التحول إلى ديوث بسبب شهوتي إلى أمي وأختي الجزء الثامن

التحول إلى ديوث بسبب شهوتي إلى أمي وأختي الجزء الثامن

وقفنا في الجزء السابع لما نمت وانا بفكر ازاي ابسط سلوي اختي في اليومين اللي فاضلين دول صحيت يمكن الساعه ٦ الصبح وكان سلوي في اوضتها ونايمه ملط تقريبا كنت في معركه في التليفون مع محمود

رحت المطبخ حضرت فطار خفيف ودخلت صحيت سلوي اللي كانت مقتوله نوم ولا اللي دخلتها كانت امبارح صحيت بالعافيه راحت علي الحمام زي ما هي ملط غسلت وشها وخرجت قعدت علي السفره معايا وبرضو ملط

بصتلها وضحكت

سلوي : بتضحك علي اي يعرص

انا : انتي مش شايفه نفسك ههههههه

سلوي : اسكت يا احمد انا حاسه اني عروسه محمود ده بيفشخني بالكلام و****

انا : مبروك يا عروسه

سلوي : هقوم اللبس عشان اروح المدرسه

انا : مدرسه اي مفيش مدرسه يا قلبي النهرده

سلوي : ليه بقي

انا : النهرده هتقضي اليوم كلوو تتناكي وتاكلي وانا انضفك من اللبن وبس

سلوي : بجد

انا : اه بجد ينن عيني

سلوي : ازاي

انا : اتصلي علي محمود خليه يجيلك

سلوي : متهزرش

انا : هو ده في هزار .. قوليلو مفيش حد في البيت وخليه يجي ..

سلوي سابت الاكل وقامت جري اتصلت علي محمود اللي فرح جدا وقلها انه الساعه ٧ ونص هيكون قدام العماره اللي وصفتهالو

اخدتها الحمام زي ما هي ملط وانا قلعت ملط وجبت من اوضتي مكنتين حلاقه ..

ودخلتها الحمام وقعدنا ملط وقعدتها علي قعده الحمام وحطيت شوية صابون خفيف علي كسها

سلوي : بتعمل اي

انا : النهرده دخلتك يقلبي ولازم انضفك واظبطك واروقك

سلوي حضنتني جامد وانا جبت المكنه وابتديت اشيل شعر كسها واحنا بندردش اللي كان اصلا خفيف

وبعد كدا حلقت تحت باطها ونزلتها تحت الدوش ودعكت جسمها كلووو كووويس اوووي وجبت الفوطه ونشفتها كانها عيله صغيرةة وبعد كدا اخدتها علي اوضتها قعدتها علي التسريحه وسبتهتا تحط ميكب خفيف وسكسي كدا ولما خلصت ندهت عليا رحت لقيتها خلصت قربت منهت وبستها من شفايقها بوسه خفيف وقعدت قدامها وفتحت رجليه شوية وجبت قزازة برفيوم من بتوعها ورشيت علي كسها شوية وخليت ريحت كسها تهيج وقمت فتحت الدولاب بتاعها واختارتلها طقم داخلي برا لونو اسود وكلوت اسود مرسوم عليه فراشه وقميص نوم موف قصير جدا يدوب مغطي فخادها وهو اساسا شفاف ووقفتها قدامي ولبستها كل حاجه بايدي وهي كانت مبسوطه قوي وكل ما اعمل حاجه تاخدي فحضنها وتبوسني وفضلت لحد ملبستها مسيكتها من ايديها ولفيتها

انا : واااو احلي عروسه دي ولا اي

سلوي : بجد حلوة يعني هعجب محمود

انا : انتي تعجبي الباشا يا باشا

فرحت وخدتني فحضنها وقلتلها متتاخريش وخليه يمشي بعد متخلصوو قالتلي ماشي يادوب ١٠ دقايق والباب خبط وقلتلها انا هستخبا في اوضتي وبوستها من خدها وجريت علي الاوضه ..

سلوي فتحت الباب وكانت مستخبيه وراه

محمود : اوباااا اي ده اي ده

سلوي : ادخل ادخل بلاش فضايح

دخل محمود اللي فضل متنح في جسم سلوي اختي بتاع دقيقتين لحد ما سلوي ضربتو في كتفو ففاق وخدتو من ايدو ودخلو الاوضه

محمود : الاوضه علي طول انتي مستعجله ليه كدا

سلوي : قبل ما حد يجي

محمود : هي دي اوضتك

سلوي : اه

محمود : لا انا عايز انيكك في اوضه امك

سلوي : طب يلا بينا يقلبي

وخدتو ودخلو اوضه ماما اول مقفلو الباب جريت ناحيه الباب وبقيت ابص من خرم الباب

لقيت محمود زق سلوي علي السرير وهجم عليها يلعب في كسها وبزازها من فوق القميص ويلحس في وشها وقام قطعلها القميص والاندر والبرا وخلاها ملط

