التجربة التي غيرت حياتي الجزء 1

التجربة التي غيرت حياتي الجزء 1
التجربة التي غيرت حياتي الجزء 1
بداية القصة عند شخص ضعيف جنسيآ، زوبره مش معدي ال11 سم، و سريع القذف، رغم ان سنه 30 سنه ودي كانت مشكلة من اكبر مشاكله في الحياة، بال مأثرة علي محور حياته، (البطل:: رحيم، 30 سنة، ابيض البشرة، طوله 177 سم، جسمه نحيف جدآ و يبان عليه الضعف، وكأنه جلد علي عضم، عماد موظف في شركة ادوية، متجوز ريهام من تلات سنين لسه مخلفش منها، وصف ريهام ريهام _ 28 سنة، بيضة، طولها 165 سم، بزازها وسط بس مغرية عندها حلامات زي المدافع، طيزها اكبر من الوسط، ومشدودة، ريهام اتجوزت رحيم جواز صلوانات، وهي كانت مطلقة قبل كدا) (طولت عليكم معلش ✌، هكمل القصة علي لسان البطل) ( الساعة 8:00 الصبح) ريهام:: اصحي يخويا يلا عشان تروح الشغل انا:: ماشي ماشي خمس دقايق ريهام:: اخلص قوم، روح الشغل علي الاقل تعمل حاجه مفيدة بدل خبتك صحيت من النوم عشان اخلي ريهام تسكت، عشان مش هتبطل تعايبني بضعفي اللي مش بأيدي، قمت وسبت ريهام وهي لسه بتلقح عليا بالكلام و بتعيرني، كالعادة دخلت الحمام خدت دوش عشان افوق من النوم، خرجت بعد كدا من الحمام ، كانت ريهام بتتفرج علي التلفزيون في الصالة انا:: مفيش فطار ولا ايه؟ ريهام:: ادخل المطبخ اسلق كام بيضة و في جبنه رومي اعملك سندوتش، انا:: طيب ما تقومي حضريلي علي ما البس ريهام:: عايزة اشوف المسلسل، الحلقة فاتتني امبارح وبشوفها دلوقتي انا:: يعني انتي مش عايزة تحضري الفطار لجوزك اللي رايح الشغل عشان المسلسل؟ ريهام بأستهزاء:: مش لما تعمل شغلك اللي هنا الأول اطريت اسكت، كان...... كان لازم اسكت.. عشان ريهام ديمآ بتمسكني من دراعي اللي بيوجعني، رغم اني معايشها عيشة رفاهية و مدلعها و بجبلها كل اللي نفسها فيه و بخرجها كل اسبوع نتفسح، بس هي شهونية و بتحب الجنس، كنت في الاوضة بلبس هدوم الشغل و سمعت باب الشقه بيخبط، ريهام قامت فتحت و كانت بثينه جارتنا الباب في الباب، هي متعودا تاجي تقعد مع ريهام او ريهام تروح تقعد عندها، خلصت لبس و كنت خارج من الأوضة، انا:: صباح الخير يا بثينه بثينه ببرود:: صباح النور (بثينة _ 29 سنه، بضية، 168 سم، جسمها زي جسم ريهام بس الفرق في البزاز، ان بزاز بثينه اكبر سيكا و ديمآ تبين شق بزازها سواء عندنا او في بيتها، و بالمناسبة مخلفة ولد عنده 3 سنين،) انا:: خلاص يا ريهام انا نازل ريهام:: سبتلي فلوس زيادة زي ما قلتلك، عشان عايزة اروح ازور ماما انا:: هتلقيهم في درج الكومودينه جوا يا ريهام، ريهام:: طيب نزلت من البيت عشان اروح الشغل، وكأن الشغل هو مفري الوحيد عشان ارتاح من ريهام و معاملتها ليا ، هي ايه معندهاش قلب، ليه مش قادرة تفهم ان كلامها بيحطمني و بيسببلي أكتئب، وانا ذنبي ايه في كدا، عملت كل حاجه كانت ممكن تتعمل، كشفت ياما عند دكاترة، منهم اللي نصحني امارس رياضة و اخود منشطات جنسيه، و اغلبهم نصحني بالعملية الجراحية، اللي لما فكرت اعملها بعد تفكير دام سنة، اتنصب عليا في الفلوس، واهيني