أمى تعلمنى النيك

أمى تعلمنى النيك
أمى تعلمنى النيك

انا اسمى شيهاب من مصر و هذي قصتي مع جنس المحارم مع ماما اللي علمتني النيك و خلاتني انيكها كل ليلة و كانت ماما تحب زبي و هي موزة بجد وعليها بزاز ملبن و طيز نار و انا احب النيك مع ماما و خصوصا لما تكون لبسه روب النوم الوردي اللي بيبين حلماتها الكبار واووو لما ينتصبوا بيبقى شكلهم تحفه وكمان وهي تلبس الكيلوت ابو فتله و طيزها مكشوفة بيبقى شكلها تحفه توقف اجدع زب. المهم ماما اسمها عنيات و هي عمرها سبعه واربعين سنه و جسمها نار و عندها طيز كبيره ومربربه و بزاز كبيرة بردو و عليها حلمات نار و لونها وردي و من اول يوم بلغت و صار زبي يقذف حليبه كنت اشتهي ماما و زبي دايما ينتصب عليها و انا اتخيل نفسي بمارس جنس محارم معاها لغاية ما انزل الحليب من زبي و مع مرور الوقت بقيت اتجراء و احك زبي على طيزها و هي نايمة و مرات اطلعلها زبي و اخليها تضرب لي عشرة و هي نايمة و مرات اقذف على وجهها حليبي و بعدين امسح لها بالمنديل . و كانت ماما مدلعاني قوي بحيث انها عارفة اني ممحون و مرة طلبت مني اطلع زبي قدامها و كان زبي منتصب و راحت ماما تضحك عليه وقالت لي يا بني دا زب صغير اوى على كسي و مش هينفع اتناك معاك و من كثرة ما كنت ممحون رحت حاضنها و مقبلها على شفايفها وبقيت العب فى بزازها الطرية اللي كانت سخنة و حنينة و حطيت زبي بين بزازها و في لحظات قليلة قذفت حليبي على بزازها وخليت ماما تلحس حليب زبي و هي عاوزة تتناك من زبي اللي كانت شافية انو صغير قوي . و في تلك الليلة رحت نايم مع ماما و حسيت اني شهوتي طالعة جامد و خليت ماما ترضع زبي و تلحسه و هي تقولي يابني نيكني و خليني احكم على زبك ان كان هيمتعني و لا لا و هنا قررت اني انيك امي و اخليها تعرف قوة زبي و ازاي انا قادر ادلعها و رحت حاطط زبي بين بزازها مرة اخرى و فضلت انيكها من بزازها و هي تترجى فيا عشان انيكها من كسها و كان كسها مولع و احمر وكانت نتفاه النهارده فكان متوارد ولونه احمر قوى و اول مرة دخلت زبي في كس امي كان كسها سخن قوي و مولع و كانت شهوتها عالية اصلي هي ما تناكتش من زمن و ظليت في تلك الليلة راكب فوقها انيكها من كسها بقوة و كان زبي يذوب داخل كسها كلما دفعته جواه كسها لغاية ما تلامس بيضاني شفرتيها و في نفس الوقت كنت اقبلها من فمها و حاطط لساني مع لسانها و اعجبني اكثر اني كنت امص حلمة بزازها بقوة و هي تضحك و تقولي يابني سيب بزازي و خليك مع كسي و انا معجب ببزاز ماما الحلوين و كانت عليها جوز بزاز جامدة مع حلميتن ورديتين بياخذوا العقل و كل مرة تكبر الشهوة داخلي كنت ازيد في سرعة النيك مع ماما و انا اسمع صوت خبطة زبي على كسها و هما يصقفوا و كان كسها مليان مية و حتى زبي كان يرمي مية الشهوة داخل كسها اللي كان حامي و مولع نار . و ضميت بزازها على بعض و حطيت انفي بيناتهم و انا اشم ريحة البزاز اللي كانت مثيرة جدا و