لاحظت ان محمود ده عنيف جدا

بعد مقطع هدومها

محمود : هفشخ كسمك يا لبوة

سلوي : افشخ كسي انا الاول

محمود : كسك وبعدين كسمك يا شرموطه يا بنت الشرموطه

سلوي : اححححح ايوووة

ومحمود شغل يلعب في كسها ويشتمها ويخليها تشتم في نفسها ويضرب طيزها بايدو اللي علمت عليها من كتر الضرب وسلوي عماله تشخر وتشتم وتسب في نفسها وامها

وانا واقف علي الباب عمال اللعب في زبي لقيت محمود مره واحده راح ناحيه بوق سلوي وحط زبه فيه وبقي ينكها في بوقها بسرعه لحد ما زبه اتبل وقام نايمها في وضع الدوجي ونزل علي خرم طيزها يلحسوو بلسانو وهو بيلعي في كسها ويشتمها اوسخ الشتايم اللي في الدنيا وسلوي ولعت علي الاخر وكسها بقي ينزل عسل

محمود : استعدي هدخلو

سلوي : بسررررررعه دخلوووو

محمود دخل زبه في طيزها وابتدي ينكها بسرعه وسلوي بتتلوي تحته وتصرخ من المتعه

محمود وهو بينكها : انتي اي

سلوي : متناكه

محمود : واي كمان يا متناكه

سلوي : انا متناكه ولبوة وشرموطه وبنت متناكه زي امي افشخني بزبك يا دكر

ومحمود سرع النيك اكتر وسرع ايدو اللي بقت كهربا علي كس اختي اللي نزلت عسلها للمره التانيه ومحمود لسه شغال نيك فيها وبعدين طلع زبه وسابها تهدا شويه ونزل يلحس كسها يجي ١٠ دقايق لحد منزلت للمره التالته

محمود : احا دي تالت مره دنتي مولعه اوووي يا مومس

سلوي : اووووووي مولعه خالص طفي ناري بقي

قام محمود ورجعها فوضع الدوجي تاني وقضل ينيك فيها ربع ساعه لحد منزل في طيزها وهي كمان نزلت للمره الرابعه واترمو جمب بعض علي السرير وانا كنت نطرتهم علي الباب من شده الهيجان وبعد صمت دقيقه وهدوءءء

محمود : تعالي بقي اديني فشختلك كسها

انا بلمت واتمسمرت مكاني وسلوي برقت وبصت لمحمود

محمود : تعالي و**** عارف انك ورا الباب تعالي متخفش

لقيت نفسي لا اراديا بدخل لمحمود وانا باصص في الارض ...

محمود وهو موجه كلامو ليا انا وسلوي

محمود : قولولي بقي انتو صحاب ولا مخطوبين ولا اخوات

انا وسلوي :......

محمود : ردو عليا مش عارف انتو خايفين ليه عموما يا جماعه دي حياتكم وانتو احرار ونده عليا اقعد جمبو

وانا وسلوي فحاله زهوووووول وصمت

محمود : قولي بقي اسمك اي

انا : اح..احم.. احمد

محمود :اهلا يا ابو احميد بص يا سيدي اعتبرنا صحاب اي رئيك واللي حصل ده وعد مني و**** محد هيعرف عنو اي حاجه وهيفضل سر بينا احنا التلاته ولو عاوزين مني اقوم امشي من غير ما اعرف اي حاجه تاني انا موافق اقوم امشي بس انا حاسس اننا هنبقا صحاب حلوين مع بعض ومش هيبقي في اي مشكله لو اتعرفنا ...

بصراحه كلامو ريحني شوية وبصيت لسلوي اختي حسيتها ارتاحت برضو

محمود لبس هدومو وقال انا هخرج استناكم بره في الصاله لحد متلبسو وتتكلمو مع بعض شويه

خرج محمود وقعدنا انا واختي ولبسنا وقعدنا ساكتين ٥ دقايق

سلوي : اتفضحنا يا احمد

انا : اهدي يا سلوي ولا فضحيه ولا حاجه

سلوي : لو ماما عرفت اخنا هنموووووووت

انا : يبنتي اهدي و**** هريحك بس اصبري ومتخافيش طول منا جمبك فاهمه

سلوي : فاهمه يا احمد لما نشوف اخرتها اي

خرجنا انا وسلوي وقعدنا قصاد محمود علي الانتريه

محمود : ها فكرتو

انا : اه فكرنا ... انا احمد ودي تبقي اختي يا محمود

محمود : اهلا اتشرف بيكم وانسو اللي حصل من شويه ده خلونا نعرف نتكلم تمام

انا وسلوي : تمام اتفقنا

محمود : انا عارف يا احمد ان ده ميولك ودي مش حاجه عيب نتا بتتبسط لما تشوف اختك بتتناك واختك بتتبسط لما بتتناك صح