ما بيدي حيلة، متطر استحمل كلام ريهام، كنت في الشارع مستني الاتوبيس العام عشان اركب فيه يوصلني الشركة اللي شغال فيها، وبعد خمس دقايق شفته من بعيد و كالعادة زحمة بس مفيش قدامي غيرو، ركبت و طبعآ كان مليان و أغلبه ستات، و مع زحمة الاتوبيس اطريت ازنق في واحدة قدامي، كانت لابسة بنطلون جنز ضيق علي طيزها ولابسة بلوزة ديقة علي بزازها و مفصلة كل مفاتن جسمها و عملة ميكاب و كأنها رايحة حفلة، لاء و كمان لابسة ح*** علي راسها، و ريحة البرفان تهبل، طبعآ كل مطب او حفرة كنت غصب عني اخبط في طيزها بزوبري، و انا لاحظت انها هي اللي بقيت ترجع عليا و تستني اي مطب و ترجع عشان اخبطها اجمد، ولاقيتها ريحت بضهرها علي صدري و بقي جسمها كله لازق فيا، قامت عملت حركة مكنتش اتوقعها، مدت اديها وسط الزحمة و حسست علي زوبري،( طبعآ زوبري كانت منتصب بس مش عالاخر و لصغر حجمه كان مش واضح) بقيت الست دي تحول تمسك زوبري من فوق البنطلون بس معرفتش، فشالت ايدها و بقيت تبعد جسمها عني شوية، و بعد تلات دقايق من الموقف دا، وصل الاتوبيس المحطة اللي هنزل فيها، نزلت الست دي قدامي و انا بعديها، لاقيتها بصالي بتكبر و قالت ( رجالة اخر زمن) و مشيت، نفضت لكلامها اللي شبعان زيه في البيت من ريهام مراتي و عديت العربيات الناحية التانية و مشيت مسافة يمكن 50 متر عشان اوصل الشركة اللي شغال فيها، وصلت عند البوابة و شفت عربية استاذة هبة كانت بتركن و بعد كدا نزلت و لما شفتني هبه:: ازيك يا رحيم (هبه _ 31 سنة، بيضة، قصيرة 152 سم، بزازها متوسطة بس مشدودة و طيزها اكبر من المتوسط بس ملبن بتترج و هي ماشية بطريقة مثيرة ، هبه أرملة، ومخلفتش، وشغالة معايا في الشركة، بس هي سكرتيرة المدير، وديمآ بتعملني بلطف و احترام، ساكنة فالدور التالت فوق مني في العمارة، واحتمال تكون عارفة مشكلتي، عشان زي مانتو عرفين مفيش حاجه بتستخبي، مرات البواب ودنها فشخت البيبان من كتر ما بتتصنط علي سكان العمارة، ما علينا سبكم من اللبوة دي و نرجع للقصة) انا:: ازيك يا استاذة هبه هبة:: غاوي مرمطة برضو، مش قلتلك ابقي اركب معاي اوصلك، اومال احنا جيران ازاي يعني؟ انا:: يا ستي انا مش عايز اتعبك و بعدين انا مرتاح كدا، هبه:: براحتك يا سيدي انا:: عالعموم تسلمي يا أستاذة هبه هبه:: برضو أستاذة، يبني انا مش قلتلك مليون مرة تقولي هبه بس و شيل اي تكليف و القاب انا:: مهو بصراحة مع قصرك دا و اقولك هبه حاف هحس اني بكلم بنتي هههه هبه:: ههه مش احسن ما ابقي طويلة و مبعرفش... هبه سكتت فجأة و حطت اديها الاتنين علي بقها و برقت فيا، وانا اتصدمت ان هبه عارفة مشكلتي و حطيت عيني في الارض و سكت هبه:: رحيم انا اسفة، و*** مكان قصدي، زلة لسان صدقني، معرفش انا قلت كدا ازاي انا بخنقة:: محصلش حاجه يا أستاذة بعد اذنك وسبت هبة و طلعت الشركة اشوف شغلي، رحت المكتب بتاعي، وهو عبارة عن مكان كبير في خمس مكاتب، لخمس موظفين، انا واربعة تاني معاي، كانو اتنين ستات و اتنين رجالة، و الشركة 8 ادوار و في كل دور مكتبين للموظفين، يعني في الدور الواحد 10 موظفين، بس لغاية الدور الخامس بس و بعد كدا الادوار الباقي دور فيه مكتب المدير و اسمه استاذ حاتم و هنتعرف عليه قدام، و باقي الادوار مش مهمة قوي، بأستثناء الميتنج روم اللي في السابع قعدت علب مكتبي وبقيت اشوف ايه الشغل اللي عندي النهارده (مشهد اخر) _ريهام و بثينه مع بعض في الشقة بثينه:: لسه المعدول جوزك زي ما هو مفيش جديد؟ ريهام:: مفيش زي ما هو، يدوب يدخلو من هنا كام دقيقه و يجيب، دا غير بتاعه اللي قد حبة الفول السوداني بثينه:: طيب وانتي بتعملي ايه،؟ ريهام:: هعمل ايه يعني، بريح نفسي بايدي و خلاص، بثينه:: طيب ما تطلبي الطلاق و تشوفي غيره! ريهام:: ومين يا حصرة هيتجوز بعد كدا واحدة مطلقة مرتين، في الزمن اللي احنا في دا، بثينه:: معاكي حق دا النسوان برا، علي قفا من يشيل و لسه فيرجين، طيب ما تتمتعي و فكك منه ريهام:: قصدك ايه؟ .... انتي قصدك اااا بثينه:: وفيها ايه، طلاما مش مكفيكي ريهام:: لا لا انا مينفعش اعمل كدا، ابيع نفسي بالرخيص كدا، وبعدين انا هبقي في نظرهم ست شمال، محدش هيهتم اني بعمل كدا بسبب تقصير جوزي، بثينه:: في حل واحد ريهام:: الحقيني بيه بثينه:: اخو جوزك، ريهام:: ايه؟ بثينه:: ايوة زي ما بقولك، الواد شهواني و لسه مراهق يعني هيمتعك، ولما كان عندك كنت بلاحظ انه بياكلك بعينه و بتاعه واضح انه كويس ريهام:: ايوة بس..... بثينه:: فكري براحتك و علي مهلك، يلا اسيبك انا اشوف الواد ليكون صحي وهيقعد يعيط ريهام:: ماشي يا بثينه، سلام قامت بثينه و هي بصة لريهام نظرة خبث و بعد كدا خرجت من الشقة، وريهام قعدة علي الكنبة و دماغها بتودي و تجيب، و بقيت تفكر في كلام بثينه، ( مشهد اخر) •في انجلترا بالتحديد في شركة( For Life _ فور لايف) _بين اتنين دكاترة بس واحد منهم دكتور مساعد، قاعدين في معمل، والدكتور الرئسي و اللي اسمه (داني) ماسك لسته فيها اختبارات تجربة و باصص فيه، والدكتور المساعد واللي اسمه جون، بيتكلم معاه John:: Hi Doctor what you doing now ( ايه يا جدعان بهزر ? الكلام بالانجليزي بينهم تمام ) جون:: وبعدين يا دكتور هنعمل ايه دلوقتي؟ داني:: المرة دي التجربة هتكون صح و مش هتفشل زي اللي قبلها، بنسبة 95 ٪ و ممكن اكتر كمان جون:: مظنش حد هيتطوع بعد التجارب اللي فشلو، وسيرتنا اللي بقيت منبوذة (وحشة) عند الأغلبية داني:: لاء المرادي انا عامل حساب كل حاجه و مستحيل تفشل، انا بس محتاج متطوع اجرب عليه وصدقني لما تنجح التجربة دي، هكون اشهر دكتور عبر التاريخ جون:: هو الجنس و المتعة مهمين في حياة الكل، بس مظنش حد هيجازف ويجرب تاني، والصحافة اللي وصفتنا بالفشلا، والسوشيال اللي كبرت الموضوع زيادة داني بشبه عصبي:: الصحافة الصحافة.... السوشيال ميديا زي القروش بمجرد ما تشم ريحة الدم بتصاب بالجنون، جون وصل المبلغ ل 5k دولار ( k، يعني ألف) جون:: ولو حتي 10k مفيش اي حد موافق لخوفه من التجارب السابقة، داني باصص للشارع من النافذة بتاعته من الدور السابع داني:: انا كدا هتطر اكلم حد من اصدقاء الماضي، جون:: انت قصدك حد من اصدقائك اللي في الشرق الاوسط؟ داني:: وبالتحديد مصر (المشهد الرئيسي) كنت قاعد و بخلص الشغل اللي معاي و فجأة جات هبة وقفة قدام مكتبي هبة:: لسه زعلان؟ انا بهدوء:: محصلش حاجه هبة:: صدقني زلة لسان، انا معرفش انا قلت كدا ازاي انا:: ولا يهمك متشغليش بالك خلاص هبة:: طيب انا طلبتلك غدا معاي علي حسابي، ماشي انا:: ليه عملتي كدا؟ هبة:: عادي يعني زميلي و بعزمك مرة من نفسي و كمان جاري انا:: ماشي يا.... هبة:: اوعي تقول استاذة انا اللي هزعل انا بابتسمة:: ماشي يا هبة هبة:: اخيرآ ضحكت يا ساتر تعال يلا البريك بدأ يجيله من خمس دقايق، يلا عشان ناكل في الكفاتريا (الكفاتريا دي بتاعت الشركة نفسها في اول دور تحت) كنت خارج من المكتب انا و هبة و شافني طارق و دا زميلي في المكتب معاي طارق:: يسهلو يا عم رحيم انا بصيت علي هبة كانت بتبسم خفيف، ركبت انا و هي الاصنصير و نزلنا تحت و بتاع الدلفري وصل و قعدنا ناكل علي طربيزة من اللي فاضين هبة:: مدلعاك اهو يعم و طالبة من بيتزا هت، و كانز ريدبول و مش حرماك من حاجه، ناقص بس أكلك بأيدي انا بأبتسمة:: دي مراتي مش بتعملها، بس مكانش ليه لزوم كل التكاليف دي يا هبة الموضوع مش مستاهل كل دا يعني هبة:: بالنسبالي يستاهل، و كمان عشان لما انت تخصمني تبقي تعزمني و تدفع برضو و تشبرقني كدا انا:: انشاء ال له، منتخاصمش ولا يبقي بنا عداوة هبة:: يبقي شكلك مش عايز تدفع ههههه انا:: ليكي عندي يا ستي عزومة و هبقي ابسطك هبة:: يعم بهزار ايه دا، انت بتاخد الكلام جد ليه كدا؟ انا:: هبة انا عايز أسال علي حاجه! هبة:: عايز تعرف انا ازاي عرفت صح؟ انا:: ايوة هبة:: بصراحة كدا.... انا من كام شهر، ولغاية النهاردة، كنت بسمعك انت و ريهام مراتك بتتخانقه كل شوية، و في مرة انا كنت بعت عفاف (مرات البواب) تجبلي شوية طلابات، وبعد ما جابتلي الطلابات و كنت بخدهم منها، سمعت صوتك انت و ريهام بتتخانقه تاني، فسألت عفاف وهي طبعآ مش سهلة و عارفة كل حاجة، وعرفتني بمشكلتك، بس كدا انا:: بصراحة انا محرج اوي، مظنش اي حد يحب يكون في موقف زي كدا هبة:: طيب انت ليه.... انا بقطعها:: عارف كل اللي هتقوليه، ليه ما كشفتش ولا عملت عملية، صدقيني عملت كل حاجه هبة:: عملة عملية؟! انا:: لاء طلعت نصبايا و المركز يوم العملية كان قافل و لما سألت الناس عن العيادة،عرفوني ان دي شقة للأجار و مفيش اي عيادة هنا، وبس هبة:: طيب ما انا اسعدك و... انا بقطعها:: شكرآ يا هبة، انا هبقي اتصرف، وياريت الموضوع دا يتقفل بنا، ويفضل سر ماشي هبة:: متقلقش اكيد هيفضل سر انا:: يلا بينا البيرك خلص قمت انا و هبة كانت لسه قاعدة زي ما هي، روحت مكتبي و انا مخنوق جدآ، وبقيت اكمل الشغل (مشهد اخر) _ريهام في بيت امها و ابوها ريهام:: ازيك يا ماما عاملة ايه؟ ام ريهام:: كويسة يا حبيبتي انت اخبارك ايه؟ ( ام ريهام، او مديحة _ 44 سنه، بيضة، 159 سم، جسمها بلدي، بزازها كبيرة بس مش مرخية اوي، و طيزها كبيرة عشان سنها، و عندها كرش بسيط نازل علي كسها، و مليانة سيكا برضو بحكم سنها، بتقعد فالبيت بعبايات ديقة و من غير حج** علي راسها، وبتصبغ شعرها بالحنة بتخليه في خصل صفرة) ريهام:: كويسة يا ماما اومال فين بابا و البنت سندس ( اخت ريهام) ؟ ام ريهام:: ابوكي في المكتبة ، و البت سندس مع خطبها بيشمه هوا في اي كافيه،... اسكتي مش امبارح البت سندس الوسخة امبارح دخلت عليها الاوضة هي و خطبها كانه بيعمله وساخة ريهام بلهفة:: كانو بيعمله ايه يعني؟ ام ريهام:: البت الخايبة كانت كاشفة صدرها و خطيبها نازل دعك فيهم و مقطع شفايفها، لدرجة اما دخلت عليهم محسوش بيا ريهام:: وانتي عملتي ايه؟ ام ريهام:: طبعآ عنفتهم و هزقت البت سندس الوسخة دي، بس انتي عارفة اي اتنين مخطوبين ديمآ بيكونه كدا ريهام:: اوعي تكوني شديتي مع حسين (خطيب سندس) عشان هو بياخود علي خطره بسرعة وممكن يفركش الخطوبة و احنا عيزين نجوزهم و نخلص ام ريهام:: لا انا كلمته انه كدا غلط و ميصحش يعمل كدا، اما التهزيق كله كان للبت سندس، بقيت اوبخ فيها قدامه عشان يحرم يكررها ريهام:: كويس يا ماما انك عملتي كدا، بس انا خايفة ليضحك علي البت، ويكونه في اي شقة تبعه ولا حاجه وياخود شرفها قبل الجواز ام ريهام:: لا متخفيش البت سندس دي حربية و مش سهلة، و اكيد هتقدر تحافظ علي نفسها، صحيح بمناسة الكلام دا... عملتي ايه مع جوزك، لسه ملقيش حل برضو ريهام بخنقة:: لسه... هعمل ايه بس... اديني صابرة و حطي في بوقي جزمة ( احا اومال مين اللي صوته جايب في الشقة كلها هناك) انا تعبت ام ريهام:: معلش يا بنتي، حظك قليل في الدنيا يا ضنيا، كان نفسي اطلقك منه، بس كدا هتطلع عليكي صمعة مش حلوة، وهيفتكرو ان العيب فيكي انتي لما يعرفه انك اتطلقتي مرتين، ريهام:: هو بابا وانتي لما كنته عرسان كنتي بتمبسطي منه، ام ريهام:: بصراحة ابوكي اول كام سنه في الجواز مكانش بيهدا، كان علطول عايز، بس بعد كدا بقي يقلل و بقي مش بيقدر يعمل زي زمان، اخر مرا كان كويس فيها وعفي لما البت سندس كانت رايحة الاعدادي، ريهام:: علي الاقل اتمتعتي بشبابك، مش زيي واخده واحد نص كم ام ريهام:: مش انتي اللي وافقتي عليه، قلتلك المعلم ابو عصام هيموت عليكي وطلبك بدل المرة اتنين، انتي اللي قعدتي ترفضي ريهام:: يا ماما المعلم ابو عصام دا متجوز اتنين و الاتنين عقارب، اروح فين انا وسطهم دول؟ دا غير ان مخلف منهم و ابنه عصام اصغر مني بكام سنة، ام ريهام:: خلاص بقي يبقي ترضي بنصيبك (المشهد الرئيسي) خلصت شغل و ظبطت الدنيا و نزلت من الشركة و استنيت الاتوبيس عشان اروح، و حصل زي الصبح بس مكانش في اكتر من ان اللي قدامي لازقة فيا بس، نزلت اقرب محطة للبيت، و اتمشيت المسافة اللي فاضلة كالعادة زيزي كانت في البلكونة في الدور التاني، واول ما شفتني قالت زيزي:: هيهي دكر المنطقة وصل بسلامته زغرطه يا نسوان (زيزي او زينب، 36 سنة، بيضة، 166 سم، جسمها شبه كرڤي، الاختلاف ان طيزها كبيرة سيكا، و عندها كرش بسيييط جدآ، و بزازها وسط، زيزي رقاصة علي قدها في كباريه، وهي