المطلقه الهايجه تشتهى زب المتسول داخل كسها الهايج

المطلقه الهايجه تشتهى زب المتسول داخل كسها الهايج

إعلانللتحميل إضغط هنا

إعلانللتحميل إضغط هنا

إعلانللتحميل إضغط هنا

لا زلت الى الان غير مصدقة اني عشت اقوى سكس مع ذلك المجنون الذي صعد الى الطابق الثاني في مكتبي فوجد نفسه ينيك كسي و يستمتع رغم انه كان باديا عليه انه محروم من الجنس و السكس و اليوم ساحكي لكم القصة بتفاصيلها . ففي ذلك اليوم كنت في مكتبي الخاص حيث اعمل في مجال الاستيدار و التصدير فانا امراة عمري اربعين سنة و مطلقة و احب السهرات و حياة السكس و الجنس علما ان جسمي يشعل اي زب يراه و قد دخلت المكتب على الساعة الثامنة و من عادتي ان ادخل قبل كل العمال بحوالي ساعة كاملة اين نبدا العمل على التاسعة . بمجرد ان دخلت حتى سمعت قرعا على الباب و لما سالت لم اتلقى اي اجابة فخفت كثيرا و نظرت من منظار الباب الصغير و اذا بي ارى رجلا غريبا له انف طويل علما ان المنظار يظهر كل الاشخاص بانف طويل لذلك ترددت في فتح الباب لكن القرع لم يتوقف و هنا فتحت الباب حتى اتحقق من هوية السائل و اول ما شدني حين فتحت الباب ان الرجل كان يلبس ثياب بالية و زبه يطل من فتحة في اعلى بنطلونه الممزق و بقيت ان اظر الى زبه باشتهاء كبير و انا هائجة و ممحونة على اقوى سكس مع ذلك الزب . بعد ذلك ادخلته الى المكتب رغم رائحته الكريهة و اجلسته على الكرسي و بمجرد ان فتح رجليه حتى اطل زبه مرة اخرى مع خصيتيه المشعرتين بدات اضحك و انا انظر الى الزب لكن الرجل كان شاردا و لا يتلكم فاخرجت له ورقة نقدية و ناولته اياها فامسكها و تبسم و هنا شكرني فنظرت الى زبه مرة اخرى و مررت لساني على شفتي العليا ثم قبلته من بعيد و هنا رايت زبه يصعد كانه صاروخ و انتصب بقوة و لم اتمالك نفسي و امسكت الزب بيدي و كان ساخنا جدا . و رغم رائحته النتنة الا اني لم اصبر عليه و نزلت ارضعه له و امصه بكل قوة لقد كان زبا كبيرا جدا و غليظا ومملوء بالمني لانه لم يكن ينيك الاكساس و لم يمهلني الزب كي اعيش اقوى سكس معه حتى بدا يقذف في فمي حيث كانت كمية المني كبيرة جدا و ساخنة و كل ذلك كان يصب على وجهي الى ان افرغ زب المجنون كل حليبه و عند ذلك فتحت له الباب كي يخرج . و اكملت ذلك اليوم ممحونة و شاردة الذهن على زب المجنون الذي تمنيت اقوى سكس معه و تجريبه داخل كسي رغم اني كنت متاكدة انه سريع القذف من شدة حاجته للنيك و الجنس و هكذا جئت في اليوم الموالي على الساعة السابعة و لم اكن اعلم ان المجنون ابو زب كبير يعيش في احدى الزوايا التي تقع اسفل العمارة التي يوجد بها مكتبي .