حكايتى مع شقيقاتى الممحونات

حكايتى مع شقيقاتى الممحونات
أنا هيثم17سنة في المرحلة الثانوية جسمي رياضي فأنا أحب ممارسة الرياضة وطويل القامة بشكل ملحوظ وأعيش مع عائلتي المكونة من بابا و ماما وأخواتي البنات لم تتزوجن لحين إنتهاء دراساتهن الجامعية.. الكبرى هيام 23 سنة بطب الأسنان في السنة النهائية والوسطى هناء20سنة بالهندسة بالسنة الثانية والصغرى هالة 18سنة بالثانوية العامة نعيش بڨيلّا كبيرة بها مسبح وحديقة ولكل منا حجرته الخاصة ..وكنت فتى مدللا لأني الوحيد على أخوتي البنات وأخواتي بيحبوني جدا ..لأني قريب منهم ومصاحبهم وبنخرج مع بعض كثيرا جدا .. أخواتي البنات لا صدقات لهن مع فتيات أو فتيان فوالدي ووالدتي صارمان جدا في تربيتهن فلا يخرجن إلا معي أو مع والدي أو والدتي وبابا موفر لنا كل وسائل الحياة الكريمة وكل وسائل التسلية فلكل منا ألعابه وأدواته الرياضية واللاب توب الخاص ونملك مسبحا بالحديقة نستمتع به أنا وأخواتي البنات حتى أننا نرتدي مايوهات وحتى والدتنا ووالدنا ونتسابح بالمسبح وفي داخل البيت يلبسن ما يحلو لهن من الملابس المتحررة جدا القصيرة ما فوق الركية والمحزقة أوي والعارية من الظهر والكاشفة لصدورهن والمفسرة لكلوتاتهن و سونتيانتهن وكثيرا ما كنت أرى حلماتهن وهي منتصبة ولكن خارج المنزل أو حتى مع الأقارب فلبسهن حشمة جدا وكان والداي يفتخران بهن لأخلاقهن وإلتزامهن وتفوقهن بالدراسة وأيضا ثقافتهن العالية ... وكانت دائما ما تستهويني مؤخرات أخواتي البنات فكل واحدة منهن تختلف عن الأخرى في تقسيمات جسمها وأنوثتها وحتى مؤخراتهن وحتى رسمة وتكسيمة كل كس واحدة فيهن .. إنهن بالفعل جميلات أوي وفاتنات بحق.. كنت أراهن كملكات جمال يتمخترن على حمام السباحة حتى صدورهن وحلمات صدورهن مختلفات في الشكل والطول .. ثم جمال عيونهن فالكبرى هيام عيناها زرقاء جريئة ونرجسية وخصوصاً في الأمور التي تتعلّق بأغراضها الخاصة.. والوسطى هناء عيناها خضراء كالبرسيم ذات شخصية قوية، و صلبة الرأي، أنانية ولكنها تحب مساعدة الغير إلى أقصى الدرجات، عاطفية للغاية وتتمتع بكمّ هائل من الحنان.. والصغرى هالة عيناها بنية خجولة ولكنها تحصل على ما تريد حنونة عطوفة فهي رمز الحنان والعطف، لبقة للغاية ولا تعرف العصبية. و حالمة تحب الهدوء والسكون والوحدة .. أنا وأخواتي البنات دائما ملتزمين حجراتنا الخاصة في المذاكرة و التي هي محددة ومنظمة لكل منا تنتهي عند العاشرة مساءا وبعدها نجتمع في الهول مع والدينا للتسلية فمنا ما هو مع لاب توبه أو يشاهد التليفزيون أو نتناقش في حياتنا اليومية.. وعندما تحين الثانية عشر ليلا ينصرف كل منا لحجرته الخاصة وجدولي يختلف عن أخواتي في أنني أذهب لأحد الأندية المشهورة المشترك بها الأسرة لتدريباتي الخاصة في الإسكواش لمدة ثلاث ساعات يوميا عدا يومي الجمعة والسبت .. و الراحة الأسبوعية لكل الأسرة هي يومي الجمعة والسبت التي نستمتع بها كثيرا خارج منزلنا بالبحر أو النادي أو بالمزرعة المملوكة لعمي ووالدي ... في يوم من الأيام كنت بحجرتي وكانت الساعة تقترب من التاسعة ليلا وإستعصت علي أحد المسائل الرياضية ولم يكن أمامي غير أختي الكبرى هيام التي هي بحجرتها تستذكر دروسها وإسأذنت بالدخول وسمحت لي فعلمت أنني في ورطة فقالت هات ما عندك يا عبقرينو قلت لها أنت حلالة العقد يا عقد !! قالت لي إيه؟ إنت حتخلبط قلت لا هذا نوع من المزاح ..وجلست بجانبها على الطاولة وسقط منها القلم وتدحرج تحت سريرها وكانت ترتدي قميص بحمالات قصير جدا وواسع وفضفاض ونزلت لتلتقط القلم فركعت على الأرض وانحت كأنها تسجد فظهرت لي فلقتي طيازها وشفرتي كسها الداخل بينهما فتلة كلوت أحمر ترتديه .. يا للهول زوبري المسكين لم يحتمل هذا المنظر الرهيب فإنتصب كالوتد يصرخ ويزأر طالبا الولوج داخل كسها أو طيازها فضربته على رأسه عله يهدأ .. واو.. كنت أود أن أنقض على طيازها وامسكها بيدي و ادفع زوبري ليستقر فيها أو في كسها .. ولكن هذا المنظر مادام طويلا.. لأنها تمكنت أن تمسك القلم وتقوم وأنا بسرعة البرق استدرت للطاولة ومثلت أني أنظر في التمرين .. جلست أختي تشرح لي التمرين ..وأنا في عالم آخر.. سرحان فيما شاهدت من طيازها وكسها بشفرتيه المنتفختان وقليل من شعر عانتها التي من الواضح أنها تهتم بنظافتها فليس بطويل .. وخبطتني أختي في صدري قائلة إيه؟ إنت روحت فين يا هيثم حبيب قلبي ؟ قلت لها أبدا سرحت قليلا لا تُوءاخذيني ولم أجعلها تلاحظ إنتصاب زوبري وخرجت من عندها لحجرتي ولم أسلم من ممارسة العادة السرية على هذا المنظر الرهيب من كس أختي وعلى الطبيعة فلم يكن من خلال فيلما جنسيا .. في يوم آخر دخلت عليها طالبا مساعدتها في أحد المسائل الرياضية وكانت نيتي التحرش بها فأخذت معي فنجال النسكافيه خاصتي معي لحجرتها وجلست بجانبها على طاولتها لتحل لي هذه المسألة ثم وقفت وبيدي فنجالي وتعمدت أن أجعله يسقط من يدي علي سجادة غرفتها حتى أجعلها تأخذ وقتا في تنظيفها وأكيد ستأخذ وضع السجود وستظهر لي مؤخرتها وأكيد كسها .. وشهقت فقالت أختي هيام خير مالك؟ قلت لها آسف على ما حدس ..وقالت بسيطة سأقوم بتنظيفها .. وذهبت للمطبخ وأحضرت منظفا ودخلت الحجرة وإنحنت وأخذت وضع السجود وإرتفعت جيبتها وظهر كلوتها وفلقتي طيازها وشفرتي كسها وخيط أندرها الأبيض منغرز بينهما ظاهرا كبر كسها وضخامته .. وقمت لأغير موضع جلوسي ورأيتها من الأمام كانت لا ترتدي سونتيانتها وبزاها يتدليان كرمانتان واضحتان من فتحة بلوزتها وجرت الدماء في عروقي وإرتفعت حرارتي ثم إستدرت لخلفها تماما وكنت لابسا شرطا واسع ولا أرتدي تحته أندر.. آه آآآآآه لزوبري المسكين .. وفي لحظة أخرجت زوبري من تحت شرطي .. وركعت على رجلي و أمسكتها من خصرها ومسكت زوبري من تحت رأسه التي ووضعتها على مؤخرتها ثم أدخلت زوبري من تحت أندرها حتى تحركت وإلتصقت حشفة زوبري بين فلقتيها .. وأخذت احك بقوة وأحرك حشفة زوبري بين فتحتي كسها و طيازها .. وهي مصدومة من تصرفي وتقول اتركني وتحاول أن تفلت مني .. ولكنني كنت ماسكها بقوة وكنت احك بقوة وعنف .. ونتيجة لهذا الإحتكاك والشهوة الجارفة نطرت لبني على فتحتي كسها و طيازها .. آه لقد قضيت شهوتي و استفقت ولقيتها مصدومة مني وتصرخ في وتقول جبت لبنك على كسي و طيازي دا أنا كدة ممكن أحمل منك لأن لبنك غزير ونطرته بقوة ونظرت إلي زوبري نظرة لم أستطع تفسيرها أهي نظرة شهوة أم إستغراب أم شوق .. وما عرفت ماذا أعمل أو أقول .. وما سمعت أي كلمة منها غير اخرج من حجرتي يا داعر .. وخرجت وأنا خائف أن تحكي لوالدي تحرشي بها ..وأصير في ورطة حقيقية بل كارثة ... دخلت لحجرتي وأنا مهموم جدا ومرعوب من نتائج ما فعلت مع أختي الكبيرة هيام.. وقررت أن أرجع إليها واعتذر منها .. و تشجعت ودخلت حجرتها بدون إستئذان .. ووقفت أمامها وهي تبكي وأخبرتها بأسفي فيما فعلت وطلبت منها أن تسامحني و بكيت وإنتحبت ولعنت سلسفين الشيطان وعدم إستطاعتي جبح جبروت شهوتي عندما رأيت عضوها الأنثوي بوضوح .. فنظرت إلي نظرة شفقة وقالت خلاص هيثم حبيبي إنت كنت زي حيوان مفترس إنقضضت علي بمباغتة لقد أرعبتني منك أحسست أنك ستفقدني بكارتي لقد وضعت عضوك على شفراتي وأحسست بحشفته بين شفراتي وعلى خرم مؤخرتي وخفت أن يدخل جوة بلبلي فتفقدني شرفي كمان شفت عضوك ضخم وكبير وطويل قلت يا لهوي يا مصبتي ده لو دخل جواي كان قطعني !!عامة حصل خير يا هيثم ..وأنا عرفت منك إن منظر بلبلي ومؤخرتي وبزازي كأنثي قد أثارتك.. ولكن لم أكن أتصور أنك قد تهجم علي وتريد إفتراسي.. إنت كدة بتخوفني منك وستجعلني أخاف على أختيك منك لأننا بنكون متحررين في ملابسنا في بيتنا.. انسى ما حدس ولا تحاول أن تنفرد بأحد من أخواتك مرة أخرى حتى لا تقع فيما وقعت فيه ..و إنصرفت من غرفتها وقد إنزاح من على قلبي رعبي وخوفي .. ومنذ هذا اليوم تجنبتني وتجنبتها لفترة طويلة .. ولكن أحسست أن أختي الكبرى هيام سوف يكون لي معها جولات.. خاصة بعد أن أحست بزوبري على شفرات كسها ورأسه قد دخلت بالفعل بين شفرتيها ودخلت بداية فوهة مهبلها وهي أكيد محتاجة أكثر مني للجنس خاصة وقد ذاقت وإستطعمت رأس الزوبر الذي دخل جزء منه في كسها .. وما أكد لي بأنها كانت مستمتعة أنها لم تصرخ لتستنجد بأحد من أهلي ..كذلك شعرت بظفلطة علي رأس زوبري وأكيد ناتجة من مائها اللزج المخاطي الذي خرج من كسها نتيجة لشهوتها .. وما طمأنني أن رأس زوبري خرجت بدون دماء عليها وقد لاحظت أيضا أنني عندما حككت حشفة زوبري على بظرها وشفرات كسها صدر منها وحوحة وآهات شديدة مثل أح..أح..آه..آه.. كمان إنتفضت بإرتعاشة جامدة .. كنت فاكرها من الألم.. ولكن بعد ذلك عرفت أنها كانت من الشبق والشهوة !! وفعلا جاء هذا اليوم الذي كنت أتوقعه فقد دخلت علي هيام غرفتي في وقت القيلولة وأخبرتني بأنها قادمة لتتحدث معي بشيء هام ..فقلت لها خيرا حبيبتي هيام قالت خير الدورة الشهرية نزلت مني اليوم بغذارة وده طمأنني بأن عضوك لم ينطر لبنك داخل مهبلي وكمان لقيت غشاء بكارتي سليم لم يصاب من رأس عضوك الضخمة الكبيرة التي دخلت لفوهة مهبلي ولم تصل لغشائي.. وحاولت أن أستعبط عليها فقلت ولكنني عندما كنت أحكه ببظرك خرج منك ماء غزير ورعشة كمان .. وكمان لما دخلتها بين شفراتك كانت مظفلطة للزوجة الإفرازات الخارجة منك وكانت حشفتي حتفط مني جواك لما تراجعتي فجأة بمؤخرتك عليَّ لحظتها.. وبعد ذلك توحوحت أح..أح وتأوهت آه..آه ..فإنطلق منك ماء كثير و إفرازات ..فخفت لتفلت إيدي اللي ماسكة من تحت الحشفة وإنطلق حليبي ثم إرتخى عضوي.. فوضعت وجهها بالأرض وهي مبتسمة ..وقالت لي إنت كدة بتكسفني ..ثم قالت أنا أحببت أن أُطمئنك وبعد الطهر من الدورة سآتي إليك لأفترسك كما إفترستني لازم آخذ حقي منك..