الأم الأرمله لا تجد سوى زب إبنها لكى يشبع كسها الهايج

الأم الأرمله لا تجد سوى زب إبنها لكى يشبع كسها الهايج
اسمي انور و عمري عشرين سنة و هذي قصة حقيقية لما ماما هاجت و جاءت عندي في الغرفة في نص الليل و قالت هيا ابني نيكني كسي مولع و لازم تدخل زبك و انا مش قادرة اصبر اكثر خلاص و القصة السكسية دي حقيقية بالكامل بلا اي زيادة . ماما امراة عمرها اربعين سنة و هي اية في الجمال و بشرتها بيضة و عليها طياز كبيرة و بزازها كبيرة و دايما هي تلبس روب في البيت بلا ملابس داخلية و في الصيف تصبح تلبس روب شفاف يكشف اكثر مما يستر و الحقيقة اني لطالما كان زبي ينتصب علي ماما و كنت اتلصص عليها لما تكون في غرفتها عشان اشوفها و هي تغير هدومها . كانت بزاز ماما نار و لطالما كنت احلب زبي و اقذف و انا اتخيل اني انيك ماما . على فكرة ماما امراة ارملة عشان ابوي مات و انا ابن ست سنين و ماما و ما تزوجت مرة اخرى و انا ما عندي لا اخ و لا اخت و من صغري و انا بحب دفئ حضن امي و صدرها الناعم و الدافئ و في يوم خلاص ماما هاجت و بقت مولعة و كانت حلقت كسها و لابسة روب نوم وردي و حلماتها مبينة من تحت الروب و كان لونها وردية كمان و جات عندي في الليل و كنت انا اتفرج فيلم اكشن و لما فتحت الباب جلست بجنبي و احتضنتني و راحت تمسح على راسي و هي تتفرج معاي و كنت خايف ليكون في الفيلم لقطة نيك او قبلات . بعد حوالي عشرة دقائق حسيت ان ماما هاجت و قربت بزازها لحتى فمي كنت عاوز الحس بزاز ماما و امصهم و زبي انتصب و عملت حالي اني ساند راسي على البزاز بس حلاوة الصدر كانت تولع شهوتي و تهيجني جامد و بعد حوالي خمسة دقائق اخرى ماما هاجت اكثر و من دون سابق انذار قامت خلعت الروب و امسكت بيدي و قالت لي نيكني مزق كسي يا انور انا تعبانة و نفسي في زب يريحني . انا ما عرفت شو اعمل و قلبي صار ينبض بقوة و اول مرة اشوف ماما عريانة و هي مقابلتني و كانت بزازها كبيرة و حلماتها منتصبة من الشهوة و كسها كان محلوق و نتفتو بطريقة ناعمة جدا و راحت مسكت ايدي و وضعتها على صدرها و كانت الحلمة صلبة و منتصبة و هنا قربت فمي عشان ارضع و ادخلت الحلمة في فمي و اخذت مصة عميقة جدا و كان طعم رضع البزاز جامد و مثير و هنا احتضنتني امي بقوة و صارت تقبلني من فمي و ماما هاجت و هي تقبلني و تتحس كل جسمي . بعدين راحت ماما تعريني حتى خلاتني زي اليوم اللي خرجت فيه من بطنها و واصلنا قبلاتنا الحارة بكل قوة من الشفايف و انا العب بصدرها و اعجن بزازها و زبي يغلي من الشهوة و بعد كدة طرحتني ماما على ظهري و حطت كسها على راس زبي و كانت شفارها كبيرة و ناعمة و زنبورها يتحكك على راس زبي . و بسرعة رمت ماما كسها على زبي حتى دخل زبي في الكس و ياه كان كسها سخن قوي وكان النار مشتعلة داخله و بمجرد ان صعدت ماما مرتين او ثلاثة حتى حسيت حالي عاوز اقذف ما تحملت و قذفت بسرعة في كس ماما و كانت اروع قذفة قذفتها في حياتي لانني انيك لاول مرة في حياتي و اي مرة نيكة محارم مع احلى ام و ماما هاجت على زبي و نزعت مني الحياء و خلاتني انيكها و ريحتني من عذاب الاستمناء و حلب الزب يوميا . و رحت بعد كدة غسلت زبرى و نظفته و رجعت على غرفتي ما لقيت ماما فلحقت بيها في غرفتها لقيتها تتزين و تضع البارفان على جسمها و كانها عروسة و كانت ماما هاجت اكثر لما دخل زبرى في كسها و رميت حالي عليها و انا بقبل و ارضع بزازها و امصهما و كل واحد فينا يتاوه بكل قوة في احلى سكس محارم انا و ماما . و لما دخلت زبرى مرة اخرى في كس ماما حسيت بحلاوة الجنس و انا انيك ماما و كنت بدخل زبرى كله حتى تلامس بيضاتي شفار ماما و خليتها تتاوه حتى جابت ظهرها و صارت عرقانة و بعدين قذفت كمية رهيبة من الحليب جواة كس ماما و احتضنتها و انا بقبلها من شفايفها و كل واحد فينا ارتاح من حريق الشهوة و نارها و من ليلتها و انا انيك ماما و نمارس سكس محارم .