و بمجرد ان اقتربت منه حتى لمحني فقام بسرعة قد انتصب زبه علي و كاد يفضحني لكني اسرعت الى مدخل العمارة و صعدت الى المكتب و هو يتبعني حتى ادخلته معي و من شدة شهوتي و اعجابي بذلك المجنون لم اتمالك نفسي و بدات اقبله من فمه ذو الرائحة الكريهة بجنون في اقوى سكس اعيشه في حياتي و في نفس الوقت كنت المس له زبه المنتصب الغليظ ثم نزعت كيلوتي و شلحت كل ملابسي حتى صرت امامه عارية تماما و تركته يلحس كسي و يداعب بظريبلسانه حتى احرقتني الشهوة و حتى بزازي رضعهما و مص الحلمتين و اوصلني الى مرحلة شهوة لم اعرف كيف احتضنته و دفعت كسي كاملا نحو زبه حيث كان زبه طويلا جدا و هو يدخل داخل كسي و كما توقعت فبمجرد ان حك زبه داخل كسي و احس بحرارة الكس و نعومته في اقوى سكس حتى سمعته يتاوه و رقبته تنثني و راسه ينزل فعرفت ان الزبه يعصر المني و انه سيقذف فباعدت كسي عن زبه و انا ارتعش من الشهوة خاصة حين رايت زبه ينطف بقوة و انا لم اشبع منه و قد اعدبتني طريقة زبه في القذف فقد كان يرمي المني على شكل خط طويل الى مسافة بعيدة . و يومها لم اتركه يغادر فقد كانت الساعة السابعة و ربع لذلك اصريت ان اتركه ينيكني بطريقة تهيجني و تزيدني متعة و رغبة في النيك و اقوى سكس مع المجنون ابو زب كبير و بقيت ارضع و امص الزب و الحس و احرك لساني على الراس و انا معجبة بذلك الزب الذي لم يرتخي و بقي منتصبا بقوة كبيرا داخل فمي و انا اشعر بحرارته الجميلة و صلابته القوية ثم قربت راسه من صدري كي يمص حلمات بزازي فانا احب ان يتم مص صدري . و لم اصبر كثيرا على فحولة و رجولة المجنون ابو زب في اقوى سكس حيث فتحت له كسي كي ينيكني و كان كسي محلوق و ناعم جدا و من دون ان اريه الطريقة الصحيحة لادخال الزب في الكس رايته يمسك زبه الكبير بقبضة يده و هو يقترب من كسي كي ينيكني اقوى سكس و احلى نيك . و اخيرا ادخل زبه الكبير جدا في كسي و احسست به هطه المرة اكثر خاصة و انه كان اقل حرارة و هيجان و هو ينيكني النيكة الثانية التي كانت اسخن و احلى بكثير لانه كان ينيك براحته و زبه في كل مرة يسخن اكثر و يصبح يدخله و يخرجه بطريقة اسرع اما انا فقد كنت اتاوه بطريقة جميلة جدا و ممتعة حيث كنت احتضنه و هو ينيكني و المس له فلقتي طيزه المتصلتين اثناء النيك و هو لا يمانع او يعترض و قد هاج المجنون كثيرا و هو ينيكني حيث صار عنيفا جدا في النيك و هو يدخل و يخرج زبه كاملا الى الخصيتين حتى انه كاد يخنقني حين وضع يده على فمي و هو ينيكني في اقوى سكس داخل مكتبي . ثم صار صوت احتكاك كسي بعانته مثيرا جدا يشبه التصفيق و لم اكن اعتقد ان رجلا مجنونا له هذه القوة الجنسية الرهيبة خاصة حين يغطس زبه كاملا داخل كسي في اقوى سكس و بتلك الطريقة الساخنة جدا و في الوقت الذي كنت اريده ان يطيل النيكة كي استمتع قذف مرة اخرى لكن هذه المرة كانت اطول و احلى حيث متعني و ناكني لحوالي ربع ساعة رغم اني كنت اتمنى لو ينيكني لساعات بل لايام و سنين في اقوى سكس اعيشه و احلم به مع زب المجنون النياك الذي اختفى بعد الحادثة و كانه جاء كي يشعل كسي و شهوتي فقط . و الى الان لازت انتظر منه قرعا على الباب في الصباح كلما فتحت المكتب لكن ذلك الزب الذي امتعني في اقوى سكس يبدوا انه لن يعود ابدا