انا : بكسوف شويه صح

محمود : وانا بتبسط لما بنيك ودى متعتي فاحنا كدا متفقين بس يبقي سرا في بيرا اتفقنا

بعد كلام محمود انا وسلوي هدينا وارتحنا وقعدنا انا ومحمود وسلوي قامت جابتلنا عصير واتعرف علي محمود اكتر واخدت رقمو وهو خد رقمي وجت سلوي وقعدت معانا ومحمود ارتاحلنا وفتح قلبو وفضل يحكي عن حياته وتفاصيلها وكل حاجه ..

خرج محمود واتفقنا اننا احنا التلاته هنتقابل تاني في اقرب فرصه وهينك اختي بس هيبقي قدامي بقي مش هبقي ورا الباب مشي محموظ وفضلنا انا وسلوي كل واحد في اوضته وساكتين لحد ما سلوي خبطت عليا الباب ودخلت

سلوي : احمد

انا : ايوة

سلوي : انا خايفه محمود ده يفضحنا او يقول لماما

انا : لا متخافيش انا ارتحتلو وهو مستحيل يعمل كدا انا متاكد متخافيش يا حببيتي

ورجعت ماما من السفر وكان معاها خالتي حنان ودي اكبر من امي ب ٣ سنين ومعاهم بنتها شروق

١٩ وماما قالت انهم هيقعدو معانا شويه وانا فرحت جدا وسلوي فرحت لانها كانت بتحب بنت خالتها دي اوووي وهتلاقي حد تقعد تحكي معاه ورحبنا بيهم واتفقنا ان خالتي هتنام مع امي في اوضتها وشروق مع سلوي في الاوضه وانا في اوضتي زي مانا وجت الامتحانات وسلوي امتحنت وشروق كانن اجلت امتحانتها بس وفاه ابوها وخدت اجازة الصيف وبقي اليوم يعدي زي اي يوم وبعد فتره سلوي قطعت علاقتها بكريم لانو  بدأ  يزهق بسبب انه مش عارف يجي ينكها زي الاول بسبب خالتي وبنتها اللي بقو عندنا في البيت اتاريه كان بيكلمها عشان شهوتو بس وسابو بعض وعزلو هو وعيلتو من القاهره خالص وانا علاقتي بيه اتقطعت من وقت ما عزل ومعرفش عنو حاجه عكس محمود اللي فضلنا انا وهو صحاب وبقينا صحاب جدا جدا وبقينا نقعد مع بعض كتير علي القهوة وبطل يتصل بسلوي نهائي وكان بيبعتلها السلام معايا بس وكان بيقول انه مش هيكلمها الا لو كنا اخنا التلاته هنعمل علاقه وفعلا انا اتاكدت انه طيب وجدع جداااا وصاحب صاحبوو ومرت الايام وعدت وانا بصحا الصبح الاقي خالتي وامي بيجهزو فطار والبنات بيوضبو السفره اصحي افطر واقعد شويه وانزل الشارع عشان اسيبهم براحتهم في البيت كنت اوقات كتير جدا اتصل علي محمود اللي بقينا بنكلم بعض كتير وفي يوم عزمني عنده في البيت ورحتلو وكان في بلد جمبنا بيني وبينو ربع ساعه او تلت ساعه بالكتير يعني ودخلت بيتهم كان عباره عن بيت من ٣ ادوار الدور الارضي مكنش في حد عايش في تقريبا والدور التاني كانت عايشه في امه واختو امه كانت ست عاديه حدا جسمها لا رفيع ولا تخين بس طيزها كانت كبيره بمعني الكلمه وكان اسمها حسناء وسنها ٤٩ واختو فاطمه دي كانت حكايه كانت بنت فيها كل معاني الانوثه عندها ١٨ سنه طيزها زي امها بس اصغر شوية بزازها اكبر من البرتقانه بحاجه بسيطه عنيها عسلي وسطها صغير جدا حاجه فاجرة اوووي وطبعا لاني بقيت اروح عندهم كتير فامو واختو بيتعاملو معايا اكني محمود ومحمود بيتعامل معايا كاخ فعلا ولا كانوو ناك اختي تحس انوو نسي الموضوع ده خااااالص وانا فعلا اعجبت بفاطمه اختوو وحسيت نفسي مرتحلها فعلا وحبيتها حب حقيقي مش حب شهوه وجنس وفيوم واحنا قاعدين انا ومحمود