كمان عاوزاك تعرف إنك لازم تحافظ على بكارتي وحاول تتعلم التفريش والجنس الفموي والشرجي والتقبيل لأني ناوية أنتقم منك وآخذ حقي.. دا إنت عليك حتة عضو.. دا وهو نايم كبير وضخم وأكيد لما ينتصب حيبقى مصيبة ثم خرجت من غرفتي وهي تقهقه بصوت عالي وميوعة... وفي يوم تطهرها من دورتها وعند الثانية عشر ليلا كنت جالسا بحجرتي أتصفح النت وأنا جالسا على سريري متحررا من ملابسي عدا البوكسر وإذا بهيام تتسلل وتفتح باب حجرتي دون أن أشعر بها كنمرة مرتدية قميص شفاف قصير جدا يظهر من تحته كلوتها الأحمر وبحمالات رفيعة جدا ظاهر منها كل جسدها وثدياها بلا سونتيان وعليها روب.. بمجرد دخولها الغرفة نزعته عنها وأنا مشغول تماما باللابتوب .. وما كان منها أن نزعت مني اللابتوب ووضعته على الطاولة التي بالغرفة ثم نزعت عنها قميصها و هجمت علي و أمسكت بي وطرحتني وجلست فوقي وهي عارية حتى أمسكت برأسي وقربت فمها من فمي وأخذت تقبلني وتأخذ شفتي العلوية ثم السفلية وأمسكت بيدي ووضعتها على صدرها وإنتصب ما بين رجلي .. ثم توقفت فجأة وقالت ما رأيك الآن فابتسمت وقلت: شيء جميل وبدأت بتقبيلي ويدها الأولى حول رقبتي والأخرى عند قضيبي وكانت تفركه بقوة من فوق البوكسر ثم أدخلت يدها فيه فوجدت زوبري منتصب وأرادت أن تحتويه بكفها فلم تستطع ونزعت عني أندري فأصبحت أنا الآخر عاريا مثلها قلت لها إنت كدة إنقضيتي علي كنمرة.. لكن مدفعي لن يتركك شوفي منتصب إزّاي .. وشهقت عندما رأت حجم زوبري وطوله وضخامته .. وعادت وأمسكتني من رأسي و دفعتني وأخذت بتقبيلي من شفتي مروراً بذقني نحو رقبتي وإلى صدري الذي أخذت تمصه ذهاباً إلى بطني ثم استقرت بين رجلي وأخذت تلعق وتمص قضيبي وكأنه مصنوع من المثلجات و كنت في قمة الشهوة.. ثم وضعته في فمها ولم يدخل سوى رأسه وجزء منه وأخذت تحرك فمها على زوبري .. ولم أستطع إمساك نفسي وإندفع مني منيي بغذارة في فمها فبصقته وقالت فعلت مثل فتيات الأفلام البرنو ولم أستطع تقليدهن في التلذذ بمنيك .. إيه رأيك ؟ قلت لها تجنني !!واقتربت مني وقالت الآن دورك وخبرتك.. فنيمتها على ظهرها وبدأت بتقبيل شفتاها بنهم كبير ويداي تلاعبان ثدياها حتى وضعت فمي علي أحد حلماتها وأخذت أمص فيه كشاب في تطبيق عملي لأفلام السكس ..و أخذت يدي ووضعتها على كسها فقلت لها أصبري مستعجلة ليه دا ليه إحتفال خاص سأمتعه متعة لم يحلم بها.. بفمي ولساني فقط وسيكون دور زوبري في رأسه فقط .. فردت وقالت يا شقي!! ونزلت بفمي على سوّتها لحسا ومصا وتحسيسا ثم على بظرها البض المنتصب لاعبته بلساني بالتفريش عليه ثم شفطته بفمي ثم عضضته بحنية حتي تأوهت و توحوحت هيام و إقشعر جسدها وإنتفضت وخرجت شهوتها فقالت حبيبي أول مرة أحس بهذا الإحساس قلت لها ستشعرين به معي لمرات عديدة اليوم ..ثم نزلت على كسها وأخذت أدخل لساني داخل كسها حتي جاءتها شهوتها مرة أخرى.. ثم جلست على ركبتاي ورفعت ساقيها على كتفاي فقالت لأ.. لأ..أرجوك دا وضع نيك الكس بزبك بأراه في الأفلام.. مينفعش كدة!! قلت لا تخافي أنا حأفرش براسه بس علي شفرات كسك وبظرك ومش ممكن أدخله .. قالت لأ..لأ..أنأ خايفة.. وراحت منزلة رجليها من على أكتافي ..وقالت لي نام على ظهرك ثم ركبت فوقي وقالت لي إمسك زبك من تحت الحشفة وحركها وحكها بشدة على بظري وشفرات كسي وبين الشفرت .. وفعلت وجعلت رأس زوبري هي المحك.. ونزلت شهوتها مرة ثالثة عندما حككت بظرها ..ثم نزلت مرة رابعة عندما فرشتها على كسها وشفراته وجعلت الرأس تدخل جوة كسها فتوحوحت وصدرت منها الآهات العالية وخفت أن أقذف لبني ورأس زوبري يقينا داخلها فأخرجتها ونطرتهم على عانتها ونام زوبري.. فقالت لسة بدري هو نام ليه؟ قلت لها عادي ده طبيعة إزبار الرجالة عندما تقترب الشهوة يتصلب الزوبر وتنتفخ الحشفة ليندفع مدفع اللبن مع الرعشة ثم ينكمش الزوبر ..إنتي عاوزة منه حاجة ثاني؟ قالت أيوة عاوزة أجرب الجنس الشرجي ..ومحضرّة معايا أنبوبة كريم لتدهن به زبك وتدخله في طيازي وتقذف لبنك جوايا.. قلت لها لازم تحنني زوبري علشان يقوم تاني قالت حاضر ومسحته من سوائلها التي نزلت عليه وأخذت تدلكه وتمصه حتي إنتصب مرة أخري ثم نظرت له بتعجب فقلت مالك؟ قالت كل ده حيخش جوة طيزي قلت وأكبر وأطول منه كمان دلوقت حتجربي ما إنتي بتتفرجي على أفلام سكس وعارفة!! وطلبت من هيام أن تنهض وتأخذ وضع السجود ثم بدأت رحلة مداعبة طيزها وبدأت معها باللحس ونيكها بلساني وبدأت تستجيب لي بشكل جيد ثم قالت طيزي مفتوحة أنا بأسمع بان نيك الطيز لذيذ بس عمري ما جربته ممكن نجربه ؟ وتناولت علبة الكريم منها ثم مسحت علي رأس زوبري وجسمه وتوجهت لفتحة طيزها وغمستها بالكريم وغلوَصت صباعي بالكريم وأدخلته في طيزها بصعوبة ثم أخذت أدخله وأخرجه حتى إتسعت فتحتها قيلا ثم لغوصت صباعان بالكريم وأدخلتهم ثم ثلاثة ..وقلت لها إيه رأيك ؟ قالت لي إنت دخلت زبك؟ قلت لها لسة.. دي ثلاثة صوابع من إيدي مع بعض قالت يعني وسعتني قلت لها أيوة ..قالت طيب دخله في طيزي ووجهت رأس زوبري لفتحتها وأدخلتها بصعوبة في فتحتها فصوتت وقالت أح..