زوجى الديوث يدعو أصدقاءه لكى ينيكونى

زوجى الديوث يدعو أصدقاءه لكى ينيكونى
انا امراة متزوجة منذ عشرة سنوات و ساحكي لكم كيف صار زوجي يعرضني على اصحابه كي ينيكوني حيث لم يعد يمر يوم الا و اكلت فيه ازبار بمختلف احجامها و مع مرور الوقت صرت مدمنة على الزب و لا اتخيل ان يمر علي يوم دون ان ياكل كسي زب او اكثر في ليلة واحدة . و قد بدات قصتي في ذلك اليوم حين اتى زوجي بصدقه الى البيت و كان صديقه يسكن في مكان بعيد و لذلك قرر زوجي ايواءه عندنا و لاحظت ان نظراته تكاد ياكلني رغم اني كنت امر امامه بلباس محتشم الى درجة اني شعرت بالخجل و كل ذلك و زوجي لم يتفطن للامر و لم اتوقع ما حدث في نهاية السهرة حيث خرج زوجي و صديقه و اشتريا كمية كبيرة من الخمر و عادا الى المنزل و ظلا يحتسيان الخمر الى حد الثمالة و هنا حدث ما لم يخطر ببالي حيث رغم اني اعلم ان زوجي كان رجلا سكير الا انه لم يسبق له ان فعل ما فعله في تلك الليلة حيث طلبني و حين وصلت اخرج زبه و طلب من صديقه ان يخرج زبه و كانت ازبارهما منتصبة و طلب مني ان ارضع زبه و زب صديقه حتى نضيفه بافضل طريقة . لم اصدق ان زوجي يعرضني على صديقه و كنت متاكدة ان السكر قد فعل فعلته فاسرعت الى الغرفة هربا منهما لكنه لحقني و كان زوجي رجلا قويا مع العلم اننا لم ننجب ابناء و كنا قد تزوجنا منذ عشرة اعوام و بسبب هذه المشكلة صار زوجي مدمن على الخمر المهم جذبني بقوة و حين وصلت الى الصالة وجدت صديقه ماسكا زبه الكبير جدا الذي كان اكبر من زب زوجي بكثير و صفعني زوجي امامه ثم خاطبني هيا ارضعي قومي بضيافة صديقي و حين رفضت صفعني مرة اخرى ثم مزق الروب و تركني بالستيان و الكيلوت و كنت اخفي بزازي بيدي فامسك بيدي و كشف لي عن بزازي امام صديقه ثم قام صديقه و زبه منتصب و امسكني و هو من خلفي و راح يقبلني من الرقبة و في تلك الاثناء نزع زوجي الكيلوت بقوة و احسست ان صديقه يريد ان ينيكني من طيزي لكن زبه لم يدخل و هنا امسكني زوجي مرة اخرى و طرحني على الارض ثم وضع طيزه على صدري حتى صار زبه في فمي و بدات ارضع مرغمة زب زوجي و ما هي الا لحظات حتى احسست ان زب اخر يدخل في كسي و كان زب كبير جدا فعرفت ان صديقه بدا ينيك و اصبحت مستسلمة للامر بعدما صار زوجي يعرضني على صديقه كي يشاركه جسمي . المهم بقيت ارضع زب زوجي و صديقه ينيك حتى احسست بالزب يقذف داخل كسي مني حار جدا و فسحبه ثم مسحه على فخذي و قام ثم دسه بين فخذيه و اغلق سحاب بنطلونه و هنا احسست بالمني ينفجر داخل فمي مرة اخرى حيث قذف زوجي فسارعت الى اخراج الزب من فمي و بصقت المني على الارض . في تلك الليلة بكيت بحرقة فلاول مرة زوجي يعرضني على شخص اخر لكن العملية تكررت و فكرت في البداية في الانتحار حيث كان زوجي و صديقه يسكران بشدة ثم يذيقونني اشد الوان النيك القاسي و يتداولان على جسمي في بعض المرات كانا ينيكان لمدة طويلة و رائحة