شرموطة اصلآ و سريتها معروفها انها شمال، بتحط إشرب علي شعرها و شق بزازها مفيش حد مشفهوش، وبتلبس عبايات ديقة فشخ عليها، وساعات بتلبس بنطيل و بلوزات بيقسمه جسمها،) عديت من غير ما ارد عليها و مطنشها و بسرع في مشيتي عشان متفرجش عليا الناس، وكأن الوضع ابتدل، علي اخر الزمن الراجل هو اللي بيمشي بسرعة عشان يرتاح من زن لبوة بتلقح عليه بالكلام، بفتكر اليوم الاسود اللي زيزي عرفت فيه اني مش بقدر، (فلاش باك) - من سنة كنت قاعد مع شلة من اصحابي، صحبة سوء، قعدين في سطح عمارة، كان واحد صحبنا ساكن في العمارة دي و احنا بنتجمع عنده، كنا بنحشش و اللي معاه كام ازازة بيرة، و في شيشه، انا مكنتش بحب اشرب، بس كنت بشرب عشان انسي مشاكلي او مشكلتي الكبيرة، صحابي كانه بيقعده يفتحه في مواضيع لغاية ما يوصله للنيك، وكل واحد يحكي عمل اي مع اخر شرموطة كانت تحت ايده، ولما كانه بيسألوني كنت بتهرب منهم و اقلهم اني بحب مراتي و مليش في الكلام دا عشان بيجب مشاكل، و رغم ان اغلبهم عرض عليا يجبلبي شرموطة تدلعني، بس انا كنت برفض بحجة اني متجوز و مراتي مكفياني، ومحدش يعرف سبب رفضي الحقيقي، بعد ما خدنا قعدتنا وكله بقي دماغه في العالي، انا ركبت مع واحد منهم كان معاه موتسكل، ونزلني اول الشارع، وطبعآ انا مش شايف قدامي، شفت زيزي كانت مروحة من الكباريه، و لما شفتني مش في وعي استغلت الفرصة و فضلت تجر معاي ناعم و تتشرمط عليا، و فجأة لاقتني معاها في البيت زيزي:: دقيقه و جيالك يعنيا هغير هدومي ودخلت زيزي اوضة النوم وانا في الصالة ومش شايف قدامي، بعد كام دقيقه رجعت زيزي بقميص نوم بنفسجي لغاية فخادها و بزازها خارج تلات تربعها من القميص و جات قعدت جمبي زيزي:: ايه يا حبيبي، تعرف اني كان نفسي فيك من زمان اوي.. من اول ما شفتك وانا نفسي اجربك زي الباقي انا:: انتي حلوة اوي يا.... يا... زيزي... حلوة اوي زيزي:: طيب يلا مش هتدوق الحلاوة ولا ايه؟ شديت زيزي و خدت شفايفها في شفايفي و بقيت اقعطها بوس وهي بتضمني جامد و بتحسس علي ضهري، و انا هايج فشخ، بعدين نزلت علي بزازها خرجتهم من القمص و بقيت امص الحلامات و الحس البزة كلها و ادفن وشي بنهم، زيزي فكت البنطلون بتاعي و نزلت البوكسر و شافت زوبري، بصتلي و سكتت و انا عشان مش في واعيي و هيجان كملت، و نزلت علي كسها جبت الكلوت علي جمب و بقيت الحس و هي بقيت تتأوه و تقرص بزازها و تفرك فيهم و تحط اديها علي راسي و تقولي لسانك حلو اوي علي كسي، و تتلوي و جابت علي وشي زيزي:: يلا نيك انا تعبت يلا رفعت رجل زيزي علي كتفي و كنت بدخل زوبري اللي يدوب داخل في كسها و هي بتقولي (يلا نيك مستني ايه) بقيت انيك فيها و هي مش بصالي و ساكتة، قمت جبت جوا كسها بعد كام دقيقه زيزي:: ما تنيك يا خول مالك، وانا ساكت و مش بتكلم ولا بتحرك زيزي:: احا بقي انا فتحالك رجلي و سيبالك نفسي عشان تطلع عنتر فجلة،(قامت سحبت شخرة بنت لبوة و ختمتها ب احا) اطلع برا يا خول و مشفش وشك هنا تاني، بقي علي اخر الزمن خولات تعمل رجاله، اتفووو لبست