امي واضعة برفان فرنساوي مثير و يهيج الزب و كانت تتعمد تحطوا على بزازها عشان تخلي زبي دايما واقف و منتصب عليها . و انا سارح مع ماما ما قدرتش استحمل اكثر و رحت منزل حليب زبي اللي انفجر داخل كسها و كنت اطلع من زبي الحليب و انا بحتضن ماما بقوة حتى اني كدت اخنقها واموتها حين كنت اقذف الحليب و ما تركتها حتى فرغت شهوتي و خلص الحليب من زبي و بعدين حسيت براحة كبيرة بعد ما نكت ماما و احتضنتها و رحنا في نومة حلوة في جنب بعضنا بعد ما مارسنا مع بعضينا . و في حدود الساعه ثلاثة في الليل انفتحت عيني و راح النوم منها و بصيت على ماما و هي نايمة قدامي و بزازها مكشوفة و حلمتها تهيجني و رحت امصها بكل قوة و انا ممحون على نيكه مع ماما و بمجرد اني حطيت فمي بقي في حلمتها صحت ماما و قالت لي انت بتعمل ايه يابني وانا خبرتها اني عاوز انيكها كمان لان زبي ما شبع من النيك معاها و عاوز نيكة ثانية حتى ابرد زبي من كسها اللي ما ينشبع منه و طلبت من ماما ترضع زبي و كانت بصراحه استاذه في مص ورضاعة الزب جامدة جداو كل ما كانت ماما ترضع زبي كنت ماسكها من شعرها و اجذبها بقوة و انا ماسك راسها و اخليها تطلعوا من بقها و بعدين ادفعه بقوة حتى يدخل زبي كله في بقها و هي ترضع زبي بقوة و حلاوة كانت بتخلينى طاير بالسما من مصها لزبى كنت بحسها بتشفط روحى ولسانها اللى بيلحس راس زبى ويخليها تتنفخ وبعدين مسكت ماما من فلقتي طيزها اللي كانت طرية و وسعت بينهم و بقيت اصفع طيازها في كل مرة و انا اشوف اثار صوابعي على طيزها اللي احمرت من الضرب و كانت فلقتيها تتحرك زي الجيلي من حلاوتها و طراوت طيزها و شفت فتحة خرم طيزها و كانت حمراء و صغيرة و حين دخلت صبعي فيها ماما صرخت و قالت سيبني يابني انام و طلبت من ماما انيكها من طيزها و قالت و بعدين معاك ياشيهاب انت ما خليتش حتة فيا مانكتها سيبك من طيزي بس انا ما سبتهاش تكمل كلامها و لفيت من وراها و انا ماسك زبي بايدي و حطيته على طيزها و انا ناوي انيك بس من الطيز ومن الكس . و اول ما دفعت زبي على طيزها حسيت ان زبي يغيب و يدخل بسرعة و بالاخص لما بللتوا بلعابي و كانت طيز ماما سخن اكثر من كسها و احلى لانه ضيق قوي و بقيت انيكها من طيزها و انا العب ببزازها الطرية و اقبلها من فمها و ماما كل ما دخلت زبي الكبير في طيزها كانت ماما تعيط من قوة الزب الي كنت انيكها بيه بس شهوتها كانت عالية و حبها للزب في كل حتة من جسمها كبير قوي . و حتى اخلي ماما تستمتع معي اكثر دخلت ثلاث اصابع في كسها الكبير و بقيت ادخلهم و اطلعهم جوه كسها حتى حسيت انها حتوصل للرعشة الجنسية بينما انا ظليت انيكها من طيزها لغاية ما نزلت حليب زبي و المني بقوة في طيزها و مليت احشائها بحليب زبي و خليتها توصل للرعشة الجنسية و نمنا انا و ماما في حضن بعضينا و كل واحد مننا فرحان انو ناك و اتناك في ليله من اجمل ليالى عمرى واللى كانت سبب في انى ارتبط بشده مع امى