أمى تمسك بى أنيك كلبتى

أمى تمسك بى أنيك كلبتى
في أحد الايام كنت عائداً الى قريتي وكانت لنا كلبة جميلة وضخمة وكانت تحبني جداً وقامت تفرك نفسها برجلي وتنام على ضهرها ثم قامت ترقص أمامي دخلت الى البيت وجلست في الصالون ولحقتني الكلبة وعادت تمارس معي العابها وتفرك نفسها بي وانا حقيقة لم افكر في نيكها ولكن قلت لاجرب أن افرك يدي في كسها لارى ماذا تفعل، وبالفعل قمت بذلك وما هي ألا لحظات قصيرة حتى قامت الكلبة بلعق وجهي وتفرك رأسها في صدري وتحاول دفع يدي داخل كسها، وانا تهيجت وقمت بخلع سروالي حين نامت الكلبة على ظهرها وبعد ذلك اقمتها وجئت من خلفها وادخلت قضيبي في كسها وهي تسمرت وتجمدت في مكانها وكأن هناك كلب ينيكها وبدأت بالايلاج والاخراج من كسها لمدة عشر دقائق إلى أن قذفت على فرو الكلبة وهي لم تشبع بعد وانا متأكد بأن الكلبة لا تشبع من قبل الانسان.. ولكن المشكلة الكبيرة حصلت بعد ان انتهيت من نيك الكلبة حيث تفجأة بعد أن قذفت المني بأن أمي كانت تراقبني وحال انتهائي من النيك خرجت عليا من أحدى الغرف حيث كانت واقفة تراقبني، وجائت علي مباشرة وصفعتني على وجهي وقالت لي حسابي معاك في المساء عندما يعود والدك من مراحعة الطبيب.. ووالدي رجل كبير في السن ومريض منذ فترة طويلة تجاوزت الثلاث سنوات وهو بالكاد يستطيع تدبر حاله للذهاب إلى الطبيب.. ولكني كنت اخاف منه كثيراً.. وأمي هي أمرأة جميلة ممشوقة القوام ومكتنزة وصدرها نابز وكأنه صدر فتاة في العشرين من عمرها بالرغم من أن عمر أمي هو الان 35 سنه.. انا كنت طوال ما بعد الظهر شارد الذن وخائف وحتى لم استطيع ان أكل أي شيء لشعوري بالذنب وكأنني قد اقترفت فعلاً شنيعاً وسأحاسب عليه في المساء عندما يعود والدي.. لا اطول عليكم في المساء عندما عاد والدي لم استطيع مواجهته لخوفي من أمي التي ستفضحني أمامه مرة اكثر من ثلاث ساعات وأبي لم يطلبني وهنا تيقنت أن أمي لن تقول له أي شيئ لحد الان.. وفي فترة العشاء جلست إلى جانب أبي وأمي جلست في مقابل أبي وكانت عيني في عينها خوفاً من أن تقول لأبي ما رأته اليوم.. وهي كانت طبيعية جداً وفي بعض المرات كانت تقصد ارباكي وتخويفي حيث في احدى المرات قالت لأبي عندي شغل معاك خلص العشاء ونتحدث.. وبعد لحظة قصيرة أستدركت أمي لتقولي لابي لا تأكل هم خلاص الصباح نتحدث الشغل ليس مهماً.. وهنا رد أبي أحسن لأني تعبان جداً واريد أن انام.. وأبي ينام كل يوم بين الساعة التاسعة والعاشرة مساءاً ويتركنا أنا وأمي لوحدنا حتى أنه لم ينم مع أمي لفترة طويلة نتيجة مرضه والألام التي في ظهره.. بعد دخول أبي للنوم جلست أمي إلى جانبي نتفرج على التلفزيون وقالت لي ماذا كنت تفعل مع الكلبة اليوم.. عندي سماعي ذلك اصفر وجهي وتغيير لوني من الخجل والارباك ولم اعرف أن اقول أي شيء.. قالت أمي حسناً سأذهب إلى المطبخ واعمل فنجان قهوة وأنت فكر ماذا ستقولي لي.. بعد خمس دقائق جاءت أمي وقالت هل فكرت ماذا ستقول لي.. واضافت حسناً لا تخاف لقد شاهدت كل شيء حتى أن زبك كبير وثخين واكبر من زب والدك في أيام عزه.. لقد احمر وجهي ولكن أمي قالت هيا اشرب القهوة وبعدها نتحدث.. ثم قالت هل مارست الجنس مع أي فتاة في السابق؟ فقلت لها لا لم امارس الجنس أبداً.. وقالت لماذا اذاً كنت تنيك الكلبة المسكينة.. وكيف عرفت بأنها تريد أن تتناك.. لم اعرف ماذا أقول ولكن أمي قالت لي هيا أدخل إلى غرفتك أريد أن اراك هناك.. لم تمر فترة عشر دقائق كانت أمي قد جائت إلى غرفتي وهي تلبس ملابس النوم وقالت لي وبدون مقدمات أن أبوك غرقان في نومه وبعد تناوله لحبوب النوم التي تساعده على النوم من الألم في ظهره.. والأن اريد منك أن تنزع ملابسك وتدعني أرى زبك .. ومن هول المفاجأة وقفت في مكاني وقد تجمدت سيقاني ولكن أمي صفعتني صفعة قوية أعادتني إلى رشدي وأمرتني بقولها أخلع سروالك يا كلب.. وهنا لم انتظر صفعة أخرى ونزعت سروالي وبقيت بالملابس الداخلية وما هي ألا لحظة قصيرة جداً حتى دغعتني أمي على سريري الذي أنام عليه ثم جثت أمي على ركبتيها ونزعت عني سروالي الداخلي ومسكت زبي وشعرت في تلك اللحظة بتيار كهربائي يسري في جسدي ويمزق شرايني من قوة ضخ الدم فيها وتسارعت دقات قلبي إلى درجو شعرت معها بأنه سينفجر.. لم اتمالك نفسي أغمضت عيني وقلت لنفسي ليحدث ما يحدث.. وبدات أمي بمص زبي الذي انتفخ وتحول إلى حديد وبعد عشر دقائق من المص واغراق زبي باللعاب الذي كانت أمي تنثره على زبي لم أشعر ألا وبها قد ركبتني وغرزت زبي في عمق أحشائها وخرجت منها تنهيدة قوية أشعرتني بمدى اشتياق أمي لزب يخترق كسها الذي صام قرابة الثلاث سنوات.. أستمرت الحالة هكذا لمدة تزيد عن نصف ساعة حيث قذفت خلالها مرتين وكل مرة كنت أريد فيها القذف كنت أقول لأمي سينزل حليبي وهي كانت تقوم وتضع زبي في فمها وأقذف فيه وهي تشربه وكأنه حليب ممزوج بالشوكولا .. لقد رقصت أمي على زبي وأطفأت نارها عليه وبعد أن قذفت هي أكثر من مرة في رعشات متتالية قامت وقالت لي أيها الكلب أليس هذا أجمل من نيك الكلبة؟.. وكيف لا تستحي على حالك تبخل على أمك بزبك وتعطيعه للكلبة.. سأصبح كلبتك التي تنيكها كل يوم بدلاً عن ابوك الذي أصبح شبه رجل ولا يستطيع أن يفعل شيئاً لقد حرمني من النيك لفترة طويلة وعليك أن تحل محلة لأنك ابنه وواجبك أن تقوم بما كان يقوم به هو.. أذهب وخذ حمام بارد حتى تستعيد نشاطك وستكون من اليوم يا كلب أبن الكلب نياك أمك التي ستكون كلبتك.. وعلى هذا الحال أستمرت علاقتي مع أمي إلى أن توفي والدي نتيجة مرضه وأنا تعددت علاقاتي النسائية وأصبحت لدي خبرة لم ابخل بها على أمي ولتي أشبعتها نياكة إلى اليوم..