أح بالراحة وبدأت بدفعه رويدا رويدا حتى دخلت المقدمة المفلطحة من زبي كاملة ثم أخرجتها ثم أدخلتها حتى دخل نصف طول زوبري وأخذت أحركه دخولا وتقهقرا حتي دخل كله وخبطت بيضاتي بفتحة طيازها وأحدثت صوتا عاليا نتيجة لهذا الإرتطام ...وبدأت أنيكها بسرعة وعنف أفقدتها صوابها وجننها زبي و أخذت توح وح وتزوم وتشخر بشكل أثارني جدا حيث أسرعت وأصبحت أكثر عنفا معها وبدأت أضربها بقسوة على طيزها وأزمجر من شدة الشبق والشهوة الخارقة للعادة ..و سالت شهوتها ثلاث أو أربع مرات و شعرت بقرب قذف حليبي ..فقالت جوة ..جوة من فضلك .. وقذفت ما لم أقذفه في حياتي فهي أول مرة لي ولأختي هيام في الجنس الشرجي وبإحساسي بوجود زوبري داخل إمرأة بالغة وقالت لي أختي هيام حبيبي هيثم أشكرك لقد أمتعتني وهذه أول مرة في حياتي أمارس فيها الجنس مع رجل وقلت لها وأنا كذلك هذه أول مرة في حياتي أمارس فيها جنس مع إمرأة مكتملة الأنوثة... يوم الجمعة أقام النادي حفلة ساهرة وسهرت فيها مع أصحابي حتى الثانية صباحا وشربت فيها خمرا حتى أدارت رأسي ورجعت للڨيلا بعد أن أوصلني أحد أصحابي بسيارته ثم دخلت غرفتي و إستلقيت على فراشي ثم قمت وأنا أشعر بدوار شديد وغير مكتمل الوعي والخمر أم المصائب خيّلت لي هيام وكسها و طيازها .. قلت أطلع لغرفتها أنيكها مرة ثانية .. و أكيد ما راح تمانع .. دخلت غرفتها ولم تكن نائمة كانت مشغولة بالابتوب وتسحبت على أطراف أصابعي .. ثم قربت من ظهرها وجلست و التصقت بمؤخرتها من الخلف ومسكت بزازها بقوة و ورفعتها على حجري و أخدت أحرك زوبري على مؤخرتها والعب ببزازها ..فجأة لقيتها نزعت نفيها مني و استدارت إلي ودفعتني بقوة في صدري .. لم تكن هيام كانت هناء .. لقد أخطأت الغرفة من دوار الخمر.. إنها غرفة أختي هناء .. وحدتها تنهرني وتأمرني بالخروج من غرفتها بسرعة و هددتني بمناداة والداي .. فخرجت وأنا في كامل وعيي منم الصدمة.. خرجت كالمجنون لغرفتي خوفا من تخبر أمي وآبي .. و جلست على سريري أفكر في حل قبل أن يجن الصباح .. فرجعت على غرفة أختي هناء على أطراف أصابعي و بدون أي صوت و لاحظت أنها لم تقفل باب غرفتها فدخلت عليها متلصصا ثم قفلت الباب قبل ما ادخل دون أن تشعر و لمحتها من خلفها تشاهد فلم بورنو لصور أزبار رجال مختلفة وتدعك في كسها .. إيه ؟؟؟ هناء ؟؟ .. فمثلت عليه بأنني تفاجأت بالأمر .. فتلعثمت ولم تستطع أن تغلق الفلم من هول المفاجأة.. و إنتزعته منها ولم أغلقه .. فقلت لها ما توقعت منك هذا .. أنا كنت حاضر لأعتذر لك عما بدر مني فقد كنت راجع من الحفلة وللأسف أصحابي سقوني خمرا وكنت في غير وعيي.. و قالت أنا كمان ما توقعت منك ما فعلت وبعدين أنا كنت بأتفرج على فلم يعني مش حاجة كبيرة تهددني بيها يا سي هيثم بس أكيد مش حتعرف حد مش كدة؟.. قلت أنت هبلة دا إنتي أختي وحبيبتي ولازم نكون ستر وغطاء على بعض .. ولم أخرج من غرفتها وجلست بجانبها قلت لها إحنا كلنا كبرنا وتخطينا مرحلة الطفولة لمرحلة الشباب بما فيها من جسد تفتحت به وصحت أعضاؤنا الجنسية التي تركبت عليها النشوة والشبق وحب الإقتراب من الجنس الآخر لكل منا وأصبح للجسد إحتياجات تلح عليه دائما ولا تهدا!! ومجتمعاتنا الشرقية تغلق في وجوهنا أساليب إطفائها ..فها أنت ذا يا هناء تشاهدين أزبار رجال لشعورك بالإحتياج إليها وها أنا ذا في سكري صحت شهوتي وبدون تفكير توجهت قدماي لأقرب أنثى من الممكن أن تطفئ في نيران هذه الشهوة الملحة وطالما أن أهدافنا مشتركة ومن خلال الحديث معك إنتصب زوبري مثل ما وجدتك تدعكين في كسك نتيجة لصور ليست على الطبيعة.. فإسمحي لي أن أريك على الطبيعة ما لم تشاهديه في الفلم!! وأنزلت كلوتي وبنطالي وظهر لها زوبري المنتصب ..فغطت عيونها.. وقالت إخص عليك يا هيثم أنت كدة بتكسفني !!.. قلت لها يعني مش أحسن ما تشوفي صور إزبار..أهو زوبر وتحت أمرك!! ورفعت يديها من على عينيها وبحلقت كثيرا في زوبري كأنها تستكشفه .. فقالت لي إنت وقح وقليل الأدب .. أخرجت من غرفتي وهي في قمة الغضب .. ورحت لغرفتي.. وسمعت صوت باب غرفتها وهو ينغلق بقوة .. قلت يا دي المصيبة ما صدقت ‘ني صلحت ما بيني وبينها وطمعت فيها لما شفتها بتتفرج علي الأزبار .. ممكن أنا غلطت وتسرعت في اللي عملته .. وأنا صرت بورطة كبيرة أكبر من الورطة التي قبلها .. ولأني عنيد قلت لازم أتفاهم معاها مرة وتسحبت لغرفتها ولدهشتي الشديدة وجدتها مواربة الباب ودخلت متلصصا فأنا في جنح الليل ولم يحن الفجر بعد ..وهذه المرة كانت تشاهد فلم سكس لإمرأة تمارس الجنس الفموي.. واضعة زوبر فتى في فمها .. قلت أكيد تأثرت من رؤية زوبري وأكيد أعجبها فعلا .. ومن شدة تركيزها في الفلم لم تحس أني دخلت عليها أو لم تتوقع حضوري مرة أخرى!! .. فقربت منها متلصصا .. و تشجعت وأخرجت زوبري قربته منها و وضعته على كتفها منتصبا .. فانفزعت واستدارت إلي بكرسيها.. وقالت لي ليه حضرت مرة ثانية ؟ قلت لها .. الصراحة نظرتك لزوبري وعضتك على شفايفك لا إراديا أكدت لي إشتياقك للزوبر قدامك زوبر طبيعي وتتبتري علي..ليه؟؟ خذيه في فمك مثل الفلم.. قالت إنت أخي لا يجوز.. أخرج .. وقبل ما تكمل كلامها مسكت رأسها ووضعت رأس زوبري في فمها و أخدت ادخلها و أخرجها وهي تحاول تقول شيء و ما قدرت تقول ولا كلمة .. ولما قرب قذفي أخرجت زوبري ورميت على وجهها .. كانت شهوتي في بدايتها .. وحملتها ورميتها على سريرها .. وبسرعة أغلقت باب غرفتها بالمفتاح .. ونزعت ملابسي وهي بتقوللي بتعمل إيه يا مجنون؟ قلت لها حأطفيء ناري ونارك .. أحسن من الأفلام السكسية كل يوم .. أخوكي هيثم بيحبك و راح يريحك ويعملك السكس كله.. ونزعت عنها قميص نومها فوجئت بأنها لا ترتدي تحته ملابس داخلية وكسها غرقان إفرازات ومبلول على الآخر و وارم من كثرة دعكها فيه!!.. قلت لها شايفة كسك كله إفرازات جنسية و وارم يعني محتاج بلبله يرتاح جواه.. وهي بتقوللي لأ.. هيثم إحنا كدة حنغلط .. وقلبتها على بطنها بدون ما اسمع كلامها وفتحت رجليها شوي .. وقالت كسي لأ!! قلت طيزك آه!! قالت ما ينفعش من غير كريم ..هيثم حبيبي أنا عمري ما جربت أي أنواع الجنس .. إنت كدة ممكن تعورني وكمان زبك كبير ..كبير قوي مش حيعرف يخش جوة طيازي .. حرام عليك يا هيثم أنا أختك حبيبتك!! قلت لها طيب ممكن تهدي وتتجاوبي معي قالت طيب بشرط بدون أي عنف منك بالراحة خلاص أنا محتجاج وإنت ستري وغطايا ..قلت لها أوكي!! ونزعت عني ملابسي ونمت بجوارها على السرير وأخذتها في حضني وبدأت بالقبل و زوبري بين فخذيها يحتك بهما وكانت شاطرة قوي في البوس وكانت تدخل لسانها داخل فمي وتمص بطريقة عنيفة وبشهوانية شديدة هيجتني .. حسيت بإيدها نزلت لتحت بتمسك زوبرى براحه إيدها وتعصره وتضغط علي رأسه وتلعب بصباعها في خرمه.. مديت إيدي و عصرت بزها ولعبت في حلامتها بالفرك الخفيف فتأوهت وقالت أح..أح.. بالراحة يا هثومة!! ثم قالت زبك كبير وطويل قوي كدة ليه؟ هو إنت بتعملّو تمرينات ولا حاجة أصل أنا ملاحظة أنه أطول وأضخم من اللي شفته في الفلم!! ؟ قلت لها ..لأ.. علشان أنا طويل القامة يبقي زوبري لازم يتناسب مع طولي..فضحكت بدلع .. قالت طيب لو دخلتو في خليك حنيِّن يا هثومة ..دا ممكن يشقني نصفين!! وضحكت على كلامها.. ثم أجلستها على السرير ونزلت تحتها و قربت من كسها المبلول .. أشمه .. ومديت لساني أمسحه من فوق لتحت … شهقت .. وهى بتقول .. آه ياه هثومة .. آه آه كمان .. لسانك يجنن … وهى بتعصر وتقفش بزازها بأيدها …وبتبص في عيني تشوف درجه هيجاني عليها …كنت هايج نار .. أنقلب اللحس.. لمص وبعدين عض بسناني لبظرها و لشفرات كسها الصغيرة اللذيذة .. وهناء تدب برجلها على الأرض من النشوة وهى على لسانها كلمات آه.. أح.. أه ..أح ..ثم إنتفضت وإرتعشت وأنزلت عسلها على لساني .. ثم وقفت وأنا أستعرض زوبري لهناء .. هزيته لها علشان تتأكد من قوته وصلابته وأنا أقول .. عاوزاه قدام ولا ورا؟ قالت هثوم ورا طبعا يا مجنون!! وقامت وأحضرت كريم عندها ثم أخذت وضعية النيك ..وقالت أدهن بيه طيازي و زوبرك عاوزاه يظفلط وما يعورنيش!! دهنت زبي و أخدت على صباعى الوسطانى منة الكريم بعبصبتها في خرم طيزها ثم أدخلت أصبعين مدهونين ثم ثلاثة ثم رأس زوبري التي حشرتها بالراحة … ثم غاص زبي بسرعة في جوفها …و شهقت .. أوه أوه..أح.. بالراحة يا هثومة علي زوبرك بيحرقني أوي جامد أح..أح..خلّيه شوية أرجوك .. أوعى تسحبه .. أرجوك .. أح.. أح ..أح ..لذيذ .. لذيذ .. وراحت تتمايل وتتراقص يمين و شمال و تمرغ زبي في جوفها وعلى حواف خرم طيزها المولع نار..إترعشت وهى بتجيب شهوتها وتأوهت أه.. أه.. أوف ..أح.. أح حلو.. حلو … أه.. أه.. آه ..وأنا بأتهز من رعشتها وربى خلاص مش مستحمل ..وبدأت أسحب زبي كله لبره .. أخرجه منها .. تشهق .. أدفسه بقوه في خرمها .. تصرخ .. وجسمها ينتفض ويرتعش ويتمايل ثم خرج رشاش شهتها يتدفق من كسها كنت بأشعر كأنها بخاخة بللت رجلي وفوق ركبتي.. و بدأ صوت هناء ينخفض وصوتها قد بح من التأوهات والنشوة .. عرفت أنها خلاص إرتوت فأخذت أسرع حتى جاءت شهوتي وإرتعشت مع آهاتي وأفرغت دفقات حليبي في جوفها .. ثم قامت وقبلتها في شفايفها وشكرتني على إمتاعي لها الذي لم تتوقعه في يوم من الأيام ..