شهوتى لإبنة شقيقتى تجعلنى لا أتركها إلا بعد أن تمكنت من نياكة طيزها

شهوتى لإبنة شقيقتى تجعلنى لا أتركها إلا بعد أن تمكنت من نياكة طيزها
انا من عشاق سكس محارم و ساحكي لكم كيف ادخلت زبي في طيز ابنة اختي مرام و قد حدثت معي هذه النيكة اللذيذة جدا عن طريق الصدفة حين ذهبت لزيارة اختي و كنت اريد المبيت عندها في ذلك اليوم لاجد نفسي انام مع مرام و اشبع طيزها بالزب . انا الان عمري اثنان و عشرين سنة و في نفس سن مرام تقريبا و يومها مساءا ذهبت الى بيت اختي بعدما اقتنيت لها بعض الفواكه ثم صعدت الى الطابق السادس ففتحت لي ابنتها مرام و كانت فتاة مثل القمر بقد جميل جدا و عمرها اقل من عشرين سنة و بابتسامة مثيرة جدا رحبت بي و طلبت مني الدخول و لم اشعر كيف احسست بهياج شديد نحوها فهي من نوع الفتيات اللواتي يفتنني و لها مؤخرة كبيرة جدا و بارزة مثل اطياز الكولومبيات . و تعشينا ليلتها مع بعض و انا ذائب في مرام و اتخيل زبي في طيز او كس ابنة اختي و بقيت ادردش قليلا مع زوج اختي و حكينا عن الكرة و امور السياسة ثم استاذنني و دخل الى غرفته مع اختي و كان ظاهرا انه سينيكها في ذلك اليوم و ذلك ما هيجني اكثر فانا لم اتزوج و كلما ارى زوجين احسدهما على ممارسة الجنس . و ذهبت الى الغرفة التي خصصوها لي و كانت تقابل غرفة مرام و حين حاولت الخلود الى النوم بدات صورها تحوم في عقلي و انا اتخيل شكل طيزها و تفاصيل الفلقتين و بزازها و اخرجت زبي العب به و ما هي الا لحظات حتى سمعت ضحكة كان مصدرها من غرفة مرام فتحت الباب و اقتربت ببطئ من الغرفة و وضعت اذني على الباب و لم اصدق ما سمعت اذناي فقد سمعتها تحكي على الهاتف و هي تقول اريد زبك و يجب ان تنيكني ثم اسمع صوت قبلات فعرفت انها مع احد اصدقاءها تهيجه و تمارس معه سكس فون فتضاعفت شهوتي اكثر و صرت هائج جدا . عدت الى مكاني بعد ذلك و انا افكر في اي طريقة تجعلني اضع زبي في طيز مرام و فضلت خيار المصارحة حيث حملت حالي و ذهبت الى غرفتها و بدات ادق الباب و سمعتها تقول باي باي و تقفل الهاتف و لما فتحت لي الباب رايت الشهوة في عينيها و اثار الهيجان الجنسي فطلبت منها ان ادخل غرفتها لانني اريد ان اخبرها بامر مهم جدا و بمجرد ان دخلت صارحتها اني احبها و اريد ان انام معها لكنها غضبت و ذكرتني انها ابنة اختي و انني خالها . و قبل ان تكمل حديثها اخبرتها اني اشفقت لحالها لانني سمعت انها تريد ان تتناك من حبيبها و انها بحاجة الى الزب و هنا بدات تبكي اقتربت منها بكل حنان و احتضنتها و اخبرتها اني احبها لكن زبي يغلي من الشهوة و قبلتها و هي تبكي ثم اجلستها فوق حجري و انا احس ان زبي في طيز ساخن جدا و طري ثم طلبت منها تقبلني ايضا حتى تكون النيكة ساخنة و وعدتها ان تكون اول و اخر نيكة و ان سر السكس فون ساحتفظ به لان ابوها لو علم بالامر فانه سيقتلها . و رفعت عنها البودي لارى حلمات بزازها البنية الصغيرة و بدات الحس و ارضع ثم طلبت منها ان تتكفل بعملية اخراج زبي بيدها الناعمة و اه كم كانت يدها حارة حين امسكت زبي و كدت اقذف في يدها . ثم ادرتها و بصقت في فتحة طيزها الكبير و صفعت فلقتيها حوالي خمسة مرات كاملة و انا ارى الطيز كله يرتعد و وضعت راس زبي في طيز مرام بين الفلقتين على الفتحة و كان خرمها جد حار و احسست و كانها مصابة بالحمى من شدة حر الطيز و بدات ادخل زبي في طيز مرام بكل هدوء لكني احسست بشهوة قوية جدا فدفعته بكل قوة حتى استقر كاملا في اعماق الطيز . و من شدة الحلاوة و اللذة لم اتحمل و بدات اهزها بقوة كبيرة و انا احس اني اشرخ لها طيزها الكبير ثم احتضنتها من بزازها و جاءت شهوتي لم استطع اخراج زبي من الطيز من كثرة المتعة و اللذة التي كنت عليها و بقيت اقذف و زبي في طيز مرام ابنة اختي و هي ساكنة و انا اخرج شهوتي مع قبلات حارة جدا في الرقبة و الظهر و في نفس الوقت كنت اتحسس جسمها من فخذيها الى صدرها الى ان افرغت كل شهوتي في نيكة محارم لن انساها مع ابنة اختي مرام التي عاهدتها الا انيكها مرة اخرى و ندمت بعد ذلك و مازلت احن الى طيزها و جسمها و اتمنى لو اضع زبي في طيز مرام مرة اخرى