ملخص الفيلم : ليس لدى رفيقها أي فكرة أن الليلة هي الليلة، لكن ليتيل دراجون لا يمكنه الانتظار لفترة أطول. إذا كان ذلك يعني السماح بحدوث ذلك في صالة السينما، فإن هذا المتهور سوف يلقي الحذر في مهب الريح ويتسلق في حضنه. ليتيل دراجون تحب عملها المتطرف، والليلة تريد ذلك في المؤخرة.