وسرقنا الوقت و إقترب الفجر فترتها وذهبت لغرفتي وأنا نشوان وسعيد بنيكة لم أكن أحلم بها أو أتوقعها !!... في صباح اليوم التالي .. فاجأنا أبي برحلة على البحر .. نقضي اليوم كله على شط البحر .. حزمنا أمتعتنا .. وخرجنا من الڨيلا وانطلقنا حتى وصلنا البحر.. ونصبنا خيماتنا وبدلنا ملابسنا بالأخيام ثم نزلت ووالدي وأخواتي البحر نلهو ونلعب ولم تنزل عيون هيام وهناء عن قضيبي و إبتعدت عنهم وسبحت مع والدي حتى لا ينتصب قضيبي ويفضحني ثم إنتهينا من السباحة .. و وصل وقت الغداء .. اتغدينا وراح أبي عالخيمة حتى ينام ودخلت معه أمي .. أما أنا و أخواتي الثلاث جلسنا وحدنا على الشط .. كان الثلاثة يدردشون مع بعضهم .. و أنا كنت أقف عالبحر أتأمله .. وتقدمت مني هيام الكبيرة وقالت أختيك سيذهبان ليناما في خيماتهما .. وأنا سآتي معك لخيمتك لأني مشتقالك وأنا أحضرت معي كريم لزوم الشيء!! قلت لها إنتظري حتى ينصرفا وتعالي معي.. قمت وأنا بأمسك أيدها ومشينا و دخلنا الخيمة وقلعت هيام ثوب البحر من على مايوهها .. وأنا واقف وراءها أمسح زبي بين طيازها .. وأقفش في بزازها وأبوس أكتافها وهى بتترقص بمياصة ثم إبتدأت بصوابعي أمسح كسها وأحسس عليه . .. وهي ماسكة زبي تدلكه وهو منتصب بين أيديها ثم أقلعتني المايوه .. و أقلعتها مايوهها فلمست كسها وجدته غرقان في مياهه من الهيجان اللى بنعمله في بعض … قربت شفايفى من حلماتها .. مصيت فيهم .. جابت شهوتها في إيدي وهى بتترمى بجسمها للخلف ثم نامت على ظهرها .. وقالت حرام عليك جننتنى … كفاية عليك طيزى .. بلاش كسي … سيب حاجه مقفولة ..وضمت أفخاذها على إيدى بكل قوتها .. حسيت بكف إيدى أتهرس من شده تقلص أفخاذها عليه ونمت على ظهري وقلت لها إدهني زبي وكسك وتعالي إنت نيكيني .. فقال حاضر يا منيوكي وطلعت بين أفخاذي و رفعت جسمها لفوق وهى بتمسك زبي بأيدها وقربته من خرمها … مسحته على خرمها.. وقعدت عليه بالراحة .. هيام كان هايجة وكمان وسعته شوية …و إختفى زبي كله في جوفها وهى راكبة وقاعدة بثقلها فوق أفخاذي ..و بدأت تتحرك حركة دائرية تلف زبي في طيزها وأنا من هيجاني بأعصر في بزازها وهيام إتجننت وبدأت تتأوه وتتوحوح وتقول .. أه أه أه .. زبك حلو قوى ولذيذ سخن .. سخن .. آه ..آه.. آه … أوعى تجيب دلوقتى .. إنتظر لما أشبع منه .. أرجوك .. أزعل منك لو جبت دلوقتى .. أحوه .. أ ح.. أه.. آه .. إترعشت وهى بتجيب شهوتها وإنفجر طوفان من منيي في جوفها وأحست بتدفقهم وسخونتهم فتوحوحت وتأوهت.. وجلست فوق أفخاذي وبيضاتي بين فلقتيها وطلبت منها أن تقوم من على زبي وقفت…حسيت بزبى أنثنى فيها و إتعصر و رجليها بتترعش قمت ورفعتها من تحت بزازها لفوق وحسيت بثقل جسمها .. ثم قبلتني من فمي وإرتديت ملابسها وإرتديت أنا أيضا ملابسي وخرجت وتركتني نمت نومة عميقة وقمت على صياح والدي لنلم أمتعتنا ونروّح على ڨيلتنا .. وظلت علاقتي الجنسية مع هيام وهناء في السر مرتين في الأسبوع لكل واحدة دون علم الأخرى وحتى لا أنكشف إتفقت مع كل واحدة أن تتم النياكة ليلا وفي غرفة كل واحدة منها وممنوع عليهما ممارستها بغرفتي حتى لا تفاجئني إحداهما مع الأخرى.. حتى جاءت العطلة الصيفية وطلبنا عمي لنقضي عنده بالمزرعة جزء من عطلتنا الصيفية ككل نهاية عام دراسي .. وأحب أن أخبركم عن المزرعة التي أحبها جدا أنا وأخواتي البنات .. فالمزرعة بها ڨيلا من دورين يقطن عمي وزوجته المسنان بالدور الأرضي وأولدهم جميعهم كبار تزوجو ويعيشون بعيدا عنهم ويخدمهما مدبرة منزل زوجها يعمل مع عمال آخرون بالمزرعة و طباخ يقيمون بالمزرعة .. والدور الثاني من الڨيلا مخصص لوالدي ولكل منا حجرته الخاصة مجهزة بعديد من وسائل التسلية والحمام الخاص والمزرعة يديرها مهندس زراعي وعديد من العمال وبالمزرعة إسطبل به ثلاثة أحصنة من سلالة أصيلة جوادان ومهرة يخدمهم مدرب و كلّاف وبها حظيرة بها أبقار حلب تجمع ألبانها آليا .. والمزرعة كبيرة جدا أكثر من 50 فدانا بها جناين للفاكهة و الخضار ومزروعات أخرى وبها معدات آلية للزراعة و بها مزرعة للبط والدواجن و محاطة بسياج... وصلنا للمزرعة بوقت متـأخر بعد رحلة طويلة وعناء وجلسنا مع عمنا و زوجته ثم تعشينا وذهب كل واحد منا لحجرته الخاصة ونمنا من إرهاق الرحلة للصباح وقمنا وتناولنا وجبة الإفطار التي بها من الفطائر والعسل النحل والجبن من إنتاج مزرعتنا ثم خرجنا لعمل جولة بالمزرعة ولكن أكثر ما يبهجنا فيها الإستمتاع بركوب الخيل وأنا وأخواتي البنات وهن شغوفات بها ومتدربات علي ركوبها .. ورتبت مع هيام و هناء زيارتي لهما بحجرة كل واحدة دون علم الأخرى لأحافظ على إستمرارية العلاقة على أن تكون زيارتي بعد منتصف الليل .. وفي اليوم التالي كانت زيارتي التي ألحت عليها هناء لإحتياجها الضروري للجنس التي أصبحت لا تستغني عنه وخلصت معها .. ثم رنيت على موبايل هيام بنغمة متفق عليها بيني وبينها لتعد نفسها لإستقبالي لنمارس جنسنا الفموي والشرجي وأنهيت ليلتي مع هناء وهيام حتى الثانية صباحا ثم ذهبت لغرفتي ونمت حتى الصباح ... في الصباح تناولنا فطورنا وقمنا بجولة حتي موعد الغداء ثم بعد الغداء وبعد العصر ذهبت للإسطبل أنا وهالة الصغيرة مرتديين ملابس الفروسية.. أما هيام وهناء ففضل المكوث بالڨيلا إنتظارا لإبنة عمنا الآتية مع إبنتيها لزيارة المزرعة .. ودخلنا الإسطبل وقام المدرب بتجهيز المهرة لأختي لأنها وديعة وهي تحبها وإحدى الجوادان لي والذي أفضله ..و إمتطينا كل منا حصانه وأخذنا نتسابق بالعدو لأكثر من ساعتين ثم إقتربنا من جناين الفاكهة التي بها إستراحة مجهزة بمقاعد وأسرة ومطبخ وحمام ومكان لراحة الخيل ونزلنا من علي حصانينا وأدخلناهما إستراحاتهما وخلعت عنهما سرجيهما ولجاميهما وأخذنا نتأملهما ففيهم جمال وحلاوة ..