حكايتى مع المتشرد الذى شاهدته ينيك فتاه وأنا صرت أجلخ زبى عليهم

حكايتى مع المتشرد الذى شاهدته ينيك فتاه وأنا صرت أجلخ زبى عليهم
كنت شاهدا على نيك ساخن من نوع خاص جدا بين متشرد و متشرة و ذلك في احدى الممرات الفرعية بين تلك العمارة القديمة الهشة اين كانت مرتع للشواذ و المنحرفين و المتشردين و قد كان ذلك المتشرد النياك رهيبا جدا و هي ينيك بطريقة محترفة جدا . يومها كنت راجع الى البيت و عادة لا امر من تلك العمارة المهجورة لانني متاكد اني لن ارى شيئا يسرني ثم ان المنحرفين و الاشخاص الخطرين كثيرا ما يقضون الوقت هناك لذلك الشرطة عادة ما تقتحم المكان للتفتيش و لكن يومها شعرت برغبة قوية في التبول بعدما شربت قارورة عصير كبيرة لذلك فكرت في الوقوف اما احدى الزوايا و التبول هناك و في الوقت الذي كنت متوجها الى احدى الزوايا التفت وراء الجداء و اذا بي ارى ذلك المتشرد يبول على الحائط و لم اصدق حجم ذلك الزب لولا اني رايته بعيني . لم ينتبه لي و كان يبول و زبه منتصب تقريبا و طويل و حين رات زبه بتلك الهيئة عرفت انه اما سيستمني او انه سيلعب بزبه لذلك بقيت مختفية وراء تلك الشجرة الصغيرة و انا ارى ذلك الزب الكبير جدا للرجل المجنون و لم اكن اعلم انه يمارس نيك ساخن على بعد حوالي مترين فقط . اكمل البول و عصر زبه جيدا بعدما حركه صعودا و نزولا بطريقة سريعة جدا ثم اخفاه لكنه لم يغلق البنطلون و اتجه هناك الى وراء المولد الكهربائي الكبير المبني على شكب غرفة صغيرة و هنا قررت تتبعه حتى اتحقق من امر الرجل المتشرد و حين تبعته لا اخفي اني كنت اريد فقط رؤية الزب الذي اعجبني و تمنيت لو ان لي زب مثله رغم اني لست شاذ لكن حين لف خلف المولد سمعت ضحكة قوية جدا بصوت امراة و بدات اشم رائحة الانثى و هجت اكثر و تساءلت في قرارة نفسي هل هناك فتة معه و هو ينيكها نيك ساخن و انا لا ادري حقيقة الموقف . اقتربت اكثر حتى صرت اقبله و هنا زالت كل الحيرة و المفاجاة فقد رايته ينيك احدى المتشردات ممن اعرفهن و كنت اعتقد انها لا تصلح للنيك حين اراها يوميا بتلك الهيئة المنفرة للشهوة لكن في ذلك اليوم كانت عارية و بشرتها بيضاء و شهية جدا حيث جعلت زبي ينتصب ثم ان النيك يبقى هو النيك حيث حين يرى الانسان نيك ساخن امامه يهيج حتى و ان كانت المراة غير حسناء . كان يعطيها زبه كي ترضعه و حين تفتح فمها يبعده عنها كي يهيجها على الرغم من انه رجل متشرد ثم اتلقمته بيدها و امسكت الزب و راحت ترضع بكل قوة و انا اضحك على اسنانها المكسروة و في الوقت الذي كانت ترضع كانت تلعب ببزازها الكبيرة البيضاء و حلمتها الشهية جدا ثم وضع على الارض اوراق كرتون كبير و جعلها مستلقية هنا و نزل فوقها و نزع بنطلونه و بانت طيزه المشعرة الرهيبة وبدا يدخل زبه الكبير بكل قوة و بطريقة محترفة و هي تارة تضحك و تارة اخرى تتاوه في نيك ساخن بين متشرد و متشردة نياجة . و ارتفعت الاهات و الانفاس الساخنة بينهما و اخرجت زبي حين هجت اكثر على تلك المناظر التي لا ترى الا مرة في العمر ثم رفعت له قميصه المتسخ و وضعت يديها على طيزها و راحت تلعب بالفلقتين و هي تتناك بتلك الطريقة الجميلة مع متشرد ينيك متشردة نيك ساخن و في الطريق . و هاجت المتشردة اكثر حين لفت رجليها على طيزها و جذبته نحو كسها بكل قوة كي يدخل زبه كاملا و كان حين يقبلها يحاول التهام فمها كاملا في فمه و يديه كل واحدة تحرك ثدي من ثديي المراة المتشردة و وصل بها الامر ان صارت تصفع له طيزه بكل قوة و تشتمه و تطلب منه ان ينيك بطريقة اقوى و هي تعايره انه ضعيف جنسا و ان زبه صغير غير مقنع و هذا حتى تجعله ساخن اكثر و كان المتشرد يتاوه بصوت خشن و قوي جدا و كنت انا احلب زبي و انا ارى نيك ساخن امامي على المباشر الى ان سمعت صيحات حارة جدا و متقطعة نابعة من صميم الرجل ثم توقف عن الضخ و احتضن المراة و هي مرتخية ايضا و كنت احس انهما قد اطفئا الشهوة بحيث حين اخرج زبه بعدما انكمش داخل كس المتشردة كان يقطر بالمني و كسها ايضا كانيخرج منه المني و يقطر على الارض . اجتاحتني لحظتها نشوة و لذة جميلة جدا جعلتني اقذف بقوة كبيرة بعدما شاهدت نيك ساخن و مثير و ملتهب امامي على المباشر بين ذلك الثنائي المحروم من اللذة و المتعة لكنهما ابدعا في نيك ساخن و رائع جدا