البنطلون و طلعت بسرعة علي الشارع و جريت علي البيت دخلت نمت ومحستش بنفسي خالص (نرجع من الفلاش باك) بعد ما زيزي لقحت عليا بالكلام، سبتها و وصلت العمارة اللي ساكن فيها ودخلت و كنت علي السلالم شفت بثينه بتطلع الزبالة قدام الباب ولابسه عباية دقية فيها بطريقة بنت لبوة وطبعآ اول شق البزاز باين، ولما شفتني بصتلي بأستحقار و تكبر صوت جوزها من جوا:: بت يا بثينه تعالي بثينه بصالي في عيني و قالت (ايوة يا دكري جاية اهو) ودخلت و قفلت الباب في وشي، فتحت باب الشقة بتاعتي و دخلت و طبعآ ريهام عند امها مش موجودة، غيرت هدومي و خدت دوش و طبعآ كنت اتغديت مع هبة في الشغل، دخلت نمت شوية علي السرير (الساعة 5:00 المغرب) صحيت من النوم خرجت برا كانت ريهام بتتفرج علي التلفزيون، سبتها و دخلت الحمام غسلت وشي و خرجت قعدت جمها انا:: انتي جيتي من امتي؟ ريهام:: من ساعة انا:: واهلك عملين ايه؟ ريهام:: كويسين عادي انا:: وصلتلهم سلامي؟ ريهام ببرود:: لاء نسيت قعدت انا وهي نتفرج علي التلفزيون و كلامنا قليل، لانها هي اللي مش بتحب تتكلم معاي كتير، عدي النهار و اليوم كله، (الساعة 11:15 بالليل) كنا دخلين ننام بس لاقيت ريهام لبست قميص نوم، معني كدا عايزاني اريحها او احول انيكها زي كل مرا، قربت منها و بقيت ابوسها من شفايفها و هي لسه مش متجوبة، مديت ايدي علي بزازها و بقيت اقفش فيهم وانا بمص شفايفها و هنا هي ابتدت تتجاوب و بقيت تمص شفايفي، قلعتها قميص النوم و فكيت البرا و نزلت علي بزازها لحس و مص و بفرك حلمتها (انا خبرة اه في النسوان و بعرف اتعامل بس اهم حاجه واللي هي النيك، مش بقدر) خلصت مص في بزازها و نزلت الحس كسها كان عليه افرازات، بقيت الحس و ادعك الذنبور و انيكها بلساني و هي بقيت تتأوه و تضغط علي راسي عشان الحس اكتر و بقيت تدعك بظرها، و بقيت تطلب اني انيكها، قمت و دخلت بين فخادها و مسكت زوبري و بقيت ادخله في كسها و انيك بالراحة و هي بتقرب مني علي الاخر عشان تاخود كل زوبري، و انا بنيك و كل شوية زوبري يخرج برا كسها و اعدله تاني، مفيش اربع دقايق و لاقيت نفسي جبت في كسها، و هي لسه بتتأوه ولما حست بلبني نزل في كسها، زحتني من فوقيها و بقيت تنيك كسها باديها و تدعك بظرها جامد و جابت شهوتها اللي غرقت السرير تحتها، ريهام:: وبعدين معاك اعمل ايه اكتر من كدا، اجيب صناعي تنكني بيه ولا اشوف حد غيرك انا:: ايه..... تجيبي حد ازاي انتي مجنونة ولا ايه؟! ريهام:: انت ليك نفس ترد اتوكس، انا خارجة اسهر قدام التلفزيون، بدل ما اتعب نفسي معاك بالكدب اوووف وخرجت ريهام بعد ما لبست قميص النوم علي اللحم وقعدت في الصالة قدام التلفزيون، وانا لبست البوكسر و عليه البنطلون، ودمي محروق من كلمة ريهام، انها تجيب حد بدالي يريحها، معقول عشان زوبري قصير يخلي مراتي تتحكم فيا و تزعق و تشخط فيا، بس يلا انا اتعودت منها علي كدا خلاص ، انا مقصر معاها في اهم حاجه، بس هي مش معقول تجيب حد دا مجرد كلام اكيد نمت علي السرير و ريهام لسه برا قدام التلفزيون، يتبع.....