الفتى المنحرف وحلمه فى ممارسة الجنس مع جميع أفراد عائلته

الفتى المنحرف وحلمه فى ممارسة الجنس مع جميع أفراد عائلته
لقد كانت احلى لواط و نياكة عائلية و سكس محارم مع جدي و عمي و عمتي اين ناك كل واحد منا الاخر في اجواء سكس عائلية ساخنة في قصة سكس حقيقية رفقة افراد العائلة الممحونين . أنا : عمري 23 سنة … أحب ممارسة الجنس مع الرجال المسنين (فوق 60 سنة) ومع النساء البدينات صاحبات الأبزاز والأطياز الكبيرة (فوق 50 سنة . جدي : عمره 83 سنة … رجل قوي وحاد الطباع سريع الغضب ولكنه طيب القلب… سمين وله كرش كبير وجسده مغطى بالشعر الأبيض … لدية أكبر زب وخصيتين رأيتهما حتى الآن … ورغم كبر سنه ما زال قادراً على أن ينيك أي كس أو طيز تقع بين يديه . عمي : عمره 64 سنه … رجل لطيف طيب القلب هادئ … سمين وله كرش متوسط الكبر وجسده مغطى بالشعر الأبيض خصوصاً على صدره وكرشه …. زبه كبير ولكن ليس كزب جدي وخصيتيه كبيرتان …. طيزه مغرية جداً …. عمتي : عمرها 52 سنة … أنثى قادرة على صعق أي ذكر مهما كان عمره … جسدها ممتلئ وصدرها كبير وطيزها بيضاء ناعمة مع فخذين مكتنزتين لحماً غضاً … مطلقة وتعيش وحيدة في بيتها بعد سفر أولادها … استيقظت وأنا أشعر بزبي يقذف … كان حلماً رائعاً ,لطالما تمنيت أن يصبح حقيقة ، أنا وأكثر أنثى إثارة و شهوانية على وجه الأرض في سرير واحد ، انا فوق عمتي وزبي يقذف بجنون وهي تصرخ بأعلى صوتها ” استمر ،لا تتوقف ، أدخله أكثر و انا احلم اني في لواط و نياكة ساخنة . ..” نهضت من السرير وأسرعت إلى الحمام ، ما زال صوتها في رأسي وزبي يرفض أن ينام أريدها ” قلت لنفسي … لم أعد قادراً على التحمل أكثر من ذلك … وقررت أن أزورها وأضع حداً لمعاناتي … ثلاثة أشخاص دائماً يشغلون مخيلتي .. ليلاً ونهاراً .. جدي وعمي وعمتي …. أعيش يومي وأنا أحلم بهم وبأجسادهم … ودائماً أستغل أية فرصة لرؤية جسد أحدهم عارياً … ونجحت في رؤية جدي وعمي أكثر من مرة .. أما عمتي فلم أقدر سوى على رؤية ما يظهر من صدرها كلما ذهبت إلى بيتها ، فهي لم تكن تهتم بإخفاء ما يظهر منه حتى لو كان نصفه عندما أتواجد معها …. لبست ثيابي وخرجت مسرعاً لا أرى شيئاً أمامي سوى جسد عمتي الممدد على السرير يناديني … دخلت من الباب الخارجي ووصلت إلى الباب الداخلي ووقفت ، لم أسمع أي صوت من الداخل ، فتحت الباب بهدوء ودخلت ورددت الباب دون أن أقفله ، هدوء تام ، كانت ما تزال نائمة ، توجهت إلى غرفة نومها بحذر شديد ، كان الباب مفتوحاً لأنه لا يمكن النوم والباب مغلق لأن الجو حار ، دخلت الغرفة بعد أن سمعت صوت أنفاسها وعرفت أنها لم تصح بعد ، وقفت أمام سريرها كالصنم ، لا أصدق ما تراه عيناي ، كانت ترتدي قميص نوم شفافاً وصدرها يتدفق خارجا منه وتضع يدها على كسها وشيء ما يظهر من بين أصابعها … لم أصدق ما رأيت … كانت تمسك بما تبقى خارج كسها من حبة الخيار وتنام بعمق … لم أعرف ماذا أفعل ، وقفت أنظر لأتأكد إن كنت أحلم ، ولكن زبي أخبرني أنه ليس حلماً ، شعرت بألم في زبي لأنه كان على وشك الانفجار … فكرت في الخطوة