الأب المنحرف وشهوته لإبنته الممحونه

الأب المنحرف وشهوته لإبنته الممحونه
ساحكي لكم كيف ان ابنتي هيجتني بجسمها الفاجر و هي تلبس الستيان فانا رجل متزوج و عمري تقريبا خمسين سنة و زوجتي مازالت مثيرة و لذيذة لكن ابنتي كبرت و صارت تحمل كل معاني الانوثة و الاغراء و هي تبقى دلوعة في البيت و تلبس اقصر الثياب امامي و مع مرور الوقت صرت اتمحن عليها و انجذب نحو جسمها الخلاب . في احدى المرات شعرت بشهوة قوية جدا و انا في العمل و كنت مصمم على ان انيك زوجتي في ذلك اليوم مرتين حتى اشبع من الكس لكن حين دخلت الى البيت استقبلتني ابنتي بالاحضان الدافئة و القبلات التي كانت تشعلني و رغم ذلك كنت اتمالك نفسي و اقول هذه ابنتي و لا يحق لي ان افكر في النيك معها . جلست اتفرج مقابلة في كرة القدم في الدوري الانجليزي و نسيت امر النيك و الجنس مع فتيات الكرة لكن حدث ما لم اتخيله ابدا حيث دخلت علي بنتي و هي تلبس الستيان و تمسك قارورة مشروبات كي تقدمها لي و لا اكذب عليكم فقد احسست بنار تلسع زبي و ابنتي هيجتني جدا بذلك المنظر رغم ان بزازها ليست كبيرة و بقيت انظر اليها بمحنة كبيرة و احسست من خلال نظراتها انها ممحونة و هنا طلبت منها ان تذهب الى غرفتها و تنتظرني حتى اخبرها بامر مهم حين دخلنا الى غرفتي احسست بشهوة قوية نحها و انا ارى كتيفيها العاريتين بالون الرخام الابيض و بطنها المسطح الذي تزينه سرتها الصغيرة حيث ان ابنتي هيجتني اكثر و تاكدت ان امها منهمكة في المطبخ بتحضير الطعام فنظرت الى بنتي ثم سالتها لماذا ظهرتي امامي بالستيان الا تعرفين ان الرجل يثار حين يرى امامه فتاة عارية حتى و لو كانت بنته فتبسمت بطريقة خبيثة ثم نظرت الى صدرها و هنا سالتها مرة اخرى هل تقبلين لو ترين ابوك عاري امامك و كيف يكون رد فعلك و احسست و انا اتكلم معها ان زبي يريد الانفجار من الانتصاب و الشهوة . لم تجبني على سؤالي و هنا وضعت يدي على كتفها الناعم و تحسسته جيدا ثم قلت انت مثيرة و لذيذة جدا و لا تعلمي ان ابوك يهيج بسرعة لكنها فاجاتني حين سالتني بطريقة ظاهرها البراءة و باطنها خبيث و قالت و ما يحدث لك يا ابي و كان جوابي قاسيا جدا بالفعل لا بالقول حيث فتحت سحاب بنطلوني و اخرجت لها زبي الكبير جدا و المنتصب و قلت لها انظري ما يحدث لابوك هل ترين زبه كيف صار مثل العصى . نظرت ابنتي الى زبي بمحنة و شهوة و احسست انها هاجت حين رات زبي فقد ظلت تنظر اليه فترة طويلة و اقتربت منها و احتضنتها و زبي يلامس بطنها الساخن الناعم و انا صرت كالمجنون حيث ان ابنتي هيجتني اكثر و اكثر اخبرتها في اذنها اني ارغب بتقبيلها ان لم يكن لديها مانع لكنها لم تجب فما كان مني الا ان ضممتها بقوة و بدات اقبلها من شفتيها و انا هائج جدا و كنت في كل مرة اطلب منها ان تبقي الامر سرا بيننا و الا تخبر امها و في تلك الاثناء فتحت لها الستيان من ظهرها حتى نزعته و رايت بزاز ابنتي الصغيرة الجميلة . ثم انحنيت ارضع صدرها و امص حلمتها التي كانت جد صلبة و منتصبة و انا ارى ابنتي قد هاجت و ذابت معي حيث امسكت بزبي و راحت تدلكه و تدعكه و تتحسسه و كان زبي قد بلغ اقصى درجات الانتصاب فطرحتها على السرير و نزعت ملابسي حتى صرت عاري امامها و تركتها عارية من الفوق فقط حيث لم اكن اريد ان المس كسها . ثم بدات ابنتي ترضع زبي و تمسكه بيدها الناعمة و انا احس اني اغلي شهوة و نشوة و انا اراها فوقي تلعب بزبي بطريقة عفوية و بلا اي خبرة في الجنس و الصراحة ان ابنتي هيجتني رغم انها غير محترفة في النيك مثل امها لكني كنت كمن ياكل الزبدة الطازجة الطرية و احسست اني سانفجر فعدلت نفسي و قمت و قلبتها حتى صارت هي على ظهرها فوق السرير بعد ذلك صرت انيكها و انكحها من فمها و انا اكتم اهاتي و انفاسي حتى لا تسمعني امها و من شدة النشوة و اللذة و قوة الشهوة انفجر حليب زبي بقوة داخل فمها حيث قذفت بطريقة غزيرة جدا و تركت زبي داخل فم ابنتي حتى انكمش في فمها فسحبته و مصمصت حلمة بزتها مرة اخرى و طلبت منها ان تبقي الامر سرا بيننا و لم المسها مرة اخرى رغم اني اشتهيها من حين لاخر و لن انسى تيك النيكة الجميلة معها و هذه هي حكايتي و كيف ان ابنتي الجميلة هيجتني حتى اطفات نار شهوتي في فمها