و لاحظنا إقتراب الجواد من المهرة ثم تشممها من كسها وتمدد زوبره وأخذ يهزه و وجدت أختي تنظر لزوبره بكسوف ولكن مع لمعة في عينيها .. ثم قالت إيه ده يا هثومة؟ قلت لها يا هالة إنت لست بصغيرة وعارف أنه لما إختلي بالأنثى هاج وحيث أنها لا تلبس أندر تشمم في بلبلها فإنتصب قضيبه .. فضحكت بصوت عالي .. ثم أتى الجواد من خلف المهرة ساندا رجليه الأماميتين على ظهرها ورشق زوبره بكسها دخولا وخروجا وهالة تبحلق بإهتمام بالغ ..ثم علقت إيه ده يا هثومة؟ قلت يا عيني عليه يا هالة شاف فتاة وما قدرش يمسك نفسه وشوفيها مبسوطة وبتصهل من المتعة ..ثم إنتهى من قذف منيه وأخرج زوبره يقطر منيا .. قالت وإيه ده كمان قلت لها دا لبنه اللي بييجي منه أحصنة صغنونة.. ضحكت وقالت يا لهوي يا هيثم قلت في إيه قالت كل هذا القضيب دخل فيها؟ قلت لها حبيبتي إنت ما بتتفرجيش على أفلام برنو؟ .. قالت هيثم !!..عيب كدة!! .. قلت لها هالة إنت أختي وحبيبتي وأنا بأحبك موت .. وإنت علشان بنوتة وبالغة لازم تعرفي كل حاجة عن الجنس ..قالت ومين قالك إني مش عارفة ؟ قلت أنا آسف يا هالة.. قالت لأ.. حبيبي أنا أول مرة أشوف جنس حيوانات على الطبيعة .. وإنطلق لسانها ..وقالت إحنا كبنات بالغات في المدرسة بنتكلم في مثل هذه الأمور وطبعا على علم كامل بالعلاقة ما بين الرجل و المرأة وما خبيش عليك بتفرج على أفلام بس في نطاق ضيق.. يعني للعلم بالشيء وعدم الجهل به. قلت لها هالة من فضلك تعالي نكمل كلامنا في الاستراحة .. ثم سألتها وقلت إعتبريني صديق يتكلم معك وسأتكلم معك بكل صراحة أيضا لأنني أعرف أنك شابة كلك أنوثة وجميلة وكل شاب يتمنى بأن يعمل علاقة معك ..قالت هيثم إنت كدة بتحاول تستدرجني ..لأ.. حبيبي ما ليش علاقة من أي نوع مع أي شاب ..هو أنتم بتدونا فرصة !! دا أنتو خنقنا أنا وإخواتك وكل علاقتنا بشباب العيلة في حدود القرابة والإلتزام وفي حضورك إنت أو ماما أو بابا.. قلت لها ياه يا هالة دا إنتي معبيّة خالص..فضحكت وقالت من غلبي يا هثومة إنطلقت معاك في الكلام لأني عارفة إنت شاب فريش مش كلاكيعو ..قلت طيب.. عندك فكرة عن الجنس الفموي والشرجي..قالت و كمان عندي فكرة عن بلبل البنت في بلبل الولد .. قلت لها يعني النيك..قالت أيوة يا هثومة النيك في الطيز والكس والفم ..بس كله نظري وأفلام وحكاوي لا أكثر .. قلت تحبي تجربيه ؟ قالت معاك؟ قلت أيوة .. قالت عامة يا هيثم أنا مش منك لأنك أخويا حتخاف عليّ و حتحافظ على بكوريتي .. قلت أكيد .. قالت بس فيه بنات معايا بيمارسو علاقة كاملة مع شباب .. قلت كاملة يعني إيه؟ قالت يعني بيدخلو بتاعهم في أكساس البنات.. .. قلت طيب والبكارة والحمل؟ .. قالو البكارة بتروح لأنه فيه دلوقتي أغشية بكارة صناعية تحل محل الطبيعية تماما ولا يستطيع أي رجل يكتشفها ..قلت والحمل؟ قالو فيه أوقات أمان للبنت من الحمل وكمان فيه واقي ذكري بيحطه الشاب علي زبه وكمان فيه واقي للبنات بتحطه جواها وكمان حبوب منع الحمل وحقن منع الحمل .. يعني أنت عارف يا هيثم ما عدش فيه خوف عند البنات إطلاقا لا من حمل ولا غشاء ولا دياولو..قلت لها ياه يا هالولتي دا إنتي ثقافتك عالية أوي .. قالت إنت قلت نبقى أصدقاء وصُرَحا ..قلت وأنا عند وعدي .. قالت إيه رأيك نبدأ اللعب النهاردة قلت أكيد ..قالت أنا شايفة زوبرك منتصب على آخره عامة خليها النهاردة جنس فموي وشرجي وخللي الزوبر للكس لما نعمل حسابنا في وسيلة آمنة لعدم الحمل !! ثم إقتربت منها وأخذتها في حضني وضامما صدري بصدرها ومددت شفتاي لشفتاها في قبلة طويلة ..وأخذت اقبل فيها بشغف وهي تبادلني القبل الحارة بالمص وإدخال اللسان مرة مني ومرة منها ثم أخذت أمصمص في حلمات بزها بكل حب وشهوة وشبق ووجدتها تقلع كلوتها وتجلس علي الفراش جلسة الكلب وطيزها أمام وجهي بالضبط ووجدتها تطلب مني أن الحس لها أولا في كسها وفتحة طيزها فقلت لها دا إنت مش محتاجة علام ... دخلت الحمام لأبحث عن أي حاجة تظفلط الزوبر فوجدت كريما قلت عسل .. فدهنت طيزها ونزعت عني ملابسي ثم دهنت زبي كله أيضا وحاولت إدخال ذبي في طيزها فقالت لي إنت بتعمل إيه ؟.. لازم توسعني بصباع في طيزي ثم صباعين لغاية ما طيزي توسع علشان متعورنيش وأشر دم.. قلت لها فعلا أنا ناسي وفعلا عملت زى ما هي قالت .. وأدخلت راس زوبري في طيزها بمنتهي السهولة ودون أي الم أو دم على طيزها وعندما أدخلته بقوة صرخت فتراجعت عن إدخال ذبي ونزلت بفمي الحس لها طيزها وشفرات كسها و بظرها ووضعت راس لساني على بظرها فصارت تتلوى كالثعبان ثم جاءتها رعشتها الجنسية وسال ماء كسها .. قالت لي دا إنت بلحسك نفضتني .. ثم نيمتها على السرير ونمت فوقها فمي في فمها وصارت تئن وتتوجع وتصدر أناتا وآهاتا سكسية مما زاد من تهيجي ووجدت زوبري ممتدا بين شفراتها ورأسه يتجه إلى عانتها وهي تحك بظرها بمنتصف زبي وترفع كسها وتنزله بشكل منتظم...