الموظفه الممحونه تسمتع بزب زميلها بداخل كسها الهايج فى رحلة العمل

الموظفه الممحونه تسمتع بزب زميلها بداخل كسها الهايج فى رحلة العمل
كانت نيكة مثيرة جدا مع حبيبي خاصة حين امسك زبه الكبير بيديه و بدا يوجهه وسط كسي الذي كان يقطر بماء الشهوة و انا اتلهف على الزب لاول مرة في حياتي حتى اعيش لذة النيك و الجنس التي كنت اسمع عنها فقط . و قد كنت اعيش الحب مع رافت منذ اكثر من خمسة سنوات و لم يسبق له ان ناكني مما كان يجعلني دائما هائجة و مثارة نحوه الى ان جاءت الفرصة التي لطالما حلمت بها بعدما سافرنا مع بعض في مهمة رسمية عن طريق الشركة الى مدينة تبعد عن مقر سكننا باكثر من ثلاثمائة كيلومتر و ادركت انها اللحظة التي حلمت بها و كنت متاكدة ان رافت سينيكني . و من حظي فقد كان رافت في غرفة تقابل غرفتي في الفندق و في الليل طلب مني ان احضر الى غرفته كي نحكي على راحتنا و ذهبت و انا في قمة انوثتي و فتنتي و حين دخلت عليه بقيت انظر الى جهة زبه التي التي كانت مثل الخيمة و لاحظت انه امسك زبه عدة مرات و عرفت انه ساخن و بحاجة الى النيك و كنت مستعدة ان اجعله يعيش احلى ليلة جنسية في حياته علما اني املك غشاء كس مطاطي و يستحيل على اي زب ان يفتحني لانني مرة ادخلت حبة لفت في كسي و حين زرت الطبيبة اخبرتني اني مازلت عذراء و انا كسي مطاطي و في خضم الحديث اقتربت منه حتى وضعت صدري على صدره و قربت فمي من فمه و خطفته بقبلة طويلة ساخنة جدا احسست انه يرجف من الحرارة و الشهوة ثم احتضنته و قلت له احبك انت حياتي و اعطيته قبلة اخرى و هنا رد علي وقال انا ايضا احبك حبيبتي و امسك بفمه شفتاي و كانت قبلته ساخنة و حارة و لذيذة جدا . ثم بدا يتحسسني و يلعب ببزازي و طيزي و انا المس له زبه الذي كان مثل الحجر و بدانا نتعرى و كل واحد منا يعري الاخر في جو ساخن جدا و حار الى ان صرنا عراة و كسي يقطر بالماء من الشهوة و هنا امسك زبه الكبير جدا بيده و اقترب مني حتى صار زبه بين الشفرتين و طلب مني ان اتركه ينيكني سطحيا دون ايلاج حتى يطفئ محنته لكني قدمت له اغلى هدية حين اخبرته ان كسي مطاطي و لا يمكن للزب ان يفتح . بمجرد سماعه لهذه الكلمات حتى صار مثل الثور و امسك زبه مرة اخرى و بدا يفركه و يرفشه على البظر و انا احس بنار الشهوة و لذة النيك تكبر و تحلو اكثر في نيكة لذيذة و مثيرة مع حبيبي رافت مع كل فرشة احس ان كسي يفرز الماء اكثر و بدات افقد صبري و صرت اتاوه اه اه بصوت قوي جدا و اقول هيا يا عمري ادخل زبك ماذا تنتظر نيكني و مزق كسي و انا اعيش لحظات نيك مثيرة و لذيذة جدا و مرة اخرى امسك زبه من اسفله من جهة الخصيتين و بقي حوالي نصف الزب ثم ثبته جيدا بين شفرتي كسي و بدا يدخله و هناك عرفت معنى النيك و حلاوته حيث كانت متعة غير عادية مقارنة بلذة النيك بالجزر . و في اثناء مرور الزب داخل كسي كنت كانني اتلقى سيروم الحياة من شدة النشوة و المتعة و استقر الزب كاملا في كسي رغم حجمه الكبير و كان قد وسع الكس جيدا و ملا كل حوافه و بدا رافت يضخ بقوة كبيرة و انا اشعر ان زبه يذبح كسي ثم اخرجه مرة اخرى و امسك زبه الذي احمر اكثر و زاد انتصبه و انتفاخ راسه و بصق عليه و ادخله مرة اخرى و هو ينيكني بكل قوة من كسي ذو الغشاء المطاطي و انا اتاوه و مستمتعة جدا و اصرخ لا تتوقف اح اه مممممم زيد نيكني زبك لذيذ اه اح اييييي و ارى رافت ذائب و العرق يقطر من جبهته فوق جبهتي من شدة الشهوة و حرارة النيك التي كنا عليها و لم اكن اتمنى ان يتوقف عن النيك و كان بودي لو يظل لساعات بل لايام و زبه يذبح كسي بتلك الطريقة الممتعة لكنه امسك زبه مرة اخرى و اخرجه و انا اعتقد انه سيبصق حتى يجعل زبه اكثر لزوجة لكني رايته يدلكه مرتين او ثلاثة و اذا بالمني ينهمر من الزب بطريقة قوية جدا على صدري و هنا احسست برعشة قوية و ممتعة . ظل رافت يقذف على صدري و يصرخ اححححححححححح اه اه اه و كلما تخرج قطرة مني زبه الا و يغمض عينيه و يصرخ اح مممممممم الى ان اكمل القذف و امسك زبه مرة اخرى و حكه على بطني حتى مسح تلك القطرة العالقة فوق الزب ثم استلقى امامي على السرير و هو على ظهره بعدما امتعني و ناكني