قدرت ان ارفعها ودخلت بها واخلعتها ملا بسها وانمتها على ظهرها وعرفت لماذا لم تقدر على المشى بعد الاثارة لمدة ساعة لان كسها وبزازها قد انتفخولدرجة ان رحمها قد قارب ان يظهروبزازها قد انفخو على اخرهم كانهم مملوءان بلماءوظللت الحس لها فى كل جسمها وهى تتأوة بكلامها المغرى جدا جداالى ان قالت دخل زبك انا بقالى تسع سنين مستنياه وادخلتة كلة حتى ان بيضانى حسست انها دخلت هى الاخرى وشهقت شهقة احسست ان الناس فى الشارع قد سمعوها وظللت اقحم نفسى بنيكها بإنتحار وكنت احس انها تريد ان ادخل رجلى مكان زبرى من كثرة شهوتها الا انها كانت تقول انا تحس بة يدق شى فى داخل بطنها وانا حتموت فى ايدى وانا مستمر معها وتصببت عرقا وهى ايضا جسمها الابيض الوردى ازداد اجمرارا وعرقا ولمعان وظللت انا وهى نمارس جميع انواع النيك المعرفة والغير معرفة حتى غير التقليدية لدرجة اننى احسست اننا محترفين نيك او بنسجل فيلم سكس وكنت لا اصدق مايحدث وظللت انا وهى نياكة حوالى ساعتين لدرجة ان كسها بدا يزرق من كثرة الضرب فية بظبرى دون انزال وحين قربت على الانزال قلت لها برة ولا جوةقالت انا عاملة حسابى وباخد منع الحمل اوعى تحرمنى من لبنك النهاردةحتى لو ححمل منك بموت فيك وانا احضنها وادكها وشفايفها كلها فى فمى ادخلتة اخر مرة وانزلت كل لبى داخلها وظللت انزل فيها اكثرمن عشر دقائق براكين وهى تضحك وتقول لى انت جبار جبار وانا اقول لها انتى عشيقتى من زمان انا بعبكوامتلا كسها باللبن وظللت انا وهى نحضن بعض بعدها نصف ساعة واقول لها بموت فيكى يامراتى ياحقيقية ونامت ولم تقدر ان تذهب الى بيتها من التعب ونامت عندنا الى اليوم التالى بحجة ان بنتها تعبانة وحتى هذة اللحظة تأتى يوم الخميس من كل اسبوع مستعدة بالمنوم وانا جاهز لها بالفياجرة واظل انيك فيها حتى تقارب على الإغماء مننى ونحن على هذا الحالحتى الان ودخلنا فى عامنا الثانى