التهمت حلمات صدرها فساحت وافتكرتها ميتة من شدة الهيجان الذي جعل جسمها حارا وحرارة كسها عالية جدا...وكلما مصيت حلماتها ترفع جسمها وجسمي إلى أعلى وتنزله..وصارت في عالم آخر وليس هناك احد يستطيع التعبير عن إثارة ولذة هالة.. ومسكت زوبري ولم تستطع أن تقبض عليه ..قالت يا ماما زي بتاع الحصان علشان كدة ما دخلش طيزي من تخنه .. وحاولت إدخاله في كسها فنهرتها بشدة ..قالت لي يا هثومة .. هنا أحلى من الطيز أرجوك دخله في كسي.. نفسي يخش جوة كسي قلت لها لأ مستحيل إحنا اتفقنا علي النيك في الطيز بس وقلبتها على بطنها غصب عنها وصرت العب بطيزها ودهنت خرم طيزها وأدخلت صباع واحد في طيزها بسهولة قلت شفتي اديكي وسعتي ومهيأة للنيك في الطيز وتوقعت أن تصرخ ..وبسرعة أدخلت أصبعين داخل طيزها ثم أملأت زبي بالكريم وجعلتها تركع وأدخلت راس ذبي يبطئ و ضغطت بذبي دفعة واحدة فانزلق بخرم طيزها كاملا حتى لامست الخصيتين أرداف طيزها وعندما أحس ذبي بنار طيزها الموقدة انفجر وقذف حمم بركانية من السائل المنوي داخل طيزها وشعرت برعشة شديدة وقوية لم اشعر بها طوال حياتي هزت كل كياني وجعلت جسمي يهتز هزة عنيفة جدا وارتعشت أختي رعشة قوية وأخذت تبكي وتصرخ من النشوة و الشبق وأخرجت زبي من طيزها ونمنا بجوار بعضنا دون حراك وأنا احتضنها والعب في شعرها وهي نائمة بحضني ووجهها على صدري..استيقظت من نومي بعد نصف ساعة وأختي ما زالت نائمة بحضني نزلت بفمي على بظرها وصرت أداعب بظرها الصغير براس لساني وهي تمسك شعري بأظافرها وكلما هاجت شدت شعري من شدة إثارتها و جاءت رعشتها الشديدة مرة ثالثة ..فصارت تضغط بكسها على فمي وارتفع ظهرها عن السرير شدة الرعشة وأخذت تضربني بكلتا يديها على وجهي وراسي وعصرت راسي بساقيها مما زادني تهيجا ورفعت أرجلها عاليا وأدخلت زبي بقوة ودفعة واحدة داخل طيزها فدخل كاملا وبدون عناء..فصارت تتوجع وتبلع في ريقها وأنا اخرج وادخل زبي داخل طيزها وهي في قمة الهيجان وارتعش كل جسمي وأنزلت حليبي الكثيف داخل طيزها مما سهل حركة زبي وجعل طيزها لينة. ثم سحبت زبي من طيزها .. ثم إرتدينا ملابسنا وأخذنا حصانينا للإسطبل ورجعنا للڨيلا و وجدتنا إبنة عمي حضرت ومعها نجلتيها.. وأدخلت هالة بجدولي مع هيام وهناء وبنفس الطريقة وإستمريت على هذا الحال معهن لمدة طويلة ولم ينكشف أمري علاقتي بهن لأحد ولم تدري أي واحدة منهن بالأخرى باني أعاشرهن الثلاثة .. وتزوجت هيام هناء وبقيت علاقتي الجنسية بهالة وفي يوم وأنا أعاشرها جنسيا من شرجها طلبت مني أن أنام على ظهري وهي تركبني ثم طلعت فوقي ونشنت زوبري بكسها دون طيزها ودخل كسها حاسبا أنه خرم طيزها ..ولكنني وجدت من يرتطم برأس زوبري فإنتبهت بعد ما خرقتها ونزعت زوبري عنها وقلت لها ليه كدة يا هالة يا حبيبتي قالت أنا زهقت من نيك الطيز وحأموت علي نيك كسي و وحدت رأس زوبري ملطخة بدم بكارتها فقامت هالة ومسحت رأس زوبري ثم كسها ثم نامت على ظهرها ورفعت ساقيها على كتفي وقالت من فضلك هثوم دخله في كسي ومتعني دا مكانه الصحيح وكب لبنك جوايا أنا عاملة حسابي و واخدة حقنة عدم حمل ..و كانت أول مرة لي في حياتي بدخل زوبري كس أنثى وكان كسها ضيقا جدا و وجدت صعوبة في إدخال رأسه فأخرجتها وأمسكت بها وبدأت بحكها بين أشفار كسها وعلى بظرها حتى أصبح كسها لزجا من كثرة التفريش وبدأت بإدخالها بالراحة ثم دفستها بالراحة حتي دخلت بفتحة مهبلها ثم أمسكت بها بقوه حتى لا تنفلت مني عندما ادفعه زوبري وبلمح البصر دفعته كله بقوه فيما كانت هي مستسلمة لقبضتي فشهقت وحاولت التملص ولكن هيهات وأخذت أنيك بعنف ولاحظت أنها تتألم من شده مسكتي لها فأرخيت قبضتي.. وبدأت انيك ببطء وهدوء.. وأحسست بإسترخائها وبدأت تتلذذ بزوبري عند دخوله وخروجه بكسها ..فارتعشت وأمسكت بي بقوه وهي تهمس دخله كله.. عاوزة أحس بحرارة بيضاتك ..سامع يا هيثم صوت إرتطام بيضاتك بشفرات كسي صوت لذيذ يا هثوم .. وخبطتها على طيزها قالت أيْوة..أح..أح..أف..أحّوه زوبرك مالي تجاويف كسي .. نيكني بالقوي.. كسي عطشان نيك ..زوبرك خبط الچي سبوت بتاعتي حأموت منك.. وتشنجت عضلاتها وقبضت عضلات كسها على زوبري فأحسست بأنها ستفعصه فتأوهت من شدة الألم قائلا ..آه..آه..ثم إرتعشت هالة رعشة هزتني معها ثم إسترخت عضلاتها وهي تقول أرجوك خلليه جوة كسي ما تخرجّوش عاوزة أحس بيه أيوة كدة أحلى بكتير من نيك الطيز .. ما فيش أجمل ولا أحلي من هذه المتعة حاسستني بالإرتوء ..ياه يا هيثم زوبرك جوة كسي وراسه وهو بيخش وبيخرج متعة جامدة أوي .. مش حخليك بعد كدة غير تنيكني في كسي وبس دا أنا حسيت بخبط رأس زوبرك في منطقة الچي سبوت بتاعتي بعديها حسيت بنزول حاجة مني إرتعش لها جسمي بشدة مع رعشة جنسية رهيبة وممتعة و زوبرك يا هيثم ممتع أوي..أوي.. أوي ... وأختي هالة الآن بالجامعة ولم تنقطع حفلاتنا الجنسية ثلاث مرات في الكس و بس.