الخمر تفوح منهما ثم تطور الامر حيث صارا يدهنان طيزي بالكريمات و ينيكني زوجي من كسي و صديقه من طيزي حتى اشعر بان روحي ستزهق من قوة الزب ثم تطورت الامور حيث صار ياتي معهما رجل اخر زبه اكبر من زبيهما و كان غير متزوج رغم ان سنه حوالي خمسين سنة و كان اشدهم قسوة في النيك و صار زوجي يعرضني عليه . و قد كنت اتناك وقتها من من فمي و طيزي و كسي في وقت واحد و ليس هذا فحسب بل كان صديقهما يواصل النيك مع احيانا مرتين اضافيتين بعدما يقذفون في وجهي المني و مع مرور الوقت صرت اشرب الخمر معهم و صرت اجد في الامر متعة كبيرة و حتى عدد الاصدقاء كان يصل الى اربعة و عرفت ان زوجي يعرضني على اصدقاءه مقابل اموال كان ياخذها حتى يصرفها في الخمر . في احدى المرات دخل علي زوجي و ثلاثة من اصدقاءه و طلب مني ان ادخل عليهم بروب نوم وردي شفاف اشتراه خصيصا لذلك اليوم و لما دخلت وجدت الرجال جالسين على الاريكة و بمجرد ان راوني حتى اخرجوا ازبارهم و تفاجات من الازبار الكبيرة التي تنتظرني و هنا اخذت وضعية القرفساء و اشرت اليهم واحدا بواحدا ان ياتوا الي و بدا الجميع يقترب مني و زكل واحد زبه يتدلى بين رجليه و قد كان زوجي يعرضني على اصجابه كي ينيكوني و احيانا لا يشاركهم النيك بل يكتفي بالمشاهدة مثلما حدث في ذلك اليوم فقد اقترب مني الاربعة و التفوا حولي و بدات ارضع بالتداول و امص رؤوس الازبار الوردية الكبيرة و في الوقت ذاته كنت ادلك زبا باليمنى و زب اخر باليسرى . ثم جاء احدهم من خلفي و ادخل زبه في طيزي بقوة و قد تمدد طيزي و الخرم حيث صرت اتناك من الطيز مثلما اتناك م الكس من كثرة ما كان زوجي يعرضني على اصحابه و الازبار الكثيرة التي اتنكت منها و بقيت اتناك من طيزي و ادلك زبين بكلتا يداي و امص الزب بينما كان زوجي مستلقي على الاريكة و غارق في احتساء الخمر و زبه منكمش فقد مل من جسمي و كره النيك معي و كل ما يهمه كان المال الذي يتقاضاه . في ذلك اليوم ذقت اقسى الوان النيك من طيزي فالجميع قرر النيك من الخلف و عوض ان يقذفو على وجهي بطريقة جماعية فقد كان كل واحد ينيك حتى يشبع ثم ياتي الى وجهي فيكب حليبه ثم يذهل الى زوجي كي يحتسي معه الخمر و بقيت حوالي ساعتين و انا اتناك من طيزي لانه هناك من ناكني مرتين . و حين اشبعت الجميع و اردت الذهاب الى الحمام تفاجات بزوجي يمسكني و انا على الارض يقبلني بشهوة كبيرة و هو لا يحس ان وجهي ملطخ بالمني و كان يرضع صدري و يلحس المني ثم ناكني من كسي بكل قوة امام اصدقاءه حتى افرغ شهوته ثم تركني اذهب الى الحمام كي اغتسل بعدما ذقت الزب يومها و الوان النيك التي لم اراها حتى في افلام البورنو . و الى اليوم ما زال زوجي يعرضني على اصدقاءه و احيانا ياخذني الى بيوتهم و نمارس النيك الجماعي و احيانا الفردي و مع مرور الوقت صرت مدمنة على النيك و في كل مرة اكتشف ازبار جديدة و طرق اخرى في ممارسة النيك