التالية … ماذا سأفعل …هل أعود من حيث أتيت بعد أن رأيت ما كنت أحلم دائماً برؤيته ، أم أستغل فرصة لن تتكرر … تراجعت خطوة للخلف ووقفت ، ثم نظرت إلى الخيمة التي نصبها زبي ، وقررت المتابعة ، لن أتراجع ، سأنيكها اليوم ولست مهتماً بما سيحصل … تقدمت إليها ومددت يداي ، واحدة باتجاه فمها والأخرى باتجاه كسها والخيارة التي تخرج منه .. وبحركة سريعة وضعت كل يد في مكانها .. واحدة تغلق فم عمتي منعاً لصراخها والأخرى أمسكت طرف الخيارة وبدأت بإدخالها وإخراجها بسرعة وعنف … وارتميت فوق صدرها محاولاً تثبيت يديها ، وطلبت منها أن تهدأ وهددتها بفضح ما رأيت ، وهنا زادت دهشتي لسرعة استجابتها وهدوئها ، فهددتها مجدداً إن صرخت بعد أن أزيح يدي ، فحركت حاجبيها للأعلى إشارة بأنها لن تفعل … أخرجت الخيارة من كسها وعدلت وضع جسدي بحيث أصبح ممدداً فوقها ثم أزحت يدي ومباشرة وضعت فمي على فمها وثبت يداها إلى جانبي رأسها وبدأت بتقبيلها وأدخلت لساني في فمها فتأوهت ونفضت جسدها وكأنها تحاول أن تخبرني بشيء ، فرفعت فمي عن فمها وعلى الفور همست بخوف شديد ” عمك هنا “. لم أستوعب ما قالت … ووقفت منتفضاً ونظرت خلفي وصدمت عندما رأيت عمي واقفاً عند باب الغرفة يلف منشفة حول خصره هي كل ما يستر جسده …. نظرت في عينيه مباشرة … لم أستوعب ما يحصل … عمتي شبه عارية في سريرها مع خيارة في كسها وعمي يخرج شبه عاريمن حمام بيتها المؤلف من غرفة و مطبخ وحمام …. أين قضى عمي ليلته ؟؟؟ أول ما خطر في بالي … و لماذا لا أرى على وجهه أية بوادر غضب أو على الأقل دهشة مما شاهدني أفعله مع أخته ؟؟؟…. و ارتسمت ابتسامة على وجهه كانت كفيلة بالإجابة و توضيح كل شيء … لقد كان عمي ينام في سرير عمتي !!!! جلست على طرف السرير لأن قدماي لم تعودا قادرتين على حملي … وقلت بصوت خافت هذا كثير ” … نظرت إلى عمتي ثم إلى عمي مجدداً وكان كلاهما مبتسماً … وبهدوئه المعتاد قال ” لا يجوز أن ينيك الولد عمته أليس كذلك ” وضحك الاثنان … فقلت له ” ولكن يجوز أن ينيك الولد عمه أليس كذلك ” ونظرت في عينيه مجدداً والإصرار بادٍ على وجهي ، فقال ” يجوز أحياناً ” ورمى المنشفة من على خصره وتقدم نحوي … لم أصدق ما يحدث وبقيت جالساً في مكاني إلى أن وصل عمي إلي ووقف أمامي وجسده الذي حلمت به دوماً أصبح على بعد خطوة مني ” ألن تخلع عنك هذه الثياب ؟ ” همس عمي مع ابتسامة من وجهه الطيب … و دون ان أتردد وقفت و بدأت أخلع ثيابي و كلاهما ينظر إلي و يترقب ما سيظهر من تحتها في احلى لواط و نياكة عائلية … و ما إن رأى عمي زبي الذي كان على وشك الانفجار تقدم و أمسك به و لكني طلبت منه أن يتركه لأني لا أريد أن أقذف … تقدمت نحوه و وقفت أنظر في عينيه و قلت له أريد أن أضمك و أحس بجسدك و أضع رأسي على صدرك و أدفن وجهي في غابة الشعر الأبيض ” ففتح ذراعيه و ارتميت في حضنه … لطالما تمنيت هذه اللحظة و حلمت بها … بقيت حوالي الخمس دقائق دون أن أرفع رأسي عن صدره .. ثم أنزلت يدي على ظهره باتجاه طيزه و أدخلتها في شق طيزه محاولاً الوصول إلى خصيتيه من الخلف