انا : بقلك اي يا محمود

محمود : اتفضل يبو الصحاب

انا : عاوزك في طلب كدا بس متردد شوية

محمود : يجدع انت عبيط طب و**** لو مقلت حالا عاوز اي لنخسر بعض

انا : يبني اهداا هقلك

محمود : قول

انا : انا بصراحه معجب باختك فاطمه وبحبها وعاوز اتقدملها

محمود سكت شويه وحسيتو استغرب

انا : اي طلبي غريب ولا عشان انت نكت اختي وانا بحب اشوفها كدا خايف علي اختك مني

محمود :( بزعيق وصوت عالي ) انت اهبل يا احمد انت ازاي تفكر كدا

انا : ده اللي حسيتو من سكوتك بصراحه

محمود : و**** مجه فبالي كدا خالص بس فاطمه اختي لسه صغيرة وبتدرس وانت عارف كدا

انا : عارف وانا مش مستعجل

انا عندي بدل الشقه ٢ و٣ في عمارتنا وجاهزين من كل حاجه ومعايا مبلغ كويس ناوي افتح مشروع صغير كدا ا بدأ  بيه حياتي

محمود : بص يا احمد عشان متحسبهاش غلط وتفكيرك يروح لبعيد

انا معنديش مانع خالص بس سيبني اتكلم مع والدتي واشوف ايه ظروفنا ودنيتنا فيها وارد عليك بس انا عموما يعني موافق بس برضو لازم اخد راي امي واختي

انا : كلامك صح خد وقتك يا صاحبي انا مش مستعجل وفي الوقت ده ...

وامي وخالتي حنان بقو ينزلو عند كوثر واوقات كوثر كانت بتيجي عندنا انا طبعا مشكتش في حاجه مستحيل يعني امي هتاخد خالتي وتروح بيها لكوثر وتجيب رجاله يعني وسلوي وشروق علاقتهم بقت اقوي وانا اوقات ارجع بدري اهزر مع بنت خالتي شويه اللي لاحظت ان لبسها قدامي متحرر شويه مش ببتتكسف مني يعني بتلبس بيجامات برموده ونص كم ديقه جدا واوقات كانت بتلببس عبيات اللي هي تحت الركبه بحاجه صغيرة دي بس محطتش في دماغي وعدا شهر علي الوضع ده كان يوم روتيني بيتكرر

وكنت اوقات اقعد مع امي واسالها اخبار كسها وارخم عليها واجري لاني عارف انها اكيد من وقت خالتي وبناتها مجم عندنا مش بتتناك

لحد مجه يوم كنت علي القهوه تحت وقلت اطلع بس لقيت الوقت بدري لسه الساعه ١ الضهر قلت بدل ما اخش شقتنا وتلاقي البنات قاعده براحتها عشان الحر اخش الشقه اللي قصادنا هي برضو بتاعتنا بس احنا مش بنقعد فيها اصلا اوقات بس كانت امي واختي يروحو يروقها بس عشان التراب وانا كانت معايا سلسله مفاتيح فيها مفاتيح كل الشقق دي كنت مخليها معايا لاي ظروف تحصل قلت بدل مرخم عليهم يعني وبفتح الباب بتاع الشقه ...

انصدمت من اللي سمعتوو سمعت صوت اهاااات

في الوقت ده جه فبالي حجات كتتتتتتييييير جدا

ياتري الاهات دي بتاعت مين هل امي تعبت قووووي ومش قادرة تستحمل وجابت راجل هنا يريحها ..

هل دي سلوي اختي طيزها بتاكلها واتصلت بمحمود او حتي جابت حد غير محمود يريحها .. حجات كتير قوووي جت فبالي لكن ثبت مكاني وقلت فبالي انا لازم اعرف ايه اللي بيحصل جوه الاوضه واتمالكت نفسي واتحركت ناحيه الاوضه بكل هدوء وانا باخد نفسي بالعافيه وكل لما اقرب من باب الاوضه دقات قلبي تزيد وتبقي اسرع واسرع وانا جوايا خوف مش عارف ليه منا عارف ان امي بتتناك وعارف ان اختي برضو بتتناك انا خايف من اي يا تري خايف من الشخص اللي هيكون مع امي ده او اختي مش عارف الخوف والتوتر ده كان بسبب اي .. بس فجاءه لما قربت من الباب اللي كان موارب ومش مقفول وشفت اللي جوه الاوضه حسيت نفسي هديت بس اتصدمت جدااا من اللي شفتووو ..

وهنا ينتهي الجزء الثامن من قصتنا

إضغط هنا لقراءة الجزء التالي

إضغط هنا لقراءة الجزء السابق