و يدي الأخرى كانت في طريقها إلى زبه الذي كان نائماً ينتظر من يوقظه …. أمسكت زبه و خصيتيه و عصرتهما فتأوه … نظرت في عينيه و بأقل من ثانية كان فمي على فمه … قبلته وأدخلت لساني في فمه وشربت من رحيقه وأنا أتذكر كل سنين الحرمان التي عشتها متمنياً هذه اللحظة … زاد هياجي ولم أعد قادراً على التحمل أكثر ولم أعرف ما سأفعل … فانا لطالما حلمت اني في لواط و نياكة مع العائلة استمرت احداث لواط و نياكة مع جدي و عمي و عمتي و قد صرنا عراة ساخنين متعطشين للنيك و الجنس و انا محتار من سأنيك أولاً عمي أم عمتي … كلاهما الآن أمامي وعلي فقط أن أختار من منهما أولاً… نظرت إلى كل منهما وانحنيت باتجاه زب عمي وابتلعته وبدأت أرضعه كما يرضع الطفل من أمه … اخترت عمي أولاً لأني أحبه وأعشقه كما يحب أي عاشق حبيبته ليس فقط لأن جسده كما أحب … أما عمتي فكان جسدها هو ما يغريني فقط وبالتحديد صدرها الكبير … بدأت الحياة تدب في زب عمي وشعرت به يزيد قساوة في فمي … كنت أريد أن يقذف في فمي وأن أشرب خلاصة روحه وجسده … استمريت في اروع لواط و نياكة و انا في مص زب عمي الذي جلس على حافة السرير وبدأت أداعب حلمتيه وعمتي تراقب وتداعب كسها بخيارتها … شعرت بجسده يرتعش وكرشه ينقبض ويرتخي فعرفت انه كان قريباً من القذف … زدت من سرعة المص وأحكمت فمي حول زبه منتظراً هديتي … وجاءت هديتي وانتفض جسد عمي وبدأ يحرك قدميه ويهزهما وأمسك راسي بكلتا يديه وهو يصرخ من شدة اللذة ،أما أنا فكنت في عالم آخر اشرب من عصارة عمي الذي أحب ، شعرت بأني أبتلع جسد عمي ونكهة روحه … وعندما انتهى عمي من القذف ارتمى على السرير وأغمض عينيه واسترخى وكنت قد انتهيت من عصر زبه لاستخلاص آخر قطراته ونهضت وارتميت فوقه ووضعت رأسي على صدره ثم بدأت في تقبيله في كل مكان تقع عليه شفتي … فقال لي ” دورك الآن . لم أكن منتظراً أن يقول لي ذلك لأني كنت على وشك الانقضاض على طيزه ولكن كلامه ضاعف هياجي وأصبحت كثور هائج … وقفت وطلبت من عمي أن يرفع قدميه ويضعهما على كتفي … كنت اريد رؤية وجهه لحظة اختراق زبي لجسده ..و انا انيكه في لواط و نياكة مثيرة جدا و سكس المحارم . سألت عمتي إن كان لديها فازلين ، فناولتني علبة كانت إلى جوارها ، ولكن عمي طلب مني عدم استخدامه لأن طيزه معتادة على أن تستقبل زباً أكبر بكثير من زبي !!!!! وهنا كانت المفاجأة الكبرى عندما أخبرني من هو صاحب ذلك الزب ” إنه جدك ” قالها بكل برود مع ابتسامة و غمزه بإحدى عينيه . مستحيل ” قلت لنفسي ، لا يمكن أن يكون جدي … ذلك العجوز الغاضب دوماً من كل شيء و الذي يشبع من يخطئ أمامه أو يخالفه بالرأي بصياحه و كلامه القاسي ” جدي ينيكك ؟ سألت عمي و ينيكني أيضاً أجابت عمتي !!!!! …. يا إلهي … ما الذي يحصل … جدي ينيك عمي وعمتي !!! … وقفت قليلاً محاولاً استجماع ما بقي من عقلي و قررت تأجيل كل شيء لحين الانتهاء مما بدأته … وجهت زبي باتجاه طيز عمي و انتبهت أنها نظيفة من الشعر ربما بأمر من جدي … سألته هل أنت جاهز فهز طيزه و دفع بها نحو زبي فلامس رأسه الفتحة و هنا دفعت قليلاً ليدخل الرأس بكل سهولة ويسر ويتأوه عمي مسروراً … زادني صوت متعته هياجاً فدفعت زبي داخل أحشائه دفعة واحدة ، فانتفض و صرخ وطلب مني الاستمرار … بدأت أخرج و أدخل زبي في جوف عمي و هو يحثني ويزيدني شهوة ورغبة والابتسامة التي لا تفارق وجهه تضاعف من هياجي … ولكن إلى متى وزبي يهدد بالانفجار منذ دخلت بيت عمتي … لم أقدر على الاحتمال أكثر ودون أن أنذر عمي انفجرت حباً في أحشائه وملأت جوفه بأولادي ، وهو ما زال يئن ويتأوه متعة ولذة … في لواط و نياكة حامية جدا ثم ارتميت فوقه وزبي يرسل آخر نبضات حبي في داخله … بقيت فوقه دون أن يتحرك أي منا وعمتي تلهب كسها بخيارتها الكبيرة وتشاهد …. شعرت بزبي ينام ويخرج ببطء وتدفق حليبي خارجاً من طيز عمي فقال لعمتي ” تصرفي ” فنهضت من مكانها ونزلت عن السرير ووقفت خلفنا وانحنت ووجهت رأسها باتجاه طيز عمي المتدفقة وبدأت تلحس ما يخرج منها بنهم وتلحس ما بقي على زبي الذي استجاب مباشرة للمسات لسانها وأعلن انتصابه واستعداده للهجوم على كسها …. طلبت من عمتي الاستلقاء على ظهرها وكانت عارية بشكل كامل ومن دون أي تردد هجمت على صدرها أمص وأرضع حلمتيها البنيتين الكبيرتين وأمرر لساني وشفتي على شق بزيها الذي كان يلهب الشهوة في جسدي طوال السنين الماضية … ثم انتقلت إلى كسها …لم أكن مهتماً بتقبيلها مرة أخرى لأني لست عاشقاً لها كما أعشق عمي وإنما كنت أريد جسدها فقط …. كان كسها نظيفاً بدون أي شعرة ، ودفنت وجهي بين شفرتي كس عمتي وتولى لساني مهمة إشعال نار الشهوة من كسها لتنتشر في كامل جسدها المثير … علا صوت شهوتها وتوسلت كي أنيكها و اكمل لواط و نياكة العائلية ، لم أنتظر كثيراً … بضع ثوانٍ وكنت فوقها من جديد ورأس زبي مدفون في باب مغارتها … دفعت بقوة وبلحظة كان كامل زبي يسبح في عسل كس عمتي … كان دافئاً ورطباً وواسعاً من كثرة الاستخدام ، ولكنه شهي ويشع لذة وشهوة تضاف إلى اللذة المتدفقة من صدرها الأبيض الكبير … كان جسدها غضاً ومريحاً وكأنه سرير من ريش ناعم أبيض … استمريت بنيك كس عمتي حوالي الربع ساعة وهي تئن تارة وتصرخ تارة أخرى .. كنت فوقها كالثور الهائج ويزيد هياجي صوتها وكلماتها وهي تحثني على إدخال زبي أكثر … شعرت بالتعب وعرفت بأني مهما فعلت لن أقدر على مجاراة فيض أنوثتها وأني لست نداً لها … فهي معتادة على زب أكبر من زبي ولن يكفيها ويطفئ نار شهوتها سوى ما اعتادت عليه … شعرت بأني مجرد قشة تطفو على بحر من الانوثة … لقد كانت أنثى زيادة عن المطلوب … جامحة ، قوية ، ملتهبة دوماً ،ساحرة ، كلما رأيتها أنسى أني لا أحب الإناث وأشعر بأني ذكر طبيعي كباقي الذكور …. هو صدرها ولا شيء غيره كان يسحرني … وضعت وجهي بين بزيها وتنفست عبق أنوثتها وزبي ما زال هائماً في أعماق كسها … زدت من سرعة اختراقي لكسها وبعد بضع دقائق انفجرت داخلها … لا أعلم كم قذفت في جوفها ولكن شعرت بأن زبي يسبح في أعماقها وكأنه في بحر من العسل الدافئ … أخرجت زبي ووضعت رأسي على صدرها وغبت عن الدنيا بعدما عشت اروع لواط و نياكة مع عمي و عمتي و جدي …